باي باي راهي ليكم

[farid1982]

أخي بورك فيك

[INESSE]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن محمد

كم يؤسفنا ونحن نودع أبناءها هذه السنة بعد سنوات قضيناها في تربية الأجيال بكل تفاني ومسؤولية أحببنا تلاميذنا حبا جما و صاروا مثل أبنائنا كونا أجيالا مازالوا إلى يومنا هذا يعترفون لنا بالجميل والحمد لله لم نبخل عليكم يوما بما نملك كنا نعشق النجوم ونسهر الليالي في التحضير لا لشيء سوى مصلحة التلميذ لم نكن يوما نحلم أن نصير أغنياء بل راس مالنا كيف نبني الفرد الجزائري للدفاع عن وطنه ألى أن إنقلبت الموازين وأصبح الأساتاذ الفاشل مفتشا أو مديرا ووووو حتى أصبحنا نعمل في جو مكهرب تنعدم فيه الراحة وأصبح المدير يعمل مع الحارس جنبا إلى جنب لمراقبة الأستاذ والتجسس عليه هو راجع لضعف شخصية من نصبوا أنفسهم وإشتروا المناصب ونسوا حذيث الرسول ما من بدن نما من الحرام إلآ والنار أولى به مازلنا قادرين على العطاء ولكن الجو غير مناسب حينما تجد مدير مؤسسة لا يفقه شيء ويجعل عصا المسؤولة المشؤومة ضذ الأستاذ فكان لزاما علينا الخروج للتقاعد النسبي أفضل من العمل في محيط متعفن

ألف ألف خسارة أن نفقد أمثالكم ......

[ssaalliimm]

بالنسبة لمنصب المدير. القضية ليست هل المدير ناس ملاح والا ماهوش مليح. القضية في المنصب في حد ذاته. منصب مدير في قطاع التعليم والمفتش أيضا. بصريح العبارة أن المدير هو شخص مهمته الوحيدة هي مراقبة الأستاذ. بمعنى واش راح ايدير المدير في المؤسسة ايراقب الأستاذ إذا خدم راهو ساكت وإذا ماخدمش ايبلغ عليه الجهات الوصية. هذا موجود فاتشريع. هذا الأمر يخلق حساسية عند الأساتذة إذا بالغ المدير في مراقبة حركات وسكنات الأستاذ.

[zinouba bel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ktedj

كل ماقله جقيقة .من قبل الم يكن منصب المذ ير عن طريق التاهيل والان بالمسابقة .هل من معقول شاب مد ير والاستاذ بخبرته يبقي فى منصبه .
وهل تظن ان المسابقة هى مسابقة.تمتخن فى ماذا . ونقابي متلا لماذا يترك رسالته وهى التعليم والتى من اجلها التحق بها. لا استطيع ان اواصل

كل ماقاله الزملاء جق و لكننا تكتقي بالقول حسبنا الله و نعم الوكيل:

[اربيح]

ظلم مابعده ظلم للعامل الذي إلتحق بسوق العمل في سن مبكرة في سن 19 و 20 سنة ويجبر للتقاعد الى بعد 60 سنة

[نواار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن محمد

كم يؤسفنا ونحن نودع أبناءها هذه السنة بعد سنوات قضيناها في تربية الأجيال بكل تفاني ومسؤولية أحببنا تلاميذنا حبا جما و صاروا مثل أبنائنا كونا أجيالا مازالوا إلى يومنا هذا يعترفون لنا بالجميل والحمد لله لم نبخل عليكم يوما بما نملك كنا نعشق النجوم ونسهر الليالي في التحضير لا لشيء سوى مصلحة التلميذ لم نكن يوما نحلم أن نصير أغنياء بل راس مالنا كيف نبني الفرد الجزائري للدفاع عن وطنه ألى أن إنقلبت الموازين وأصبح الأساتاذ الفاشل مفتشا أو مديرا ووووو حتى أصبحنا نعمل في جو مكهرب تنعدم فيه الراحة وأصبح المدير يعمل مع الحارس جنبا إلى جنب لمراقبة الأستاذ والتجسس عليه هو راجع لضعف شخصية من نصبوا أنفسهم وإشتروا المناصب ونسوا حذيث الرسول ما من بدن نما من الحرام إلآ والنار أولى به مازلنا قادرين على العطاء ولكن الجو غير مناسب حينما تجد مدير مؤسسة لا يفقه شيء ويجعل عصا المسؤولة المشؤومة ضذ الأستاذ فكان لزاما علينا الخروج للتقاعد النسبي أفضل من العمل في محيط متعفن

الخطأ الكبير هو انكم بقيتم في الظل وتركتم الاسوء يقودكم

فدفعتم ربع الثمن ونحن سندفع ثلاثة ارباعه