جماعة احجز لي المبلغ كاملا

[الأكادمي]

السلام عليكم و بعد ،

وجدت فتوى لأحد العلماء الأكارم مفادها أن شراء العملات للمتاجرة فيها حرام و هذا نصها :
سُئل رحمه الله تعالى: هل يجوز شراء الذهب بالعملة الورقية من غير ضرورة؟
فأجاب: ((لا))
فقال السائل: طيب؛ كيف للمسلمين الحصول على الذهب؟!
فقال الشيخ: ((أنت قلتَ: من غير ضرورة!!))
فقال السائل: من غير ضرورة؛ يُريد أن ينمِّي ماله بالذهب، بشراء الذهب.
فقال الشيخ: ((بعدين ما يفعل بالذهب؟ يبيعه؟))
فقال السائل: للحفاظ على ماله.
فقال الشيخ: ((بعدين يبيعه؟ يعني: يشتري ورقاً به؟))
فقال السائل: إذا احتاج إلى بيعه يبيعه.
فقال الشيخ: ((يا أخي؛ نحن قلنا دائماً وأبداً: المتاجرة بالعملة الورقية سواء تشتري عملة ورقية بعملة ورقية أو تشتري بالعملة الورقية ذهباً للمتاجرة لا يجوز، أما للضرورة؛ فليس هنا ضرورة سوى أن تحافظ على مالِك، مثلاً: أنت خائف أنَّ العملة الفلانية في نزول فتخاف أن تصير هذه العملة كأي ورقة لا قيمة لها فتبادر وتشتري الذهب وتجعله عندك فهذا يجوز، وكلما احتجت للصرف من هذا الذهب حتى تنفق على نفسك وعيالك فعلتَ فهذا جائز، أما أن تشتري الذهب عندما يكون رخيصاً ثم تبيعه عندما يكون غالياً فهذه متاجرة فلا تجوز؛ أما للضرورة كما قلتَ فهذا يجوز))

[تاجر حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة charfoune

السلام عليكم و بعد ،

وجدت فتوى لأحد العلماء الأكارم مفادها أن شراء العملات للمتاجرة فيها حرام و هذا نصها :
سُئل رحمه الله تعالى: هل يجوز شراء الذهب بالعملة الورقية من غير ضرورة؟
فأجاب: ((لا))
فقال السائل: طيب؛ كيف للمسلمين الحصول على الذهب؟!
فقال الشيخ: ((أنت قلتَ: من غير ضرورة!!))
فقال السائل: من غير ضرورة؛ يُريد أن ينمِّي ماله بالذهب، بشراء الذهب.
فقال الشيخ: ((بعدين ما يفعل بالذهب؟ يبيعه؟))
فقال السائل: للحفاظ على ماله.
فقال الشيخ: ((بعدين يبيعه؟ يعني: يشتري ورقاً به؟))
فقال السائل: إذا احتاج إلى بيعه يبيعه.
فقال الشيخ: ((يا أخي؛ نحن قلنا دائماً وأبداً: المتاجرة بالعملة الورقية سواء تشتري عملة ورقية بعملة ورقية أو تشتري بالعملة الورقية ذهباً للمتاجرة لا يجوز، أما للضرورة؛ فليس هنا ضرورة سوى أن تحافظ على مالِك، مثلاً: أنت خائف أنَّ العملة الفلانية في نزول فتخاف أن تصير هذه العملة كأي ورقة لا قيمة لها فتبادر وتشتري الذهب وتجعله عندك فهذا يجوز، وكلما احتجت للصرف من هذا الذهب حتى تنفق على نفسك وعيالك فعلتَ فهذا جائز، أما أن تشتري الذهب عندما يكون رخيصاً ثم تبيعه عندما يكون غالياً فهذه متاجرة فلا تجوز؛ أما للضرورة كما قلتَ فهذا يجوز))

وجدت فتوى فاحضرتها لنا؟؟من هو الشيخ الذي وضع هذه الفتوى؟الى ماذا استند لا يوجد احاديث او ايات قرانية توضح قوله؟الى اي مذهب ينتمي هذا الشيخ؟يظهر لي انها محادثة ماسنجر او ماشابه و ليس فتوى احضروا اشياء مدعمة البراهين و اسماء الشيخ الذي وضعها و الا لا تحظروا اشياء يمكن لاي شخص عمره 10 سنوات كتابتها اتركوا التحريم لاهله بالله عليكم لا تكونوا سببا في نشر اشياء بدون ادلة و بدون مصدر

[sking269]

شكرا لكككك

[النجم الاسود]

حقيقة ان قسم بيع العملات الالكترونية اصبح بلا معنى بسبب جشع البعض و بيروقراطية الادارة و القوانين التي اكل عليها الدهر و شرب .فقد اصبح شراء العملات مقتصر على بضع اشخاص يعدون على الاصابع و يشترون المبالغ كاملة و في لمح البصر و يوجد الكثير من الاعضاء من لم يستطيعوا شراء دولار واحد منذ اكثر من 6 شهور

بسبب هذه الجملة اللعينة احجز لي كامل المبلغ . الادارة لم تسن قوانين مناسبة للاوضاع الحالية و لم تقم بتسقيف مبلغ الحجز للمعاملات المالية و هذا ما حرم اغلب الاعضاء من الاستفادة من هذا القسم و الكثير توقف عن الشراء من النت بسبب استحالة شراء العملات الالكترونية من المنتدى.

[الأكادمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تاجر حر

وجدت فتوى فاحضرتها لنا؟؟من هو الشيخ الذي وضع هذه الفتوى؟الى ماذا استند لا يوجد احاديث او ايات قرانية توضح قوله؟الى اي مذهب ينتمي هذا الشيخ؟يظهر لي انها محادثة ماسنجر او ماشابه و ليس فتوى احضروا اشياء مدعمة البراهين و اسماء الشيخ الذي وضعها و الا لا تحظروا اشياء يمكن لاي شخص عمره 10 سنوات كتابتها اتركوا التحريم لاهله بالله عليكم لا تكونوا سببا في نشر اشياء بدون ادلة و بدون مصدر

السلام عليكم و بعد ،
صاحب الفتوى التي ذكرتها هو العالم الجليل المحدث محمد ناصر الدين الالباني -رحمه الله- و هي موثقة و مجردة و إذا أردت أخي الفاضل أن تتحقق بنفسك و تسمع الفتوى بأذنك فالفتوى موجودة في الشريط رقم 542 من سلسلة الهدى و النور في الدقيقة 51:51 .
كما أني وجدت فتوى أخرى تحرم المتاجرة في العملات الورقية لغير حاجة و هي موجودة في موقع الشيخ فركوس الجزائري -حفظه الله- و هذا نصها:
الفتوى رقم: ١١٥
الصنف:فتاوى المعاملات المالية - البيوع
في حكم المتاجرة بالعملات الورقية

السؤال: ما حكم المتاجرة بالعملات الورقية؟
الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين وآله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أما بعد:
فاعلم أنَّ علة العملات الورقية النقدية كعلة الذهب والفضة ترجع إلى الثمنية، والأثمان ليس لها قيمة ذاتية مقصودة، وإنما قيمتها اعتبارية، فلا غرض في عينها قال أبو حامد الغزالي -رحمه الله-: «وكل من عامل معاملة الربا على الدراهم والدنانير فقد كفر النعمة وظلم، لأنهما خلقا لغيرهما لا لنفسهما، إذ لا غرض في عينها، فإذا اتجر في عينهما فقد اتخذهما مقصودًا على خلاف وضع الحكمة»(١)، فالأوراق النقدية -إذن- مقياس للأموال لا تقصد لعينها وإنما يتوسل بها إلى السلع وسد الحاجيات، فهي تدخل في باب الوسائل لتحصيل المطالب والمقاصد ولا ينتفع بذاتها، وفي هذا المعنى يقول ابن تيمية-رحمه الله-: «فإن المقصود من الأثمان أن تكون معيارًا للأموال يتوسل بها إلى معرفة مقادير الأموال، ولا يقصد الانتفاع بعينها، فمتى بيع بعضها ببعض إلى أجل قصد بها التجارة التي تناقض مقصود الثمنية»(٢).
وعليه، فالاتجار بما جُعل ثمنًا للسلع والمبيعات خروج عن الحكمة الموضوعة لهما، فضلاً عن إضرار الناس وإفساد لمعاملاتهم، و«الضَّرَرُ يُزَالُ» كما تقرر في القواعد، لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «لاَ ضَرَرَ وَلاَ ضِرَارَ»(٣) وفي معرض ذكر مفاسد التجارة فيها قال ابن القيم -رحمه الله-: «ويمنع -أي الحاكم- من إفساد نقود الناس وتغييرها، ويمنع من جعل النقود متجرًا، فإنه يدخل على الناس من الفساد مالا يعمله إلاَّ الله، بل الواجب أن تكون النقود رؤوس أموال يتجر بها ولا يتجر فيها، وإذا حرم السلطان سكة أو نقدًا منع من الاختلاط بما أذن في المعاملة به»(٤).
أما الأصناف الربوية الأخرى الواردة في حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه كالبر والشعير والتمر والملح وما يلحق بها فإنّه يجوز الاتجار فيها لأنهما ليست أثمانًا، وإنما هي عروض، والعروض يجوز الانتفاع بعينها، بخلاف الأثمان، فإنه يجوز الاتجار بها ولا يجوز الاتجار فيها بعملية الصرف إلا في حدود الحاجة، وبشرط اتحاد المجلس إذا اختلفت أجناسها، وأن يتم الصرف بسعر يومه وهو السعر العام المتعارف عليه غالبًا.
والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما.
----------------------------------------------------------------
(١) إحياء علوم الدين للغزالي: ٤/ ٩٢.

(٢) مجموع الفتاوى لابن تيمية: ٢٩/ ٤٧١-٤٧٢.

(٣) أخرجه ابن ماجه في الأحكام (٢٤٣٠)، وأحمد (٢٣٤٦٢)، والبيهقي (١٢٢٢٤)، من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه.وصححه الألباني في الإرواء (٨٩٦). وفي السلسلة الصحيحة (٢٥٠)، وفي غاية المرام (٢٥٤).

(٤) الطرق الحكمية لابن القيم: ٢١٩-٢٢٠.


الفتوى موجودة في الموقع الرسمي للشيخ فركوس و هذا رابطها https://ferkous.com/home/?q=fatwa-115


شكرا و السلام عليكم

[chiraa]

اضن انا تجار العملة هم المشرفين بحسابات اخرى لهذا لم تتخذ اي اجراءات ضدهم

[Elwawy]

الشي الذي يذوِّب المخ و يفشل الركايب و يدير المصرانة الزايدة في العمود الفقري, و يسبب قصور كلوي في الشرايين هو هذا المنطق :

1- قررت الإدارة إيقاف عملية إعتماد الأعضاء بالمنتدى التجاري وهذا كون المنتدى يخلي مسؤوليته من أي تعاملات بين الاعضاء.
2- المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
3- تمت الموافقة بائع معتمد
4- احجز لي كامل المبلغ

[صيلع]

اظن كل واحد وحقو

[achattar]

ربي يعدي ماخلق

[Tinariwen]

يااا اخي الكريم وهل في اعتقادك ان هذا الشعب مسلم اصلا حتى تضع فتوى اسلامية .....جرب ان تجلب لهم فتو من اي ديانة اخرى وانا اعتقد ان ديانتهم

الحقيقية هي ****النفاق*****

[Rdnj 16]

يجب وضع مخطط لتحكم في الوضع قبل تفاقمه

[lahcen0102]

يا اخوان لا تنعتوا اي معاملة بالحرام خلتى تستفسروا الان من هب ودب يحرم
حلال عليهم شراء وبيع وربح مادام لم يكونوا من نفس الصنف

[timorlank]

ماهذا الجهل واللغو

الربا هو ان تأخذ مبلغ من المال وترجعه بنسبه اكثر من الاصل

وفي الاسلام ليس هناك حدود للربح بشرط ان يكون معلوم سعر السلعه للناس في مكان اخر وهم موافقين ان يشتروا بذلك السعر المرتفع

مثلا كلنا نعرف سعر الدولار 150دج والبايع يبيع ب 160

لو لم يكن معلوم سعر السلعه مجهول والبايع يبيع ب 160 فهذا جائز


لكن انتم لا تعرفون لماذا يبيعون الدولار غالي

لانهم يلعبون لعبة القط والفأر

يشترون من السوق السوداء ويشحنون فيزا الخليج ويبيعون لكم الدولار بسعر الاورو

افيقو قليلا وفكرو ولا واحد فيكم اتى بفكره جيده فقط كلام لغو وجهل


الحل هو ان تفرض الاداره هذا القانون

انت بائع تبيع مبلغ كبير مثلا 1000دولار

عليك ان تبيع 400 مبالغ صغيره

ومسموح لك بيع 600 دفعه واحده


وكذلك هذه فتوى لشرح نسبة الربح في الدين الاسلامي ديننا الحنيف

يسأل سماحتكم عن مقدار الربح الشرعي في التجارة؟ وهل يجوز للإنسان أن يشتري سلعةً بخمسين ويبيعها بثمانين أو أكثر مثلاً؟
ليس للربح حد محدود، بل يجوز الربح الكثير والقليل إلا إذا كانت السلع موجودة في السوق بأسعار محددة معلومة فليس له أن يغر الناس، بل عليه أن يخبر الناس يقول هذه السلعة موجود بأسعار كذا وكذا.. لكن سلعتي أنا هذه ما أبيعها بالسعر هذا، فإذا أحب أن يشتريها بزيادة فلا بأس، لكن يرشد الناس إلى الأسعار الموجودة، أما إذا كانت الأسعار غير موجودة ولا محددة فله يبيع بما أراد من الثمن، ولو بثلاثين في المائة، ثلاثين من ...... خمسين، أو خمسين في المائة أو ما أشبه ذلك ليس له حد محدود لم يجيء الشرع بالربح لكن المؤمن يرفق بإخوانه يرفق بالمسلمين ويرضى بالربح القليل إلا إذا تغيرت الأحوال بأن تغيرت السلع وارتفعت الأسعار لقلة الموارد يبع كما يبيع الناس، أو لأسباب أخرى يبيع كما يبيع الناس ولا بأس ولو زاد الربح، أما أنه

[Dzeko24]

السلام عليكم
أنا أيضا أعني من هدا المشكل لم أستطع حجز 50 دولار لالوية للحجز الكامل أرجوا من الادارة عمل حل لنا و شكرااا

[saddamovic]

اللذين يقولون انها ليست ربا اقول لك كلمة اخي الحاجة الوحيدة التي تستطيع بيعها بزيادة هي سلعة او خدمة اما المال فيعتبر ربا اخي 1000 دولار فايدة تاع مليونين في اليوم .....اتقو الله كاين ناس تعرف كلش في بيع العملات وعندها الامكانيات ولكنها لا تقترب من الشرك الاصغر