سيل الخواطر في وصف الجزائر 1-

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة اليالي البيضاء

بارك الله فيك على ردك الطيب

هنيئا لك بهذا الصديق وإنه نعم الصديق

في واقع مثل هذا وفي مجتمع مثل هذا

وفي وسط هذه الفوضى العارمة والصخب المزعج

لا تتمنى أن تكون حمارا فقط بل تتمنى لو كنت .........................

*******************************

ورغم كل هذا :

حمار نعم ................

إثنين نعم .................

لكن حمير .........................لا

***************************************
نحن لنا رسالة في الواقع حتى وإن عجزنا عن وصولها للأخرين

فيكفي الإصلاح في المجتمع الذي يحيط بي فقط

وحتى وإن فشلت فيكفي إصلاح النفس

لو كل فرد في الأسرة يسعى إلى إصلاح الفرد المسؤول عليه

أكيد سنخفض نسبة الحمير من : 100 بالمئة إلى 30 بالمئة

ويبقى الأمل موجود

مثل الأمل الذي يتعلق به اليوم وهو أن الجزائر ستفوز بكأس العالم

*********************************

صديقك أعياه الداء ولا أظن أن له دواء يستطب به إلا :

لا تحزن

إن الله مع الصابرين

جزاك الله خيرا أخي عبد الرحيم

كلامك معقول ومنطقي
لكن يبدو أننا واقعون في مشكلة (تخطي راسي)
ربما نحن مهتمون بلإصلاح أنفسنا
لكن قليلون جدا منا من لهم اهتمام بإصلاح غيرهم
اليأس قاد الكثير منا إلى اللامبالاة لذلك اهتمامنا بغيرنا صار مجرد كلام فقط ليس له أثر في الواقع..
أكثر ما يحيرني متى وكيف سنتغير ؟
كيف ستكون نقطة التحول العظمى ؟
نحن نعلم أن الرجوع إلى ديننا هو الحل..
لكن ماذا ننتظر لنرجع ؟؟

[رحمة محمد]

شكرااااا بارك الله فيك

[ل..ب..ن..ى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

السلام عليكم
رأيت اليوم و الأمس و رأيتم معي لربما
ان الكل يتحدث عن الأغنية الرياضية
و كأنها قرآن يجب قرائته
او اناشيد يستحب سماعها
و راح الصحفيون يعقدون معهم اللقاءات و تستضيفهم الإذاعات و التلفزيونات
و حتى إن بعضهم قام الرئيس شخصيا بتكريمهم

مثل الدابة صونيا و الداب سفيان
الذي صار أشهر من العربي بن مهيدي

فقد صار المغني رمزا للوطنية و الإباء
و صار عند مسؤولينا نشيد قسما
بمثل معاك يا لاخضرة

و تساوى مفدي زكريا مع سلمى عنقر

و صار منظر الحرس الجمهوري ينشد جزائرنا مقززا

بالنظر الى منظر بنات بالسراويل التي ضاقت بالأجسام
و الأقمصة التي لم تجد ما تخفي

و هن يرقصن و يغنين
و هنا اتذكر مقالا كتبته يوم 19نوفمبر الماضي

و كان موضوعه

اغنية للداب خلاص
تم تصويرها في إقامة جامعية للبنات

فقد صار الغناء حجة لانتهاك حرمة الإقامات

يا ناس

هل تحول الداب الى بطل وطني
تعطى له الألقاب و تعلق له الاوسمة والنياشين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و هل صار المغني الناهق يُستقبل في مقر الرئاسة
بينما يتم ضرب بروفيسور في الطب امام اسوار الرئاسة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


الجواب نعم

هاذي بلادي

عندما يصبح الداب بطلا وطنيا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


ههههه

ماعندي مانقول !!

