|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل أنت مع مقولة :العبرة بما في القلب ...أم مع مقولة :الظاهر عنوان الباطن ؟؟؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-04-10, 11:02 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
لقد نظرتْ للمعنى ( السطحِي ) للعِبارة التي أوردتُها في ردي أعلاه .
أعِدْ النظرَ إليها ( إن أردتْ ) و ابحث عن مفهُوم عميق مدسُوس فيها . حين تجد أن مفهُومها في ( واد ) و الآية التي ذكرتها أنتْ في ( واد ) تكُون قد وصلت : ) أما عن التحية .. فعلى علمِ بها و لكني أكتبُها بذلك الشكل .. و باقِ على إثرها . و تُشكر يا جميل على التنبِيهة : ) تحية .
|
|||||
2015-04-10, 11:07 | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
اقتباس:
عفوا..... يقال: (السلام عليكم) ، وإن زاد (ورحمة الله وبركاته) فهو أكمل و الرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إذا لقي الرجل أخاه المسلم فليقل : السلام عليكم و رحمة الله و بركاته " . قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 3 / 393 خلاف ما يقال اليوم : السلام ويقال : سلام ويقال : السلام و الرحمان فالأصح والأكمل قول : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
||||
2015-04-10, 11:15 | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
اقتباس:
فهمت أن في كلامك شيء مدسوس
فأعلم رحمك الله أنَّ خطرَ اللِّسان عظيمٌ ولا نجاةَ منه إلاَّ بالنُّطق بالخير لذلك كان تصحيحُ الألفاظ التي فيها لَحْنٌ أو نوعُ التباسٍ أو كمفهومك العميق و المدسوس - كما قلت - أو أي تشويشٍ غيرُ لائقٍ مأمورون كمسلون أن نقوم اللسان عنه ونبتعد عنه . لذلك سقت لك لقوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ دون أن تنسى قوله صلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم لمعاذ بن جبلٍ رضي الله عنه: «وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ إِلاَّ حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ» |
||||
2015-04-10, 11:16 | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
بسم الله الرّحمن الرّحيم اقتباس:
والله لوأعطيت هؤلاء المنحرفين ألف دليل ، ولو جاء بينهم يتكلّم النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، يبيّن لهم حقائق يصبغونها بأفكارهم الفلسلفية ، (ياحبّذا لوكانوا يتقنون الفلسلفة التي تنطلق من المنطق المقبول ) . وياحبّذا لو يتقنون فنّ الظاهر وتزيينه ) . لاهم يحسنون المنطق السليم ، ولاهم يظهرون الظاهر الحسن القويم . كما قلت لو جاء بينهم النبي صلى الله عليه وسلم ، وهم يجهلون صفاته الخَلْقِيَّة ، وجالسهم في نقاشات عقدية يخبطون فيها خبط عشواء ، لكذّبوا بماجاء به وهو من عندالله منزّلٌ ، ثمّ يقولون : عصرنا عصر الشفافية والحوار الحرّ .... فأصبحت الأفئدة تهوي إلى كلّ باطل مزيّف ، ليس إلاّ لأنّهم يجهلون العقيدة التي تربّى عليها أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وانتهجوها في حياتهم كلّها . نَعِيبُ زماننا والعيبُ فينا***وماللزمان عيبٌ سوانا ونهجو الزمان بغير ذنبٍ***لو نطق الزمان لهجانا . الظاهر عنوان الباطن... هكذا يجب أن يكون المسلم السّوي في عقيدته ، في منهجه ، في شخصيّته ، مثله مثل النخلة ، أصلها ثابتٌ وفرعها في السماء، تُؤتي أُكلها كلّ حين بإذن ربّها . الذين يتشبّتون بصفاء الباطن ...دون أن يظهر عليهم سمات الصّفاء والنّقاء والطهارة الإيمانية ، والقول السديد ، والعمل الصّحيح البيّن ، يتلقّونه من الكتاب والسُنّة ، لهو أكذب الكذّابين في وصف نفسه أنّه من الطاهرين الأتقياء المؤمنين . والظاهر يعبّر تعبيرًا صادقًا عن الباطن مثله مثل مَن يتكلم ، وكلامه يفضح باطنه ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَرْفَعُهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَاتٍ وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ ) . ولايمكن بحال أن يكون باطن أحدنا سليم في عقيدته وإسلامه، ويظهر سلوكًا يخالفه بغضًا في مسلك سبيل المؤمنين ، وإنّما تصدق سلامة الباطن بالإذعان لما جاء به النبي الصّادق الأمين إذ دعاهم للإسلام والإيمان والإحسان . قال الله تعالى: “إنّما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتّقه فأولئك هم الفائزون”(النور:52). وقال سبحانه : " وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115)"النساء. مَن منّا يُشبه النّخلة؟ https://www.djelfa.info/vb/showthread...post3993167219 أسأل الله أن يجعلنا ممّن يتّصفون بالإيمان ، اعتقادًا باطنًا، وقولاً باللّسان ، وعملاً بالجوارح ، وأن يجعلنا ممّن يستمعون القول فيتّبعون أحسن . إنّه سميعٌ مجيب . وسبحانك وبحمدك أشهد أن لاإله إلاّ أنتَ أستغفرك وأتوب إليك . |
||||
2015-04-10, 11:18 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
وصلتْ .
شُكرا للُطفِ حديثك . رآفقتك السلامة . |
|||
2015-04-10, 18:18 | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
اقتباس:
إنتبه من فضلك اخي أمير و أصدق القول معي ..
ما تعليقك وكيف تفسر لنا قول تلك الفتاة المتبرجة و العارية والتي تعصي الله بإظهار كل زينتها و مفاتنها و سماعها للأغاني الماجنة و الموسيقى الصاخبة كل يوم و بتعدد علاقاتها مع الشباب و هي تقول الإيمان في القلب و التقوى في القلب ؟ هل ما ترى من حالها وظاهرها دليل على قوة إيمانها وصلاح قلبها وخوفها من الله و خشيتها منه ؟ أتصدق قولها ؟ فالنكن صادقين أخي ، لن يصدقها أحد إذن فالظاهر عنوان الباطن ذلك لأن هناك أحاديث كثيرة تؤكد هذا المعنى من أشهر هذه الأحاديث قوله عليه الصلاة و السلام في حديث النعمان بن البشير رضي الله عنه الذي أوله : (( إن الحلال بين و الحرام بين و بينهما أمور متشابهات إلى آخره ثم قال عليه الصلاة و السلام : (( ألا و إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا فسدت فسد الجسد كله ألا و هي القلب)) فإذاً صلاح الظاهر بصلاح الباطن لكن من العجائب الغيبية الدقيقة التي لو لم نؤتى بهذا الشرع السمح لما عرفناها أن كلاً من (( الظاهر و الباطن )) يتفاعلان و يتعاونان إذا قوي القلب صلح الظاهر و إذا صلح الظاهر إزداد القلب قوة و هكذا دواليك و لذلك نخرج بنتيجة هامة جدا و هي : أن على كل مسلم يهتم بأحكام دينه أن يُعنَى (( بظاهره )) كما يعنى (( بباطنه)) و لا يقول كما تقول (( الجهلة )) حينما تأمرهم بالاتيان بما فرضه الله عليهم من الفروض و الواجبات كالصلاة مثلا يقول لك العبرة ليست بالصلاة العبرة بما في القلب. الجواب الآن معروف لو كان هذا (( قلبه )) سليما صحيحا لصلحت (( جوارحه)) بما يخبر عن (( صلاح قلبه )) لكن الواقع أن الأمر على العكس تماما هو يقول العبرة بما في القلب لكن الرسول يقول : (( ألا و إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا فسدت فسد الجسد كله ألا و هي القلب)) إذاً علينا أن (( نهتم )) بإصلاح (( الظواهر )) كما نهتم بإصلاح (( البواطن)) و لا نغتر بهذه الكلمة التي تصدر من بعض الجهلة و هي أن العبرة بما في الباطن فقط لأن (( الظاهر و الباطن)) مترابطان متعاونان أشد التعاون أحدهما (( يقوي)) الآخر فاللهم أحفظ ألسنتنا من سوء القول وجوارحنا من سوء العمل وقلوبنا من سوء النيات يا رب العالمين اللهم اجعلنا صالحين مصلحين بمنك وكرمك يا رب |
||||
2015-04-10, 19:34 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
بسم الله الرّحمن الرّحيم
اقتباس:
الأخ الكريم ، أنت عندما سقت الآية والحديث ، سقتهما في غير موضعهما . هل نحنُ نتكلّم عن المنافقين حتّى تستدلّ بآية بأكملها تذمّ المنافق الذي يظهر الإيمان ويُبطن الكفر . نحن تطرقنا للّذي لايرى أهمّية العمل بما يعلم ، وليس الذي ينافق في عمله ، يُظهر مايخالف باطنه . المنافق يتقصّد إظهار الإيمان ويبطن الكفر ، وهذا لايشبه تمامًا مَن يعتقد أنّ الإيمان في القلب . فالذي يقول بالإيمان في القلب ، قد يشعر بذلك الإيمان ، لكن يقصّر في العمل بذلك الإيمان ، ويرى بعقله أنّه المهمّ أنّه مؤمن باطنًا . فهل يستوي هذا بذاك . راجع أخي تفسير الآية : قال ابن كثير رحمه الله : وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (4) ( وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم ) أي : كانوا أشكالا حسنة وذوي فصاحة وألسنة ، إذا سمعهم السامع يصغي إلى قولهم لبلاغتهم ، وهم مع ذلك في غاية الضعف ، والخور ، والهلع ، والجزع ، والجبن ; ولهذا قال : ( يحسبون كل صيحة عليهم ) أي : كلما وقع أمر ، أو كائنة ، أو خوف يعتقدون لجبنهم أنه نازل بهم ، كما قال تعالى : ( أشحة عليكم فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد أشحة على الخير أولئك لم يؤمنوا فأحبط الله أعمالهم وكان ذلك على الله يسيرا ) [ الأحزاب : 19 ] فهم جهامات وصور بلا معاني . ولهذا قال : ( هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون ) أي : كيف يصرفون عن الهدى إلى الضلال . وقد قال الإمام أحمد : حدثنا يزيد ، حدثنا عبد الملك بن قدامة الجمحي ، عن إسحاق بن بكر بن أبي الفرات ، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري ، . عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " إن للمنافقين علامات يعرفون بها : تحيتهم لعنة ، وطعامهم نهبة ، وغنيمتهم غلول ، ولا يقربون المساجد إلا هجرا ، ولا يأتون الصلاة إلا دبرا ، مستكبرين لا يألفون ولا يؤلفون ، خشب بالليل ، صخب بالنهار " . وقال يزيد مرة : سخب بالنهار https://quran.ksu.edu.sa/tafseer/kath...4.html#katheer ثم اقرأ شرح الحديث: حديث: "مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كالأُتْرجَةِ" 57 - باب قراءة الفاجر والمنافق، وأصواتهم وتلاوتهم لا تجاوز حناجرهم. 7560 - حدثنا هدبة بن خالد حدثنا همام حدثنا قتادة حدثنا أنس عن أبي موسى -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كالأُتْرجَةِ، طعمها طيب، وريحها طيب، ومثل الذي لا يقرأ كالتمرة، طعمها طيب، ولا ريح لها، ومثل الفاجر الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة، ريحها طيب، وطعمها مر، ومثل الفاجر الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة، طعمها مر ولا ريح لها . الشرح: المقصود بهذه الترجمة بيان أن الناس يتفاوتون في القراءة، فالفاجر والمنافق لا تجاوز قراءتهم حناجرهم وتراقيهم، والمؤمن تتجاوز ذلك، وترفع إلى السماء، فدل على أن الناس يتفاوتون في القراءة؛ لأنها عملهم، وأعمالهم منسوبة إليهم، ودل كذلك على أن التلاوة غير المتلو، فالتلاوة عمل العبد، وهي مخلوقة، وأما المتلو، فهو كلام الله -عز وجل- منزل غير مخلوق؛ ولهذا بوب البخاري -رحمه الله- بهذه الترجمة حتى قال: (لا تجاوز حناجرهم) فدل على أن تلاوة القارئ عمل له. أما المتلو، فهو كلام الله يقرؤه البر والفاجر، فالفاجر لا تجاوز تلاوته حنجرته، أي: تَرْقُوتَه، والمؤمن تتجاوز ذلك، ويرفع عمله إلى السماء. وفي حديث أبي موسى هذا، قَسَّمَ النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- الناس في تلاوة القرآن إلى أربعة أقسام: مؤمن يقرأ القرآن، ومؤمن لا يقرأ القرآن، وفاجر يقرأ القرآن، وفاجر لا يقرأ القرآن، وكل واحد ضرب له مثل، فالمؤمن الذي يقرأ القرآن ضرب له مثل بالأُترجة طعمها طيب، وريحها طيب؛ وذلك لأن المؤمن طعمه طيب؛ لأن معه الإيمان، ورائحته طيبة؛ لأن معه القرآن، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن مثل التمرة طعمها طيب؛ لأن معه الإيمان، لكن لا ريح لها؛ لأنّه ليس معه القرآن، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن، مثل الريحانة طعمها مر؛ لأنه ليس معه الإيمان، ولها رائحة؛ لأن معه القرآن، ومثل الفاجر أو المنافق الذي لا يقرأ القرآن مثل الحنظلة، طعمها مر، ولا ريح لها؛ لأنه ليس معه إيمان ولا قرآن، وهذا يدل على أن الناس يتفاوتون في التلاوة فهي أعمالهم، وأعمالهم مخلوقة، وأما كلام الله فمنزل غير مخلوق. https://portal.shrajhi.com/Books/ID/9405 أخي نحن لانقصد المنافقين في كلامنا ، وأنت تستدلّ بمقصود المنافقين ، وليس من السهل أن تصف واحدًا بالنفاق وهو عمل قلبي لايطّلع عليه إلاّ الله ، ورغم ذلك وصفهم الله في كتابه الكريم في سورة البقرة وفي سورة المنافقين ، بأوصاف تظهر نفاقهم . لكن موضوعنا لايتعلّق بهذا الصّنف من الناس ، وإنّما نقصد مَن يجهل وجوب العمل بما يعلم . يعني الإيمان يكتمل بالإعتقاد والقول والعمل . والإيمان يزيد بالطّاعة وينقص بالمعصية . أسأل الله أن يفقّهنا في الدين وأن يجعلنا هداة مهتدين |
||||
2015-04-13, 01:16 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
انا مع هدي المقولة نسبيا يعني صح كاين اللي ماهوش ملتزم بصح تلقة قلبه ابيض و فيه الانسانية و كاين اللي ملتزم و يضل في الجامع بصح في قلبه مرض |
|||
2015-04-13, 16:22 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
للظاهر نصيب من الباطن...............ان لم نقل انه يعكس كل الباطن |
|||
2015-04-14, 09:13 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
السلام عليكم .. |
|||
2015-04-15, 23:30 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
جزاكم الله خيرا و بارك فيكم جميعا
سائلين الله أن يحفظ ألسنتنا من سوء القول وجوارحنا من سوء العمل وقلوبنا من سوء النيات |
|||
2015-04-20, 18:28 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ، ان صلح القلب صلح الجسد كلّه ، أكتفي بهذا و لا أجد أفضل ممّا بيّنه لنا رسول الله محمّد صلى الله عليه و سلّم . |
|||
2015-04-20, 18:33 | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
اقتباس:
صلى الله عليه وعلى آله وسلم
بارك الله فيك وجزاك خيرا و نعم الإختيار وفقك الله اخي الى ما يحب ويرضاه و أصلح لك شأنك كله من غير حول منك ولا قوة |
||||
2015-04-20, 18:40 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
في بعض الاحيان يكون الظاهر عنوانا للباطن وفي بعض الاحيان يكون عكس ذلك
فلا تصح اي من المقولتين لاسقاطها على جميع الحالات كم من سكير عربيد زاني كتبت له حسن الخاتمة فربح الدنيا والاخرة وكم من زاهد عابد كتبت له سوء الخاتمة فلم يربح لا الدنيا ولا الاخرة فالاول قد يكون انسانا جيدا اثرت فيه ظروف قاهرة والثاني قد يكون خبيثا في قرارة نفسه لكن نشئ في اسرة متدينة وبيئة تساعد على ذلك ولكن عند شدائد الامتحان يظهر الناس معادنهم الحقيقية |
|||
2015-04-20, 20:04 | رقم المشاركة : 30 | ||||
|
اقتباس:
الأخ خالد شكرا لمرورك و لمشاركتك لكن ، شطر من كلامك يتعلق بالخواتيم و موضوع حالنا يعنى بحال المرء في حياته و الباقي يستدعي التساؤل : هل الإنسان الجيد الذي ذكرته لنا يمكن أن تؤثر فيه الظروف القاهرة و يصبح سكير عربيد و زاني ؟ - ولا تنسى أنك قلت : ولكن عند شدائد الامتحان يظهر الناس معادنهم الحقيقية - فإن كان جوابك نعم - يمكن أن يصبح كذلك - فمعذرة أخي - عن نفسي لا أوافقك الرأي بمنظور قول النبي صلى الله عليه وسلم (ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا فسدت فسد الجسد كله ألا و هي القلب.) آخر تعديل ابو اكرام فتحون 2015-04-20 في 20:07.
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
...لم, :الظاهر, :العبرة, مقولة, الباطن, القمة, عنوان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc