الغش في الامتحان - ماذا ستفعل ؟؟؟؟

[أسامة البسكري]

[aya911]

عن نفسي و الحمد لله
في المدرج
الانذار الأول : التحويل الى الصف الأمامي
الانذار الثاني: الطرد الفوري مع سحب الورقة
قبل ربع ساعة من انتهاء الوقت، اعلان حالة الطواريء، كل محاولة غش يتبعها سحب وطرد فوري مع امضاء على ورقة الاجابة خاصته

داخل القاعة:
اخلاء جميع الطلبة من المحافظ الا الادوات الضرورية ووضعها في الخلف
نفس الانذارات المتبعة في المدرج

[أسامة البسكري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aya911

عن نفسي و الحمد لله
في المدرج
الانذار الأول : التحويل الى الصف الأمامي
الانذار الثاني: الطرد الفوري مع سحب الورقة
قبل ربع ساعة من انتهاء الوقت، اعلان حالة الطواريء، كل محاولة غش يتبعها سحب وطرد فوري مع امضاء على ورقة الاجابة خاصته

داخل القاعة:
اخلاء جميع الطلبة من المحافظ الا الادوات الضرورية ووضعها في الخلف
نفس الانذارات المتبعة في المدرج

انا لا اوافقك في طريقتك فيما يخص الانذار الاول/الثاني. لان الطالب يعلم مسبقا انه و في اسوء الحالات سيغير مكانه اذا ضبطه الاستاذ في حالة غش، و بالتالي فانه سيستمر في الغش و هذا ما يؤدي الى ظهور فوضى في المدرج او القاعات نتيجة محاولات الغش الاولى و كذلك بسبب تغيير مكان الطلبة.

لماذا لا نتقيد بالقانون و كفى. محاولة الغش=اقصاء من الامتحان+احالة على المجلس التاديبي. انتهى

[أسامة البسكري]

تطبيق القانون و معاقبة المخالفين ليس من اجل المعاقبة فقط بل وقاية من انتشار مخالفة القانون بين الافراد.

نحن مسؤولون امام الله عن هذا

[شاب عشريني]

الله يحفظك جد مفيد شكراً جزيلاً

[محمد رغميت]

مشكلة الغش استفحلت في الجامعة، ولم يصبح استثناء وإذا نظرنا إلي أصل الغش في الامتحان نجد أنه تراكمي منذ سنوات الدراسة الأولى، يعني هو تجذر في ذهن كثير من الطلبة كمرض يصعب التخلص منه ، وعلاجه أخلاقي بالدرجة الأولى، وهذه القوانين الردعية ليس لها إلا التخفيف مثل المسكنات لأن الطالب إذا عزم على الغش فإنه يبتكر طرقا ماكرة قد تستعصي على الحارس للامتحان ، ولكن على الحارس أن يقوم بواجبه وليس مسؤولا عن الضمائر وما خفي، وأنا صراحة أقول بأن مشكلة الغش نتاج النظام التعليمي الفاشل في أطوار التربية الأولى ،وهو نتيجة من نتائج اهمال المواد الاسلامية والأخلاقية منذ البدايات الأولى.......المهم أن نسعى لاقتلاع هذه الظاهرة من جذورها في كل الاطوار التعليمية ولا ينبغي أن نسكت على هذا الجرم ، أو نغض الطرف عنه

[يوسف مهدي]

الغش في الامتحانات ظاهرة قديمة واستفحلت في الوقت الراهن بشكل رهيب لعدة أسباب.
أسباب عامة:
1 ـ البكالوريا أصبحت متاحة أكثر للمستويات الضعيفة.
2 ـ نظام آل آم دي يعتمد على الكم.
3 ـ الفساد انتشر في أوساط التعليم العالي.
4 ـ عدم وجود قانون صارم.
أسباب خاصة
1 ـ تساهل الأساتذة مع حالات الغش أي عدم إظهار ردة الفعل في حينها.
2 ـ عدم إكتراث الأساتذة بالغش لأن السياسة العامة تقول ليس لي شأن (مانربحش العيب)
3 ـ وجود نوعين من الاساتذة نوع (صارم) ونوع (غير مبال)
4 ـ مجالس تأديب متساهلة.
5 ـ إدارة متواطأة مع الغش (بسبب سلوك منفرد وفاسد)
6 ـ الطالب أصبح يتماشي مع فكرة الغش هو الحل من خلال رؤيته للفكر السائد.
7 ـ سياسة (ليكيدي).

4 ـ قرارت مجالس التاديب ظعيفة.

[أسامة البسكري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف مهدي

الغش في الامتحانات ظاهرة قديمة واستفحلت في الوقت الراهن بشكل رهيب لعدة أسباب.
أسباب عامة:
1 ـ البكالوريا أصبحت متاحة أكثر للمستويات الضعيفة.
2 ـ نظام آل آم دي يعتمد على الكم.
3 ـ الفساد انتشر في أوساط التعليم العالي.
4 ـ عدم وجود قانون صارم.
أسباب خاصة
1 ـ تساهل الأساتذة مع حالات الغش أي عدم إظهار ردة الفعل في حينها.
2 ـ عدم إكتراث الأساتذة بالغش لأن السياسة العامة تقول ليس لي شأن (مانربحش العيب)
3 ـ وجود نوعين من الاساتذة نوع (صارم) ونوع (غير مبال)
4 ـ مجالس تأديب متساهلة.
5 ـ إدارة متواطأة مع الغش (بسبب سلوك منفرد وفاسد)
6 ـ الطالب أصبح يتماشي مع فكرة الغش هو الحل من خلال رؤيته للفكر السائد.
7 ـ سياسة (ليكيدي).

4 ـ قرارت مجالس التاديب ظعيفة.

بارك الله فيك يا أخي. لكن اسمح لي ببعض الاقتراحات العلاجية بخصوص ما تفضلت به من ملاحظات تشخيصية:

أولا فيما يخص الاسباب العامة:
أوافقك الرأي فيما تفضلت به في جميع النقاط لكن يمكن علاج النقطتينالأولى و الثانية بصورة جذرية و ذلك بعدم السماح لكل من هو غير كفؤ علميا بأن ينتقل إلى السنة الثانية، و ذلك باتخاذ تدابير صارمة حول كيفية التقويم في كل من المراقبة المستمرة و امتحانات نهاية السداسي، و رفض كل أشكال إنقاذ الطلبة من خلال مداولات هيئة التدريس في نهاية السداسي ( لا لسياسة الانقاذ بالجملة). و كل هذا لا يمكن تجسيده على ارض الواقع إلا إذا عالجنا ما تفضلت به في النقطتين الثالثة و الرابعة.

ثانيا: الأسباب الخاصة:
و هي الأصعب من حيث المعالجة لأنها مرتبطة بالوعي العام. لكن هذا لا يعني الاستسلام بل يجب على الأساتذة المخلصين أن يسعوا إلى توعية الزملاء و كذلك عدم السكوت عن الباطل سواء في المجالس التأديبية أو في قاعات الدروس خلال السداسي كما في الامتحانات.