يعطيك الصحة


سلااااااااااااام

[حمـ 0418 ــزة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لما ترى برنامج ستار اكاديمي صباحا وفرسان القران مساء وفي نفس القناة؟؟
فلا تتعجب
سلام

[اميرة اليالي البيضاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم

كلامك معقول ومنطقي
لكن يبدو أننا واقعون في مشكلة (تخطي راسي)
ربما نحن مهتمون بلإصلاح أنفسنا
لكن قليلون جدا منا من لهم اهتمام بإصلاح غيرهم
اليأس قاد الكثير منا إلى اللامبالاة لذلك اهتمامنا بغيرنا صار مجرد كلام فقط ليس له أثر في الواقع..
أكثر ما يحيرني متى وكيف سنتغير ؟
كيف ستكون نقطة التحول العظمى ؟
نحن نعلم أن الرجوع إلى ديننا هو الحل..
لكن ماذا ننتظر لنرجع ؟؟

بارك الله فيك

أتعلم أين المشكل

هو أننا نحن عندما سعينا لإصلاح انفسنا إنتهجنا مسارا وطريقا سليما

لكن هذا الطريق بالنسبة لنا

*******************************

وعندما حاولنا أن نجعله يسير عليه أخواتنا وأبنائنا فشلنا

لهذا الحل الأولى :

هو أن نبحث عن طريق يجعلهم هم من يصلحون أنفسهم وليس نحن من نضغط عليهم

تجد الفتاة أبنة امام لكن ربي يجيب الخير

الخطأ ليس فيها وأنما الخطأ في الطريق الذي رسمه الوالد

************************************


أما نقططة التحول العظمى هو :

الإخلاص يا أخي عبد الرحيم

عندما يربي الوالد أبنائه وبإخلاص سيجازيه الله خيرا في أولاده

لكن عندما يصبح الأب غير قادر أن يقول كلمة حق فتلك الطامة

**********************************

أتعلم ماذا ننتظر :

ننتظر جيل أخر أو أننا ننتظر الرجوع إلى الماضي الجميل

لكن الشئء الذي أصبحت متأكدة منه :

هو أن الرجل يجب أن يرجع إلى وقاره وهيبته وأن يكون قدوة

ليستطيع أن يكون مسؤولا .......

********************************

أخيرا لكي نرجع لديننا ولكي نتغير :

يجب أن لا نرسم خطان متوزيان بيننا وبين أبنائنا وبيننا وبين أخوتنا

لا يجب أن تكون هوة بينا وبينهم حتى أننا نصبح نتمنى لو ننساهم وهم فلذات أكبادنا

***********************************

يوجد أمر أخر وهو أن الفرد تجده يفهم دينه جيدا ويصلي جيدا ويصوم

لكن إن كان في مجلس لا يقول كلمة الحق وأحيانا يستحي أن يتكلم

والأولى له أن يقول ما يعرفه وماتعلمه

ويتأكد أنه سيضحكون عليه في تلك الدقيقة لكن بمجرد أن ينفردوا بأنفسهم

سيتذكرون

وكم من غافل أصبح فطنا بكلمة ضحك عليها في بادىء الأمر

بارك الله فيك أخي عبد الرحيم وتقبل ردي بفائق التقديروالإحترام

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة اليالي البيضاء

بارك الله فيك

أتعلم أين المشكل

هو أننا نحن عندما سعينا لإصلاح انفسنا إنتهجنا مسارا وطريقا سليما

لكن هذا الطريق بالنسبة لنا

*******************************

وعندما حاولنا أن نجعله يسير عليه أخواتنا وأبنائنا فشلنا

لهذا الحل الأولى :

هو أن نبحث عن طريق يجعلهم هم من يصلحون أنفسهم وليس نحن من نضغط عليهم

تجد الفتاة أبنة امام لكن ربي يجيب الخير

الخطأ ليس فيها وأنما الخطأ في الطريق الذي رسمه الوالد

************************************


أما نقططة التحول العظمى هو :

الإخلاص يا أخي عبد الرحيم

عندما يربي الوالد أبنائه وبإخلاص سيجازيه الله خيرا في أولاده

لكن عندما يصبح الأب غير قادر أن يقول كلمة حق فتلك الطامة

**********************************

أتعلم ماذا ننتظر :

ننتظر جيل أخر أو أننا ننتظر الرجوع إلى الماضي الجميل

لكن الشئء الذي أصبحت متأكدة منه :

هو أن الرجل يجب أن يرجع إلى وقاره وهيبته وأن يكون قدوة

ليستطيع أن يكون مسؤولا .......

