|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-02-27, 18:22 | رقم المشاركة : 16 | ||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
مكلف بالتمكين للشريعة وليس التبليغ فقط ولو كان الامر كذلك لم قام الرسول والصحابة والتابعين بالغزوات والفتوحات الاسلامية لو اكتفى الامر بالتبليغ فقط هل تعتقد ان الاسلام كان ليصل ويتمكن في منطقة المغرب ؟ يارجل الحمد لله انه تم الغزو والفتح والا لربما كنا الان نعبد الاوثان او تنصرنا بعد الغزو الفرنسي على العموم شكرا ايها العلماني لقد فضحت نفسك وانت كنت تلعبها سلفي ومتدين وتحاول استعمال بعض النصوص الدينية خدمة لاهدافك الدنيئة والى اللقاء في درس مقبل من الكشف والفضح والخزي يا علماني يا لي ما تعرفش تتخبى الدين ليس جبة تلبسها ثم تلقيها عندما ينتهي استعمالها
|
||||||
2015-02-27, 19:48 | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
اقتباس:
مع اقتراب المغول لغزو دمشق عام 1303 خلال عهد المماليك بدأ ابن تيمية بتحريض أهل الشام في دمشق وحلب وانتدبه الناس للسفر إلى مصر لملاقاة سلطانها الناصر محمد بن قلاوون، وحثه على الجهاد، فأعاد نشر فتاويه في حكم جهاد الدفع ورد الصائل ثم سافر إلى أمير العرب مهنا بن عيسى الطائي فلبى دعوة ابن تيمية لملاقاة التتار. وبعد استكمال الاستعدادات اجتمعت جيوش المسلمين من الشام ومصر وبادية العرب في شقحب أو مرج الصفر جنوبي دمشق في شهر رمضان فأفتى ابن تيمية بالإفطار وأنه خير من الصيام وأخذ يلف على الجند يأكل من طعام في يده يشجعهم على الأكل، واندلعت الحرب بقيادة السلطان الناصر والخليفة المستكفي بالله الذي كان يقيم في القاهرة فدامت يومين انتهت بانتصار المسلمين وبانتهاء معركة شقحب لم يدخل التتار الشام والعراق ومصر والحجاز. وتعتبر معركة شقحب من المعارك الفاصلة في التاريخ الإسلامي ضد المغول بعد عين جالوت، وهي الوحيدة التي شارك فيها الشيخ ابن تيمية وكان له الفضل في تشجيع الناس والشد على عزيمة الحكام وجمع الأموال من تجار دمشق لتمويل جيش الدفاع عن دمشق وكان على رأس جيش دمشق الذي حارب وهزم المغول وطاردهم شرقاً في داخل سورية حتى نهر الفرات. كان ابن تيمية أول الواصلين إلى دمشق يبشر الناس بنصر المسلمين ولما أحس بخوف السلطان من أن يستغل ابن تيمية حب الناس له فيثور عليه قال: "أنا رجل ملة لا رجل دولة". المصدر ويكيبيديا https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%...85%D9%8A%D8%A9 |
||||
2015-02-28, 17:55 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
إلى الأخ عبد الله
كلام العلاَّمة عبد المُحسِن العبّاد عمَّن يتكلم في وليّ الأمر ويُهيِّج النَّاس عليه بأنه خارجيّ؛ داعية للخروج (كان هذا في درس الشّيخ يوم: 24 / من شهر الله المُحرَّم / 1436هـ ) السّؤال: هل يُشترط في إطلاق كلمة الخوارج لابد لمن حمل السلاح؟ ألا ترون أن من يتكلم في ولي الأمر ويُهيج الناس عليه يُعتبر خارجيا؟ نعم، هذا داعية للخروج، الخروج هو المباشرة بالخروج وحمل السلاح، وأما هذا فهو دعوة للخروج وتهييج الناس؛ فهو خروج، لكنه كما هو معلوم هذا وسيلة وذاك غاية، يعني: الخروج بالسلاح هذا غاية؛ وهذا التهييج هو وسيلة إلى تلك الغاية.اهـ (1) (للتحميل) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) من درس فضيلة الشّيخ العلاّمة: عبد المُحسِن بن حمد العبّاد -حَفِظَهُ اللهُ- في (شرح صحيح مُسلِم / باب ذكر الخوارج وصفاتهم) يوم 24 / من شهر الله المُحرَّم / 1436هـ، بالمسجد النّبويّ.. منقول |
|||
2015-02-28, 23:02 | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
اقتباس:
((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ))[الرعد:11] |
||||
2015-03-01, 13:53 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
الشيخ عبد المحسن العباد يعيش في دولة اسلامية تحكم بكتاب الله و سنة رسول الله و اظنه يقصد الخروج عن الدولة السعودية ,,,,,,,,,,,,,,,,,و مع ذلك له كتابات شديدة على اولي الامر في السعودية، و منهم التويجري رئيس الديوان الملكي سابقا,,,,,,,,,,,,,,,,,,فقد خاض حربا ضده شخصيا و ضد كل التغريبيين الذي يستهدفون المملكة ,,,,,,,,,,,,,,,و ما عليك الا بمراجعة موقعه لقراءة ردوده ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, |
|||
2015-03-02, 00:01 | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
اقتباس:
ما هي تلك الأسباب المشروعة .. أذكرها لنا وهل هي من بنات أفكارك .. أو قالها العلماء وأين محلها من مراعاة المصالح والمفاسد اقتباس:
أو أنّك تريد أن تقول لا ينبغي علينا أن نحذر الناس من الخروج ومن الفتنة لأنّها واقعة لا محالة ؟ أنصحك أخي الكريم وقد تكون آخر مرة أنصحك فيها أن تتقي الله في ما تقول وأن لا تسود صحيفتك بدماء المسلمين .. |
|||||
2015-03-02, 00:29 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
"محمّد البشير الإبراهيميّ"،، في مقال نُشر بجريدة البصائر سنة 1947 م، تحت عنوان "جمعيّة العلماء موقفها من السياسة والساسة"، : « يا حضرة الاستعمار، إن جمعيّة العلماء تعمل للإسلام بإصلاح عقائده، وتفهيم حقائقه، وإحياء آدابه وتاريخه، وتطالبك بتسليم مساجده وأوقافه إلى أهلها. وتطالبك باستقلال قضائه. وتسمي عدوانك على الإسلام ولسانه ومعابده وقضائه، عدواناً بصريح اللفظ. وتطالبك بحرية التّعليم العربيّ، وتدافع عن الذاتية الجزائرية، التي هي عبارة عن العروبة والإسلام مجتمعين في وطن. وتعمل لإحياء اللغة العربية وآدابها، وتاريخها، في موطن عربي وبين قوم من العرب، وتعمل لتوحيد كلمة المسلمين في الدين والدنيا. وتعمل لتمكين أخوة الإسلام العامة بين المسلمين كلهم، وتذكر المسلمين الذين يبلغهم صوتها بحقائق دينهم، وسيَر أعلامهم، وأمجاد تاريخهم، وتعمل لتقوية رابطة العروبة، بين العربيّ والعربي لأن ذلك طريق لخدمة اللغة والأدب ». |
|||
2015-03-02, 00:42 | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
ثم من منعك من أن تراسل الحاكم وتقول له بأن يتقي الله في شعبه وأن يعدل وأن يحكم بما أنزل الله وما شئت من بذل النصيحة |
||||
2015-03-02, 22:34 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
نصيحة إلى أبناء الجزائر
الحمد لله وحده، والصّلاة والسّلام على من لا نبيَّ بعدَه. أمَّا بعدُ: فيقول اللهُ -جلَّ وعلا- في مُحكَم كتابه: ﴿ وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (25) ﴾ (سورة الأنفال). إنّ النّاظر في أحوال أمّتنا وما يجري في أوطان أهل الإسلام من أحداثٍ متتابعة، ووقائع متسارعة، نالت من سمعتها وعجّلت في إضعافها، وجرّأت الأعداء عليها، حتى تلاحقت بها الأزمات من كلّ جانب، وصارت هدفًا لكلّ رامٍ وضارب؛ لَيتّضحُ له مدى ذلك العداء الدّفين، والاتّفاق الهجين، والمخطّط المَهين الذي يعمل أهل ملّة الكفر على تمريره بدهاء ومكر، وتنفيذه –أحيانا- بقوّة وقهر في بلاد أهل الإسلام، غرضُه النّيل من دين الأمّة والقضاء على وحدتها، ووسيلتُه التّهوين من لزوم جماعة المسلمين والانتظام في سلكها والاجتماع على كلمتها، والتّشجيع على مفارقتها وشقّ عصاها، ومخالفة سبيلها والافتيات عليها، فزيّنوا لهم باسم الحريات واسترداد الحقوق والتّداول على السّلطة الخروجَ في المظاهرات، واحتلالَ الشّوارع والسّاحات، وتصعيدَ موجة الاحتجاجات، وإذكاءَ نار الفتن والعداوات عبر وسائل الإعلام وقنوات الاتّصال؛ ممّا يوحي إلى النُّفرة والقطيعة بين الحاكم والمحكوم، والرّاعي والرّعية، ويؤدّي إلى إثارة الفوضى واضطراب الأمور واختلال الأمن واستشراء الفساد. وأمام هذا الوضع المقلق والحال المتأزّم الذي تعيشه بعض بلاد الإسلام، والذي امتدّت ظلالُه وظهرت إرهاصاته في ربوع وطننا الحبيب الجزائر؛ يتعيّن على العقلاء والحكماء ممّن يَهمُّهم مصلحة العباد والبلاد – نصحًا للأمّة واستبقاءً للخير فيها وصيانةً لها من أدواء الانحراف ومخاطر الانجراف- أن يذكّروا أفرادها وجماعاتها بفضل الجماعة وأهميتها في حماية بيضة الدّين واستتباب الأمن والحفاظ على مكتسبات الأمّة، وأن يَلزموا غرزها وينتظموا في سلكها، ويركنوا إلى أهلها؛ إذ هي رابطة المسلمين ومصدر كرامتهم، فيها يعبُد المسلم ربَّه آمنًا، ويدعو إلى الله تعالى مطمئنًا، المستضعَف في كنفها قويٌّ، والمظلوم في ظلِّها منصورٌ، والعاجز في محيطها معانٌ، وأن يحذّروهم من جنايات الفتن وشرور الثّورات التي لا تورث إلا سقط المتاع؛ من فقرٍ، وجوعٍ، وتآمرِ الأعداء، وتعطيل مصالح العباد والبلاد، والتّمكين لدعاة الشرّ، ومروّجي الفساد، وأن يقفوا بالمرصاد في وجه مبتغي الفتنة ومثيري الفوضى، ويقطعوا الطّريق أمام المغرضين الشّانئين لوحدة الجزائر وما تنعم به من أمنٍ واستقرارٍ، الدّاعين إلى العصيان والتّمرّد والعودة بها إلى سنوات الجمر والهرج والمعاناة، وأن يوقظوا ضمائرهم بأنّ هذه الثّورات ليست من أساليب شريعة الإسلام في المناصحة، ولا من طرائق تغيير المنكر، ودفع الظّلم ودرئه؛ إذِ القاعدة الشّرعية التي بها قيام مصالح الدّين والدّنيا أنّ الوسائل لها أحكام المقاصد، وأنّ ما أصاب الأمّة من هوانٍ وخذلانٍ وما لحقها من شرٍّ وبلاءٍ سببه الذّنوب والخطايا والتّقصير في القيام بما أُمروا به من التّوحيد والطّاعة والاستقامة والإصلاح، وقد قال الله جلّ وعلا: ﴿ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ (الرعد:11)، أي: أنّ الله تعالى لا يسلُب قوما نعمةً أنعمها عليهم حتّى يغيّروا ما كانوا عليه من الطّاعة والعمل الصّالح. إنّنا لسنا بحاجة إلى أن نُحدِث في جسم الأمّة شروخًا أو نجدّد لها أحزانًا، أو ندمي فيها جروحًا، بعد أن ذاقت الويلات وتجرّعت المآسي، واكتوت بنار الفتن، وتجاذبتها سياساتُ العنف والخوف طيلة عهدٍ لم يكن من السّهل عليها اجتيازُه لولا أنّ الله سلّم، فدفع عن الأمّة البأس وخلّصها من اليأس، وأمّنها بعد خوف. فاذكروا –أيّها المنعّمون بالأمن اليوم- كيف كنتم بالأمس، والعهد ليس ببعيد، وتذكّروا نعمة الله عليكم حين أراد أعداؤكم أن يفرّقوا بينكم فألّف الله –جلّ وعلا- بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا، ففوِّتوا الفرصة على دعاة الفتنة والمبيّتين للسّوء المضمرين للعداوة، الذين يسوؤهم بقاءُ عزّ الإسلام شامخا، والدّين في قلوب أبنائه راسخا، والبلد آمنًا مطمئنًّا، ﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52) ﴾ (المؤمنون). فاللّهمّ اجمع قلوبنا على الحقّ، ووفّقنا إلى الاعتصام بحبلك، واتّباع شرعك، واحفظ بلاد المسلمين، وبلدَنا الجزائر –خاصّةً- من كيد الكائدين، وتآمر المبطلين، وآمنّا في أوطاننا، وقِنا شرّ الفتن ما ظهر منها وما بطن. وصلّى الله وسلّم على نبيّنا محمَّد الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين. الجزائر بتاريخ: 14 جمادى الآخرة 1435 هـ / 16 أفريل 2014م. الموقّعون: أ.د. محمّد علي فركوس ــ د. عبد المجيد جمعة ــ د. رضا بوشامة ــ الشّيخ عبد الحكيم دهاس الشّيخ عز الدّين رمضاني ــ د. عبد الخالق ماضي ــ الشّيخ توفيق عمروني ــ الشّيخ عمر الحاج مسعود الشّيخ عبد الغني عوسات ــ الشّيخ نجيب جلواح ــ الشّيخ لزهر سنيقرة ــ الشّيخ عثمان عيسي مصدر البيان ــــــــــــــــــــــــــــ هذا كلام أهل العلم يا عبد الله |
|||
2015-03-03, 20:27 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
ما احوجنا الى جمعية العلماء المسلمين فيالعصر الحالي، اليس من حقنا ان تكون عندنا مدارس اسلامية و جامعات اسلامية و مصانع اسلامية و اسواق اسلامية .................زانظر حواليك الى الفساد و الفتن التي نعيش فيها ,,,,,,,,,,,,,,,,,كيف تستطيع ان تعيش في هذا الفساد دون ان يتحرك قلبك و ضميرك و ايمانك ,,,,,,,,,,,,,,,,اكاد اجزم لو ان عالما جاءنا من السعودية الى الجزائر العاصمة فلن يستطيع المكوث فيها و لا ليلة ,,فضلا على ان يعيش فيها ,,,,,,,,,,,,,,,,,, |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاحتلال, جميعنا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc