![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أخـــــــــــــــــــــــــ1993ـــــــــــــــــــ ت
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]()
ههه نعم أنا من الشلف تعرفها؟؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]()
نعم انا سوف أزورها إن شاء الله في شهر 7 القادم
سأنزل إلى مدينة (....................) سر هع هع هع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
كانو يسكنو بجوارنا مصريين يعملون في شركة المقاولون العرب لكن رحلوا مباشرة قبل مباراة القاهرة والله قولي في أي مدينة ستنزل أنا نسكن في الشطية ونعرف عائلة مصرية مازالت مقيمة لحد الآن وبدون مشاكل |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تدير موضوع وتجاوب عليه وحدك ... إذا كانت فتاوي للأزهر ومشايخه المزعومين نقلك هذي الفتاوي ضرب صفر. ثانيا : أنا أحلق اللحية تماما وهذا لا ينقص من رجولتي شيئا لأن حكم اللحية مختلف فيه إلى حد بعيد ... حتى أن هناك ممن يوصفون بالعلماء يتفننون في تزيينها وحلاقتها ليصبحوا أجمل ونحن لا ننكر عليهم حقهم لكن اللحية لم تفرض على ما أعتقد وقضية المتشبهون بالنساء الذين قصدهم الرسول عليه الصلاة والسلام هم أولئك الذين يلبسون لباسا نسائيا أو يمشون مشية نسائية أو أو ... ثالثا : في نص الموضوع يوجد خلل ... لأن جرأتها سبب تعاستها فهي لم تحترم زوجها حتى قبل الدخول بها وتجرأت عليه بكلام شبهته فيه بالنساء وهي مذمومة لقولها ذلك ... ثم هل بحلق الرجل للحيته يصبح إمرأة ؟؟ هل يتغير صوته ؟ طبعه ؟ تفاحة آدم التي تميزه ؟ هل ستختفي هرموناته الذكرية ويحل محلها الإستروجين والبروجيسترون ؟ رابعا : هل يجري الجراح العمليات الجراحية باللحية ؟ سلام ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() الأخ الكريم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() ألأجل اللحية رفضته و اللحية ليست مقاس للرجال
عن المرأة قال الرسول صلى الله عليه وسلم إضفر بذات الدين تربت يداك والقياس عن الرجل فأ ضفري بذا الدين تربت يداك واللحية ليست علامة دين أو علم أو ما شابه من التحى فله ذلك ومن لم يلتحي فله ذلك أخطأت انها انكرته لعدم وجود اللحية مادام متدينا فهي مقاسها عن المسلم انه يكون ملتحيا او المسلمة تكون متحجبة يا ما هناك من هن لا بسات حجاب ونقاب وعمايلهن عمايل متسترين باللباس والجوهر يعلمه الله القضية ليست مظاهر انما الجواهر هي التي يبنى عليها الامر اعرف الكثيرات من البنات والنساء اللاتي لا تلبسن حجاب ولكنها تصلي وتصوم وتزكي لكنها ليست متبرجة التبرج الفاحش وهناك رجال من غير الملتحيين وهم يؤدون فرائضهم على اكمل وجه المظهر لا يغني من الامر شيئا هناك من الملتحيين ملتزمين وهناك متحجبات ملتزمات وهناك من غير المتحيين ملتزمين وهناك من غير المتحجبات وملتزمات الامر في الشخص ذاته يجب ان تعرفه من داخله من جوهره ما هي حقيقته هذا هوالمقصود |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() السلام عليكم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() شكرا أخي "مصر المسلمة" على الاهتمام في الرد و المعلومات الوفيرة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هنا يصح البيت الشعري : لا تنه عن خلق وتأتي مثله * * * عار عليك إذا فعلت عظيم. من جهة تقول اللحية ، الإسناد ، الوقائع وأنت تحلق اللحية ... يعني ضمنيا كلامك مردود عليك أيضا والتغيير يبدأ من أنفسنا ... غيِّر نفسك ثم أقنعنا. ثانيا : قلت لا يحق حلق اللحية دون أسباب ... أقول لك بإختصار : اللحية في مفهومي تعادل التطرف لأن من يعفونها هم من أساؤوا إليها وإلينا خلال العشرية السوداء ولا زالو وهم أولئك - ليسوا كلهم - الزنادقة المرتزقة الذين يتنقلون بفتوى واحدة شعارها تكفير القوم وتكفيرنا تحت مسمى الوصاية على الناس. ثالثا : عن أي أدلة مزعومة كلمتك أو ناقشتك طرحت عليك تساؤلات وكان الأحرى بك أن تجيب لا أن تعيد طرح أسئلة أخرى ... رابعا : التطرف هنا ممنوع. خامسا : بما أنك من قوم نسخ لصق إليك هذا النص وهو أيا نسخ لصق وسلامة قوقل: الموضوع يناقش فتواك الجاهزة عن أن حلق اللحية من الكبائر التي ربما تكون قد إستوردتها من عند طنطاوي أو أحد دراويش الأزهر الذين أفتوا برضاع الكبار ونزع الحجاب و حتى بناء جدار العار ( أقصد تأمين الحدود الشرقية بمنع تهريب المخدارات و... من البنت الصغرى لأم الدنيا ). في هذه الرسالة عدد من الكبائر التي يجدر بكل مسلم أن يوليها اهتمامه، علما بها وحذرا من اقترافها، وقد راعينا في اختيارها ما يهم السواد الأعظم من الناس، فنسأل لله تعالى أن يقينا وسائر المسلمين الذنوب والمعاصي، وأن يختم لنا بخاتمة السعادة أجمعين. 1 - الشرك بالله تعالى: قال تعالى: إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ [المائدة:72]، وقال النبي : { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ الإشراك بالله.. } [متفق عليه]. وهـو نوعان: شرك أكبر وهو عبادة غير الله، أو صرف أي شيء من العبادة لغير الله، وشرك أصغر ومنه الرياء، قال تعالى في الحديث القدسي: { أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك معي فيه غيري تركته وشركه } [رواه مسلم]. 2 - قتل النفس: قال تعالى: وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً [النساء:93]، وقال النبي : { اجتنبوا السبع الموبقات: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله... } [متفق عليه]. 3 - السحر: قال الله تبارك وتعالى: وَلَـكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ [البقرة:102]، وقال : { اجتنبوا السبع الموبقات: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله... } [متفق عليه]. 4 - ترك الصلاة: قال تعالى: فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً (59) إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئاً [مريم:60،59]. قال : { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر } [رواه أحمد والترمذي والنسائي]. 5 - منع الزكاة: قال تعالى: وَوَيْلٌ لِّلْمُشْرِكِينَ (6) الَّذِينَ لَا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ [فصلت:7،6]. 6 - عقوق الوالدين: قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24،23]. وقال عليه الصلاة والسلام: { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟.. } فذكر منها عقوق الوالدين. [متفق عليه]، وقال عليه الصلاة والسلام: { رضا الله في ر ضا الوالد، وسخط الله في سخط الوا لد } [رواه الترمذي وابن حبان]. 7 - الزنا: قال تعالى: وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً [الإسراء:32]، وقال : { إذا زنى العبد خرج منه الإيمان، فكان على رأسه كالظلة، فإذا أقلع رجع إليه } [رواه أبو داودو الحاكم]. 8 - اللواط: قال تعالى عن قوم لوط: أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ (165) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ [الشعراء:165]، وقال النبي : { لعن الله من عمل عمل قوم لوط } [رواه النسائي]. 9 - أكل الربا: قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (278) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ [البقرة:279،278]، وقال : { لعن الله آكل الربا وموكله } [رواه مسلم]. 10 - أكل مال اليتيم: قال الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً [النساء: 10]، وقال تعالى: وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [الأنعام:152]. 11 - الكذب على الله عز وجل وعلى رسوله : قال تعالى: وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ [الزمر:60]، وقال : { من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار } [رواه البخاري]. 12 - الكبر والفخر والخيلاء والعجب والتيه: قال تعالى: إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ [النحل:23]، وقال : { لا يدخل الجنة أحد في قلبه مثقال ذرة من كبر } [رواه مسلم]. 13 - شهادة الزور: قال تعالى: فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ [الحج:30]، وقال : { لا تزول قدما شاهد الزور يوم القيامة حتى تجب له النار } [رواه ابن ماجة والحاكم]. وقال غاباله: { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، ألا وقول الزور. فما زال يكررها حتى قلنا: ليته سكت } [متفق عليه]. 14 - شرب الخمر: قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [المائدة:90]، وقال : { لعن الله الخمر وشاربها وساقيها وبائعها ومبتاعها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها } [رواه أبو داود والحاكم]. وقال : {... ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن } [متفق عليه]. 15 - القمار: قال تعالى: إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [المائدة:90]. 16 - قذف المحصنات: قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [النور:23]، وقال : { من قذف مملوكة بالزنا أقيم عليه الحد يوم القيامة إلا أن يكون كما. قال } [متفق عليه]. 17 - السرقة: قال تعالى: وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [المائدة:38]، وقال : { لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن } [متفق عليه]. 18 - قطع الطريق: قال تعالى: إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ [المائدة:33]. 19 - اليمين الغموس: قال : { من حلف علي يمين صبر، يقتطع بها مال امرئ مسلم وهو فيها فاجر لقي الله وهو عليه غضبان } [رواه البخاري]. 20 - الظلم: ويكون بأكل أموال الناس وبالضرب والشتم والتعدي والاستطالة على الضعفاء، قال تعالى: وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ [الشعراء:227]، وقال : { اتقوا الظلم فإنه ظلمات يوم القيامة... } [رواه مسلم]. 21 - قتل النفس: قال تعالى: وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً (29) وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَاناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَاراً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيراً [النساء:30،29]، وقال : { لعن المؤمن كقتله، ومن قذف مؤمنا بكفر فهو كقاتله، ومن قتل نفسه بشيء عذبه الله به يوم القيامة } [متفق عليه]. 22 - الكذب في غالب الأقوال: قال الله تعالى: ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ [آل عمران:61]، وقال : {.. وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا } [متفق عليه]. 23 - الحكم بغير ما أنزل الله: قال تعالى: وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ [المائدة:44]. 24 - تشبه النساء بالرجال وتشبه الرجال بالنساء: قال : { لعن الله المخنثين من الرجال، والمترجلات من النساء } [رواه البخاري]. 25 - الديوث: قال : { ثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، والديوث، ورجلة النساء } [رواه النسائي والحاكم وأحمد]. 26 - عدم التنزه من البول: وهو من فعل النصارى، قال تعالى: وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ [المدثر:4]، وقال النبي وقد مر بقبرين: { إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان لا يستنزه من بوله، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة } [متفق عليه]. 27 - الخيانة: قال تعالى: وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ [يوسف:52]، وقال : { لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له }. 28 - التعلم للدنيا وكتمان العلم: قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ [البقرة:159]، وقال : { من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة } يعني ريحها. [رواه أبو داود]. 29 - المنان: قال تعالى: لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى [البقرة:264]، وقال : { ثلاثة لا يقبل الله منهم صرفا ولا عدلا: عاق، ومنان، ومكذب بالقدر } [رواه الطبراني وابن أبي عاصم]. 30 - المتسمع على الناس ما يسرونه: قال تعالى: وَلَا تَجَسَّسُوا [الحجرات:12]، وقال النبي : { من استمع إلى حديث قوم وهم له كارهون صب في أذنيه الآنك يوم القيامة، ومن صور صورة عذب وكلف أن ينفخ فيها الروح وليس بنافخ } [رواه البخاري]. 31 - النميمة: قال تعالى وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ [القلم:11،10] وقال النبي لما مر بقبرين: { إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة... } [رواه البخاري]. 32 - اللعن: قال : { لعن المؤمن كقتله } [متفق عليه]. 33 - تصديق الكاهن والمنجم: قال : { من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد } [رواه أحمد والحاكم]. 34 - نشوز المرأة على زوجها: قال الله تبارك وتعالى: وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً [النساء:34]، وقال النبي : { إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت، فبات غضبان عليها، لعنتها الملائكة حتى تصبح } [رواه البخاري]. 35 - أذى الجار: قال : { لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوإئقه } [رواه مسلم]. 36 - غش الإمام للرعية: قال تعالى: إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ [الشورى:42]، وقال النبي : { أيما راع غش رعيته فهو في النار } [رواه أحمد]. 37 - الإكل والشرب في آنية الذهب أو الفضة: قال : { إن الذي يأكل أو يشرب في إناء الذهب أو الفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم } [رواه مسلم]. 38 - لبس الحرير والذهب للرجال: قال : { إنما يلبس الحرير في الدنيا من لا خلاق له في الآخرة } [رواه مسلم]. 39 - الجدل والمراء: قال : {...، ومن خاصم في باطل وهو يعلمه لم يزل في سخط الله حتى ينزع.. } [رواه أبو داود]. 40 - نقص الكيل والميزان: قال تعالى: وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ [المطففين:1]. 41 - الأمن من مكر الله: قال تعالى: أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، وكان النبي أن يقول: { يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك فقيل له: يا رسول الله أتخاف علينا؟ فقال رسول : إن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن، يقلبها كيف يشاء } [رواه أحمد والترمذي والحاكم]. 42 - تكفير المسلم: قال : { من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما } [رواه البخاري]. 43 - ترك صلاة الجمعة والصلاة مع الجماعة: قال : { لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات، أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين } [رواه مسلم]. وقال : { من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر } [رواه ابن ماجة وابن حبان]. 44 - المكر والخديعة: قال الله تعالى: وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ [فاطر:43]، وقال : { المكر والخديعة في النار } [البيهقي في شعب الايمان]. 45 - سب أحد من الصحابة: قال : { لا تسبوا أصحابي فو الذي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه } [رواه البخاري]. 46 - النياحة على الميت: قال : { اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في الأنساب، والنياحة على الميت } [رواه مسلم واحمد]. 47 - تغيير منار الأرض: قال صلى الله عله وسلم: {.. ولعن الله من غير منار الأرض } [رواه مسلم]. 48 - الواصلة والنامصة والمتنمصة والمتفلجة والواشمة: قال : { لعن الله الواشمات، والمستوشمات، والنامصات، والمتنمصات، والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله } [متفق عليه]، وقال : { لعن الله الواصلة والمستوصلة، والواشمة والمستوشمة } [متفق عليه]. 49 - الإلحاد في الحرم: قالت الله تعالى: وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاء الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ [الحج:25]، وسأل رجل النبي : ما الكبائر؟ قال : { هن تسع: الشرك بالله.. } وذكر منها: واستحلال البيت الحرام قبلتكم [رواه أبو داود والنسائي]. 50 - إفطار رمضان بغير محذر، وترك الحج مع الاستطاعة: قال : { بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا وسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت } [متفق عليه]. وفي الختام نسأل الله العلي القدير أن يعصمنا من الوقوع في شيء من هذه الكبائر، وأن يبيض وجوهنا: يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106) وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [آل عمران:107،106]. هذه هي الكبائر وهل هناك إشارة إلى اللحية أو الشعر ككل ؟ ربما دليلك في النقطة 24 ... هنا أعيد التأكيد على كلامي وموقفي من تشبه الجنس الذكري بالجنس الأنثوي وهو كما سبق وقلنا يكون إما لباسا ، مشيا ، كلاما وفوق هذا كله النية بالتشبه . لاحظ النقطة 36 أيضا. ختاما قولك لادخل لك أو ماشابه يدل على ضعف حجتك بدليل عدم إقتناعك بما تقول بإعفاء اللحية.. سلام ... آخر تعديل AMARAGROPA 2010-02-09 في 15:45.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||||||||
|
![]() الحمد لله ربي والصلاة والسلام على رسولي وحبيبي نبي محمد صلى الله عليه وسلم
أخي الحبيب بداية اقتباس:
ليس مردود علي لأن مجبر على ذلك , والله عزوجل تجاوز عن أمته الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه "حتى لو كان قول كفر أو فعل كفر" والحديث صحيح , وأحاول أن أغير من نفسي , وما قلت لك غير نفسك , أنت تنكر شيء وتريد أن تفرضه على غيرك , نعم احلق وافعل ما تريد وسيحاسبنا الله على أفعالنا , أم أنك تتجلد وتصبغ فعلك الصبغة الشرعية , فهذا لايليق , ولا ينبغي , وأنا مقتنع وأنت تريد أن تقتنع اقتنع غيرها فهذا لايهمني ما يهمني هو ديني وفقط اقتباس:
مفهومك لانفسك , ونحن نتحدث عن أمر شرعي ديني , لايجوز إعمال العقل فيه , فنحن نتكلم عن حكم الدين وأمر العلي القدير , ولانحتاج وجهة نظرك في حكم شرعي , ومنذ متى والأرآء محل تشرعي أخي الحبيب؟ أما عن كلامك أن الزنادقة والمنافقين وغيرهم كانوا ملتحين فهولاء صناديد الكفر أبو جهل وأبو لهب وغيرهم كانوا من أصحاب اللحى فهل وقتها أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بإطلاق اللحية أم بتركها؟ وهناك الملايين من المنافقين يصلون ويزكون ويحجون هل نترك الصلاة والزكاة والحج والعمرة لأجل هولاء؟ ولأجل أن الصلاة والزكاة وغيرهما يفعلها من ليسوا أهلا لها؟ بالطبع حجة واهية وكلام ليس صحيحا أخي الحبيب وأما عن تكفير الناس فهذا لايضر اللحية فالنصارى يتطلقون اللحى وكذلك اليهود , وهم أشد من التكفريين فهل نترك اللحية الأحكام الشرعية تكون شرعية بغض النظر عن الأفعال فالنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وملايين المسلمين هل كانوا تكفريون , او زنادقة , حاشا لله اقتباس:
أنا جاوبتك وطلبت منك أن تفرد موضوع عن ذلك حفاظا على المواضيع وعلى عدم الخروج عنها لكن لا بأس اسأل ما تشاء , تعرضت للأزهر الذي درست به وتعرضت للمرأة ولم ألقي لذلك بالا لأن النقاش السليم أساس الفهم الصحيح اقتباس:
أين هذا التطرف؟ التطرف لأنني أدافع عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم وأمر ربي؟ اقتباس:
حجة واهية اقتباس:
نعم أنا تعلمت هذا في الأزهر لكن لم يعلمني إياه طنطاوي ولا إخوانه , أما عن فتاوى أنها كبيرة من الكبائر فهذا ليس قولي وليس ذنبي أن تفتي دار الإفتاء السعودية بذلك من أدلة صريحة سليمة يتبع |
|||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() أما عن هذا الكلام المنقول من سيادتك (الجزء رقم : 52، الصفحة رقم: 161) ابن باز س: لقد خطب إمام في مسجد يوم الجمعة الموافق 10 \ 6 \ 1408 هـ وكانت خطبته يذكر الناس بالجنة وما أعده الله فيها من نعيم، وفي آخر الخطبة أقسم أنه لا يدخل الجنة حالق ذقنه ولا مسبل ثوبه، نرجو من فضيلتكم الإفادة عن ذلك وهل هو على صواب أم على خطأ؟فهذا لايفيد حديثنا فأنا لا أدري ما علاقة 40 نقطة بما نتكلم فيه اذكر الشاهد من الكلام وفقط أما بالنسبة عن كلامي عن حلق اللحية فأقول والقائل "مصر المسلمة " أي أنه ليس منقولا ولامبتور ولاغيره هذه بعض فتاوى اللجنة الدائمة وهي منقول من مبحث لي في الجامعة حكم حلق اللحية في حق العسكري : حلق اللحية لا يجوز ، وهكذا قصها ؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : صحيح البخاري اللباس (5552),صحيح مسلم الطهارة (257),سنن الترمذي الأدب (2756),سنن النسائي الزينة (5225),سنن أبو داود الترجل (4198),سنن ابن ماجه الطهارة وسننها (292),مسند أحمد بن حنبل (2/229),موطأ مالك الجامع (1709). قصوا الشوارب ، وأرخوا اللحى ، خالفوا المشركين ، وقوله - عليه الصلاة والسلام - : صحيح مسلم الطهارة (260),مسند أحمد بن حنبل (2/366). جزوا الشوارب ، وأرخوا اللحى ، خالفوا المجوس ، والواجب على المسلم : طاعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - في كل شيء ؛ لقول الله سبحانه : سورة النساء الآية 59 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ الآية ، و (أولي الأمر) : هم الأمراء والعلماء ، والواجب طاعتهم فيما يأمرون به ما لم يخالف الشرع ، فإذا خالف الشرع ما أمروا به لم تجب طاعتهم (الجزء رقم : 10، الصفحة رقم: 74) فتاوى ابن باز س: هل يؤاخذ الله سبحانه عز وجل حالق اللحية ويعاقبه لمخالفة الرسول صلى الله عليه وسلم لقوله: صحيح البخاري اللباس (5553),صحيح مسلم الطهارة (259),سنن الترمذي الأدب (2764),سنن أبو داود الترجل (4199). خالفوا المشركين وفروا اللحى وأحفوا الشوارب هل اللحية شرط من الإيمان الكامل للمسلم يؤاخذ الله عليها ويعاقب حالقها مع هذا الحديث الصحيح إذا كان يجب العقاب عليها وما علينا إلا أن نتوب إلى الله ونعملها إن شاء الله بعد جوابكم وإذا كان لنا الخيار يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها فلا بأس بذلك؟ جـ: الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه.. وبعد: حلق اللحية حرام، وهو ينافي كمال الإيمان الواجب. وحالقها يستحق التعزير في الدنيا والعذاب يوم القيامة إلا أن يتوب قبل موته فإن تاب توبة صادقة، وأعفى لحيته تاب الله عليه لقوله تعالى: سورة طه الآية 82 وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى وإن أصر على حلقها حتى توفي استحق العقاب. وهو في مشيئة الله تعالى إن مات على الإيمان إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء السؤال الأول والثاني والرابع من الفتوى رقم 4762 ابن باز قعود غديان عفيفي س : أنا في الجيش وأحلق لحيتي دائما ، وذلك غصب عني ، هل هذا حرام أم لا؟ ج : لا يجوز حلق اللحية ؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بإعفائها وإرخائها في أحاديث صحيحة ، وأخبر صلى الله عليه وسلم أن في إعفائها وإرخائها مخالفة للمجوس والمشركين ، وكان عليه الصلاة والسلام كثير الحديث عن اللحية ، وطاعة الرسول واجبة علينا ، والتأسي به في أخلاقه وأفعاله من أفضل الأعمال ؛ لأن الله سبحانه يقول : سورة الأحزاب الآية 21 لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ، وقال عز وجل : سورة الحشر الآية 7 وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ، وقال سبحانه : سورة النور الآية 63 فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ . والتشبه بالكفار من أعظم المنكرات ، ومن أسباب الحشر معهم يوم القيامة ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : سنن أبو داود اللباس (4031). من تشبه بقوم فهو منهم ، فإذا كنت في عمل تلزم فيه بحلق لحيتك فلا تطعهم في ذلك ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : مسند أحمد بن حنبل (1/131). لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، فإن ألزموك بحلقها فاترك هذا العمل الذي يجرك لفعل ما يغضب الله ، وأسباب الرزق الأخرى كثيرة ميسرة ولله الحمد ، ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه . وفقك الله ، ويسر أمرك ، وثبتنا وإياك على دينه . ج: حلق اللحية وإسبال الملابس حرام، ومرتكب ذلك عاص وفاسق، وإذا مات المسلم مصرا على ذلك ولم يتب إلى الله جل وعلا فأمره إلى الله إن شاء عذبه بقدر معصيته ثم يدخله الجنة، وإن شاء عفا عنه ولم يعذبه؛ فضلا منه وكرما، والخطيب الذي ذكرت أنه أقسم أن حالق اللحية والمسبل ثيابه لا يدخلان الجنة قد أخطأ في قسمه وخالف مذهب أهل السنة والجماعة في حكم العاصي إذا مات مسلما ولم يتب، فنسأل الله له الهداية. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء فتوى رقم ( 11398 ) س3: إذا اجتمع في الرجل أن يحلق لحيته ويضع خنافس، ويطول الشوارب، ورجل آخر يعفي اللحية والشارب. ثم ما رأيكم إذا اجتمعت الخصال هذه كلها في رجل واحد، وإذا كان لا يغطي أهله ولا يأمر ولا ينهى لأهله، ولا قرابته. هل يصح هجره؟ والآخر الذي فيه حلق اللحية والخنافس لا يغطي أهله، والثاني الذي يطيل اللحية والشارب جميعا، وإذا جاء أحد من هؤلاء يخطب منه يغطي أهله وذويه وقرابته هل يزوجه أم لا؟ ومع ذلك أن الحرمة التي تتغطى عند هؤلاء يحصل عليها من الأذى من عشيرتها وغيره. أفتونا مأجورين . ج3: من حلق لحيته وأطال شاربه وفرط فيما يجب عليه نحو أهل بيته وأقاربه يجب نصحه ومتابعة إرشاده إلى ما يجب عليه وتحذيره مما يرتكب من المعصية، فإن استجاب فالحمد لله، وإن أصر على التفريط في الواجب والتمادي في ارتكاب المنكر شرع هجره لله عسى أن يؤثر ذلك فيه. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الفتوى رقم ( 5320 ) ========== ملاحظة الفاسق هو مرتكب الكبائر والفاسق أمره إلى الله إن شاء عفى عنه وإن شاء الله عذبه بارك الله فيكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||||
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أهلا من جديد : لي نقطة أخرى بودي أن أضيفها إليك وهي: من جهة تقول أن لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق ومن جهة أخرى تنصح المجندين بإعفاء لحاهم ومخالفة ضباطهم وهم المجندون رغما عنهم وتبيح لنفسك حلق اللحية تحت ذريعة ظروفك القاهرة وهنا نقول لك : أنه بإمكانك ترك العمل هذا والتوجه إلى عمل آخر لأن رحمة الله واسعة وما يغلق باب نيفتح عشرة. بطل الخدمة وخلي لحيتك تنوض. ثانيا : حديثك الذي إستشهدت به حديث ضعيف وهو على الرابط : https://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=616 أيضا يمكن زيارة هذا الرابط : https://www.ibnamin.com/beard.htm أنصحك بقراءة الرابطين كاملين . نقطة أخرى تم ذكرها في الرابط الثاني قد تكون غُِّـيِّبت سهوا أو عمدا من طرف البعض وهي : لماذا نحلق اللحى في الحج ؟؟ طبعا لو كان حراما لما فعلناه ... جاوب هنا . بالمفيد المختصر : لكم دينكم ولي ديني. سلام ... |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولا : دعك من شخصي بارك الله فيك فأنا أعلم بحالي وأنا لا أفرض قولي على أحد , وهل هناك مذنب يعترف ويقر على نفسه أنه مذنب؟ فأنا أنقل الأدلة والبراهين على وجوب إعفاء اللحية وأنت مصمم تجحفني في الموضوع إليك عني بارك الله فيك فأنا مقر بالتقصير لكن أدافع عن الحق حتى لو كنت أنا من المقصرين فيه أما بالنسبة لقولك اقتباس:
هذا ليس كلامي بل كلام الذين قال الله عزوجل فيهم "فسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون " كلام العلماء أهل العلم الربانيين وليس كلام عضو مجهول اسمه مصر المسلمة ثانيا : أن تستشهد بالألباني على نفسك طيب سلمنا أن الحديث ضعيف كما تقول ومن نفس الصفحة التي أشرت إليها ماهو حكم الألباني على اللحية؟ وعلى الحديث قال الألباني في نفس الصفحة . قلت ( أي الألباني ) : وفيه إشارة قوية إلى أن قص اللحية هو كحلقها من حيث التشبه ، وأن ذلك لا يجوز والسنة التي جرى عليها السلف من الصحابة وغيرهم إعفاؤها إلا ما زاد على القبضة ؛ فتقص الزيادة . انظر التفصيل أكثر تحت الحديث الاتي 2355 ، والحديث 6203 https://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=616 فالألباني يذم حتى من يأخذ من لحيته ويرى هذا فعل غير جائز فأعذرني هل تنقل أخي دون حتى النظر التالي الحكم على الحديث صدقت فهذا الحديث بهذا السند ضعيف لكن صححه الألباني في سنن الترمذي بسند آخر وهو حدثنا الحسن بن علي الخلال حدثنا عبد الله بن نمير عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى قال الألباني صحيح الروض النضير ( 1035 ) ، آداب الزفاف ( 120 ) ، حجاب المرأة ( 94 ) والأدلة الكثيرة على وجوب إعفاء اللحية وهذا الألباني يقول بما أنقله https://www.alalbany.ne/fatawa_view.php?id=1339 أما بالنسبة للرابط الثاني فأنا لايعجبني هذا الهراء الذي يتحدث به فهذا في علم الحديث يسمى قول شاذ حيث أن المجهول خالف الثقات أخيرا اقتباس:
نترك الجواب للعلماء؟ 12 - هل يجوز الأخذ من اللحية من غير حج أو عمرة.؟ وهل قول الصحابي حجة مع وجود مخالف له .؟ ( 00:50:00 ) https://www.alalbany.net/fatawa_view.php?id=447 اقتباس:
أسفت لهذا القول ولاتعليق عليه والحمد لله تعالى الذي جعلنا من المسلمين |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي على كل حال |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() قصة جميلة جداااا
الله يعنها ويحفظها جزاك الله خيرراا أخي |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أخــــــــت |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc