وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ

[العبد بن العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروبة مؤمنة

يارب اجعلنا من السامعين الطائعين العابدين الساجدين الشاكرين

ا

للهم امين يارب العالمين
سمع الله منكم
وشكر مروركم الكريم

[العبد بن العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح القلم

صدقني ما أودى بنا إلى هذا الحال هو تكالب البدع علينا من كل حدب و صوب لا نعرف لها قرارا و لا أصلا و قد جعلونا نتأخر على نشر الرسالة نبينا السليمة و الخالية من كل تلك التشوهات و البدع ليضمنوا تأخر نشر الدين للناس كافة ..... و و جب علينا محاربتهم و أما الذين عصوا و لم يتوبوا فؤلائك قد إتخذوا الشيطان عليهم وكيلا و لهم غضب و عذاب من الله شديد
الناس اليوم محتاجة الى توعية و تذكري بعذاب الآخرة و أن الدنيا ما هي إلى مكان الإمتحان إيمانهم و انهم عنها راحلون و حتى ينهوا على ما هم فيه ويعودوا الى جادة الصواب ...
ربي يهدي ما خلق

جزاكم الله كل الخير اختي الفاضلة
واجبنا التبليغ والتحذير وعلى الله الهداية والسداد
نسأل الله العظيم ان يرد العصاة ويقوي ايمان الضعفاء
بارك الله فيكم

[العبد بن العبد]

ما المراد بالتوحيد؟

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: "التوحيد الذي جاءت به الرسل إنما يتضمن إثبات الألوهية لله وحده بأن يشهدوا أن لا له إلاّ الله، ولا يعبدوا إلاّ إياه، ولا يتوكلوا إلاّ عليه تعالى، ولا يوالوا إلاّ له، ولا يعادوا إلاّ فيه، ولا يعملوا إلاّ لأجله، وليس المراد بالتوحيد مجرد توحيد الربوبية" أهـ.

وكل عمل لا يرتبط بالتوحيد فلا وزن له، قال تعالى: {مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ لاَّ يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُواْ عَلَى شَيْءٍ ذَلِكَ هُوَ الضَّلاَلُ الْبَعِيدُ} [سورة إبراهيم: 18].

حكم تعلمه:

فرض عين على كل مسلم ومسلمة، قال الله تعالى: { فاعلم أنَّه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات والله يعلم مُتقلَّبكم ومثواكم } [محمد: 19].

[bigboy]

بارك الله فيك

[العبد بن العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bigboy

بارك الله فيك

وفيكم بارك الرحمان

[اياد27]

[العبد بن العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اياد27

واياكم بارك الله فيكم اخي الفاضل
وشكر مروركم الطيب

[العبد بن العبد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياالبارئ الاخوة والاخوات

لقد اردت ان اذكركم ونفسي بكلام الحبيب الذي لا ينطق على الهوى
فمتعوا اعينكم بكل حرف فيه وتحسسوا كل معنى فانه كلام المبعوث بالهدى والدين الحق

قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح عن الله: «وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته: كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه» [رواه البخاري].