تصحيح الفرض:
البناء الفكري:
استهل الشاعر الأبيات بدعاء وينم ذلك عن ايمانه العميق.
الإيمان هو الذي ينير سبيله...والخصال التي دعا اليها هي:الرجاء،الحب،الصبر،الإخلاص،الوفاء،الصدق والحلم.
لقد استطاع الشاعر تجسيد مبادئ الرابطة القلمية في هذا النص والتي تمثلت في:
.الأدب رسالة قوامها الدعوة الى الخير والحب والجمال(فالرجا والحب...الصدق...)
.بساطة الأسلوب وسهولة اللغة فاللغة عندهم وسيلة وليست غاية.
.النزعة الإنسانية والإهتمام بقضايا الفرد وهمومه(القريب والغريب....)
.الإستعانة بمظاهر الطبيعة واتخاذ رموزها كوسيلة للتعبير عن التجربة الشعرية(ماؤها،شمسها،واحة،جوها...)
البناء اللغوي:
المعاني اللتي أفادتها *اذا* في القصيدة هي الشرط والإستقبال للزمان
الإعراب:
اذا: ظرفية غير جازمة متضمنة لمعنى الشرط منصوبة على الظرفية الزمانية وهي مضاف.
الإستعارة:
-يحتسي الإيمان
-شبه الإيمان بشراب يحتسى حذف المشبه به وأبقى على احد لوازمه وهي *الإحتساء* على سبيل استعارة مكنية.
أثرها:توضيح المعنى وتقويته وتجسيده في قالب محسوس وتقريبه من أذن السامع.
المحسن البديعي:
القريب الغريب
جناس ناقص.
أثره: اضفاء نغم وجرس موسيقي على النص.
الأسلوب الإنشائي:
اجعل اللهم
صيغته: الأمر
غرضه:الدعاء.