![]() |
|
قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها ..... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() الرواية ..... القصة القصيرة.... .. والمقال
القصة القصيرة :- هي فن نثري يكتفي بتصوير جانب واحد من حياة الفرد .. أو زاوية واحدة من زوايا الشخصية الإنسانية أو موقف واحد من مواقف الحياة .. وتتناول قطاعا عرضيا من الحياة .. وتعتمد القصة القصيرة علي عدة مباديء هي : 1) مبدأ الوحدة : أي وحدة الموضوع والأسلوب والهدف والفكرة . 2)مبدأ التكثيف : أي العرض المكثف الممتع للاتجاه الواحد الذي يهدفه الكاتب .. 3) تفاصيل البناء والإنشاء : وهي تعتمد علي الدقة اللغوية (النحو والإملاء) .. والبعد عن الألفاظ العامية .. 4)الحوار والصراع : ولا يوجد الحوار إلا لتجلية النفس الغامضة أو كشف بعد من أبعاد الشخصية ..أما الصراع وهو أساس بناء القصة القصيرة .. 5)التشويق والصدق : وهما أهم عوامل نجاح القصة القصيرة .. ولا تعتبر القصة جيدة إلا عند توافر هذان العنصران .. وتتراوح القصة القصيرة ما بين نصف الصفحة إلي العشرة صفحات .. وتعتبر قصة ( في بيتهم باب ) مثال رائع للقصة القصير الرواية :- هي عمل فني يعتمد علي عنصر الحكاية التي لها بداية ووسط ونهاية .. وتتناول قطاع طولي من الحياة .. وقد تطول لتصل إلي مئات الصفحات .. أو تكون علي أجزاء ..ومن أهم عناصرها : 1) الشخصيات : تتنوع الشخصيات وقد تدخل في الرواية شخصيات هامشية ليس لها دور .. 2) الأحداث : وهي أساس بناء الرواية .. وتتشابك الأحداث وتتعقد حتى تصل إلي الذروة ثم تبدأ العقدة في التكشف وتبدأ المشكلة في الحل .. 3) الصراع : وهو ما يدور بين الشخصيات التي تتلاقي مصائرهم أو تتباعد حسب الحدث .. 4) البداية : يجب أن تكون مثيرة مشوقة لتجذب القاريء إليها.. 5) الوسط : وهو قمة الصراع واشتداد أوجه .. 6) النهاية : وهي نوعان : - نهاية معقولة : وفيها يقدم الكاتب الحل ويكشف السر وتنتهي الأحداث . - نهاية مفتوحة : وفيها يترك الكاتب كل شيء لخيال القاريء ولا يحسم كل المشكلات . - وأحيانا يترك الكاتب الباب مواربا ليستكمل الرواية بأجزاء أخري . وتعتبر رواية (حاملة المفتاح ) مثال نموذجي للرواية ومن أنواع الرواية : ( الرومانسية – الخيالية – الواقعية – التاريخية – النفسية – الفلسفية ) ثالثا : المقال هو بحث قصير في العلم أو الأدب أو السياسة أو الاجتماع .. وعرفه الأدباء بانه : قالب من النثر الفني يعرض فيه الموضوع عرضا مسلسلا مترابطا .. يبرز فكرة الكاتب وينقلها إلي القاريء أو السامع نقلا ممتعا مؤثرا .. أنواع المقال : 1) المقال القصير : يتناول فكرة واحدة بطريقة مركزة شائقة وبأسلوب واضح وعبارة سهلة .. 2) المقال الطويل : يتراوح ما بين صفحتين وعشر صفحات .. وهو مقال يعرضه الكاتب بلغة سهلة واضحة يتناول فيه القضية او القضايا بشكل مفصل محققا عنصري الإقناع والإمتاع ..ومن أمثلته ..هذا المقال الذي بين أيديكم .. وينقسم المقال ( الطويل والقصير ) إلي عدة أقسام : 1- المقال التصويري : لتحليل شخصية ما ( أديب / عالم / ... الخ ) .. فيبرز ما فيه من مزايا وعيوب عن طريق رسم صورة بالقلم لا بالريشة .. ولا يحضرني مثال له في المنتدى .. 2- المقال النزالي : يدور في المعارك الأدبية والفكرية كما حدث بين العقاد والرافعي في أوائل القرن الماضي .. وهو مقالات تنتقد أو تهاجم الاخرين ويردوا بمثلها وهكذا ..... 3- المقال الفلسفي : وهو يتناول قضية من قضايا الحياة وهو فن قائم بذاته يعتمد علي الفلسفة والفكر الخاص بالكاتب ... وأسلوب المقال يتنوع بين : - الأسلوب الأدبي : ويقوم علي إنتقاء الالفاظ وحسن تنسيقها وجمال الأسلوب ومزج الفكر بالعاطفة . - الأسلوب العلمي المتأدب : ويقوم علي إيراد الحقائق في صورة جذابة مشوقة .. ويراعي التحديد والدقة والموضوعية في صياغة سهلة مع بعض الصور التوضيحية .. - الأسلوب العلمي البحت : وهو يعتمد علي المصطلحات العلمية البحتة وهو ما يوجد في الكتب العلمية والدراسية أما خصائص المقال بإيجاز هي : (1) ترابط الأفكار وإنسجامها بحيث تتمثل فيه الوحدة المكتملة . (2) الإقناع عن طريق الأدلة العقلية والخطابية . (3) الإمتاع . (4) القصر ( لا يتجاوز عشر صفحات ) (5) تغلب الجانب الفكري علي العاطفي . (6) الذاتية ( حيث تظهر ملامح شخصية الكاتب من خلال مقاله ) (7) وضوح الأسلوب وتجنب الألفاظ الغريبة والعامية والمبتذلة .. والبعد عن المجازات الغامضة والكنايات البعيدة التي تؤدي إلي غموض المعني .. (8) قوة الأسلوب وبعده عن الخطأ في القواعد النحوية والإملائية والبعد عن تنافر الحروف والحشو والتطويل .. (9) جمال الأسلوب باختيار الألفاظ الملائمة للمعني والصور الحسنة __________________
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() عناصرالتجديد في الرواية علي لفتة سعيد :التاريخ: Tuesday, April 26 اسم الصفحة: اخر الاخبار الثقافية والفنية قيل عن الرواية إنها ( كيس منفوخ تضع فيه أي شيء) كون مادتها قابلة لامتصاص ما يدور وما يمكن أن يحدث أو يؤثر أو يشير أو يفسر في المحيط وبالتالي الإحاطة بعناصر الصراع من جوانبه المتعددة من خلال توظيف السرد أو توظيفها في خدمة السرد.. وقيل في حداثتها أو قيل عن الرواية الحديثة إنها ( لا قواعد لها مفتوحة الأبواب والنوافذ على الأشكال والصراعات الممكنة الحدوث التي يراها الروائي غير محددة الأطر ) أي ليس لها وازع وليس لها تسلسل منطقي.. بمعنى إن السرد الحديث يضع قوالبه في المكان الذي يريده الكاتب لا الذي يريده السرد المنطقي.. إن الإجابة ستجعلنا نراجع (اجندتنا) بهدوء فنجد إن عناصر السرد، أو لنقل مكونات الرواية، تكاد تكون واحدة..إذ لا بد من توافر المكان والزمان والشخصيات والصور والصراع والحوار وبالتالي وجود (تفسير) ظاهر أو مضمر لقصدية اختيار الموضوعة حتى لو كانت نسب هذه المكونات متفاوتة أو مجزأة من اجل الوصول إلى المعالم الرئيسة لفهم المغزى المستور وغيره.مما يبحث عنه القارئ..إذن أين الاختلاف بين أن تكون الرواية عبارة عن كيس منفوخ وبين أن تكون لا قواعد لها وليس لها تسلسل منطقي ؟ إذا كان السؤال موجها إلى القارئ فان الإجابة التي يبحث عنها هي أن الحداثة عنده تختلف بدرجة ما عن الحداثة التي جاء بها النقاد الذين طوروا مفهوم الحداثة إلى مفهوم ما بعد الحداثة وجعلوه مصطلحا لم تحدد فصوله بعد لأن التجريب والتجديد هما من أهم مشكلات الحداثة وهما ينموان بصورة طردية بين عصر الكتاب وعصر القارئ فكلاهما يعيش في وقت واحد ولذلك نرى إن الزمن السابق للقارئ أي زمن الكتابة دائما يكون تحت ميزان التحليل المستمر بقوة تعادل أضعاف عصر القارئ الموافق لزمن الكتابة، لذلك فان مفهوم الحداثة يعده النقاد مفهوما نقديا أو فكريا وجاء ( لتخليص الإنسان من أوهامه وتحريره من قيوده وتفسيره للكون تفسيرا عقلانيا واعيا) ولان هذه هي الغاية الأساسية فقد جعلوه في حالة تقاطع لأنه (لا يتم ما لم يقطع الإنسان صلته بالماضي ويهتم باللحظة الراهنة العابرة أي بالتجربة الإنسانية كما هي في لحظتها الآنية )..ومن خلال النظر إلى هذا المفهوم وربطه بالإنتاج الروائي وبالتعريف الثاني آنف الذكر..فان استخلاص المغزى يؤدي إلى أن ليس هناك ثابت دائما يحكم التحول وبالتالي فان التفسير العقلاني لا بد من أن ينحاز إلى وجه من وجوه الإنتاج الثقافي..وبنظرة أخرى إلى هذا المفهوم نجده ينادي (بعدم ثبات المعنى وعدم جوهريته فلا شيء تحت السطح سوى السطح).. من هنا نتساءل أيضا هل الرواية الحديثة على وفق هذا المفهوم وعلى وفق إطلاق التسمية عليها على إنها رواية حداثوية أو إنها تنتمي إلى الرواية الجديدة لا تهتم بالعمق وبعدم ثبات المعنى الذي تألفت منه الرواية أصلا.؟ إن الشروع بان هذه الرواية قد حددها كاتبها سلفا على كونه يريد لروايته أن تكون على وفق هذا المنظور وحتى على وفق التعريف الثاني الذي يعده بعضهم تقليديا أو كلاسيكيا لا يؤدي إلا إلى الرتابة لأنه سيستخدم أدوات سردية مملة هي عملية قتل للرواية نفسها لان هذا سيؤدي إلى إحباط القارئ ما لم نجد عناصر الصنعة متكونة أصلا من خلال الموضوعة أو من خلال الغاية التي أدت إلى أن يكون الإنتاج لا وازع له..لان مفهوم القارئ لا يتعدى عن كون الحداثة هي اللعب في الشكل واستغلال خلخلة التسلسل المنطقي كما هو معمول به في روايات العقود الماضية..فإذا ما أخذنا الروايات البكر سنجد إنها جاءت لتلبي حاجة أساسية من حاجيات الذات..ثم ننظر إلى ما بعدها سنجدها رواية جديدة منذ ذلك التاريخ الذي تلا مرحلة الولادة أي إنها كانت رواية حديثة أو ما يصطلح عليه الآن ( ميتا رواية ) لأنها بسهولة ولدت لتكون محمولة على أسباب التجريب ومخالفة لما هو كائن من اجل إعلاء شأن الرواية والانتقال من مرحلة تلبية الحاجات الذاتية إلى مرحلة الانتفاع ومن ثم الارتفاع بالمستوى الاجتماعي الطبقي والتعليمي وصولا إلى مرحلة استخلاص الكم الفلسفي ومشاغلة العقل لتكوين رؤى جديدة وبالتالي صار الإبداع كما تقول ( ناتالي ساروت ) هو الذي لا يراه غير المبدع..