الى العضو dannial عضو فعّال،،، نهنئك بعودة مارس

[لقاء الجنة]

[مناد بوفلجة]

و الله من كل أعماقي كنت من السعداء لعودة الأخ و الصديق مارس , و طبعا كانت نقاشاتي معه من باب الحوار , و كان تعبيره ناتج عن تراكمات منذ مدة , و الحمد لله أنا جد سعيد برؤية تدخلاته و مواضيعه القيمة , و الحمد لله على نعمة الإسلام و نعمة الأخوة في الله التي هي من مبادئ ديننا الحنيف ,
و الشكر يعود لطيبة قلب أخينا مارس و ع.جمال و لكم جميعا

بارك الله فيكم و دمت للخير هادفين بإذن الله

و بمناسبة يوم عاشوراء أتقدم بخالص التهاني لكم جميعا و لجميع الأمة الإسلامية

جعلها الله في ميزان حسناتنا

[أبو جابر الجزائري]

السلام عليكم أخي الحبيب عمر،

قبل الانصراف ـ رغم أني لم أكتب ولو مشاركة نتيجة اشتغالي بتصليح مشكل في الحاسوب وذلك من بعد صلاة العشاء إلى الآن ـ أوصيك نفسي وأخي المبجل بالمحافظة على صيامكم في التاسع والعاشر، وبخاصة عاشورا، فاحفظ جوارحك ممّا قد يخدش في الصيام ( كثيرا هم أولائك المساكين الذين سيصومون طمعا في غفران سنّة، وليس لهم حظا من الصيام إلا الجوع والعطش):

- صوم اللسان والسمع: من الوقوع في الغيبة أو سماعها دون قولك للمغتاب ـ إنّي بريء منك، إني صائم ، التنزه على اللغو وبخاصة سماعها ـ وما أكثر الغيبة واللغو والسخرية في أماكن العمل ـ ، قل لهؤلاء أوصوني حبيبي السطائفي أن أقول لكم : ـ إنّي بريء منك، إني صائم .

-حفظ البصر من النظر إلى المحرمات ـ وأقصد الاسترسال لأن مكان العمل مدعاة لذلك، نتيجة مخالطة العنصر النسوي من العاملات أو المواطنات.

أحبك في الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

[أبو جابر الجزائري]

أخي الحبيب : لا تنس أداء ركعات قبل النوم أو قبل صلاة الصبح،

قال عبد الله بن عمر رضي الله عنه:

كنت غلاما عزبا وكنت أنام في المسجد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان الرجل في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم إذا رأى الرؤيا قصها عليه، قال فتمنيت أن أرى رؤيا أقصها على النبي صلى الله عليه وسلم فرأيت في النوم كأن ملكين أخذاني فذهبا بي إلى النار فإذا هي مطوية كطي البئر، وإذا للنار شىء كقرن البئر، وإذا فيها أناس قد عرفتهم، فجعلت أقول: أعوذ بالله من النار، أعوذ بالله من النار فلقيهما ملك آخر فقال لي "لن ترع"، فقصصتها على حفصة فقصصتها حفصة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:" نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل

[عمر ابو فاروق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جابر الجزائري

السلام عليكم أخي الحبيب عمر،

قبل الانصراف ـ رغم أني لم أكتب ولو مشاركة نتيجة اشتغالي بتصليح مشكل في الحاسوب وذلك من بعد صلاة العشاء إلى الآن ـ أوصيك نفسي وأخي المبجل بالمحافظة على صيامكم في التاسع والعاشر، وبخاصة عاشورا، فاحفظ جوارحك ممّا قد يخدش في الصيام ( كثيرا هم أولائك المساكين الذين سيصومون طمعا في غفران سنّة، وليس لهم حظا من الصيام إلا الجوع والعطش):

- صوم اللسان والسمع: من الوقوع في الغيبة أو سماعها دون قولك للمغتاب ـ إنّي بريء منك، إني صائم ، التنزه على اللغو وبخاصة سماعها ـ وما أكثر الغيبة واللغو والسخرية في أماكن العمل ـ ، قل لهؤلاء أوصوني حبيبي السطائفي أن أقول لكم : ـ إنّي بريء منك، إني صائم .

-حفظ البصر من النظر إلى المحرمات ـ وأقصد الاسترسال لأن مكان العمل مدعاة لذلك، نتيجة مخالطة العنصر النسوي من العاملات أو المواطنات.

أحبك في الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أووووه ،،، أين كنت أخي الحبيب ، ما هذا الجفاء ؟ الليلة بأكملها وأنا أبحث عنك ولم أجدك ، أرقتني أخي الله يسامحك

لكن لا عليك غبت طويلا وأتيت بحمل ثقيل والله إنها نصائح غالية لا تصدر إلا من أخ محب فعلا
بارك الله فيك أخي سأدعو لك ولن أكل أو أمل من الدعاء لك يا من ملك الفؤاد وجاشت له العواطف حبا في الله وحده خالصا لوجهه الكريم

سأفعل كما قلت لك حبيبي ... نيشان ...

[عمر ابو فاروق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جابر الجزائري

أخي الحبيب : لا تنس أداء ركعات قبل النوم أو قبل صلاة الصبح،

قال عبد الله بن عمر رضي الله عنه:

كنت غلاما عزبا وكنت أنام في المسجد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان الرجل في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم إذا رأى الرؤيا قصها عليه، قال فتمنيت أن أرى رؤيا أقصها على النبي صلى الله عليه وسلم فرأيت في النوم كأن ملكين أخذاني فذهبا بي إلى النار فإذا هي مطوية كطي البئر، وإذا للنار شىء كقرن البئر، وإذا فيها أناس قد عرفتهم، فجعلت أقول: أعوذ بالله من النار، أعوذ بالله من النار فلقيهما ملك آخر فقال لي "لن ترع"، فقصصتها على حفصة فقصصتها حفصة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:" نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل

إنني وبفضل الله وتوفيقه أروض نفسي وأصلي ركيعات قبل الفجر ولله الحمد
أخي الحبيب الله وحده من يجازيك على هذه النصائح الغالية التي ما يترك العمل بها إلا جاهل ، ولا ينأى عنها إلا غافل