![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
خدعوك فقالوا _____ الحلقة 03 ______ الحبّ و الصحوبية !!!!
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() ربي يهدينا ويهدي جميع المسلمين
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
اللهم آميييييييين و الحمد لله ربّ العاااالمين أن وفّقنااا الله لهذاااااا العمل أسأل الله أن يجعل عمل كلّ مشاااارك في ميزاااان حسناااااته أقرأوا معي . . . . مفهوم الحب في الإسلام من أكثر الموضوعات التي قد تراود"المسلم المتديّن" في مضمونها وحكمها شكّ موضوع "الحب". فتوجّس المسلم المتديّن من الحب يتبع إحساسه الداخلي عندما يتعدّى شعور الإعجاب أو الاهتمام بشخص ما حدّه الطبيعي. وأحد أهمّ الأسئلة التي يطرقها الإنسان المتديّن: هل الحب في الإسلام حلال أم حرام؟ وهو سؤال يفتح بابا واسعا من القراءة الشرعية في ضوء الفواعل النفسية وتحكمها في الفرد. من الخطأ ابتداء اختزال مفهوم الحب في العلاقة بين الجنسين، فالحب في الإسلام مفهوم متعدد الأبعاد. والإسلام يقوم بمعناه العام مبنيّ على الحبّ: حبّ الله والرسول (صلى الله عليه وسلّم) وحبّ هذا الدين والقرآن الكريم وحبّ الأنبياء جميعا والملائكة. والحبّ في الله من أعمدة الإيمان الراسخة التي لا يختلف عليها اثنان، وقد ورد ذكر الحبّ والمودّة مرارا و تكرارا في القرآن الكريم كما في السنّة النبويّة، فالقرآن أورد كلمة الحبّ أربعا وثمانين مرّة: "وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه…" (البقرة/165).. "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِين" (المائدة/54)، "قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ" (آل عمران/31)، "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً" (مريم/96). وفي السنّة النبويّة العديد من معاني الحب وأصوله، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عليه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن المتحابين في الله تعالى لترى غرفهم في الجنة كالكوكب الطالع الشرقي أو الغربي. فيقال من هؤلاء؟ فيقال: هؤلاء المتحابون في الله عز وجل". وقد حدّد الإسلام شروط الحبّ بأن يكون ضمن رضا الله وتحقّق أوامره، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، وأن يسير هذا الحبّ في اتجاهه الطبيعي من غير غلوّ ومبالغة. ويوضح أحد هذه الأبعاد الحديث النبوي "من أحب لله وأبغض لله، وأعطى لله، ومنع لله، فقد استكمل الإيمان" (أبو داود:4681). الحب في الإسلام لم يكن مجرّد كلمة أو نظريّة من غير تطبيق، فالحبّ بين المسلمين يحمل معاني وممارسات سامية لربّما لا يوجد لها مثيل في كافة شرائع وأعراف الدنيا. والحبّ في الإسلام هو حالة واقعيّة ممثّلة بصدق وشفافيّة مع الآخر، ومفردات الحبّ الإسلامي هي الدعاء للآخر والنصح والتوجيه له إذا ما حارت به السبل كما تفقّده إذا ما غاب لسبب ما والتضحية والإيثار لأجله بعيدا عن المصالح الدنيوية، ولعلّ أعظم مثال في هذا الصدد ما غرسه الرسول(صلى الله عليه وسلّم) من مبادئ وأسس حب وإخاء ما بين المهاجرين والأنصار، ويمكن اقتباس شيء من معاني هذا الحب من الحديث القدسي "وجبت محبتي للذين يتحابون ويتجالسون ويتزاورون ويتبادلون فيّ". ومن مرفأ الحب لله وفي الله وحب الرسول صلى الله عليه وسلّم وكل ما يتعلق بأسس الإيمان والتوحيد من حب القرآن والأنبياء والصالحين، سيكون الإبحار نحو الحبّ الأسري الذي لا جدال في حلّه مثل ذلك الذي بين الأزواج وبين الآباء والأبناء وحبّ الوالدين والإخوة وحب أولئك الذين تربطهم صلة الرحم، فحبّ الرسول (صلى الله عليه وسلّم) لبناته كان مثالاً حيّاً لمعين الحبّ الذي لا ينضب والذي غرسه الله في النفس البشرية بما فيها نفس رسول الأمّة لتكون خير نموذج واقعي للحبّ. فلم يؤثر قطّ أنّ الرسول عليه الصلاة والسلام حزن لميلاد أيّ واحدة من بناته فها هو يفرح ويستبشر بميلاد ابنته فاطمة رضي الله عنها، وتوسّم فيها البركة واليمن فسمّاها فاطمة ولقّبها بالزهراء وكانت كنيتها أمّ أبيها. أمّا ما كان على صعيد حبّه لزوجاته، فالرسول صلى الله عليه وسلّم كان مثالا للعاطفيّة والرومنسيّة من دون منازع. فبينما كانت تتخافت الأصوات عند ذكر الصحابة أسماء نسائهم، نجد رسولنا الكريم يجاهر بحبه لزوجاته أمام الجميع. فعن عمرو بن العاص أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم :"أي الناس أحب إليك. قال: عائشة، فقلت من الرجال؟ قال: أبوها". وقد جعل معيار الخير في الرجل بمقدار حبّه ورفقه بأهل بيته فقال صلى الله عليه وسلم "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". وبالعودة للسؤال الأوّل عمّا إذا كانت مشاعر الحبّ بين الجنسين غير المتزوجين جائزة في الإسلام أم أنّها تندرج ضمن نطاق المحرّم الذي يجب على المسلم تجنّبه؟ وإذا جازت هذه المشاعر فما هي حدودها وضوابطها وما هو مصيرها؟ على المسلم أن يضع في اعتباره بداية قول الرسول(صلّى الله عليه وسلّم) "الأرواح جنود مجنّدة، ما تعارَف منها ائتَلفَ وما تناكر منها اختلف". إذاً فمشاعر الارتياح والميل نحو شخص ما أو حتى النفور منه هي مشاعر تلقائية لا تعرف عند نشوئها التخطيط المسبق إلاّ أنّها لابدّ وأن تسير ضمن نسق وإطار محدّد رسمته الشريعة كي لا تكون مشاعر الحب للآخرين معول هدم وتدمير لحياة الفرد. فالإسلام لم يطارد المحبّين ولم يطارد بواعث العشق والهوى في النفوس ولم يجنح لتجفيف منابع العاطفة، بل على العكس قال الرسول صلى الله عليه وسلّم مخالفاً في ذلك الكثير من الأعراف الإجتماعية القديمة في عدم تزويج المحبّين خوفاً على سمعة الفتاة: "لم يُر للمتحابين مثل النكاح" فجعل النهاية المأمولة لكلا الطرفين بالزواج الذي حضّ عليه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم متّبعاً في حديثه هذا طريقة غير مباشرة في التوصية على عدم الوقوف في وجه المتحابّين وعرقلة اجتماعهما على الخير. كما أنّ الحب في الإسلام حبّا راقيا لا يضع معايير الشكل الخارجي في الحسبان فقط. فكان حديث رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن صفات الفتاة التي يعدّ الزواج والقرب منها ظفراً للمسلم فقال"تنكح المرأة لأربع، لحسبها ولجمالها ولمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك".. وبذات الوقت الذي تفهّم فيه الإسلام نفسيّة الإنسان وأقر له باحتمالية وجود ونشوء مشاعر الحبّ نحو الآخر إلاّ أنّه قد وضع لها من الضوابط ما يهذّبها ويسير بها نحو طريق الأمان فكان الزواج هو واحة المتحابّين الوحيدة في التشريع الإسلامي. والحب قد يُولَد سريعا من نظرة عابرة، بل قد يولد بسماع الأذن دون مشاهدة، وهنا قد يزول وقد يبقَى ويشتد إن تَكرَّر أو طال السبب المولِّد له من رؤية للشخص المحبوب أو الحديث معه أو تذكّره والتفكير فيه، فبمعرفة السبب الموّلد له نكون قد وضعنا أيدينا على حكم الحبّ، فإذا كان من ذلك الذي قد يصيب الإنسان من النظرة الأولى وبالمصادفة فيكون ضمن الحبّ الاضطراري والذي لم تتدخّل النيّة البشرية في حدوثه أو تغذيته وهذا بفتاوى العديد من الأئمّة يدخل ضمن المصادفة ولا يحكم عليه بحلّ ولا حرمة. أمّا النوع الثاني وهو ذلك الذي يغذّيه مسبّبّه من رؤية وحديث مع المحبوب على هيئة لقاءات ونزهات وأحاديث هاتفية وخلوة أو رسائل وتبادل صور ومتعلّقات فذلك من النوع المحرّم قطعاً والذي قد يقود الإنسان نحو الهاوية إذا لم يتراجع ويحكّم شرع الله في كبح جماح عاطفته. فالحبّ الذي لا يتعدّى حدود الإعجاب والذي لم يصاحبه محرّمات فصاحبه يدخل ضمن نطاق المعذور. لكن إذا ما بدأت المحرّمات تتولّد بسببه فحكمه بدون جدال عند الفقهاء هو "الحرمة". " ملأ الله قلوبنا بحب الله ورسوله وجعلنا متحابين متوادين في طاعته ورضاه عز وجل" |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
عبدي..أنت تُريد وأنا أُريد..فإن سلمت لي في ماأريد..أعطيتك ماتُريد..وإن لم تسلم لي في ماأُريد..عذبتك في ماتُريد..ولن يكون إلّا ما أُريد عن أبي سعيد الخدري ـ رضي الله عنهقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن إبليس قال لربه: بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم مادامت الأرواح فيهم، فقال الله: فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني". أشكرك أخي الكريم على المشاااااركة القيمة و اسداااااء النصااااائح أسأل الله أن يجعلهاااا في ميزااااان حسناااااتك و اسمحلي أن أضيف كلمااااات قرأتهاااااا أحتسبهاااااا أنّهااااا تنوّر العقووول المظلمة هي كالآاااااااتي................. أنْ تقع في الذنب ... ليستْ هذه القضية أنْ يتكرر منكَ الذنب بين الحين والحين ... أيضاً ليست هذه هي المشكلة فكل ابن آدم خطاء ... وخيرُ الخطائين التوابون القضية ، والمشكلة ، والمأساة ، والكارثة ... تكمن في دائرتين : الدائرة الأولي : أن تبرر لنفسك ذنوبك وأخطاءك وزلاتك وهفواتك ... ! لتنغمس فيها أكثر فأكثر فأكثر وهذه حيلة من حيل الشيطان العجيبة على الإنسان ! والدائرة الثانية : أنْ تيأس من رحمة الله حين ترى نفسك قد عدتَ إلى الذنب بعد أن كنتَ قد تبتَ منه ... ! فإياكَ وهاتين الدائرتين ، فإنهما من حيل الشيطان لا تبرر ذنوبك ... بل أجتهد وحاول مرات ومرات حتي تتخلص منها وجدد التوبة منها حين تقع فيها ... وأعزم على ألا ترجع إليها وأكثر من عمل الطاعات بعد أن تقع في شيء منها لأن الحسنات يذهبن السيئات ثم ... ( أنبته الآن ) ... حين ترى نفسك تعود إليها بعد كل هذا ... أياك أن تيأس من رحمة الله سبحانه وتعالي بل ليبقى قلبك معلقاً برحمة الله على كل حال وهو عند حسن ظن عبده به ... فظن بربك خيراً دائماً وأبداً وحُسْن ظنك هذا بربك ، عليك أن تصحبه بجرعة مكثفة من (مجاهدة ) للنفس الأمارة بالسوء فإن أستطعت أن تحقق حسن ظنك بربك ومعه مجاهدتك لنفسك فأبشر ثم أبشر ثم أبشر ... ! ملخص الكلام هو عبارةعن معادلة كل ما عليك أن تحفظ هذه المعادلة وتعمل على ضوئها علم صحيح + مجاهدة للنفس + عدم يأس من رحمة الله + حسن ظن بالله = إنسان متميز تحبه الملائكة وتنشغل به وتدعو له ... ! ألا تحب أن تكون كذلك ...؟! لكن الأهم من ذلك أن تبقى متألقا على هذا النحو ولا تلتفت إلى وسوسة الشيطان التي حذرنا منها في أول الموضوع وأستعن بالله ولا تعجز وبالله التوفيق اللهم اهدناااااااا و عاااااافناااااااا و ثبتناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
اللهم آاااااااامين
و شكرااا لكي على المشااااركة التشجيعية أتمنى أن تكوني استفدتي معنااااا و أتمنى منااااقشتكي معنااا للموضوووع بااارك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() يعطيك الصحة مواضيعك هايلين كالعادة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() أنا من رأيي الواحد ينسى كل هذه الأحاسيس ويخلي حبو لله سبحانه وتعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() أختي أم أنفال ماعساي اقول لك مواضيعك في القمــــــــــــــــة مشكووووورة مزيدا من التالق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرااااا جزيلااااا على التشجيع
و على وجوووودكي بالموضووووع سرّني ذلك و يااا حبّذاااا لو عرفنااا وجهة نظركي أهلااا بكي مرّة أخرى أختي أمـــــــــــــــال |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
و جزاااااااااااااك الله بالمثل
جميل ان تكووون حيااااتناااا كلّهاااا لله ربّي يهدينااااا و يصلح أحواااالناااا مشكووووووورة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
و اللي مكتوب على الجبين لااازم تشوفوا العين جزااااك الله خيراااا و وفّقكي الله لماااا يحبّه و يرضاااااه |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
هذاااا من ذوقك أختي أهلاااا بكي و مرحبااااا في كلّ مواااااضيعي المتوااااضعة و إن كاااانت بهذه القمّة التي تذكرينهااااا فهي بفضلكم و بفضل تشجيعااااتكم باااارك الله فيك و احسن إليك و أسعدكي في الدّااااارين |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته
شكرااا على الموضوع الرائع مثلك أختي أم أنفال سلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() كلامك يقع في الصميم جازاك الله كل خير و جعله في ميزان حسناتك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أم أنفال
كلامك درر لعل من المفاهيم الخاطئة عند السواد الكثير من الناس عندما يعتقدون أن الاسلام يحرم الحب و العاطفة فكثير من الناس يطرحون سؤال غير منطقي هو :ما رأي الإسلام في الحب ؟ و نحن نقول إذنا :ما رأي الإسلام في الجوع و في الأكل و في....... الإسلام لا يحاسبك على الجوع كما لا يحاسبك على الشبع و لا يحاسبك على الكره كما لا يحاسبك على الحب و لكن : إذا جعت لا تسرق إذا كرهت لا تظلم إذا أحببت لا تنحرف لأن هذه العاطفة إذا نقيدها بالشرع تصبح عاصفة و توقع العبد في فعل المعصية من خلوة و نظر محرم و غيرها...... و قد يوصل ذلك إلى فعل الفاحشة و العياذ بالله.... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخالفك الرأي لأن العاطفة لا تستطيع إلغاءها بل المطلوب تهذيبها بأحكام الشرع...و الذي يدفعنا لذلك هو حب الله عزوجل و الرغبة في بلوغ رضاه عنا
تعصي الإله و أنت تظهر حبه هذا لعمري في القياس عجيب ُ لو كنت صادقا في حبه لأطعته إن المحب لما يحب مطيع ُ |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحب و الصحوبية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc