سؤال

[ترانيم الامل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة فرح*

قال الإمام أفلح بن عبد الوهاب :
1 ـ العلم أبقى لأهل الــــــــعلم آثار اً *** يريك أشخاصـــــــهم رَوحا وإبكاراً
2 ـ حيٌ وإن مات ذو علم وذو وَرَعِ *** ما مات عبدٌ قضى من ذاك أطوارا
3 ـ وذو حياة على جهل ومنــــقصةٍ *** كميت قد ثوى في الرمس أعـــصاراً
4 ـ العلم علمٌ كفى بالــــــعلم مكرمةً *** والجهل جهلٌ كفى بالــــــــجهل إدبار
5 ـ العلم عند اســــمه أكرم به شرفاً *** والجهل عند اسمه أعــــظم به عارا
6 ـ يشرِفُ العلم للإنــــــــسان منزلة *** ويرفع العلم للإنــــــــــــسان أقدارا
7 ـ للعلم فضل على الأعـــمال قاطبةً *** عن النـــــــــــــبي رُوينا فيه أخبارا
8 ـ يقول طالب علم بات ليــــــــــلته *** في العلم أعــــــــــظم عند الله أخطارا
9 ـ من عابدٍ سنة لله مجتـــــــــــهدا *** صام النـــــهار وأحيى الليل أســهارا
10 ـ وقال إن مداد الطالبــــين على *** ثيابهم وعلى القِرطاسِ أســـــــطارا
11 ـ مثل دم الشــــــهداء المكرمين *** فضل فأكرم بأهل الــــــــــعلم أخيارا
12 ـ وقال هم يرثون الأنـــــبياء كذا *** فيهم رُويــــــــــــــنا أحاديثاً وأخبارا

الأســــــــــــــــــــــــــــــــئلة :
البناء الفكري :
1 / بم يشيد الشاعر في البيت الأول ؟ لماذا ؟
يشيد الشاعر بالعلم ، نظرا لاهميته
2 / قارن الشاعر بين ذي علم و جاهل ، ما النتيجة التي توصل إليها ؟
ان مات العالم تبقى اثاره خالدة +حياة الجاهل او موته سواء فهو ميت في كلتا الحالتين
3 / ما مكانة العالم في الحياة الدنيا ؟ في أي بيت يتجلى ذلك ؟
للعالم منزلة رفيعة تجلى ذلك في البيتين 6 و7
4 / قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " و فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب ، و إن العلماء ورثة الأنبياء و إن الأنبياء لم يورثوا دينارا و لا درهما و إنما ورثوا العلم ، فمن أخذه أخذ بحظ وافر "
ـ هات من النص ما يوافق معنى الحديث الشريف .
البيت 8 و9 يوافق معنى الحديث
ـ كيف تسمى هذه الظاهرة في الأدب ؟
الاقتباس
5 / بم شبه الشاعر حبر طالب العلم ؟ ماذا تستنتج ؟
شبهه بدم الشهداء
البناء اللغوي :
1 / ما دلالة تكرار لفظة " العلم " في النص ؟ التاكيد على اهمية العلم
2 / ما نوع الصورة البيانية الواردة في البيت الثالث ؟ وضحها . تشبيه تمثيلي اي تشبيه صورة بصورة
3 / استخرج من النص طباقا و مقابلة و بين أثرهما الأدبي .
العلم والجهل طباق ايجاب
البيت الرابع مقابلة بين صدر الببت وعجزه
4 / ما نوع أسلوب البيت الخامس ؟ اسلوب خبري
5 / أعرب ما تحته خط فيما يلي :
فأشهد أن الله لا شيء غيره *** و أنك مأمون على كل غائب