********************************

أخيرا لكي نرجع لديننا ولكي نتغير :

يجب أن لا نرسم خطان متوزيان بيننا وبين أبنائنا وبيننا وبين أخوتنا

لا يجب أن تكون هوة بينا وبينهم حتى أننا نصبح نتمنى لو ننساهم وهم فلذات أكبادنا

***********************************

يوجد أمر أخر وهو أن الفرد تجده يفهم دينه جيدا ويصلي جيدا ويصوم

لكن إن كان في مجلس لا يقول كلمة الحق وأحيانا يستحي أن يتكلم

والأولى له أن يقول ما يعرفه وماتعلمه

ويتأكد أنه سيضحكون عليه في تلك الدقيقة لكن بمجرد أن ينفردوا بأنفسهم

سيتذكرون

وكم من غافل أصبح فطنا بكلمة ضحك عليها في بادىء الأمر

بارك الله فيك أخي عبد الرحيم وتقبل ردي بفائق التقديروالإحترام

الإخلاص في تربية الأولاد وفي سائر الأعمال، الشجاعة في قول كلمة الحق
حقيقة هي أمور تساعد على التغيير
لكن أهم شيء بالنسبة لي هو أن ندعوا الناس بأفعالنا قبل أقوالنا
تربية الأولاد في البيت على مكارم الأخلاق شيء سهل على من كانت له إرادة في ذلك وأخلص نيته لله
لكن دعوة باقي الناس إلى الفضيلة ومكارم الأخلاق يحتاج إلى شجاعة، علم، حلم، صبر، حكمة وأن يكون الداعي ممن توافق أفعاله أقواله وإلا لما سمع الناس منه.
صراحة لأسباب كثيرة أعتقد أننا لازلنا بعيدين نوعا ما على أن نكون دعاة...

[اميرة اليالي البيضاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم

الإخلاص في تربية الأولاد وفي سائر الأعمال، الشجاعة في قول كلمة الحق
حقيقة هي أمور تساعد على التغيير
لكن أهم شيء بالنسبة لي هو أن ندعوا الناس بأفعالنا قبل أقوالنا
تربية الأولاد في البيت على مكارم الأخلاق شيء سهل على من كانت له إرادة في ذلك وأخلص نيته لله
لكن دعوة باقي الناس إلى الفضيلة ومكارم الأخلاق يحتاج إلى شجاعة، علم، حلم، صبر، حكمة وأن يكون الداعي ممن توافق أفعاله أقواله وإلا لما سمع الناس منه.
صراحة لأسباب كثيرة أعتقد أننا لازلنا بعيدين نوعا ما على أن نكون دعاة...

بارك الله فيك على ردك الرائع

تربية الأولاد شيئء صعب جدا في هذا الزمان ويحتاج إلى صبر

نحن لسنا بعيدين أن نكون دعاة لكن

نحن أصلا لا نريد أن نكون دعاة

تقبل ردي بفائق التقدير والإحترام

جزاك الله خيراااااااااااااا

[يوسُف سُلطان]

و هل صار المغني الناهق يُستقبل في مقر الرئاسة
بينما يتم ضرب بروفيسور في الطب امام اسوار الرئاسة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.. طبعا هذا الأمر مرفوض سببا وعلّة ..
ولكن كما ترى الوقت تبدّل .. ففي عصرنا هذا .. نستغني عن الطبيب المثقف الذي يقدر على اكتشاف الامراض التي نعاني منها والفضائح .. امّا الناهق .. فهو كما يقولون حشيشة طالبة معيشة .... خاطيه !
نقولك موح : أنا خاطيني !! شوف مع حمزة كاش ما يعرف