الاحصائيات تقضي على حلم انصار الفرنسة امام اللغة الحية العالمية الانجليزية - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الاحصائيات تقضي على حلم انصار الفرنسة امام اللغة الحية العالمية الانجليزية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-08-10, 10:14   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
ayache1212
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة s-kisk-b مشاهدة المشاركة



حقا هي في القمامة منذ الاستقلال لكن التبع هم من يجب وضعهم في القمامة لانها أبت ان تذهب الى المفرغة وحدها
هي في الطريق يا اخي كشك فقط عامل الزمن .... كما يقال الزمن جزء من العلاج ....

هؤلاء القوم منذ الاستقلال وهم يخترعون الطرق و الوسائل من اجل ابعاد الشعب عن هويته ومشربه الديني واللغوي و الثقافي

و الوطني ...... ولكنهم عبثا يفعلون ؟.؟؟؟ طال الزمان ام قصر الحقيقة واضحة وجلية فقط لايحبون رؤيتها لانهم فقدوا

البصر او البصيرة او الاثنان معا ؟؟؟








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-08-10, 13:42   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
تقوى ام محمد
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الفرنسية ماتت منذ زمن طويل فالعالم كله يسعى نحو الانجليزية ونحن من تخلفنا نمشي بطريقة عكسية










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-10, 19:16   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
ayache1212
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النطيحة مشاهدة المشاركة
اللغة الفرنسية انتهت صلاحيتها وهي لغة استعمار يتوجب وضعها في القمامة.
نعم اختي هو ماقلت وازيد لك مايلي

التفوق في كل اللغات ليس عيبا بما فيها الفرنسية و الانجليزية و الاسبانية ... وغيرها

العيب على من يريد فرض لعة الفرنسية فرضا على كل ابناء الشعب الجزائري ؟؟؟

وتدرس بها كل المواد ؟؟؟ متجاهلا اللغة الحية العلمية والتكنولوجية الاولى عالميا

وهي اللغة الانجليزية

هنا مربط الفرس ؟؟؟ وهنا نتساءل لماذا الفرنسية بالضبط ؟؟؟ مع انها لغة متخلفة

والدليل ان كل الدول الناطثة بالفرنسية دون استثناء متخلفة من جميع النواحي وفي

ذيل الترتيب العالمي عدا امهم فرنسا متطورة بعض الشيئ ولكنها لا تصل الى اقوى

الدول الاخرى وكلها ليست ناطقة بالفرنسية ومع ذلك هي متقدمة ؟؟؟

يجب ان نفهم ان اللغة الفرنسية ليست لغة تطور شئنا ام ابينا هذا هو الواقع ؟؟؟

و لو كان كذلك لتقدمت مالي او النيجر او الدول الناطقة بها

الحلاصة / نحن نريد التلميذ الجزائري المنفتح على كل اللغات وخصوصا الانجليزية

ليس حبا فيها او عاطفة بل لانها لغة العلم والتكنولوجيا الحديثة

محافظا على هويته ودينه ولغته و اصالته

وخير دليل الجهاز الذي انت امامه الان حاسوبك و مواقع التواصل الاجتماعي

كلها للدول الناطقة بالانجليزية ؟؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-10, 19:44   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayache1212 مشاهدة المشاركة
هي في الطريق يا اخي كشك فقط عامل الزمن .... كما يقال الزمن جزء من العلاج ....

هؤلاء القوم منذ الاستقلال وهم يخترعون الطرق و الوسائل من اجل ابعاد الشعب عن هويته ومشربه الديني واللغوي و الثقافي

و الوطني ...... ولكنهم عبثا يفعلون ؟.؟؟؟ طال الزمان ام قصر الحقيقة واضحة وجلية فقط لايحبون رؤيتها
لانهم فقدوا البصر او البصيرة او الاثنان معا ؟؟؟



