|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حديث افتراق امة محمد صلى الله عليه وسلم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-04-12, 22:40 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
أفهم من الحديث النبوي أعلاه أن هناك فرقة واحدة فقط هي الفرقة الناجية أي الفرقة التي على دين محمد عليه الصلاة و السلام و أصحابه أي فرقة المسلمين,,,
إن كنت مخطأ في شيأ فأعلمني به,,, هل يعقل أن الإله الواحد يأتي بأكثر من دين لمخلوقات متساوية الخلقة و الأوصاف ؟؟؟؟؟ أنظر إلى قول الله تعالى,, ( إن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب ( 19 ) ) إن كانت شعوب القرون الأولى في الأرض رغم إختلاف ألسنتها و إختلاف رسلها و لم ينزل إليها الله غير دين واحد فما بالك بفرق الدين الواحد ؟؟؟ كلها على ضلال كما قال الرسول الكريم,,, لو شاء الله و أتم لأولي الكتاب دينهم لكان دينهم الإسلام بلسان غير عربي فقط,,, و الله أعلم ذاك حسب ما فهمت من كتاب الله,, ( لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون )
|
|||||
2015-04-13, 09:07 | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
اقتباس:
قال شهيد المنبر الشيخ سعيد البوطي -- في ما معناه -- ان كل الروايات بها غمز و اصحها تلك المروية عن معاوية التي رواها الامام الترمذي تفترق امتي الى بضع و سبعين ملة كلها في الناس ماعدا واحدة اذن فالامر متعلق بالملل و ليس الفرق الامر الواضح الجلي ان النبي صلى الله عليه و سلم لم يقصد بامتي المسلمين اي امة الاستجابة بل قصد امة الدعوة اي العالم اجمع اذن فتلك الملل هي الماركسية و البوذية و الاسلام و النصرانية و هلم جرا و بذلك يكون هذا الحديث مصاقا لحديث قدسي الذي يقول فيه رب العزة للحبيب المصطفى ان الناس لو سلكوا الي كل طريق ما قبلتهم حتى يأتوا وراءك يا حبيبي يا محمد ملاحظة الامام الجليل الامير الصنعاني قال في عبارة كلها في النار عدا واحدة بأنها قد مدسوسة من احد الزنادقة |
||||
2015-04-13, 09:50 | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام,,
الحديث النبوي يا إما صحيح يا إما غير صحيح,,, فلا معنى للحديث إن كان كما قرأتيه على لسان البوطي و الله أعلم,,, فالذي سيتفرق أمة محمد عليه الصلاة و السلام و ليست الأمم الأخرى,,, دائما ما أقول أن العقل هو الذي يميز الحق عن الباطل,,, الحديث كما جاء مقبول دنيا و أخرة أي أنه صحيح بما نراه من فرق كثيرة دينها الإسلام و ملتها غير ملة الإسلام فهم ينسبون دينهم لمالك و للشافعي و كذا,,, و فرق تأمن بما يناسبها فقط,, و فرق منافقة فقط,, و الكثير ربما هي في عصرنا هذا قد وصلت الثلاث و سبعين و الله أعلم بذلك,,, و صحيح أيضا أي الحديث بما جاء في كتاب الله أن أمة الإسلام واحدة و أن الدين عند الله واحد,,, والله أعلم |
||||
2015-04-19, 19:40 | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
اقتباس:
ارجع الى شرح الحديث وهو صحيح وتفقه اكثر في معناه |
||||
2015-04-19, 21:45 | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
اقتباس:
جزاك الله خيرا يا أستاذ
|
||||
2015-05-20, 22:31 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
سلام أخي الكريم ...
هذا الحديث روي من 8 طرق ... و قد قام الدكتور حاكم المطيري في موقعه على الانترنت بدراسة عنوانها: " حديث الافتراق "تفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة" بين القبول والرد دراسة حديثية إسنادية " و توصل في نهاية الدراسة إلى النتائج التالية: نتائج البحث وبعد جمع كل طرق هذا الحديث المشهور، ودراسته دراسة نقدية إسنادية، وصل الباحث إلى ما يلي: 1 ـ ثبت أن حديث عوف بن مالك منكر لضعف عباد بن يوسف، ولتفرده بهذا الحديث، ومخالفته الثقات الذين رووا الحديث عن صفوان، حيث خالفوه في إسناد وجعلوه من حديث معاوية بن أبي سفيان ليثبت بذلك أنه لا أصل له عن عوف بن مالك،وأنه خطأ من عباد بن يوسف ولم يتابع عليه . 2 ـ كما ثبت ضعف حديث معاوية لأن مداره على أزهر بن أبي عبد الله، وهو ناصبي غال، يسب عليا رضي الله عنه،وقد طعن فيه أبو داود وذكره ابن الجارود في الضعفاء، وقد تفرد بهذا الحديث عن معاوية، مما يقضي بأنه منكر وأحسن أحواله أنه حديث ضعيف . 3 ـ وكذلك ثبت ضعف حديث عبد الله بن عمرو وأنه حديث منكر، لأن مداره على عبد الرحمن بن زياد الأفريقي وهو شديد الضعف منكر الحديث، وقد تفرد بهذا الحديث ولم يتابع عليه، وقد اشتهر برواية الغرائب والمناكير، ورواه بالعنعنة، وهو مشهور بالتدليس بل شر أنواعه وهو التدليس عن المتروكين مما يدل على أنه حديث منكر، ولا أصل له عن عبد الله بن عمرو . 4 ـ كما ثبت أيضا أن حديث سعد بن أبي وقاص حديث منكر، إذا مداره على موسى بن عبيدة ، وهو منكر الحديث لا يكتب حديثه، وقد تفرد بهذا الحديث ولم يتابع عليه من حديث سعد مما يقضي على حديثه هذا بالنكارة. 5 ـ وكذا ثبت أن حديث عمرو بن عوف المزني باطل لا أصل له، إذا مداره على كثير بن عبد الله، وهو منكر الحديث جداً، يروي عنه أبيه عن جده نسخة موضوعة وهذا الحديث منها . 6 ـ وثبت أيضاً أن حديث أبي أمامة في الافتراق مداره على أبي غالب، وقد ضعفه النسائي، وقال عنه ابن سعد وابن حبان :" منكر الحديث "، وقد اختلف عليه الرواة الذين ذكروا حديث الافتراق عنه، وقد كشفت رواية حماد بن زيد وداود بن أبي السليك أن حديث الافتراق موقوف على أبي أمامة من كلامه لم يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم،فوهم عليه بعض الرواة وجعلوه مرفوعاً، وعلى كل حال فتفرده بهذا الحديث مع ضعفه يجعل حديثه هذا في عداد المناكير على فرض ثبوت الرواية عنه مرفوعة، فكيف وقد جاءت أيضاً موقوفة وهو الصحيح؟ 7 ـ كما ثبت أيضا أن حديث أنس مع كثرة طرقه عنه ليس فيها إسناد واحد صحيح ولا حسن بل ولا ضعيف، بل مدارها كلها على المتروكين كيزيد بن أبان الرقاشي، وقد قال عنه مسلم " متروك الحديث"، ومبارك بن سحيم وهو" متروك "، وزياد النميري وهو " منكر الحديث " كما قال ابن حبان، وابن لهيعة وهو " متروك بعد اختلاطه"وقد رواه بالعنعنة وهو مشهور بالتدليس، وسليمان بن طريف وهو "منكر الحديث" ومتهم بالوضع، ونجيح بن عبد الرحمن وقد قال عنه البخاري :" منكر الحديث "، وسعد بن سعيد وهو " متروك الحديث " كما قال النسائي، وهذه كل طرقه عن أنس، لا يصح منها شيء، فبان خطأ قول الشيخ الألباني بأنه صحيح قطعا عن أنس اغترارا برواية قتادة المعلولة المدلسة عن الرقاشي. 8 ـ كما ثبت أن حديث أبي هريرة هو أحسنها حالاً ـ وإسناده حسن ـ وليس في حديثه زيادة :"كلها في النار إلا واحدة"، ومداره على محمد بن عمرو الليثي وهو صدوق له أوهام، وقد تفرد بهذا الحديث عن أبي سلمة عن أبي هريرة، ولهذا تجنب مسلم تخريج حديثه هذا، مع أنه أخرج له أحاديث أخرى في المتابعات، وعلى كل فكل طرق هذا الحديث مناكير وغرائب ضعيفة ومنكرة، وأحسنها حالا حديث أبي هريرة وهو حديث حسن، مع تساهل كبير في تحسينه لتفرد محمد بن عمرو به، وهو صدوق له أوهام خاصة في روايته عن أبي سلمة عن أبي هريرة، ولهذا كان القدماء يتقون حديثه كما قال يحيى بن معين. والله تعالي أعلم . و لمن شاء الاطلاع على تفاصيل البحث فهو على الرابط التالي:و قد رجع الشيخ حاكم المطيري في بحثه هذا إلى كتب السنة المعتمدة (58 مرجعا مختلفا ) |
|||
2015-05-21, 08:42 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-05-21, 08:44 | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-05-21, 08:47 | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-05-21, 08:52 | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-05-21, 08:59 | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
اقتباس:
(أخرجه أبو داود ( 2 / 503 - 504 ) ، و الدارمي ( 2 / 241 ) و أحمد ( 4 / 102 )و كذا الحاكم ( 1 / 128 ) و الآجري في " الشريعة " ( 18 ) و ابن بطة في" الإبانة " ( 2 / 108 / 2 ، 119 / 1 ) و اللالكائي في " شرح السنة "( 1 / 23 / 1 ) من طريق صفوان قال : حدثني أزهر بن عبد الله الهوزني عنأبي عامر عبد الله بن لحي عن معاوية بن أبي سفيان أنه قام فينا فقال : ألاإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا فقال .... فذكره . و قال الحاكم و قد ساقه عقب أبي هريرة المتقدم : " هذه أسانيد تقام بها الحجة في تصحيح هذا الحديث " . و وافقه الذهبي . و قال الحافظ في " تخريج الكشاف " ( ص 63 ) : " و إسناده حسن " . قلت : و إنما لم يصححه ، لأن أزهر بن عبد الله هذا لم يوثقه غير العجلي و ابن حبان و لما ذكر الحافظ في " التهذيب " قول الأزدي : " يتكلمون فيه " ،تعقبه بقوله :" لم يتكلموا إلا في مذهبه " . و لهذا قال في " التقريب " ." صدوق ، تكلموا فيه للنصب " . و الحديث أورده الحافظ ابن كثير في تفسيره ( 1 / 390 ) من رواية أحمد ، و لم يتكلم على سنده بشيء ، و لكنه أشار إلى تقويته بقوله : " و قد ورد هذا الحديث من طرق " . و لهذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية في " المسائل " ( 83 / 2 ) . " هو حديث صحيح مشهور " . و صححه أيضا الشاطبي في " الاعتصام " ( 3 / 38 ) . و من طرق الحديث التي أشار إليها ابن كثير ، و فيها الزيادة ، ما ذكره الحافظ العراقي في " تخريج الإحياء " ( 3 / 199 ) قال : " رواه الترمذي من حديث عبد الله بن عمرو و حسنه ، و أبو داود من حديث معاوية ،و ابن ماجه من حديث أنس و عوف بن مالك ، و أسانيدها جياد " . قلت : و لحديث أنس طرق كثيرة جدا تجمع عندي منها سبعة ، و فيها كلها الزيادة المشار إليها ، مع زيادة أخرى يأتي التنبيه عليها ، و هذه هي : الطريق الأولى : عن قتادة عنه . أخرجه ابن ماجة ( 2 / 480 ) ، و قال البوصيري في " الزوائد " : " إسناده صحيح ، رجاله ثقات " . قلت : و في تصحيحه نظر عندي لا ضرورة لذكره الآن ، فإنه لا بأس به في الشواهد . الثانية : عن العميري عنه . أخرجه أحمد ( 3 / 120 ) ، و العميري هذا لم أعرفه ، و غالب الظن أنه محرف من ( النميري ) و اسمه زياد بن عبد الله فقد روى عن أنس ، و عنه صدقة بن يسار ، و هو الذي روى هذا الحديث عنه ، و النميري ضعيف ، و بقية رجاله ثقات . الثالثة : عن ابن لهيعة حدثنا خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عنه . و زاد : " قالوا : يا رسول الله من تلك الفرقة ؟ قال : الجماعة الجماعة " . أخرجه أحمد أيضا ( 3 / 145 ) و سنده حسن في الشواهد . الرابعة : عن سلمان أو سليمان بن طريف عنه . أخرجه الآجري في " الشريعة " ( 17 ) و ابن بطة في " الإبانة " ( 2 / 118 / 2 ) و ابن طريف هذا لم أجد له ترجمة . الخامسة : عن سويد بن سعيد قال : حدثنا مبارك بن سحيم عن عبد العزيز ابن صهيب عن أنس . أخرجه الآجري ، و سويد ضعيف ، و أخرجه ابن بطة أيضا ، و لكني لا أدري إذا كان من هذا الوجه أو من طريق آخر عن عبد العزيز فإن كتابه بعيد عني الآن . السادسة : عن أبي معشر عن يعقوب بن زيد بن طلحة عن زيد بن أسلم عن أنس به . و فيه الزيادة . أخرجه الآجري ( 16 ) . و أبو معشر اسمه نجيح بن عبد الرحمن السندي و هو ضعيف . و من طريقه رواه ابن مردويه كما في " تفسير ابن كثير " ( 2 / 76 - 77 ) . السابعة : عن عبد الله بن سفيان المدني عن يحيى بن سعيد الأنصاري عنه . و فيه الزيادة بلفظ : " قال : ما أنا عليه و أصحابي " . أخرجه العقيلي في " الضعفاء " ( ص 207 - 208 ) و الطبراني في " الصغير " ( 150 ) و قال : " لم يروه عن يحيى إلا عبد الله بن سفيان " . و قال العقيلي : " لا يتابع على حديثه " . قلت : و هو على كل حال خير من الأبرد بن أشرس فإنه روى هذا الحديث أيضا عن يحيى بن سعيد به ، فإنه قلب متنه ، و جعله بلفظ : " تفترق أمتي على سبعين أو إحدى و سبعين فرقة كلهم في الجنة إلا فرقة واحدة ، قالوا : يا رسول الله من هم ؟ قال : الزنادقة و هم القدرية " . أورده العقيلي أيضا و قال :" ليس له أصل من حديث يحيى بن سعيد " و قال الذهبي في " الميزان " :" أبرد بن أشرس قال ابن خزيمة : كذاب و ضاع " . |
||||
2015-05-21, 10:29 | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
السؤال 01 أخي الكريم : البخاري و مسلم كانا يعرفان الحديث و لم يخرجاه ... و هما من أصح الكتب بعد القرآن الكريم ....
السؤال 02 : ماذا ينبني من عمل على الأرض إذا سلمنا بهذا الحديث ... ماذا يستفيد الناس في حياتهم اليومية ... بأن الأمة ستفترق ... هناك أحاديث أصح في هذا الباب و هي تكفي و تشفي ... مثل الحديث الذي رواه البخاري و مسلم باتفاق و هو: وى الشيخان عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه" من هؤلاء القوم، وما يجب أن يكون موقف المسلم تجاههم؟ وما معنى حذو القذة بالقذة؟ " السؤال 03: ما الضير في البحث في الانترنت ... أنت نفسك من أين أتيت بالرد ... لا عيب في البحث .. و علينا مقابلة الدليل بالدليل .. السؤال 04: ألا يتناقض هذا الحديث مع " خيرية الأمة " يعني خير أمة أخرجت للناس ... ثم تفترق أكثر مما افترقت الأمم السابقة ؟؟؟ السؤال 05: هذا الحديث المختلف فيه يقول " تفترق أمتي " .... يعني أقر للفرق كلها أنها من أمة محمد صلى الله عليه و سلم ... السؤال 06 : مادامت كل تلك الفرق الـ 73 من أمة محمد ... ثم توعد 72 منها بالنار ... هل تدخل النار كأمم الكفر الأخرى أم لها وضع خاص ؟؟ هل تخلد في النار أو لا تخلد ؟؟؟ ... يعني دخلنا في متاهات ... سلام |
||||
2015-05-21, 15:39 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
|
|||
2015-05-21, 15:54 | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
اقتباس:
1- لو ان كل حديث لم يخرجه البخاري ومسلم مشكوك فيه لأحرقنا السنن الأربع و مسند الامام احمد و عشرات الكتب الحديثية ........... ليس عندي الإحصائية لكن الأحاديث الصحيحة الموجودة خارج الصحيحين ربما هي أضعاف ما في الصحيحين......... يا رجل ...... لو غيرك قالها. 2- هذا هو اهم سؤال ..... ينبني عليه سعي المسلم لمعرفة الفرقة الناجية ( الموصوفة في هذا الحديث و غيره) و من ثم السير على نهجها للنجاة من النار. -أتعرف اهم سنن الذين من قبلنا (اليهود و النصارى كما في تتمة الحديث) ؟ الاختلاف والتفرق في الدين و قد اتبعناهم في ذلك. 3- لا ضير في ذلك لكن الضير في الانتقائية في البحث ( لو اردت ان تبحث عن من يقول ان هذا الحديث موضوع لوجدته) فعلى المسلم ان يستدل ثم يعتقد لا ان يعتقد اولا ثم يبحث في الانترنت ما يوافق اعتقاده و طبعا سيجده. 4- https://library.islamweb.net/newlibra..._no=50&ID=1037 5- قطعا و لذلك جزم اهل العلم ان الفرق التي تدعي الاسلام لكنها كافرة كفرا يخرج عن الملة كالبهائية والاسماعيلية والقاديانية و القرامطة و ..... انهم غير معنيين بهذا الحديث اصلا التتمة في الجواب التالي 6- نعم كما قال الحديث 72 فرقة في النار لكنها لا تخلد في النار كما هي عقدية اهل السنة و مهما طالت المدة فإنهم سيخرجون منها لأنهم من امة التوحيد. |
||||
2015-05-25, 23:18 | رقم المشاركة : 30 | ||||||
|
اقتباس:
عباد بن يوسف الكندى ، أبو عثمان الحمصى الكرابيسى- قال عنه ابن حجر مقبول وقال عنه الذهبي صدوق يغرب - قال المزى : قال عثمان بن صالح ، عن إبراهيم بن العلاء : حدثنا عباد بن يوسف صاحب الكرابيس ثقة - قال أبو أحمد بن عدى : روى أحاديث تفرد بها - ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات "- وثقه ابن ماجة، وابن أبي عاصم – فلا أدر أين وجه الضعف الذي أشار اليه الدكتور!! - أم ان الدكتور وهم في تعيين الرواي وحسبه - عباد بن يوسف ابن سعيد !! - و يقال اسمه عبادة الكوفى - الذي قال عنه ابن حجر - مجهول - وقال الذهبي عنه - لم يصح خبره - فأقل ما يقال في عباد هذا - أنه حسن الحديث إذا توبع – أما القول بأن عباد بن يوسف تفرد بهذا الحديث وخالف الثقات فقول مردود !! - ذلك لأن عباد بن يوسف حدث عن صفوان بن عمرو عن راشد بن سعد عن عوف بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : .. .. الحديث - وأما ما روي من طريق معاوية فيروى عن ابن مصفى، ثنا بقية، عن صفوان بن عمرو، عن الأزهر بن عبد الله، عن أبي عامر الهوزني، أنه حج مع معاوية، فسمعه يقول: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما .. الحديث - فهما طريقان كما ترى- وكون أن عباد بن يوسف يحدث عن صفوان بخلاف حديث بقية عن صفوان - سندا - لا يجعل من حديث عباد مخالفا !!- فبأي قرينة وبأي حجة اثبت الدكتور مخالفة عباد – لبقية ؟!! - وبقية هذا مما تكلم فيه أيظا في حديثه وضعفه - وهو هنا قد عنعن حديثه وقد قال النسائي اذا قال اخبرنا او حدثنا فهو ثقة اما ما سوى ذلك فضعيف - وأنه كثير التدليس حتى على المشاهير والثقات - كما قاله عنه ابن حبان الذي فصل القول فيه - فكيف استطاع الدكتور الترجيح بأن حديث بقية هو الأصل وأن عباد مخالف في اسناده للحديث !!؟ - ولو قال قائل أن حديث عباد بن يوسف هو الأصل وحديث بقية مخالف له في سنده - لعنعنة بقية وتكلم اهل العلم في تدليساته وضعف حديثه وعدم اعتباره اذا لم يقل حدثنا أو أخبرنا - لكان كلامه معتبر ايظا - فتأمل - نقول هذا مع قولنا أن حديث بقية مع ما فيه من - ضعف - يصلح في الشواهد أيظا - كما أن هناك طريقان أخران - وهما عن أبي سلمة عن ابي هريرة – وهو - احسن الطرق – والطريق الأخر من حديث أنس وفيه سبع طرق - فالمتعارف عند أهل العلم بالحديث أن تعدد طرق الحديث يدل على ان للحديث اصلا ثابتا - فتأمل - اقتباس:
أزهر بن عبد الله بن جميع الحرازى الحميرى الحمصى - و يقال هو أزهر بن سعيد - قال ابن حجر : صدوق تكلموا فيه للنصب - قال البخاري : أزهر بن يزيد و أزهر بن سعيد و أزهر بن عبد الله الثلاثة واحد نسبوه مرة مرادى و مرة حمصى و مرة هوزنى و مرة حرازى .- قال الحافظ : لم يتكلموا إلا فى مذهبه - قال أبو داود: كان يسب عليا .- وقال أبو محمد بن الجارود في كتاب «الضعفاء»: كان يسب عليا. - و قد وثقه العجلى ووثقه ابن حبان وخرج أبو عبد الله بن البيع حديثه في «مستدركه». وَقَال الذهبي : تابعي حسن الحديث، لكنه ناصبي ينال من علي رضي الله عنه. - وقال أبو الفتح الأزدي - فيما ذكره ابن الجوزي: يتكلمون فيه. - وقال ابن خلفون في «الثقات»: تكلموا في مذهبه. -وقال ابن وضاح: ثقة شامي. - فمع كونه ناصبيا الا انه وثقه الذهبي وابن حجر والعجلي وابن حبان و ابن خلفون و ابن وضاح - وروى له ابو داود - مع قوله فيه أنه كان ناصبيا - !! - فالمعروف عند أهل الحديث الروايه عن صاحب البدعة - مالم يكن غاليا في بدعته داعيا إليها - واختلفت أقوالهم عن ضوابظ الرواية عنهم - فمن قائل بالرواية عنهم مالم يرووا حديثا ينصر بدعتهم - ومنهم من رأى الرواية عن اصحاب بدع معينة ومنع الرواية عن الشيعة لان دينهم - التقية والكذب - أما الخوارج والنواصب ومن لم ينتحل الكذب والتقية فرووا عنهم - ولأهل الحديث مذاهب في الرواية عن المبتدعة وقد روى البخاري ومسلم عن بعضهم – فلا يضر الراوي أنه كان ناصبيا – فعليه نصبه ولنا حديثه .. اقتباس:
عبد الرحمن بن زياد ابن أنعم الإفريقي : قال عنه ابن حجر : ضعيف فى حفظه - و كان رجلا صالحا - وقال الذهبي : ضعفوه - و قال الترمذى : رأيت البخارى يقوى أمره و يقول : هو مقارب الحديث - قال عمرو بن على : كان يحيى لا يحدث عنه - و ما سمعت عبد الرحمن بن مهدى ذكره قط - إلا مرة قال : حدثنا سفيان عن عبد الرحمن بن زياد الأفريقى ، و هو مليح الحديث ، ليس مثل غيره فى الضعف .- قال محمد بن عبد الله بن قهزاذ ، عن إسحاق بن راهويه : سمعت يحيى بن سعيد القطان يقول : عبد الرحمن بن زياد ثقة . قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين : ليس به بأس ، و هو ضعيف ، و هو أحب إلى من أبى بكر بن أبى مريم الغسانى .- و قال على ابن المدينى : كان أصحابنا يضعفونه - و أنكر أصحابنا عليه أحاديث تفرد بها لا تعرف . و قال يعقوب بن سفيان : لا بأس به ، و فى حديثه ضعف .- قال أبو داود : قلت لأحمد بن صالح : يحتج بحديث الأفريقى ؟ قال : نعم ، قلت :صحيح الكتاب ؟ ، قال : نعم . - و كان أحمد بن صالح يقول : هو ثقة ، و ينكر على من يتكلم فيه .- قال أحمد بن محمد بن الحجاج بن رشدين بن سعد : قلت لأحمد بن صالح : حيى يجرى عندك مجرى أبى هانىء فى الثقة ؟ قال : نعم . قلت : فابن أنعم ؟ قال لى أحمد بن صالح : ابن أنعم أكبر من حيى عندى - و رفع بابن أنعم فى الثقة . فقلت لأحمد بن صالح : فمن يتكلم فيه عندك جاهل ؟ فقال أحمد بن صالح : من تكلم فى ابن أنعم فليس بمقبول - ابن أنعم من الثقات . - و قال سحنون : عبد الرحمن بن زياد بن أنعم ثقة . - فأنت ترى أن اهل العلم اختلفوا فيه - توثيقا وتضعيفا - كما أنك ترى قول امير المؤمنين في الحديث - البخاري - : يقوي أمره ويقول فيما رواه عنه الترمذي : هو مقارب الحديث - أما من ضعفه ففسر ذلك بتفرده ونكارة بعض ما يرويه عن بعض من عرف - فأقل أحواله أن يكون حسن الحديث إذا لم يتفرد بالحديث - وهنا في الحديث هو متابع من غيره في الحديث – فالتفرد منفي عنه - ولإن ركبنا مركب المتشدد مع مروياته !! - فلا يسعنا - وقتئذ - إلا القول بأن حديثه هذا يصلح ان يكون شاهدا لغيره - فتأمل - . |
||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحمد, الله, افتراق, جيدة, عليه, وسلم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc