اريد قناة خاصة للأناشيد

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة optimism

السلام عليكم
اليوم الكثير من يستمع الاغاني ,,,,,,,,حتى في الاذاعة ,,,,,,يضعونها ,,,,,,اما الاناشيد يضعونها الا في المناسبات الدينية
فالحل البديل والوسطي ,,,,,,,هي الاناشيد
شكرا ياملك

نرجوا أن لا نكون قد أغضبنا أختنا نور الإيمان
السؤال المطروح هل هناك فرق بين وضع الأناشيد في المناسبات الدينية كما تقولون -هذا إن اتفقنا على صفة هذه الأناشيد -وبين تخصيص قناة للأناشيد وإطلاقها للجمهور؟؟؟؟

[صبرينة لوتس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضعيف.

نرجوا أن لا نكون قد أغضبنا أختنا نور الإيمان
السؤال المطروح هل هناك فرق بين وضع الأناشيد في المناسبات الدينية كما تقولون -هذا إن اتفقنا على صفة هذه الأناشيد -وبين تخصيص قناة للأناشيد وإطلاقها للجمهور؟؟؟؟

أخي هذا الموضوع قبل أن أطرحه فكرت فيه مليا أنا أختلط كثيرا بالناس وأعرف من كان يستمع إلى غناء "الراي " وتخلى عنه واستبدله بالأنشودة

ونحن في الأفراح نحارب "ديسك جوكي " بالأناشيد الخاصة بالأفراح كمدح العروسين مثلا والمشكلة العوائل لاتجد الأناشيد المفضلة إلا بعد جهد جهيد وكذا الشباب عليهم البحث في "نت".

عندما تكون هناك قناة يمكن استعمالها بسهولة مع تشجيع المواهب

وطلبي هذا موجه لأصحاب الأموال خاصة

هو استثمار طيب إن لم يخرج صاحب القناة عن الخطوط الحمراء طبعا

وبهذا ننقذ شبابنا من الغناء الهابط ونرسل لهم رسائل خفية عبر القناة لعودتهم لدينهم

هذا ما فكرت به

والله أعلم


والسلام عليكم

[صبرينة لوتس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضعيف.

عفوا
إن الوسطية أمر فيه الكثير من المقال والبحث وأعتقد أنه لا يمكننا الحديث عن الوسطية حتى نلم بأمور كثيرة من الدين خصوصا وأن الكثير من الناس اليوم ومن الدول يروجون للوسطية التي يريدونها.
إنني لا أتحدث عن الوسطية في مشاركاتي بالقدر الذي أتحدث فيه عما يجب أن تكون عليه الأمور ففي الوقت الذي نحن فيه متخلفون وغيرنا متقدمون لا ينبغي لنا أن نلتفت للأناشيد والأنشودات بل ينبغي لنا الانتباه للعلم والمعلومات والوقت لم يعد يكفينا فقد تجاوزنا الزمن فالمعلومات التي تتعلمها اليوم تفقد قيمتها بعد عدة دقائق الناس اليوم يزرعون الطعام في المحطات الفضائية ويصنعون رجالا آليين ليحلوا محل الانسان في الحرب ويتوقع أن يتم إخراجهم عبر سنوات قليلة فقط ...أليس من العبث فتح قناة للأناشيد؟؟؟
حينما أتكلم لست أخصك بالذكر فأنا أكتب ليرى كل الأعضاء مشاركاتي ولست أخصك بالمشاركات.
أما عن أبنائك أقول:
يا أختي كلنا نبقى تنقصنا الكثير من الأمور وحفظ الستين حزبا لا تعني أننا قد حققنا المراد فالمعلومات مازالت تنقصنا بشكل كبير والقول بأننا أنجبنا أطباء ومهندسين لا يعني أننا حققنا الإنجاز الأعظم ومن فحص نفسه سيدرك هذا جيدا.
حفظ الله لك أبناءك ووفقكم جميعا لما يحبه ويرضاه.

السلام عليكم

اللذين تتحدث عنهم أعرفهم جيدا الغرب يعمل ولا ينسى نصيبه من الدنيا هم في هذه النقطة أفضل منا فلا تهتم

أما بخصوص الفضاء والصعود للقمر فهي أكذوبة القرن

أما حديثك عن أبنائي فلقد أحبطتني لأن كنت صادقة عندما حدثتك عنهم وليس رياءا

وإذا لم يكن ختم القرآن هو هدفنا الأسمى فما هو برايك هدفنا الأسمى

وأنا لازلت في الحزب 24 أراوح مكاني وليتني أستفيق وأجد نفسي عند باب 60

آه أخي ضعيف كلما فتحت بابا أغلقتها في وجهي

وبرأيك تعبي وشقائي مع أبنائي ذهب هباءا منثورا ؟


سلام

[صبرينة لوتس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة optimism

السلام عليكم
اليوم الكثير من يستمع الاغاني ,,,,,,,,حتى في الاذاعة ,,,,,,يضعونها ,,,,,,اما الاناشيد يضعونها الا في المناسبات الدينية
فالحل البديل والوسطي ,,,,,,,هي الاناشيد
شكرا ياملك

أختي

أنت دائما تفهمينني

ليت الكل يمتلك عقلك

شكرا

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك نور الايمان

أخي هذا الموضوع قبل أن أطرحه فكرت فيه مليا أنا أختلط كثيرا بالناس وأعرف من كان يستمع إلى غناء "الراي " وتخلى عنه واستبدله بالأنشودة

ونحن في الأفراح نحارب "ديسك جوكي " بالأناشيد الخاصة بالأفراح كمدح العروسين مثلا والمشكلة العوائل لاتجد الأناشيد المفضلة إلا بعد جهد جهيد وكذا الشباب عليهم البحث في "نت".

عندما تكون هناك قناة يمكن استعمالها بسهولة مع تشجيع المواهب

وطلبي هذا موجه لأصحاب الأموال خاصة

هو استثمار طيب إن لم يخرج صاحب القناة عن الخطوط الحمراء طبعا

وبهذا ننقذ شبابنا من الغناء الهابط ونرسل لهم رسائل خفية عبر القناة لعودتهم لدينهم

هذا ما فكرت به

والله أعلم


والسلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بكم أختنا الكريمة
أختنا أنا كذلك أعرف من كان ينشد الأناشيد ثم تحول إلى مغن للراي ولا شك أنه يوجد من كان في صغر سنه يستمع للأناشيد ثم تحول إلى سماع الأغاني وهذه هي المصيبة الكبرى أي الكارثة والمعضلة الكبرى تكمن في الأطفال الصغار الذين يتربون على الأناشيد.
في أحد الأيام وحينما كنا صغارا كنا نلعب ببطاقات تحمل عوائل عائلة المزارع، عائلة الصانع، إلخ، فمر علينا رجل فأخذ البطاقات التي كنا نلعب بها ومزقها ثم قال لنا إنهم يعودونكم على هذه البطاقات البسيطة التي تحمل صورا جميلة ثم ما تلبثون أن تتجهوا إلى لعب البطاقات المحرمة ثم إلى القمار ثم إلى الخمور...
لقد كان قراره صائبا جدا.
إن تخصيص قناة بكاملها للأناشيد حتى ولو كان إنشادها حسنا أرى فيه خطرا كبيرا على الصغار بصفة خاصة وعلى المجتمع بصفة عامة.
يا أختي لقد تغير الزمن وكثر الجهل وكثرت التجارة فاليوم كثير من الأمور أصبحت مهن يسترزق منها ويؤسفنا أن نرى اليوم أشياء تسمى منصب مؤذن الأجر والمبيت مضمونين، منصب إمام...
للأسف يا أختنا إن المنشد حينما يمر عليه زمن وهو ينشد يقع في مشكلة إسمها إيجاد الكلمات وهنا يقع المحذور فإيجاد الكلمات لما يرتبط بجلب شيء إسمه جديد يحصل الضغط فلا يراقب المنشد كلامه فيجر للمستمعين كلاما في أناشيده لا يرضي الله تعالى، والشيطان لن يتوقف عن إغراء المنشد بالمال والشهرة خصوصا لما يرى ما وصل إليه المغنون من شهرة ولربما يحاول تقليدهم وطريقهم ليست طريقه فيقع في المحذور.
يا أختي إذا كنت قد أنجبتي أطباء ومهندسين وكنتي تحبين الإنشاد فلنكن صريحين ومتحملين للمسؤولية لماذا لم تجعلي أحد أبنائك منشدا؟ أليس من الظلم ومن الخطر العظيم أن يكون مستقبل المرء منشدا.
يا أختي إن الناس يفضلون أن يكونوا طلبة علم وعلماء وهذا الأجدر ولا يوجد مجال للمقارنة بين المنشد وطالب العلم.
وبما أن الناس يفضلون ذلك فلن يتجه للإنشاد إلا الفاشلون مع احترامي لكل منشد وإن توجه الفاشل إلى مجال معين فتصوري ماذا يكون هناك من باطل لأن الانسان الفاشل لا يعلم.
أما عن المواهب فتلك كلمة تروج يراد بها الباطل إننا نريد مواهبا في طلب العلم وصنع ما ينفع لهذه الأمة وليس جري وراء السراب.
فلنكن واقعيين تقولون مواهب: مواهب في ماذا: مواهبا في الصوت؟ كثير من الناس لهم صوت جميل ذلك الصوت الذي عادة يصبح فتنة في الإنشاد فالأجدر أن يحول ذلك الصوت لتلاوة القرآن.
أما فيما يخص وضع الأناشيد في الأعراس وتشجيعها صراحة لا أدري هل أنتي مصيبة أم مخطئة وأسأل الله أن ينير بصيرتنا جميعا ولكن، ألا توجد طرق أخرى كنشيد البنات الصغيرات واللائي لا تكون فتنة بسماع أصواتهن في الأعراس في المنزل مثلا؟؟؟ ألا يكون الأمر متحكم فيه بشكل أفضل لماذا نبحث عن بضاعة غيرنا؟؟؟
على كل حال قد يكون سماع الأناشيد في الأعراس أفضل حالا، ولكن المشكلة في جعل قناة للأناشيد ومسابقات ووو... هذه هي المشكلة فقد يشكل أمر كهذا خطرا كبيرا.
إن عدم إيجاد الأناشيد المناسبة من طرف الناس حين البحث عنها في الأسواق يخفي وراءه تجارة كبيرة للمنشدين والأناشيد بدون مراعاة للكلمات وللمعاني.
يا أختنا إن الواقع الخفي واقع مرير فقد غزت التجارة وغزى الربح وغزى الباطل النفوس والأماكن.
أنقل لكي هذا الموضوع الذي وجدته في أحد المواقع:

فتنة الأناشيد :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مما رأيته في منتدانا انجذاب كامل نحو الأناشيد المدعوة إسلامية وأنا أرى أنها لا تمت للإسلام بصلة فلابد من تأصيل

أولاً :

تغيُّر النشيد عما كان عليه أولاً :

نأسف أن وصلت الحال بالنشيد والمنشدين إلى هذه الحال ، فبعد أن كانت الأناشيد ذات معان إيمانية أو جهادية أو علمية صارت الآن – في كثير منها – مشابهة لأغاني الفسَّاق من حيث ترقيق الصوت ، ووضع صورة المنشد على غلاف الشريط ، وعمل الفيديو كليب معها والذي يحوي مخالفات مثل وجود النساء أو الفسَّاق ، ومن حيث استعمال المعازف والآلات الموسيقية ، وأحسنهم حالاً من يستعمل المؤثرات التي تشبه في صوتها وأثرها الآلات الموسيقية ، ولم يعُد للمعاني أي اعتبار ، بل يُبحث عن اللحن والمؤثرات ، وإلا فقل لي كيف يُخرج منشدٌ نشيداً باللغة الإنجليزية يطرب على لحنه المستمعون ولا يفهمون منه حرفاً ؟! .

وقد طغت الأناشيد على غيرها من المواد المسموعة العلمية والنافعة ، وكثرت الفرق الإنشادية في العالم الإسلامي ، ولم تتردد تلك الفرق في نشر صور فريقها في الجرائد والمجلات بلباس موحد ، ووجوه يعلن كثير منها مخالفة هدي النبي صلى الله عليه وسلم وذلك بحلقهم لحاهم .

وقد لهث خلف هذه الأناشيد بعض أهل القرآن ممن وهبهم الله صوتاً رائعاً ، وقراءة خاشعة ، تحزن القلب ، وتدمع العين ، فلهث بعض هؤلاء إلى النشيد وأخرجوا إصدارات مشينة لا تليق بمقامهم ، فيخرج أحدهم في إصدار مع فسَّاق، بل وتظهر صورة امرأة في نشيده مع فيديو كليب ، ويركَّز في هذه الأناشيد المصورة على المنشد وهو في أحسن صورة وأجمل طلعة ، وتقرب الكاميرا من وجهه ، وينظر نظرات المغنين التي تمتلئ إثارة وتهييجاً .

ولست أبالغ ، ولا أتكلم في غير الواقع ، وهؤلاء المنشدون الذين نشروا صورهم وأرقام جوالاتهم يعلمون فتنة النساء بهم ، ويعلمون ما أحدثته حركاتهم ونظراتهم وصورهم بتلك الفئة الضعيفة من البشر ، وللأسف لم نر منهم إلا ازدياداً في الإنتاج لتلك الأناشيد المصورة .

ولذلك فإن بعض المشايخ الأجلاء الذين أباحوا النشيد في أول الأمر ، ساءهم ما وصل إليه حال النشيد والمنشدين – وهذا قبل علمهم بالفيديو كليب – فتوقفوا عن القول بالجواز أو وضعوا شروطاً للقول بالإباحة ، ومن هؤلاء المشايخ الأجلاء : الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله.

1. قال رحمه الله :

" أرى الأناشيد الإسلامية تغيرت عن مجراها سابقاً ، كانت بأصواتٍ غير فاتنة ، لكنها صارت الآن بأصواتٍ فاتنة ، وأيضاً فخمت على أنغام الأناشيد الخبيثة الفاسدة ، وقالوا : إنها تصحبها الدف ، وهذا كله يقتضي أن الإنسان ينبغي أن يبتعد عنها ، لكن لو جاءنا إنسان ينشد أناشيد لها هدف ، وليس فيها شيءٌ من سفاسف الأمور ، وبصوته وحده بدون آلات لهو : هذا لا بأس به ، وقد كان حسان بن ثابت ينشد الشعر في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ".

2. وقال رحمه الله أيضاً - :

" الأناشيد الإسلامية كثُرَ الكلام حولها ، وأنا لم أستمع إليها منذ مدة طويلةٍ ، وهي أول ما ظهرت كانت لا بأس بها ، ليس فيها دفوف ، وتُؤدَّى تأديةً ليس فيها فتنة ، وليست على نغمات الأغاني المحرمة ، لكن تطورت ، وصارَ يُسمع منها قرع يُمكن أن يكون دُفّاً ، ويمكن أن يكون غيرَ دُفٍّ ، كما تطورت باختيار ذوي الأصوات الجميلة الفاتنة ، ثم تطورت أيضاً حتى أصبحت تؤدَّى على صفة الأغاني المحرمة ، لذلك : أصبح في النفس منها شيء وقلق ، ولا يمكن للإنسان أن يفتي بأنها جائزة على كل حال ، ولا بأنها ممنوعة على كل حال ، لكن إن خلت من الأمور التي أشرت إليها : فهي جائزة ، أما إذا كانت مصحوبة بدُفٍّ ، أو كانت مختاراً لها ذوو الأصوات الجميلة التي تَفتِن ، أو أُدِّيَت على نغمات الأغاني الهابطة : فإنّه لا يجوز الاستماع إليها ".
" الصحوة الإسلامية " ( ص 185 ) .

3. وقال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :

" أما ما تسمونه بالأناشيد الإسلامية : فقد أُعطي أكثر مما يستحق من الوقت ، والجهد ، والتنظيم ، حتى أصبح فنّاً من الفنون ، يحتل مكاناً من المناهج الدراسية ، والنشاط المدرسي ، ويقوم أصحاب التسجيل بتسجيل كميات هائلة منه للبيع والتوزيع ، حتى ملأ غالب البيوت ، وأقبل على استماعه كثير من الشباب والشابات ، حتى شغل كثيراً من وقتهم ، وأصبح استماعه يزاحم تسجيلات القرآن الكريم ، والسنَّة النبوية ، والمحاضرات ، والدروس العلميَّة المفيدة ".

" البيان لأخطاء بعض الكتاب " ( ص 342 ) .

4. وقال الشيخ الألباني – رحمه الله - :

"وإني لأذكر جيِّداً أنني لما كنت في دمشق - قبل هجرتي إلى هنا عمَّان - بسنتين أنّ بعض الشباب المسلم بدأ يتغنى ببعض الأناشيد السليمة المعنى ، قاصداً بذلك معارضة غناء الصوفية بمثل قصائد البوصيري وغيرها ، وسجَّل ذلك في شريط ، فلم يلبث إلاّ قليلاً حتى قرن معه الضرب على الدف ! ثم استعملوه في أوّل الأمر في حفلات الأعراس ، على أساس أنّ الدف جائز فيها ، ثم شاع الشريط ، واستنسخت منه نسخ ، وانتشر استعماله في كثير من البيوت ، وأخذوا يستمعون إليه ليلاً نهاراً ، بمناسبة وبغير مناسبة ، وصار ذلك سلواهم وهجيراهم ! وما ذلك إلاّ من غلبة الهوى والجهل بمكائد الشيطان ، فصرفهم عن الاهتمام بالقرآن ، وسماعه ، فضلاً عن دراسته ، وصار عندهم مهجوراً كما جاء في الآية الكريمة – أي : قوله تعالى : ( وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً ) الفرقان/30 – ".

" تحريم آلات الطرب " ( ص 181 ، 182 ) .

ومن المؤسف أن يصل الحال ببعض المتصدرين للفتوى بأن يفتي لنساء بالغات أن ينشدن أمام الرجال ، بل في الفضائيات أمام الملايين ! مع استعمال هذه المنشدة للآلات الموسيقية التي يحرمها الشرع ، ويبيحها ذلك المفتي .

موضوع : فتنة الأناشيد المصدر : منتدى لأجلك محمد صلى الله عليك وسلم

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك نور الايمان

السلام عليكم

اللذين تتحدث عنهم أعرفهم جيدا الغرب يعمل ولا ينسى نصيبه من الدنيا هم في هذه النقطة أفضل منا فلا تهتم

أما بخصوص الفضاء والصعود للقمر فهي أكذوبة القرن

أما حديثك عن أبنائي فلقد أحبطتني لأن كنت صادقة عندما حدثتك عنهم وليس رياءا

وإذا لم يكن ختم القرآن هو هدفنا الأسمى فما هو برايك هدفنا الأسمى

وأنا لازلت في الحزب 24 أراوح مكاني وليتني أستفيق وأجد نفسي عند باب 60

آه أخي ضعيف كلما فتحت بابا أغلقتها في وجهي

وبرأيك تعبي وشقائي مع أبنائي ذهب هباءا منثورا ؟


سلام

السلام عليكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللذين تتحدث عنهم أعرفهم جيدا الغرب يعمل ولا ينسى نصيبه من الدنيا هم في هذه النقطة أفضل منا فلا تهتم

إن كان قصدك الكفار أقول:
دعونا نعرض الأمر بشكل أفضل:
يقول الله عز وجل: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ}[القصص: 77]
ويجب الرجوع إلى التفاسير حتى تفهم مداخلتي على الوجه المطلوب.
ومن أجل الانتفاع أكثر:
صح من حديث أنس بن مالك –رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إن الله لا يظلم مؤمناً حسنة. يُعطى بها في الدنيا ويُجزى بها في الآخرة. وأما الكافر فيُطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يُجزى بها).
وجاء في الحديث أيضا: (الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر).
ويجب الرجوع إلى شروح الأحاديث حتى تفهم مداخلتي على الوجه المطلوب.
لا يمكن أن نقول أن الكفار أفضل منا في هذا المجال.
أما بخصوص الفضاء والصعود للقمر فهي أكذوبة القرن
بخصوص الصعود إلى القمر يبقى المسألة يحيطها الجدل ولعلك محقة ولكن أنا تكلمت عن المحطة الفضائية ولم أتحدث عن الصعود إلى القمر فالأمران مختلفان جدا.
أما حديثك عن أبنائي فلقد أحبطتني لأن كنت صادقة عندما حدثتك عنهم وليس رياءا
أختي لما الإحباط؟ بالعكس فلقد أديت ما عليك وأكثر وبقي على أبنائك إكمال المسير ولكن أقصد أنه دائما يوجد مجال للتحسين وتصور الأمور بشكل أفضل ومن أجل فهمي سأعرض التالي:

يقول أحد المشايخ في تفسير قوله صلى الله عليه وسلم فيما أخرجه أحمد في مسنده أن رجلاً قال: ( يا رسول الله! إني أقرأ القرآن؛ فلا أجد قلبي يعقل عليه، فقال: إن قلبك حشي القرآن وإن الإيمان يعطاه العبد قبل القرآن ).

" معنى هذا أن هذا الإنسان إنما أشرب القرآن فقرأ الكثير منه قبل أن يعرف معناه، وهذا مخالف لسنة تعلم القرآن، فسنة تعلم القرآن أن لا يقرأ الإنسان شيئاً منه حتى يعرف معناه وحتى يعمل به، فإذا حفظ القرآن كاملاً دون معرفة شيء من معناه فقلما يخشع به وقلما يبكي عند سماعه، ولذلك فالصبيان الذين يُحَفَّظُون القرآن كاملاً ويحفظونه على أنه ألغاز لا يفهمون معناها ولا يتدبرون شيئاً منه، قلَّما يستطيع أحد منهم بعد ذلك الخشوع بالقرآن، أو التأثر به تأثراً بالغاً، ولهذا قال أبو عبد الرحمن السلمي : أخبرنا الذين كانوا يعلموننا القرآن من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، ومنهم عثمان ، و علي و ابن مسعود ، و أبو هريرة ، و ابن عباس ، و أبي بن كعب .
قالوا: ما كنا نقرأ عشر آيات فنتجاوزها حتى نتعلم ما فيها من العلم والعمل قالوا: فتعلمنا القرآن والعلم والعمل.
فهذه سنة تعلم القرآن. "
وإذا لم يكن ختم القرآن هو هدفنا الأسمى فما هو برايك هدفنا الأسمى
بيَّن النبي صلّى الله عليه وسلم في حديث رواه البخاري ومسلم أن ما يحفظ من القرآن معرّض للنِّسيان فقال:" تعاهَدوا القرآن فوالذي نفس محمد بيده لهو أشدُّ تفلُّتا من الإبل في عُقلها"
يا أختنا كما قلت لك إننا نطلب لإخواننا الأفضل ونتمنى لهم الأفضل ولسنا نحبط العزائم ونزرع الفشل.
أقول للأسف وأعيدها للأسف وإن الشيطان خلفنا بمكائده إن كثير من حفظ القرءان من غير فهم ولا عمل في صغره ما لبث أن نسيه حتى عاد لنقطة الصفر بعد سنوات قليلة وإني لأستغرب: هل حقا من يقول أنه حفظ الستين هل صحيح مازال يتذكر كل آية حفظها أم هو شعار فقط يا أختنا إن أردنا الأفضل فعلينا بفهم هذا القرآن عن طريق التفاسير وشروح العلماء ولاشك بأن فهمه سيعين أيما إعانة على العمل به وسيعين أيما إعانة على حفظه بل بالعكس سيجعل حفظه شيئا ممتعا ولا شك أيضا أن فهمه والعمل به سيعينان أيما إعانة على عدم نسيانه فالأمور التي نعمل بها بعد أن فهمناها يصعب نسيانها.
للأسف لقد أصبح حفظ القرآن كأنه عقاب أو عقوبة للحافظ ولا شك أن فهمه سيعيد لنا متعة حفظ القرآن.
الآن شاهدي حال أولادك بعد ما عرضته من معلومات ولك الحكم.
ولست أقول أن تتوقفي عن الحفظ لدعوى أنه ينبغي الفهم ولكن أعيني نفسك بقراءة التفاسير ولست أقصد أن يقتني أحدا مصحفا فيه شروح الكلمات في أطرافه ولكن أقصد تلك التفاسير التي تبحر بك في أسباب النزول وأقوال الصحابة والتابعين والعلماء حتى يعيش المرء ذلك الزمان حتى ولو بعد أربعة عشر قرنا ويصبح كلما قرأ القرآن يستشعر ما حدث ويستشعر المعاني.
بذلك يصبح الأمر ممتعا.
وأنا لازلت في الحزب 24 أراوح مكاني وليتني أستفيق وأجد نفسي عند باب 60
هذا يؤكد ما أقوله لك فلعله يجب علينا حذف قسط من وقت الأناشيد وتوجيهه لحفظ القرآن فالوقت لم يعد يكفينا وعلينا الانشغال بالأهم.
إن الإنجاز الواجب علينا هو تحصيل القرآن فهما وعملا وصراحة أعتقد أنه لو فهم أحدنا عشر آيات ومن ثم عمل بها ثم حفظها لكان أعظم سرورا وانشراحا للنفس من حفظه للقرآن كاملا وهو لا يفهم منه شيئا بالعكس قد يفهم خطئا بعض آياته.
وأكرر لست أدعوك للتوقف عن الحفظ بل يجب علينا الاستعانة بالتفاسير.
آه أخي ضعيف كلما فتحت بابا أغلقتها في وجهي
بالعكس لا أغلق الأبواب في الوجوه بل أحاول أن أفتح أبوابا أوسع من التي تفتحونها والدليل أنني أخصص وقتا وجهدا للرد.
وبرأيك تعبي وشقائي مع أبنائي ذهب هباءا منثورا ؟
أختي الكبرى لماذا يذهب تعبك هباء؟ إن الله هو الكريم.
أختي الكبرى: اليوم تتجه ثقافة الكثير من النساء الجزائريات -ولست أقصد أختنا- تتجه إلى إنجاب الأطفال مبكرا، تربيتهم حتى يصبحوا في امكانهم الاعتماد على أنفسهم ومن ثم التمتع بهذه الحياة وللأسف هذه ثقافة دخيلة علينا، لست أقصد أختنا بل تذكرت هذا الأمر وأريد الوصول به إلى أمر مفاده: يا أختنا لدينا كلنا فرصة لا تعوض تتمثل في الفراغ فعلينا توجيهه لما ينفعنا في آخرتنا وإني لأتمنى أن يكون لي فراغ حتى أطالع بعض الكتب والبارحة حملت كتابا من تسع مجلدات أكثر من 5000 صفحة حول إعراب القرآن الكريم لأنهم درسونا النحو ولكن لا يكفي أريد تعلم الإعراب عن طريق القرءان ومن ثم تكون الفائدة مضاعفة إن شاء الله. فيا أختي اطلبي الله أن يوفقنا ويوفقكم وأين نحن من تلك الثروة الهائلة من العلم؟؟ التي تغافلنا عنها وانشغلنا بغيرها مما نفعه قليل أو ما لا ينفع أصلا أو يضر.
إن ما ينفعنا موجود حولنا ونحن لا ننتبه وإني لأخشى أن ينقضي الأجل القصير وقد فاتتنا أمور كثيرة لم نكتشفها فأين نحن من البحث عن أولوياتنا في هذه الحياة؟؟؟
الوقت لم يعد يكفي ولازلت جاهلا وأريد أن أقرأ كتبا وليس لدي الوقت.
أرجو أن تتفهمي ما نقصده أختنا وتحدثت عن نفسي حتى أضع الناس في الصورة.

سلام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

[⋟صقر☬الأندلس⋞]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

رغم الثّورة الإعلامية التي عرفتها الجزائر من انتشار قنوات عمّت الآفاق ، إلاّ أنّها لم تكن في مستوى تطلّعات الأغلبية العظمى من المثقّفين و الغيورين على ثوابت و مقّومات و تراث و مورثات بلدهم العظيم ، هذه القنوات لم تخرج عن الفكرة الكلاسيكية التي اعتمدتها هيئة التلفزيون العمومية ، و اهتمّت بالمظاهر و حاولت التطرّق إلى ما يمكّنها من استقطاب أكبر عدد من المشاهدين باستغلال الطّبقة العامّة ، بتخصيص حصص أغلبها سياسية تدور في مواضيع محدّدة لم يخرجوا منها طوال السنة ، و أخبار تحت شعار 7/24 ، و ما إلى ذلك مما تشاهدون و ما تسمعونه عن الذين يشاهدون .

نحن بحاجة كما قالت صاحبة الموضوع ، إلى قناة إنشادية جزائرية تشجّع المواهب و الفرق عبر جميع ربوع وطننا الكبير ، نحتاج إلى قناة وثائقية عامة تعرّف بثقافتنا ، بسياحتنا و تراثنا الدفين لجميع أقطار العالم العربي ، نحتاج إلى قناة رياضيّة محترفة ، إلى قناة علميّة ، اقتصادية ، نحتاج إلى قنوات راقية منتجة لا مستهلكة ، قنوات لها بعد وطني و أهداف سامية تخدم الوطن و تقدّمه بأجمل و أحلى صورة ، لا قنوات أقلّ ما يقال عن أغلبها أنّها قنوات بدائيّة نتمنّى لو بدأت بثّها على تردّدات أرضيّة قبل أن توجّه أطباقها إلى السّماء .

أخيرا لو كنت رجل أعمال لكان لما نشرته أعلاه نصيبا مفروضا .

[ضعيف.]

أتقدم بالشكر إلى أختنا الفاضلة لأنه بسبب موضوعها استفدت كثيرا من خلال البحث. فبارك الله فيكم وجزاكم خيرا كثيرا.

[صبرينة لوتس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ⋟صقر☬الأندلس⋞

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

رغم الثّورة الإعلامية التي عرفتها الجزائر من انتشار قنوات عمّت الآفاق ، إلاّ أنّها لم تكن في مستوى تطلّعات الأغلبية العظمى من المثقّفين و الغيورين على ثوابت و مقّومات و تراث و مورثات بلدهم العظيم ، هذه القنوات لم تخرج عن الفكرة الكلاسيكية التي اعتمدتها هيئة التلفزيون العمومية ، و اهتمّت بالمظاهر و حاولت التطرّق إلى ما يمكّنها من استقطاب أكبر عدد من المشاهدين باستغلال الطّبقة العامّة ، بتخصيص حصص أغلبها سياسية تدور في مواضيع محدّدة لم يخرجوا منها طوال السنة ، و أخبار تحت شعار 7/24 ، و ما إلى ذلك مما تشاهدون و ما تسمعونه عن الذين يشاهدون .

نحن بحاجة كما قالت صاحبة الموضوع ، إلى قناة إنشادية جزائرية تشجّع المواهب و الفرق عبر جميع ربوع وطننا الكبير ، نحتاج إلى قناة وثائقية عامة تعرّف بثقافتنا ، بسياحتنا و تراثنا الدفين لجميع أقطار العالم العربي ، نحتاج إلى قناة رياضيّة محترفة ، إلى قناة علميّة ، اقتصادية ، نحتاج إلى قنوات راقية منتجة لا مستهلكة ، قنوات لها بعد وطني و أهداف سامية تخدم الوطن و تقدّمه بأجمل و أحلى صورة ، لا قنوات أقلّ ما يقال عن أغلبها أنّها قنوات بدائيّة نتمنّى لو بدأت بثّها على تردّدات أرضيّة قبل أن توجّه أطباقها إلى السّماء .

أخيرا لو كنت رجل أعمال لكان لما نشرته أعلاه نصيبا مفروضا .

أهلا وسهلا ومعذرة على تأخري في الرد بسبب انشغالي

لقد سعدت كثيرا بمداخلتك أخي الكريم وكل ماقلته هو الذي فكرت به

كلامك أخي شجعني كثيرا

هذا لطف منك

بارك الله فيك

[صبرينة لوتس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضعيف.

أتقدم بالشكر إلى أختنا الفاضلة لأنه بسبب موضوعها استفدت كثيرا من خلال البحث. فبارك الله فيكم وجزاكم خيرا كثيرا.

السلام عليكم

معذرة أخي الكريم على تأخري في الرد وذلك بسبب انشغالي

سوف أختم كلامي بهذه الكلمات

أفراحنا أخي الكريم أصبحت ( ومعذرة على هذه الكلمة أصبحت مثل علب الليل) هذا حسب ترجمتي لاادري ان كانت صحيحة

هل سمعت برقصة تدعى ( الواي واي ) هذه الرقصة للاسف يرقصها شبابنا وشاباتنا في الأفراح العائلية

ماذا ازيدك ؟ ماذا أزيد ؟

وكلامك عن التعود وما الى ذلك هذا منطق اراه غير سليم وأعطيك أمثلة

احتفظت بأنجيل لسنوات في مكتبتي وكنت أضعه امام مصحفي وكنت أقراه وأقارن بينه وبين القرآن

هل هذا يعني أني أصبحت مسيحية :


المثال الثاني

رجل له دكتراه في العلوم الشرعية كان عليه الاختيار بين وظيفتين

الامامة في المسجد أو التدريس في الجامعة

المشكلة (الاختلاط ) برأيك ماذا سيختار وأين سيكون الأجر أكبر عندما تجيبني

ننهي حوارنا

وأقول لك شكرا

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك نور الايمان

السلام عليكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
معذرة أخي الكريم على تأخري في الرد وذلك بسبب انشغالي
لا بأس أختنا الكريمة الحقيقة لا نريد أن نسبب الأذى لغيرنا ولقد سررنا بردكم فبارك الله فيكم.
سوف أختم كلامي بهذه الكلمات

أفراحنا أخي الكريم أصبحت ( ومعذرة على هذه الكلمة أصبحت مثل علب الليل) هذا حسب ترجمتي لاادري ان كانت صحيحة

هل سمعت برقصة تدعى ( الواي واي ) هذه الرقصة للاسف يرقصها شبابنا وشاباتنا في الأفراح العائلية

ماذا ازيدك ؟ ماذا أزيد ؟
أعتقد أنه مهما بلغت درجة السوء في الافراح فلن تصل إلى حال علب الليل ولكن حقيقة الواقع لا يسر ولا شك أن من عمي فعلى نفسه ولا شك أن التعود والتقليد له نصيب في هذا.
وكلامك عن التعود وما الى ذلك هذا منطق اراه غير سليم وأعطيك أمثلة
أعتقد أن كلامي فيه الكثير من الصحة بالعكس.
احتفظت بأنجيل لسنوات في مكتبتي وكنت أضعه امام مصحفي وكنت أقراه وأقارن بينه وبين القرآن

هل هذا يعني أني أصبحت مسيحية :
حفظكم الله من ذلك.
لو كان سنك أصغر حينما قارنت الإنجيل بالقرءان لربما اختلف الأمر ولا أعتقد أنه صواب أن يقارن الانجيل بالقرءان ووضعهما أمام بعضهما حتى لنا نحن الكبار.
المثال الثاني

رجل له دكتراه في العلوم الشرعية كان عليه الاختيار بين وظيفتين

الامامة في المسجد أو التدريس في الجامعة

المشكلة (الاختلاط ) برأيك ماذا سيختار وأين سيكون الأجر أكبر
عندما تجيبني
الأجر ليس المعيار الوحيد والاختلاط ليس المعيار الوحيد فالأستاذ يستطيع قول كلمة الحق بكل أريحية ومن النادر أن يستعمل لأغراض خاصة أما الامام اليوم وأقصد الامام الحق فإنه يتعرض لضغوط كبيرة. وتصور المرء نفسه إماما يشعره بالخوف من تضليل الناس وإغضاب رب العالمين لذا كون الانسان في مكان يقول فيه الحق وفيه اختلاط أفضل في نظري من مكان يكون ربما سببا في أن يوبق الانسان نفسه ويفسد آخرته.
فالأستاذ صحيح في مكان فيه اختلاط ولكن في مأمن أن لا يكذب على رب العالمين أما الإمام في الظروف الحالية فقول الحق يعني النفي والتحويل والعزل وفي الحقيقة لا ينبغي للانسان أن يضع نفسه في موقف ضعيف فالتعلق بالسكن والأجر الذي يوفره منصب الامام يشكل خطرا على الإمام كان على الامام أن يبحث عن مصدر رزق موازي حتى لا يكون في ضغط.
ننهي حوارنا

وأقول لك شكرا
عفوا
لقد أخبرنا أختنا أننا نشكرها لأننا استفدنا من موضوعها أفلا ترغب أختنا في معرفة نتيجة مفيدة قد تكون مفيدة جدا حين نهاية الحوار؟؟
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا كثيرا

السلام عليكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
معذرة أخي الكريم على تأخري في الرد وذلك بسبب انشغالي
لا بأس أختنا الكريمة الحقيقة لا نريد أن نسبب الأذى لغيرنا ولقد سررنا بردكم فبارك الله فيكم.
سوف أختم كلامي بهذه الكلمات

أفراحنا أخي الكريم أصبحت ( ومعذرة على هذه الكلمة أصبحت مثل علب الليل) هذا حسب ترجمتي لاادري ان كانت صحيحة

هل سمعت برقصة تدعى ( الواي واي ) هذه الرقصة للاسف يرقصها شبابنا وشاباتنا في الأفراح العائلية

ماذا ازيدك ؟ ماذا أزيد ؟
أعتقد أنه مهما بلغت درجة السوء في الافراح فلن تصل إلى حال علب الليل ولكن حقيقة الواقع لا يسر ولا شك أن من عمي فعلى نفسه ولا شك أن التعود والتقليد له نصيب في هذا.
وكلامك عن التعود وما الى ذلك هذا منطق اراه غير سليم وأعطيك أمثلة
أعتقد أن كلامي فيه الكثير من الصحة بالعكس.
احتفظت بأنجيل لسنوات في مكتبتي وكنت أضعه امام مصحفي وكنت أقراه وأقارن بينه وبين القرآن

هل هذا يعني أني أصبحت مسيحية :
حفظكم الله من ذلك.
لو كان سنك أصغر حينما قارنت الإنجيل بالقرءان لربما اختلف الأمر ولا أعتقد أنه صواب أن يقارن الانجيل بالقرءان ووضعهما أمام بعضهما حتى لنا نحن الكبار.
المثال الثاني

رجل له دكتراه في العلوم الشرعية كان عليه الاختيار بين وظيفتين

الامامة في المسجد أو التدريس في الجامعة

المشكلة (الاختلاط ) برأيك ماذا سيختار وأين سيكون الأجر أكبر
عندما تجيبني
الأجر ليس المعيار الوحيد والاختلاط ليس المعيار الوحيد فالأستاذ يستطيع قول كلمة الحق بكل أريحية ومن النادر أن يستعمل لأغراض خاصة أما الامام اليوم وأقصد الامام الحق فإنه يتعرض لضغوط كبيرة. وتصور المرء نفسه إماما يشعره بالخوف من تضليل الناس وإغضاب رب العالمين لذا كون الانسان في مكان يقول فيه الحق وفيه اختلاط أفضل في نظري من مكان يكون ربما سببا في أن يوبق الانسان نفسه ويفسد آخرته.
فالأستاذ صحيح في مكان فيه اختلاط ولكن في مأمن أن لا يكذب على رب العالمين أما الإمام في الظروف الحالية فقول الحق يعني النفي والتحويل والعزل وفي الحقيقة لا ينبغي للانسان أن يضع نفسه في موقف ضعيف فالتعلق بالسكن والأجر الذي يوفره منصب الامام يشكل خطرا على الإمام كان على الامام أن يبحث عن مصدر رزق موازي حتى لا يكون في ضغط.
أما إن انقلبت الأمور وكان الأستاذ في خطر أعظم من الاختلاط وكان الإمام في مأمن فلا أعتقد أنه سيلتفت إلى الأجر والإعراض عن الإمامة.
ننهي حوارنا

وأقول لك شكرا
عفوا
لقد أخبرنا أختنا أننا نشكرها لأننا استفدنا من موضوعها أفلا ترغب أختنا في معرفة نتيجة مفيدة قد تكون مفيدة جدا حين نهاية الحوار؟؟
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا كثيرا

[صبرينة لوتس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضعيف.

أتقدم بالشكر إلى أختنا الفاضلة لأنه بسبب موضوعها استفدت كثيرا من خلال البحث. فبارك الله فيكم وجزاكم خيرا كثيرا.

بلا سررت جدا ....جدا .......جدا ......بقدر تلك المزحة التي مزحتها معك

خذ حذرك مني سأمازحك ثانية وقد لاتفرق بين جدي وهزلي

برغم اختلاف أرائنا أسعد دائما بمرورك أخي

سلام

[ibtihal18]

موضوع مميز شكرا
اختي انا ارى انه من قبل سنوات فقط كانت الاناشيد لها معنى كبير جدا ..........اولا بدون ايقاع تحث على الحجاب و اللباس المحتشم اناشيد تحث على حفظ القران و غيرها والله معاني روعة
لكن الان تفتح قنوات باسم الانشاد تجدها تنشد ***او تغني بالاحرى*** عن الفواكه عن الحيوانت بايقاعات صاخبة و اين هي اللغة ذهبت في خبر كان و كل يغني بلهجته و اما اللباس و الماكياج فحدث ولا حرج و هته التي يقصد بها الاخ انها تاثر على الاطفال تاثير سلبي و عنده حق ذاخت ملك انا فهمت قصدك و القنوات ليست كبعضها الا فورشباب بقي فيها القليل فقط و كانت فالماضي احسن مما هي عليه الان في الانشاد اما البرامج فهي جيدة صح فيها برامج روعة
مشكورة اختي على الموضوع الرائع منذ مدة و هو يراودني لكنني صرت اعجز عن اللكتابة

[صبرينة لوتس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ibtihal18

موضوع مميز شكرا
اختي انا ارى انه من قبل سنوات فقط كانت الاناشيد لها معنى كبير جدا ..........اولا بدون ايقاع تحث على الحجاب و اللباس المحتشم اناشيد تحث على حفظ القران و غيرها والله معاني روعة
لكن الان تفتح قنوات باسم الانشاد تجدها تنشد ***او تغني بالاحرى*** عن الفواكه عن الحيوانت بايقاعات صاخبة و اين هي اللغة ذهبت في خبر كان و كل يغني بلهجته و اما اللباس و الماكياج فحدث ولا حرج و هته التي يقصد بها الاخ انها تاثر على الاطفال تاثير سلبي و عنده حق ذاخت ملك انا فهمت قصدك و القنوات ليست كبعضها الا فورشباب بقي فيها القليل فقط و كانت فالماضي احسن مما هي عليه الان في الانشاد اما البرامج فهي جيدة صح فيها برامج روعة
مشكورة اختي على الموضوع الرائع منذ مدة و هو يراودني لكنني صرت اعجز عن اللكتابة

شكرا على الاضافة المميزة

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك نور الايمان

بلا سررت جدا ....جدا .......جدا ......بقدر تلك المزحة التي مزحتها معك

خذ حذرك مني سأمازحك ثانية وقد لاتفرق بين جدي وهزلي

برغم اختلاف أرائنا أسعد دائما بمرورك أخي

سلام

بارك الله فيكم أختنا الكريمة
وفقكم الله لما يحب ويرضى وسدد خطاكم
متشكرون لكم كثيرا.