حقيقة خسرنا.... ولكن ليس لحسن بل منصوري ولموشية وبزاز وعبدون والذين وفي لحظة واحدة تنكرنا لهم ونسينا حتى من أهلنا لكأس العالم ونسينا تضحياتهم الجسام من اجل الخضر
انا لا أزال اتذكر سفرات منصوري خلال السنوات الاخيرة لأدغال افريقا وتضحيته بمنصبه كأساسي في ناديه وتلبيته لنداء الوطن دائما...
اما لموشية فحادثة الحافلة ومباراة القاهرة وهو معصوب الرأس اضافة الى امكانياته الكبيرة
في الاخير صفعناهم بكف ورحنا نجري و نلهث وراء لاعب حقيقة جد لكنه لا يعرف قيمة الوطن وعاملنا كنادي يريد الاستفادة من خدماته وليس كمنتخب وطني استدعاه لاداء واجبه وفقط .