بارك الله فيك أخي الكريم وضعت اصبعك على علّتهم : فعلا لقد فقدوا البصر والبصيرة









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-10, 20:15   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التحدّيات التي تواجه التعليم لتحقيق الهوية الوطنية:
1 -إن أكبر تحدّي يواجه التعليم الجزائري هو تحديداً هو تداعيات العولمة الثقافية ، التي غيبت العقل الثقافي الوطني لصالح ثقافات أخرى وهويات أخرى نراها تتسرب إلى تعليمنا، وطلابنا وسياستنا التعليمية – إن وجدت- تسير عمياء على غير هدى؛
2- إنّ جوهر الهوية الوطنية في التعليم اللغة والاسلام، وكلاهما يعاني من قصور واضح نلمس آثاره في لغة أبنائنا ونظرتهم الجديدة للوطن والقضية والوطنية التي تخلو من الإيجابية في كثير من الأحيان؛
3 - أصبحت المعايير الوظيفية التي تحكم أو تتحكم في التعليم تهدد بناء منظومة تعليمية تراعي المهنية ومصلحة المتعلمين/ات ، قد تركت آثارها السلبية، ناهيك عن آثارها المستقبلية، على المستوى التعليمي، ومن ثم فقدان الثقة في المؤسسة التعليمية وامتداد أثر ذلك على علاقة الطلاب بوطنهم وقادته.
نحن كجزائريينبحاجة إلى اعادة النظر في تعريف الهوية و الانتماء و تحديدهما اكثر من محاولة تسويقهما عن طريق محاولات بائسة كتحية العلم صباح مساء بالمؤسسات التربوية و الذي لم نستفد منه شيء إلا تهرب التلاميذ من الدخول باكرا لتجنب تلك التحية و امتهان تحية العلم لتصبح سلوكا آليا اصبح الكثيرون يقللون من احترامه و اصبح عدم انضباط التلاميذ أثناء تحية العلم ميزة يفاخرون بها أمام زملائهم و ليس عيبا مخز ,
في الحقيقة أنا اشعر بالكثير من الحزن لهذا المستوى الذي وصلنا إليه ، ففي زمن يتصاعد مد العولمة سنجد أنفسنا عمّا قريب تائهين في بحر من الهويات و الإنتماءات التي لن تشفع لنا أبدا و لن ترحم محاولاتنا اليائسة للتمسك بأي هوية نصادفها و التي بدورها لن تستضيفنا لوقت طويل ما لم تكن من مقومات هذا الشعب الأصيلة .
ان الملاحظ لمناهج الدول الاخرى العربية نجد انها محافظة بدرجة اكبر من بلادنا فمثلا السعودية محافظة عل الدين الاسلامي واللغة العربية الذين يعتبران اهم ركائز الهوية عند العرب والمسلمين، وحتى تغيير المناهج عندهم يتأثر لا محال بالنظريات الغربية لكن دون المساس بالثوابت. لهذا فلا بدا من التطرق للمجالات التعليمية وعلاقتها بالهوية.
المجالات التعليمية:
إن الكفاءات المرتبطة بالبعد الوطني والمتوخاة من مادة التربية المدنية يتم تحقيقها ضمن المجالات التعليمية التالية: - المواطنة، حقوق الإنسان، الديمقراطية، المسؤولية، الاستقلالية، العلم، البيئة، الصحة، المؤسسات، الحياة الجماعية [...]
البعد الوطني في مناهج التاريخ في التعليم الابتدائي والمتوسط:
من بين ما يؤكد عليه الإصلاح التربوي التكفل الأمثل ببعد التاريخ وخاصة التاريخ الوطني من جميع جوانبه ومراحله، ومعالجته على أساس دعم الوحدة والهوية والثقافة الوطنية بإبراز كل جوانب الهوية الوطنية والتفاعل مع مركباتها.
وعليه، فتدريس التاريخ بالرؤية الجديدة غايته اكتساب كفاءات بنائية ومنهجية وسلوكية تمكن المتعلم من تكوين صورة واضحة وايجابية حول التراث الحضاري والثقافي لمجتمعه، هذا التراث الذي يحمل جزءا منه في سلوكه وله تأثير مباشر أو غير مباشر في تكوين عناصر تفكيره، وتصوره للحياة بصفة عامة، بالقيم والمقومات المشتركة والبيئة الجغرافية، تكون لديه مجتمعه الإحساس بالانتماء إلى مجتمع له مميزاته الخاصة به (قواعد التعامل فيما بين أفراده والوسائل والطرق المستعملة للحفاظ على سيرورته وتطويره وتوجيه سلوكه...) كما تعتبر من المؤثرات الأساسية في منهجية تفكيره التي يستعملها في تحليل قضايا وتكوين تصورات واتخاذ مواقف.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-10, 23:16   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وقد خصصت مناهج التاريخ في مرحلة التعليم القاعدي جانبا هاما لدراسة التاريخ الوطني من حيث أنه يمثل البوتقة التي تشكلت فيها الهوية الجزائرية والإطار الذي ما انفكت تنمو فيه الأمة الجزائرية. فكان لزاما أن يتشبع المتعلم من ماضيه الوطني بكل مظاهره، دون تمييز حقبة تاريخية معينة. في هذا السياق، تكوّن مناهج التاريخ المتعلم في إطار مفهوم الجنسية باعتبارها واقعا أساسيا.
انطلاقا من ملاحظات بسيطة حول المدرسة الجزائرية اليوم يتبين لنا أنها في خطر داهم يدفعنا دفعا حقيقيا لدق ناقوس الخطر اتجاهها واتجاه مريديها، مثلما فعل دلك تماما الأمريكيون مع نهاية القرن الماضي وبالضبط سنة 1983 حينما كتب قدم احد المفكرين لديهم تقريرا تحت عنوان "أمة في خطر " وهو التقرير أشرف عليها الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريقن، والتي لاحظت غياب توافق بين المدرسة والأهداف الوطنية المسطرة للعملية التربوية على مستوى إنتاج يد عاملة تمتاز بالتنافسية.
وعلى أثر ذلك أقرت هذه اللجنة بالخطر المحدق بالأمة الأمريكية أمام الموجة المتصاعدة من الرداءة في التعليم، ومن ثم فهل لنا نحن اليوم كباحثين وفاعلين في الحقل التربوي في الجزائر أن نتساءل عن ذلك الخطر الذي أصبح يلف المدرسة الجزائرية من داخلها ومن خارج أسوارها، حيث أصبح التلميذ اليوم لا يفكر في مغادرة المدرسة إلا بحرا (الحرقة) أو حرقا (الانتحار) أو حتى رمزيا (الاغتراب)، بل أصبح يفكر في أحسن الأحوال في الغش وانتهاج سلوك العنف مع زملائه وأساتذته أو استهلاك المخدرات داخلها، وهذا ما وقفت عليه شخصيا من خلال تدريسي في التعليم المتوسط والثانوي وحتى ذلك المتفوق أو الموهوب الذي أصبح ينتظر إكمال دراسته ونجاحه للهروب من الوطن الأم (هجرة الأدمغة)، فهل بعد ذلك كله يمكننا الإدعاء تبجحا بالقول بأن المدرسة الجزائرية قد نجحت في تحقيق الغايات والأهداف الوطنية المرجوة منها والتي يقع على رأس سنامها وذروتها بناء الشخصية الوطنية؟ وهي اهم ركائز الهوية.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 11:21   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
ayache1212
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر 65 مشاهدة المشاركة
وقد خصصت مناهج التاريخ في مرحلة التعليم القاعدي جانبا هاما لدراسة التاريخ الوطني من حيث أنه يمثل البوتقة التي تشكلت فيها الهوية الجزائرية والإطار الذي ما انفكت تنمو فيه الأمة الجزائرية. فكان لزاما أن يتشبع المتعلم من ماضيه الوطني بكل مظاهره، دون تمييز حقبة تاريخية معينة. في هذا السياق، تكوّن مناهج التاريخ المتعلم في إطار مفهوم الجنسية باعتبارها واقعا أساسيا.
انطلاقا من ملاحظات بسيطة حول المدرسة الجزائرية اليوم يتبين لنا أنها في خطر داهم يدفعنا دفعا حقيقيا لدق ناقوس الخطر اتجاهها واتجاه مريديها، مثلما فعل دلك تماما الأمريكيون مع نهاية القرن الماضي وبالضبط سنة 1983 حينما كتب قدم احد المفكرين لديهم تقريرا تحت عنوان "أمة في خطر " وهو التقرير أشرف عليها الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريقن، والتي لاحظت غياب توافق بين المدرسة والأهداف الوطنية المسطرة للعملية التربوية على مستوى إنتاج يد عاملة تمتاز بالتنافسية.
وعلى أثر ذلك أقرت هذه اللجنة بالخطر المحدق بالأمة الأمريكية أمام الموجة المتصاعدة من الرداءة في التعليم، ومن ثم فهل لنا نحن اليوم كباحثين وفاعلين في الحقل التربوي في الجزائر أن نتساءل عن ذلك الخطر الذي أصبح يلف المدرسة الجزائرية من داخلها ومن خارج أسوارها، حيث أصبح التلميذ اليوم لا يفكر في مغادرة المدرسة إلا بحرا (الحرقة) أو حرقا (الانتحار) أو حتى رمزيا (الاغتراب)، بل أصبح يفكر في أحسن الأحوال في الغش وانتهاج سلوك العنف مع زملائه وأساتذته أو استهلاك المخدرات داخلها، وهذا ما وقفت عليه شخصيا من خلال تدريسي في التعليم المتوسط والثانوي وحتى ذلك المتفوق أو الموهوب الذي أصبح ينتظر إكمال دراسته ونجاحه للهروب من الوطن الأم (هجرة الأدمغة)، فهل بعد ذلك كله يمكننا الإدعاء تبجحا بالقول بأن المدرسة الجزائرية قد نجحت في تحقيق الغايات والأهداف الوطنية المرجوة منها والتي يقع على رأس سنامها وذروتها بناء الشخصية الوطنية؟ وهي اهم ركائز الهوية.

انطلاقا من ملاحظات بسيطة حول المدرسة الجزائرية اليوم يتبين لنا أنها في خطر داهم يدفعنا دفعا حقيقيا لدق ناقوس الخطر اتجاهها واتجاه مريديها، مثلما فعل دلك تماما الأمريكيون مع نهاية القرن الماضي وبالضبط سنة 1983 حينما كتب قدم احد المفكرين لديهم تقريرا تحت عنوان "أمة في خطر " وهو التقرير أشرف عليها الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريقن، والتي لاحظت غياب توافق بين المدرسة والأهداف الوطنية المسطرة للعملية التربوية على مستوى إنتاج يد عاملة تمتاز بالتنافسية.


كلام بسيط و غير معقد ومن دون فلسفة ............ بارك الله فيك

فقط عندما نريد ان نطور من انفسنا و افكارنا و نطمح لغايات سامية دون ان ننسى من اين اتينا والى اين نحن ذاهبون ؟؟؟

شكرا لك على هذا التفاعل









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 11:38   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
ابراهيم داود
☆رسّـامْـ المُنتـدى☆
 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

المشكلة يا صاحب الموضوع المحترم ليس في اللغات الاجنبية سواء ا اكانت فرنسية ام انجليزية لانها مجرد وسيلة المشكلة مثلا انك لا تتقن ايا من هذه اللغات والا لما كتبت هذا الموضوع واتحداك ان ترد علي باي لغة اجنبية اخرى....موضوعك هذا يثبت كم نحن فاشلون في تطوير لغتنا من خلال الانتاج المعرفي ونتخفى وراء حجة واهية وساذجة وهي ان الفرنسية لغة المستعمر........طبعا ستقول ااني عميل وتحركني ايادي خارجية وانني ضد العربية.....و .......










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 12:57   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



سؤال :

بماذا كانت تلك اللغة حية ؟ هل بسبب العرق أو اللون أو حروفها اللاتينية المنشأ ؟؟

أم بسبب عقول وأنفس تقدر العلم والعلماء و تثمن الجهد ولا تبخس الناس أشياءهم ؟

وأتساءل هنا أيضا : هل الأخذ بتلك اللغة سيحل الإشكال ويتطور من هو في ذيل العالم تكنولوجيا ... ؟ بمجرد أن يستبدل لسانا بلسان ؟؟


لأن من سيدفع ثمن تلك التجارب هي الأجيال القادمة .. !!

تحياتي ..











رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 16:55   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر مشاهدة المشاركة


سؤال :

بماذا كانت تلك اللغة حية ؟ هل بسبب العرق أو اللون أو حروفها اللاتينية المنشأ ؟؟

أم بسبب عقول وأنفس تقدر العلم والعلماء و تثمن الجهد ولا تبخس الناس أشياءهم ؟

وأتساءل هنا أيضا : هل الأخذ بتلك اللغة سيحل الإشكال ويتطور من هو في ذيل العالم تكنولوجيا ... ؟ بمجرد أن يستبدل لسانا بلسان ؟؟


لأن من سيدفع ثمن تلك التجارب هي الأجيال القادمة .. !!

تحياتي ..


السلام عليكم أخي الكريم

و هل الأخذ باللغة الفرنسية سيحل الإشكال ويتطور من هو في ذيل العالم تكنولوجيا ... ؟ بمجرد أن يستبدل لسانا بلسان ؟؟

تقبل مروري أخي..









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 16:55   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayache1212 مشاهدة المشاركة

انطلاقا من ملاحظات بسيطة حول المدرسة الجزائرية اليوم يتبين لنا أنها في خطر داهم يدفعنا دفعا حقيقيا لدق ناقوس الخطر اتجاهها واتجاه مريديها، مثلما فعل دلك تماما الأمريكيون مع نهاية القرن الماضي وبالضبط سنة 1983 حينما كتب قدم احد المفكرين لديهم تقريرا تحت عنوان "أمة في خطر " وهو التقرير أشرف عليها الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريقن، والتي لاحظت غياب توافق بين المدرسة والأهداف الوطنية المسطرة للعملية التربوية على مستوى إنتاج يد عاملة تمتاز بالتنافسية.


كلام بسيط و غير معقد ومن دون فلسفة ............ بارك الله فيك

فقط عندما نريد ان نطور من انفسنا و افكارنا و نطمح لغايات سامية دون ان ننسى من اين اتينا والى اين نحن ذاهبون ؟؟؟

شكرا لك على هذا التفاعل
و فيك بارك الله أخي عياش









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 19:31   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر 65 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم أخي الكريم .. و هل الأخذ باللغة الفرنسية سيحل الإشكال ويتطور من هو في ذيل العالم تكنولوجيا ... ؟ بمجرد أن يستبدل لسانا بلسان ؟؟
تقبل مروري أخي..
وعليكم السلام ورحمة الله ومبارك عليك تغيير الاسم إلى العربية
..
أما عن تساؤلك فأجيبك :

لا ينبغي أن نكون سذجاً وننخدع بسهولة فنعتقد أن الحل هو في استبدال الفرنسية بالانجليزية ..

لأن الخلل لم يكن هناك ..

فمالك بن نبي حدد وشخص الخلل في ثلاث مواضع :

1 - في عالم الأشخاص [ وثمة مكمن الداء عندنا .. ]

2- في عالم الأشياء [ الماديات .. وهي متوفرة عندنا والحمد لله ]

3- في عالم الأفكار [ ولدينا أيضا خلل على هذا المستوى .. ]

وانظر ماذا ترى ؟

أما مرورك فمرحبا به ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 19:54   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر مشاهدة المشاركة

وعليكم السلام ورحمة الله ومبارك عليك تغيير الاسم إلى العربية
..
أما عن تساؤلك فأجيبك :

لا ينبغي أن نكون سذجاً وننخدع بسهولة فنعتقد أن الحل هو في استبدال الفرنسية بالانجليزية ..

لأن الخلل لم يكن هناك ..

فمالك بن نبي حدد وشخص الخلل في ثلاث مواضع :

1 - في عالم الأشخاص [ وثمة مكمن الداء عندنا .. ]

2- في عالم الأشياء [ الماديات .. وهي متوفرة عندنا والحمد لله ]

3- في عالم الأفكار [ ولدينا أيضا خلل على هذا المستوى .. ]

وانظر ماذا ترى ؟

أما مرورك فمرحبا به ..
شكرا أخي الكريم
أعلم و تعلم و الكل يعلم أن الحل لا يكمن في تغيير اللغات ...و أنه يجب أن يكون التغيير في الذهنيات و العباد "تطوير العقليات" ...و لا يتم ذلك الا بالاسلام و لغات الوطن ..........أما عن تعلم اللغات "كلها و ليس فقط اللغة الفرنسية" كما أنه لا يجب اعطاء قيمة للغة أجنبية والاطاحة بلغة أخرى أو التقليل من الترويج لها...

أما عن العلم و التعلم ...فممكن أن يتعلم أي شعب و بلغته الأصلية دون الاعتماد على لغة تُفرضُ عليه في التدريس و تُبعده شيئا فشيئا عن لغته الأصلية . ...بل يجب على التركيز على تلك اللغة الأصلية في التعليم باستعمال طريقة ترجمة العلوم اليها ....و ليس غير ذلك ...









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 19:55   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
ابن الجزائر 65
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية ابن الجزائر 65
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الدور التربوي للمدرسة كما يريده الإسلام:
التربية أداة الأمة ووسيلتها لتحقيق خطابها التربوي، الذي يعكس رسالتها وأهدافها وغاياتها، لتكوين أفرادها والحفاظ على تميزها واستمرارها، عن طريق نقل تراثها الثقافي إلى جانب دورها في مواجهة التحديات الحضارية والتكنولوجية مما يزيد من أعبائها ومسئولياتها.
ويتضح دور التربية جليا في الإسلام، فمنذ بدا الوجود البشري حمل الخطاب التربوي المنهج الخالص لتحقيق الهدف من وجود الإنسان على الأرض وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (الذاريات، الآية: 56)، كما جاءت التوجيهات الإلهية للحفاظ على الحاجات البشرية المتمثلة في الأصول الخمسة وهي الدين والنفس والعقل والعرض والمال (خلاف، 1980، ص200).
فالإنسان هو موضوع العملية التربوية ونقطة البداية والغاية منها، ولهذه المهمة الجليلة تتابعت رسالات الله كافة، فكانت إعلاما وبيانا وتربية وتوجيها للبشرية من لدن آدم عليه السلام إلى النبي الخاتم محمد "عليه الصلاة و السلام".

فالتربية عملية ملازمة للإنسان بدأت في السماء قبل الأرض وهي مستمرة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وهي محكومة بالهدى الإلهي والسنة المطهرة، لذلك فالإسلام لا يقبل أن يتلقى المسلم تصوراته ولا أفكاره من غير مصادره الأصلية، ولهذا فمن الطبيعي أن يكون للتربية وللمدرسة المفهوم المتميز الواسع النابع من منظور الإسلام في تربية هذا الإنسان لما خلق له وإعداده للدنيا والآخرة، فالتربية في الإسلام أشمل وأعمق لا تقف عند حدود تربية العقل وتنمية الجسم، لكنها إلى جانب التعليم توجه وتعلم القيم وهي ليست أية قيم بل تلك التي يترتب عليها إعداد الإنسان الصالح للدنيا والآخرة، فالدور التربوي للمدرسة بناء على ذلك لا يقتصر على المعارف وتنمية المهارات بل هو توجيه للمعارف والمهارات والقدرات والمواهب من أجل تنشئة وتربية الإنسان الرباني، الإنسان العابد الصالح المستخلف وتوجيهه نحو أسباب السعادة في الدارين في ضوء عقيدة الإسلام، فالتربية تستوعب الحياة كلها وتستمر باستمرارها، وهي عملية واسعة لا تقتصر على المدرسين بل تشمل الآباء والمربين والإعلاميين، لذلك فدور المدرسة ينطلق من أن دورها هو رسالة تربية وتوجيه وإصلاح، وهو نابع من رسالات الأنبياء عليهم السلام ويرتجى من وراءها التصحيح لمسار الإنسانية ولحركة الحياة وفقا لمهمة الخلافة عن الله في الأرض من خلال التربية الإسلامية.

والتربية الإسلامية تمثل "النظام التربوي الذي فرضه الله على المسلمين، أن يربوا أنفسهم وأولادهم عليه ويوجهوا أهاليهم ويرعوهم في ضوئه دون غيره من الأنظمة التربوية الكافرة الملحدة، أو العلمانية اللادينية المنحرفة، وهو النظام التربوي الذي افترضه الله على حكام المسلمين والقائمين على شئون التربية والتعليم ومؤسساته المباشرة وغير المباشرة، وأن يعملوا على تحقيق غاياته وأهدافه من خلال تلك المؤسسات التربوية ومناهجها وأنظمتها وتطبيقاتها" (النقيب، 1997، ص184).

وتهدف المدرسة إلى إيجاد الاتجاه العقلي والعاطفي الصحيح نحو الله سبحانه ونحو رسوله وتكوين الفكر الإسلامي الواضح في ذهن الأفراد، وتحقيق الوحدة الفكرية القائمة على وحدة العقيدة، وتحقيق التوازن بين الجانبين الدنيا والآخرة، وتكوين ما يسمى بالضمير الديني أو السلطة الذاتية، وإمداد المتعلم بالقيم الموجهة للسلوك، وحماية الناشئة من زيغ العقيدة والفلسفات المادية الإلحادية وتنقية الأفكار الدينية من الشعوذة والخرافة والأفكار الخاطئة والبدع المستحدثة وإمداد المتعلم بالمعرفة الدينية والتعريف بالإسلام عقيدة وسلوكا وبث الاعتزاز به إلى جانب تهذيب النفس وتربيتها على الكمالات والمثل (مجاور، 1990، ص44-50).
"فالمدرسة التي هي المؤسسة التربوية الأولى تعرض على الطالب سلوكا معينا يناسب وظيفتها ودورها في المجتمع، وهو يذهب إليها من منطلق احترامه لها وتقديره للدور الذي تؤديه في بناء شخصيته العلمية والأدبية، ولا يتفق سلوك الطلبة مع الدور الذي يفترض أن تقوم به المدرسة، فالطالب يتعامل مع رفاقه بأسلوب يتنافى مع ما هو مطلوب من سلوك مدرسي، فهو يستخدم ألفاظا نابية ويعتدي على زملائه" (عودة، 1991، ص410)، وربما يرجع السبب إلى أن "المدرسة بوضعها الراهن أعطت معلومات ومعارف ربما كانت عصرية حديثة ولكنها لم تفلح في صقل السلوك وتهذيب الخلق عند من تعلمهم" (مجاور، 1990، ص329).

فلقد أدت التغيرات الثقافية إلى اختلال في كثير من القيم والمفاهيم الاجتماعية فبعد أن كان الشباب يتشرب قيمه من قنوات شرعية كالأسرة والمدرسة، أصبح يتشربها من قنوات غربية وأقران السوء لذلك "فالمدرسة ركيزة أساسية في دعم الشخصية التي كونتها الأسرة ودفعت بها إلى ميدان التعليم" (الزواوي، 2003، ص167).
كل ذلك يؤكد على أهمية دور المدرسة وصلاحها في التربية والتوجيه والتعليم، فهناك حقيقة لا يمكن إنكارها وهي أنه لا يجري شيء في الإطار المدرسي بدون أن تكون له عواقب وآثار على المجتمع والأمة.
ويؤكد ما سبق أن هدف العملية التربوية هو تأهيل هذا الإنسان المستخلف للقيام بدوره بكل أبعاده، ضمن المتغيرات المحيطة المفروضة بالعولمة وسرعة ظهور النظريات العلمية التي تتحول إلى أجهزة ومواد، وهيمنة التكنولوجيا على المعرفة وعالم الاتصال.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 21:42   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجزائر 65 مشاهدة المشاركة
أعلم و تعلم و الكل يعلم أن الحل لا يكمن في تغيير اللغات ...و أنه يجب أن يكون التغيير في الذهنيات و العباد "تطوير العقليات" ..
ولا يتم ذلك الا بالاسلام و لغات الوطن ..........أما عن تعلم اللغات "كلها و ليس فقط اللغة الفرنسية" كما أنه لا يجب اعطاء قيمة للغة أجنبية والاطاحة بلغة أخرى أو التقليل من الترويج لها...

أما عن العلم و التعلم ...فممكن أن يتعلم أي شعب و بلغته الأصلية دون الاعتماد على لغة تُفرضُ عليه في التدريس و تُبعده شيئا فشيئا عن لغته الأصلية . ...بل يجب على التركيز على تلك اللغة الأصلية في التعليم باستعمال طريقة طرجمة [ الصحيح: ترجمة ] العلوم اليها ....و ليس غير ذلك ...
متفقون على الأصل ..

أما الآليات والتفاصيل فيطول الكلام فيها ولا يكفي أن نختصرها في جملة :
"
ولا يتم ذلك الا بالاسلام و لغات الوطن"
بالتوفيق لك










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc