احذروا .......الخطر القادم من الشرق

[نسيم الجود]

سبحان الله . اللهم قنا الفتن ما ضهر منها وبطن
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على ديننا
............................................

[صُبح الأندلس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت خافت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

بارك الله فيكِ أختي الفاضلة على هذا الطرح .


قرأت ما جاء في الرابط المرفق وتعجبت حقيقة لكلمةٍ خبيثةٍ لا تصدر إلا من خبيث وجملة برّاقة من أولئك الأفّاكين الدجّالين
وهي قوله : "لست داعية للشيعة ولا ضد السنة بل مسائل توصلت إليها بالبحث".
ثم بعد ذلك كيف يتغلغل إلى البسطاء من الناس ويبسط عليهم بضاعته السمومة ..


المتابع للواقع العربي أختي الفاضلة يتعجب من الحال التي عليها فيبدو أن ليس لديهم حالة رصد للقضايا
التي في صميم مصالحهم المشتركة سواء للأخطار القادمة من الغرب أو الشرق وهو موضوعنا ..


قبل أيام وجدت خبرا مفاده .. أن إيران تعقد صلحا مع موريتانيا وتتعهد بمساعدات مالية وبناء مستشفيات
ومدارس وخلافه ... والمقابل بناء حسينيات وتشييع الجنوب الذي ينتشر فيه الجهل وقلة التعليم ..

مثل هذه الأخبار أصبحا نطالعها بشكل إن لم أقل يومي فبأسبوعي .

المغرب الإسلامي مُستهدف بقوة من قبل الدولة المجوسية إيران والآن هي تبحث لها عن موضع قدم كلما سنحت
لها فرصة فبعد التراجع الإيديولوجي لها في الدول المجاورة بحكم أنها بحالة عداء مع السعودية ومصر وأن
الغطاء مكشوف بالنسبة للشعوب هناك خصوصا بعد المجازر المنتهكة في العراق للسنة وأيضا البلابل والقلاقل
التي تحدثها إيران في المنطقة كالحوثيين وغيرها ..


إيران أصبح لها قمر صناعي يدور في الفلك العربي .. سيكون لها بدل قناة العالم قنوات وقنوات ولن يملي عليها
أحد ما تقوله بعدما كانت تُهدد بين الفينة والأخرى في عربسات ونايلسات ..

يجب على العرب أن تتوحد جهودهم وأن يتيقنوا خطر السيل الصفوي الجارف والقادم _ ولا أقولها تشاؤما_ إنما رصدًا
ومشاهدةً لتحركاتهم وخطواتهم التي تسابق الزمن ..

يجب على الدول العربية والغنية منها بالذات أن تتظافر جهودهم في دعم التعليم في المناطق الفيرة للدول الفقيرة .. دعم الجمعيات الخيرية للقيام بأدوارها بتوفير
المتطلبات الأسية للحياة وبناء معاهد للتعليم الديني ... وغير ذلك الكثير

لي عودة إن شاء الله ..

وأرجو تثبيت الموضوع للأهمية
والسلام عليكم

المشكل أن الدول العربية الآن تعمل على توطيد علاقتها بدولة إيران الشقيقة ووالله إن خطرها أشد و أعظم فتكا بالإسلام من خطر المسيحيين فعلى الأقل معتقد هؤلاء واضح ، و لكن حين يتعلق الأمر بدولة متأسلمة و بناس أطلقوا اللحى و لبسوا العباءات و ادعوا زورا و بهتانا أنهم شعب متدين يحكم بشرع الله فتلك هي الطامة الكبرى لأنه من السهل جدا أن ينخدع ضعاف النفوس و الإيمان بهم و كل ما أخشاه أن نستيقظ ذات يوم فنسمع المؤذن يؤذن : علي ولي الله ، و نسمع الأئمة تسب الصديق و الفاروق و عائشة رضي الله عنهم أعوذ بالله من شرهم و أعوذ بالله أن يحضرون .

[صُبح الأندلس]

من على هذا المنبر ندعو كل من لا يعرف من هم الشيعة إلى الدخول و طرح الأسئلة ، خاصة إخوتي صغار السن

[سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~]

بارك الله فيك يا اخت اعتماد

[أم عبد المصوّر]

إن خطر الشيعة يبدأ فكريّا كما إنتشر في الكثير من بلاد المسلمين و سرعان ما يتحوّل إلى خطر سياسيّ و ذلك عندما يشكلون كتلة تطالب بحقوقها و انفصالها و هكذا لن تتأخر الدّولة الماجوسيّة من مدّ يد العون إليها ( طبعا هذه الكتلة تابعة لها ) و ما العراق و اليمن الحبيب عنّا ببعيد .

و إنه لمؤسف أن أرى من بين شبابنا جهلا بحقيقة الشيعة ، و ينظرون إلى هذه الفئة على أنها بريئة و لا تشكل أي خطر
و الأدهى و الأمر عندما تواجنا النخبة المثقفة بعدم قبولها لمثل هذه المواضيع التحسيسية و تنظر إليها نظرة الإستصغار و على أنها مواضيع تزيد في فرقة المسلمين ، فللأسف مازالت الشعوب العربية ( المثقفة ) تعالج الأمور ببلاهة و غباء كبيرين ، و تقف تتفرج على هذا المدّ الخطير إلى أن تقع الفاس في الرّاس .

المغرب الإسلامي مُستهدف بقوة من قبل الدولة المجوسية إيران والآن هي تبحث لها عن موضع قدم كلما سنحت
لها فرصة فبعد التراجع الإيديولوجي لها في الدول المجاورة بحكم أنها بحالة عداء مع السعودية ومصر وأن
الغطاء مكشوف بالنسبة للشعوب هناك خصوصا بعد المجازر المنتهكة في العراق للسنة وأيضا البلابل والقلاقل
التي تحدثها إيران في المنطقة كالحوثيين وغيرها ..

و لكنّ قومي لا يعلمون

وان كنت لا تدرين ....فقد وصلوا

في يوم قد مضى الى حد منتدانا هذا

ولكن الحمد لله لكل معضلة رجالها

المعذرة أخي الفاضل ، لقد عادوا من جديد و دنسوا صفحاتنا و لكن النّاس في سكرة يعمهون ، اللّهم اشهد أنّي بلّغت


بارك الله فيك أختنا إعتماد و الله نسأل أن يحفظ بلادنا و شبابنا

[صُبح الأندلس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد المصوّر

إن خطر الشيعة يبدأ فكريّا كما إنتشر في الكثير من بلاد المسلمين و سرعان ما يتحوّل إلى خطر سياسيّ و ذلك عندما يشكلون كتلة تطالب بحقوقها و انفصالها و هكذا لن تتأخر الدّولة الماجوسيّة من مدّ يد العون إليها ( طبعا هذه الكتلة تابعة لها ) و ما العراق و اليمن الحبيب عنّا ببعيد .
و كذلك ما حدث في السعودية إلى جانب اليمن طبعا ، و المشكل الكبير أن عدد الشيعة في المشرق في تزايد مستمر

و إنه لمؤسف أن أرى من بين شبابنا جهلا بحقيقة الشيعة ، و ينظرون إلى هذه الفئة على أنها بريئة و لا تشكل أي خطر
معك حق ، كيف لا و بعضهم يتستر تحت مظلة حامى الحمى الإسلامية و قاهر إسرائيل ؟؟؟
و الأدهى و الأمر عندما تواجنا النخبة المثقفة بعدم قبولها لمثل هذه المواضيع التحسيسية و تنظر إليها نظرة الإستصغار و على أنها مواضيع تزيد في فرقة المسلمين ، فللأسف مازالت الشعوب العربية ( المثقفة ) تعالج الأمور ببلاهة و غباء كبيرين ، و تقف تتفرج على هذا المدّ الخطير إلى أن تقع الفاس في الرّاس .
أصبت ، فأكثرهم لا يعي الخطر الشيعي و لا يوفيه حقه و نسي بل تناسى أن عدو الشيعة هم السنة لا إسرائيل و لا أمريكا و ما يحدث في العراق ليس ببعيد ، لقد خدعوهم بادعائهم أنهم أشد الناس تمسكا بالإسلام و أي إسلام هذا الذي يقدس علي و أحفاده رضي الله عنهم إلى درجة العبادة ؟؟ أي إسلام الذي يسب الصديق و الفاروق و عائشة و معاوية رضي الله عنهم ؟ أي إسلام الذي غير الصلاة و الصيام و السنن ؟؟؟




و لكنّ قومي لا يعلمون




المعذرة أخي الفاضل ، لقد عادوا من جديد و دنسوا صفحاتنا و لكن النّاس في سكرة يعمهون ، اللّهم اشهد أنّي بلّغت
أكيد أنهم بيننا و لا نعلم بأمرهم ببساطة لأنهم يختفون تحت قال الله و قال الرسول و لكني أحسبني تفطنت لأحدهم إن لم أكن مخطئة أو كانت مصادفة ليس إلا


بارك الله فيك أختنا إعتماد و الله نسأل أن يحفظ بلادنا و شبابنا

بارك الله فيك أختي أم عبد الصبور و أكثر من أمثالك