كون إن كل ما يقال مأخوذ من واقع معاش لكنه بعيد عن رؤية القارئ، مهما تغرب عنه ومهما كانت درجة عمق المخيلة . إن الاختلاف الذي يتبناه الكتاب في أن تكون رواياتهم ( حداثوية) لا يخرج على سياق أساسيات تكوين الرواية إلا بما تسمح الفكرة (الموضوعة) للتلاعب بالشكل لاسباب عديدةٍ.. ومن هنا فان الصنعة هي واحدة من أساسيات الارتقاء فيتخذها المنتج سبيلا لان الطريق الموصل إلى مشاغلة العقل وعد نصه الروائي نصا مكتوبا لا مقروءا يبدأ من خلال استلهام روح العصر وتفسيره تفسيرا عقلانيا مستفيدا من التجربة الإنسانية..وكل ذلك مرده لان يجعل القارئ يشاركه من جديد في كتابة ثانية للرواية كما يقول النقاد في مفهوم التلقي.. ومن الأصح أن نقول أن يفهم القارئ القصدية ومغزى العمل الذي أراده الكاتب حتى لو تشعبت تلك القصديات لان في هذا التشعب يكمن الإبداع ويأخذ العمل مساحة واسعة من التفكير والمناقشات والتحليل للوصول إلى غاية الكاتب ومداركه بعيدا عن كل حقول ومصطلحات النقاد لأنها لن تقف عند حد.. فسرعان ما يأتون بشيء جديد ليجدوا أنفسهم وقد تخلوا عما جاءوا به سابقا نتيجة لتطورات العصر أو لتطور رؤاهم ولنا في البنيوية مثال على ذلك . نعود إلى سؤالنا لنقول وجهة نظرنا بهدوء لا تحتمل الغموض..إن الرواية ما هي إلا كتاب حافل بأجزاء المتناقضات والمتفقات وجامع لأجزاء الدروس المختلفة للعلوم الأخرى وحامل قصديات يراد منها تخويل الذات بان تخاطب الآخر من زاوية غير منظورة أو من خلال خط وهمي يتصل بالصفحات وينتهي بفهم المغزى ومداعبة العقل واستغلال طاقاته الفيزياوية لتكوين فعل أخاذ يتحرك كحركة الذرات التي تتلاقح لانتاج خاصية فلسفية لها أبعاد تشويقية . فهل تكون الرواية الحديثة حاملة هذا الرأي هي الأجدى والأنفع للقارئ..أم تبقى الرواية التي عرفت بقاموس اكسفورد هي الرواية التي يجب ألا تغيب عن الحسبان ؟. إن الإجابة هنا ستكون محض افتراء لان الرواية الحديثة يحب ألا تخرج على كونها رواية حاملة عناصرها التكوينية بعيدا عما يبتغي منتجها من أن تكون صنعته الغاية القادرة على تلبية احتياجاته الإعلامية وكذلك فان الرواية الواقعية أو التقليدية أو ما يقال عنها الآن (الرواية القديمة) لم تعد تواكب روح العصر إذا ما بقيت على مسارها تتابع حركة الشخصيات وتقوم برسم المكان والإطناب بالسرد على حساب المغزى، لذلك نرى إن الرواية هي مزج بين الحالتين وتلك خاصية الإبداع القادرة على رسم عناصر الرواية التي يتقبلها القارئ ويسارع إلى قراءتها.. فكم من رواية اسهم النقاد في صناعة جودتها لكنها بقيت حبيسة الرفوف. والعكس صحيح . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() مفهوم الرواية |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() الرواية الحديثة في القرن العشرين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() تعريف القصة : ( الرواية) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() الصورة الروائية في الخطاب النقدي ([3] ) Ibid. p. 1. ([5])PAGEUX (Daniel Henri). « De l’imagerie culturelle à l’imaginaire » in précis de littérature comparée 1er ed. PUF. 1989 ([6]) PAGEUX ( Daniel Henri). « De l’imagerie culturelle à l’imaginaire » op. cit p. 134. ([7]) Ibid. p. 135. ([8] (Ibid. P. 135. [9])) عبد المجيد حنون، صورة الفرنسي في الرواية المغربية، ديوان المطبوعات الجامعية. الجزائر.1986 ([10]) نفس المرجع.. ص. 61. [11]) ) نفس المرجع. ص. 62. [12]) ) نفس المرجع. ص. 82. [13]) ) حنون، عبد المجيد.صورة الفرنسي في الرواية المغربية. مرجع مذكور. ص. 82. [14]) ) نفس المرجع.. ص. 84. ([15] ) أنقار محمد. بناء الصورة في الرواية الاستعمارية صورة المغرب في الرواية الإسبانية. مكتبة الإدريسي،ط 1 ،1994 ([16] ) أنقار محمد. بناء الصورة في الرواية الاستعمارية صورة المغرب في الرواية الإسبانية. مرجع مذكور. ص. 13. ([17] ) نفس المرجع ص. 15. ([18] ) نفس المرجع ، ص.17 ([19] ). أنقار، محمد. بناء الصورة في الرواية الاستعمارية .مرجع مذكور. ص. 19. ([20] )نفس المرجعص 29. ([21] ) نفس المرجع. ص. 29. ([22] )أنقار، محمد. بناء الصورة في الرواية الاستعمارية صورة المغرب في الرواية الإسبانية. مرجع مذكور. ص.33. ([23] )نفس المرجع . ص. 61. [24]) ) أولمان (ستيفن). "الصورة الأدبية. بعض الأسئلة المنهجية". ترجمة محمد أنقار و محمد مشبال. مجلة: دراسات سيميائية أدبية و لسانية، فاس، عدد 4، شتاء 1990. ص.99. [25]) ) أولمان (ستيفن). "الصورة الأدبية. بعض الأسئلة المنهجية". مرجع مذكور. ص.99 [26]) ) أولمان (ستيفن).. الصورة في الرواية. ترجمة رضوان العيادي و محمد مشبال. جامعة عبد المالك السعدي.منشورات مدرسة فهد العليا للترجمة. طنجة. 1995 ([27])JOUVE(Vincent). L’effet-personnage dans le roman. PUF. Ecriture. 1992. ([28] ) Ibid. p. 40. [29])) إيزر (فولفانغ). الإدراك و التمثل و تشكل الذات القارئة. ترجمة سعيد بنكراد. مجلة علامات. العدد 17. 2002 ([30])نفس المرجع. ص. 116. [31])) نفس المرجع. ص. 116 ([32])JOUVE(Vincent). L’effet-personnage dans le roman. Op. cit. , p. 52. ([33] ) وادي طه. صورة المرأة في الرواية المعاصرة .الناشر مركز كتب الشرق الأوسط .1973. [34] )) نفس المرجع. ص. 3. ([35] ) نفس المرجع. ص. 3. (([36] هناك دراسات عديدة مشابهة يمكن أن نذكر من بينها: · الدكتور العوين، محمد بن عبد الله. صورة المرأة في القصة السعودية( بحث علمي يرصد الرؤية الاجتماعية إلى المرأة بأطيافها المختلفة في القصة و الرواية السعوديتين). مكتبة الملك عبد العزيز العامة. الرياض. 1423ه-2002.
([38]) نفس المرجع. ص.9. ([39]) نفس المرجع. ص. 9. ([40] ) فرشوخ، أحمد. الطفولة و الخطاب صورة الطفل في القصة القصيرة، دار الثقافة، الدارالبيضاء. 1995. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي الصقر الشمالي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() انا في حاجة الى مساعدة حول التحليل البنيوي للخطاب السردي في الرواية |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() أرجو أن تطلعوني على الرواية بصفة عامة أي تعريفها لغة واصطلاحا وأسباب نشأتها |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الرواية, الفنية, ارجوكم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc