يا للعار الاستعمار الثقافي الفرانكفوني يعود إلى الجزائر تحت رضى و إشادة المسؤولين

[القائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

لغة التكفير والتحقير أشد فتكا من لغة العلم أي كان مصدرها .

كان الموضوع ليكون موضوعيا هادفا يخدم قراءه وليس إيديولوجية إسلاماوية إخوانية و هي أقلية في داخل مجتمع عربي أمازيغي عربه الإسلام لم تؤثر عليه فرنسا لا في لغته ولا دينه ولا تاريخه أكثر من قرن لو تناولت خطرين أكثر فتكا على المجتمع الجزائري ولا يقل خطرا عن الفرنكفونية هما :
الأخونة : ماذا عن خطر الفكر الإخواني الدخيل عن الجزائريين الذي قدم من المشرق من مصر والذي أسست له الماسونية مطلع القرن العشرين والذي يقسم مواطني البلد الواحد إلى مسلم وغير مسلم ويشكك في تاريخ البلد وفي هويته والذي يهدد هوية البلد فكريا ؟
الوهابية : ماذا عن الفكر الوهابي التفكيري الدخيل عن تاريخ الأمة الذي أسسته المخابرات البريطانية لتفكيك الشعوب بنشر ثقافة التكفير والتنفير والقتل على الهوية مذهبيا وخطره على الهوية الوطنية ؟

الزمزوم

طيب ،
نسيت كذلك الفكر الرافضي ، و البعثات العلمية الجزائرية نحو حوزة مدينة قم الصفوية البغيضة ، في إطار توطيد العلاقات الجزائرية - الإيرانية !
ركز عليه كذلك

[امبراطور البحر1]

يتم تنظيم الطبعة 20 من معرض الجزائر الدولي للكتاب من 28 أكتوبر إلى 7 نوفمبر 2015، وقد اختارت السلطات الجزائرية فرنسا كضيف شرفي لهذه الطبعة. اختيار جديد وذو بعد رمزي كبير، يشهد هذا الاختيار بقوة العلاقات بين الجزائر وفرنسا.
دعوة فرنسا لمعرض الجزائر الدولي للكتاب تستوجب برنامجا بنفس مستوى التظاهرة والعلاقات الثقافية والديبلوماسية والتاريخية التي تربط البلدان. تقترح محافظة معرض الجزائر الدولي للكتاب وسفارة فرنسا في الجزائر برنامجا من اللقاءات الأدبية والمهنية الفرنسية الجزائرية رفيعة المستوى. كما يشارك مؤلفون ذو صيت في لقاءات أدبية وطاولات مستديرة حول عدة مواضيع ويلتقون الجمهور الجزائري، بالإضافة لبرمجة سينمائية لإثراء المعرض الذي يدوم 10 أيام، بحضور عدة مخرجين وممثلين، قدِموا لعرض أفلامهم التي تم اقتباسها من روايات.
البلد ضيف الشرف، يحصل على جناح في قلب معرض الجزائر الدولي للكتاب، مساحته 200م²، ينشطه المعهد الفرنسي. يحتفي الجناح الفرنسي، مركز المعرض، بالأدب الفرنسي والفرانكفوني ويقدم عدة نشاطات من لقاءات وإهداءات ومعارض ودروس في اللغة الفرنسية ومسابقات كتابة… كما سيخصص فضاء للشباب والصغار، ينشطه رواة ورسامون وفنانون، كما يعرض المعهد الفرنسي نشاطاته في الجزائر من برمجة ثقافية ودروس في اللغة ومرافقة للطلبة للدراسة في الخارج.
من 28 أكتوبر إلى 7 نوفمبر 2015، يلتقي في الجزائر كل الفاعلين في مجال الكتاب للاحتفال بالأدب الجزائري والفرنسي والتبادل وربط علاقات جديدة وتوطيد الأواصر الموجودة.
تم إعلان البرنامج الرسمي أثناء الندوة الصحفية التي عقدتها محافظة معرض الجزائر الدولي للكتاب، ويمكنكم متابعة آخر أخبار البرمجة الفرنسية في معرض الجزائر الدولي للكتاب على المباشر عبر حساب سفارة فرنسا في الجزائر على موقع تويتر وباستخدام الهاشتاغ #FranceSILA.
بدعم من ممولينا : مصيرفي، الخطوط الجوية الفرنسية، بنك BNP Paribas، مجمع رونو وألستوم.

[الزمزوم]

نعم التشيع خطر داهم هو الآخر والتنصير ، الأخطار الثقافية الفكرية المحدقة بالبلاد كثيرة
غير أن قيمنا وتاريخنا لو تضافرت الجهود لإبرازه والتشبث به وإعلائه كفيل بصد هذه الأخطار وهذا المد المتنوع المشارب الذي يحاول غزو عقول الجزائريين فالإستعمار الفكري أكثر خطرا عن أشكال الإستعمار التقليدية .
الجزائر لا ينقصها شيء الدين ( الإسلام ) موجود والمذهب موجود وثورتنا أعظم ثورة في التاريخ الإنساني
لماذا يذهب البعض من متخلفي الفكر وضعيفي الشخصية والمنبهرين بالآخر سواء كان جارا أو غريبا عنا ) والذين تم شراء ذممهم لإستوراد الأخونة أو الوهابية أو الفرنكفونية أوغيرها (ونقصد بالفرنكفونية ليس التخلي عن اللغة الفرنسية لأنها تبقى لغة فكر وتنوير وعلم ولكن المقصود البناء الفكري والإجتماعي وطريقة العيش والعلاقات ... ) .
هذه والله عقدة نقص وضعف شخصية لدى البعض بما يضر البلاد ويزيد في تقسيمها ويخلق إثنيات تسهل
تطبيق مخطط فرق تسد والمشرق نموذج صارخ عن التمزق الإثني .

[القائدة]

لالا رآك غالط
اللغة الفرنسية ليست لغة العلم
لغة العلم هي الانجليزية

فرنسية فولتير و عصر التنوير هي لغة الشعر و الأدب و الفنون و الفلسفة ....الخ

اما العلم و التكنولوجيا فلغته الانجليزي

[الزمزوم]

لا علم بلا وعي و الفرنسيين بإبعاد تاريخهم الإستعماري نشروا الوعي في أنحاء أوروبا من خلال إسهاماتهم الفكرية في أنحاء أوروبا ولقد لعب فكرهم دورا كبير وأثر في الألمان والإنجليز .... من خلال القيم السياسية الكبرى وغيرها وأهم ثورتين تنويريتين إنطلقت من فرنسا والتي عمت قيمها أنحاء المعمورة .
لا بد أن لا تسيطرعلينا عقدة فترة الإستعمار التي تمثل نقطة سوداء في تاريخ فرنسا علينا ، علينا الإعتراف بهذه الحقبة المريرة وعدم نسيانها وطلب الإعتذار لكن هذه ليست حجة لرفض القيم الإنسانية التي إبتكرها الفرنسيون الذين لم يكونوا مستعمرين و ليسوا مسؤولينا عن سياسات بلدهم من قبل ومن بعد ( كما هي عقدة الإستعمار الإنجليزي والأمريكي
فحديثنا هنا عن فرنسا الفكر والعلم والفلسفة والفن والإبداع ) .

[sami_yougourthen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

لا علم بلا وعي و والفرنسيين بإبعاد تاريخهم الإستعماري نشروا الوعي في أنحاء أوروبا من خلال إسهاماتهم الفكرية في أنحاء أوروبا ولقد لعب فكرهم دورا كبير وأثر في الألمان والإنجليز .... من خلال القيم السياسية الكبرى وغيرها وأهم ثورتين تنويريتين إنطلقت من فرنسا والتي عمت قيمها أنحاء المعمورة .
لا بد أن لا تسيطرعلينا عقدة فترة الإستعمار التي تمثل نقطة سوداء في تاريخ فرنسا علينا ، علينا الإعتراف بهذه الحقبة المريرة وعدم نسيانها وطلب الإعتذار لكن هذه ليست حجة لرفض القيم الإنسانية التي إبتكرها الفرنسيون الذين لم يكونوا مستعمرين و ليسوا مسؤولينا عن سياسات بلدهم من قبل ومن بعد ( كما هي عقدة الإستعمار الإنجليزي والأمريكي
فحديثنا هنا عن فرنسا الفكر والعلم والفلسفة والفن والإبداع ) .

كلام جيد رائع احسنت
هؤلاء يتكلمون كانهم هم من حملو السلاح وحاربو فرنسا
يريدون ان يسرقو الشرعية الثورية ويحتكروها لاقصاء الاخرين
هم لا يعرفون سوى الكره والحقد وقد وجدو الثورة الجزائرية للتعبير عن كرههم ومشاعرهم المعقدة
بينما نجد اقاربهم يقيمون في فرنسا

[Virgile]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

لا علم بلا وعي و الفرنسيين بإبعاد تاريخهم الإستعماري نشروا الوعي في أنحاء أوروبا من خلال إسهاماتهم الفكرية في أنحاء أوروبا ولقد لعب فكرهم دورا كبير وأثر في الألمان والإنجليز .... من خلال القيم السياسية الكبرى وغيرها وأهم ثورتين تنويريتين إنطلقت من فرنسا والتي عمت قيمها أنحاء المعمورة .
لا بد أن لا تسيطرعلينا عقدة فترة الإستعمار التي تمثل نقطة سوداء في تاريخ فرنسا علينا ، علينا الإعتراف بهذه الحقبة المريرة وعدم نسيانها وطلب الإعتذار لكن هذه ليست حجة لرفض القيم الإنسانية التي إبتكرها الفرنسيون الذين لم يكونوا مستعمرين و ليسوا مسؤولينا عن سياسات بلدهم من قبل ومن بعد ( كما هي عقدة الإستعمار الإنجليزي والأمريكي
فحديثنا هنا عن فرنسا الفكر والعلم والفلسفة والفن والإبداع ) .

حدث ذلك في العصور البعيدة اي القرون 17 و 18 و 19
لكن الآن الكل يلهث وراء ثقافة الأنجلو ساكسونيين
العلم صر يخرج من امريكا وليس فرنسا
بشهادة فرنسسين قالوا بأن لغتهم لا تصلح للتعليم العلمي بسبب فقر محتواها اللغوي مقارنة بالانجليزية
انا لا انظر لفرنسا على انها قدمت في الماضي ولكن انظر اليها ماذا تقدم حاليا
لا يستطيع احد اكمال رواية فرنسية بسبب الممل الذي تسببه
فيلم فرنسي وكارتون فرنسي وفكرهم كله ممل وقديم وغير متجدد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_yougourthen

كلام جيد رائع احسنت
هؤلاء يتكلمون كانهم هم من حملو السلاح وحاربو فرنسا
يريدون ان يسرقو الشرعية الثورية ويحتكروها لاقصاء الاخرين
هم لا يعرفون سوى الكره والحقد وقد وجدو الثورة الجزائرية للتعبير عن كرههم ومشاعرهم المعقدة
بينما نجد اقاربهم يقيمون في فرنسا

انتم الأمازيغ معروفين منذ قرون تطبلون للمستعمر مع انكم في نفس الوقت
تأكدون في تخاريفكم الفيسبوكية بانكم أخرجتم فرنسا لوحدكم

[القائدة]

ما بالك قد ذهبت بعيدا بكلامك !!!

تبقى لغة العلم و التكنولوجيا هي الانجليزي
يعني كلامك هذا لم يغير شيئا !

إنكلترا لم تكن قزما امام فرنسا ، على فكرة يعني !
بل كانت الاقوى !
زِد على ذلك الثورة الصناعية ( اي العلم و التكنولوجيا ) ظهرت بادىء ذي بدء بإنجلترا ، و ليس فرنسا !

اما حكاية الوعي و الثورة الفرنسية عام 1789 التي اخرجت فرنسا من الضلمات الغابرة و أدخلتها عصر التنوير فهذا كان بفضل عوامل لازم انك تعرفها حتى لا تخوض في مسائل معرفتك بها سطحية و لا علم لك بها سوى انك ترمي الحصى هنا و هناك دفاعا عن أمك فرنسا !
و هي :
من مهد لعصر التنوير او الثورة الفرنسية هو حركة الإصلاح الديني اللوثرية في ألمانيا بالقرن السادس عشر ثم لحقتها بفرنسا الحركة الكالفينية .
من مهد للنهضة الأوروبية التي تفجرت من رحم تلك الثورة الفرنسية هو كذلك ظهور الصحافة و لعبها دور السلطة الرابعة في تحريك الراي العام و نشر الوعي السياسي و الاجتماعي و تحرير العقل من قيود الكنيسة

من مهد لظهور هذه الصحافة في القرن الخامس عشر انذاك كااااااااان العرب المسلمون الفاتحين ، اللذين نقلوا حضارة الورق الى أوروبا ، فبفضلهم عرف الاوروبيون الورق و منه تطورت الصحافة .

نحن لا عقدة لنا و لله الحمد و المنة ، نعي جيدا ما لنا و ما علينا ،
اما بخصوص الوعي اللي تتكلم عنه و ان فرنسا من أنتجته ، فأقول لك فعلا فقد أنتجه لك و لأمثالك
اما نحن
فعصر التنوير الخاص بما كان ساااابقا لعصر تنوير أوروبا ب 7 قرون
اذا كانت أوروبا عرفت الوعي و التنوير و الحرية و العدالة و المساواة الا في وقت متاخر في القرن الثامن عشر ،
فإننا نحن عرفنا ذلك و اكثر قبلها ، في القرن السابع . اذ كنا أذلة فأعزنا الله بالإسلام .

و في الاخير يا فرنسا الوعي اعطيك هذه :

لما كانت (فرنسا الوعي) تقبع في الجهل و الضلام و الشذوذ الكنسي الكاثوليكي
و كان العلم كله كله بين يدي المسلمين، يصولون و يجولون بإنجازاتهم العظيمة ، اذ كنا روادا في العلوم و الطب و الفيزياء و الجغرافيا و الهندسة و الأخلاق و الحرب و السياسة و الاقتصاد ..
و تحديدا في العهد العباسي ، بعث هارون الرشيد بساعة ، هدية الى ملك فرنسا الأبله شارلمان
لما استقبل الهدية و شاهد الساعة برقاص يتحرك قام من مقعده خوفا منها و فزعا لاعتقاده ان بها جن !
و كنا نحن نضحك لحاله ، و نشفق على جهلهم و تأخرهم العلمي و الفكري
و لكن للاسف اليوم انقلب حال الأمة ، فحتى ابناءها تنكروا لإنجازاتها و صفقوا لإنجازات الأبله من بعد اسياده !

هنا
بعث

[الملاك الحر]

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

[حكم المباراة]

مشروع الفرنسة ممتد من وقت ما يعرف اصلاح المنظومة التربوية المزعومة.