الاجابة في الاقتباس + الاجوبة مختصرة

[إينَاس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة فرح*

سلام عليكم حابة نسولكم شكون فيكم قرا هدا شاعر
قال أبو حمّو موسى الزيّاني:
1- تذكرت أطلال الربوع الطواسِـم وقد مضى من عهدها المـتــقادمِ
2- و جئت لأرض الزّابِ تذرفُ أدمعي لتذكار أطلال الرّسوم الطــواسمِ
3- وقفت بها من بَعدِ بُعدِ أنيـسهـا بصبرٍ منافٍ أو بشــوق مـلازمِ
4- وصفـّقـْتُ ما بين الطلول خوامسي وفاضت سواقي الدمعِ مثل الأراقــِم
5- تحِنّ إلى سلمى ومن سكن الحِمَى وما حُبُّ سلمى للفتى بـــمُـسالِـمِ
6- ديارٌ عهدناها بها الشمل جامع ٌ مع الغانجات الآنـِسَاتِ النـّواعــم ِ
7- و خضـتُ الفـيافي فـَدْفـَدًا بعد فدفدٍ لنيل العُلى و الصّبر إذ ذاك لازمي
8- و كم ليلة بتنا على الجدب و الطوى نراقب نجمَ الصبح في ليل عــــاتم
9- دخلت تلمسان التي كنت أرتجي كما ذكرت في الجفر أهل الملاحـم
10- و جالت خيول العــامرية فوقها أسودُ الشّرا في موجها المتـــلاطم
11- فطـــوبى لعبد الواد عند ازدحامهم لقـــــد جدلوا في الحرب كل مـزاحم
12- أنـا المـلك الزّابـِيُّ و لست بـِزابـِيّ و لكنّني مفني الطغاة الطـُمَاطـِمِ
اثراء الرصيد اللغوي:
الطواسـم: التي عفا عنها الدهر وانمحت / أرض الزّابِ: منطقة بسكرة / الرسوم:آثار الديار والدمن/ خوامسي:أكفّيّ/الغانجة المرأة المدلّلة / فـَدْفـَدًا: المكان الصلب أو الأرض الواسعة التي لا ماء فيها / الطوى:الجوع / الجفر: من علوم الكهانة والغيب / جدلوا:كانوا أشدّاء/َ الطـُـمَاطـِمِ : الأعاجم ./ الزّابـِيُّ:من الزُّبْيَةِ:مكان مرتفع لايعلوه الماء.
البناء الفكري:
1- عن أي مكان يتحدث الشاعر في البيتين الأول والثاني ؟ (1ن) وما هي صِلــَتـُه بالشاعر؟ (1ن)
2- صِف حالة الشاعر عند مروره بهذا المكان . (1ن)
3- ما سبب ارتحال الشاعر ؟ (1ن) و بمَ اتـّسم طريق الرحلة؟ (1.5ن)
4- ما هي النتيجة التي اختـتمت بها هذه الملحمة في الأخير. (1ن)

ب- البناء اللغوي:
هل يبدو لك الشاعر في هذه الأبيات مجدّداً أم مقـلـّداً؟ (1ن) علـّل رأيك؟ (1ن)
ما هي الأغراض الشعرية التي تضمّنتها القصيدة ؟أذكرها مرتـّبة ً. (2ن)
ما الضمير الغالب الذي أكثر الشاعر من توظيفه وما هي دلالتة. (1ن)
أعرب ما فوق الحط في النص. (1.5ن)
استخرج من البيت العاشر صورة بيانية وبين نوعها واشرحها. (1.5ن)
الوضعية الإدماجية: (4ن)
عرف العصر العباسي رقيًا حضاريًا شمل مختلف مناحي الحياة لاسيما الحياة العقلية من علوم وأدب.
- تحدث في فقرة من تسعة أسطر عن أهم الأسباب الموضوعية التي كان لها هذا الأثر في تقدم العلوم والآداب موظفا النمط المناسب وصورة بيانية وبعض الأحرف المشبهة بالفعل .

البناء الفكري :
1 – يتحدث الشاعر عن مدينة بسكرة ، صلته بها أنه كان مرتحلا من مكان لآخر و توقف بها .
2 – كان الشاعر حزينًا قليل صبر وكثير شوق إلى البيوت و الجماعات في بسكرة .
3 – سبب ارتحاله أنه يريد تحرير تلمسان و أن يصبح واليا عليا ، و كانت الطريق صحراوية طويلة و شاقة .
4 – اختتمت الملحمة باسترجاع تلمسان .
البناء اللغوي :
1 – يبدو الشاعر مقلدا وذلك لبدئه بالمقدمة الطللية ، الحديث عن نجوم الليل و الفيافي ، استخدام غرض الفخر .
2 – الأغراض :الرثاء ، الوصف ، الفخر .
3 – الضمير " أنا " دلالته الذاتية و الفردية .
4 – الإعراب : ...
5 – الصورة البيانية : موجها المتلاطم .
شبه الشاعر رمال الصحراء ( مشبه ) بالموج المتلاطم ( مشبه به ) و حذف المشبه
على سبيل الاستعارة التصريحية