×× في القلب غصة كبرى×× - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

×× في القلب غصة كبرى××

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-12-11, 21:17   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح 2 مشاهدة المشاركة
[right]

,,هذه كلمـــآت الشكر قليلة عليك ,,لأني فعلا بحاجة لنصحْ ,,هذه الآيامْ ,,
_

مرحبًا من جديد ..
هي ( معلومات ) أختِ و ليستْ نصائح ، لأني لستُ بناصِحْ .
و اشكُري ( نفسكِ ) أولاً ، لأنها هيّ من أخذت المعلومات و ليس مُحدثك .
لأنّ هناك من يجد معلومات و يأخذها و في المقابل هناك من يطردُها ، إذن
العامل المُشترك هو قارئ المعلومة .
و كلما ازدادَ الواحد منا في كّم معلوماته ازداد قُوة .. و سهُل الطريق أمامه .

و على العموم .. ( العفو ) و على الرحبِ و السعة أختِ .
هيّ فقط تنبيهَة لتشُكري و تمتني لنفسك ( قبل أيّ كان ) و عسى أن تتعوّدي
على هذه ( الحركة ) ، طبعًا إن أردتِ لأنّ فيها من المنافع الكثير .
إن أردتِ أن تعرفي المنافع .. جرِبي .. :d

- جاري الرد بإختصار قدر الإمكان ..









 


قديم 2014-12-11, 21:52   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


1

القِصة :

إنتبهي ( قِصة و ليست نُكتة ) :d
كانَ قِس و قد عمّر في الكنيسة طويلاً و في يوم خرجَ لرِيف القرية مع زميل لهُ
جديد ( شاب ) و حدث أن وصلا إلى حافة واد و كانت هناك ( فتاة ) تغرق في ( الواد )
و المعروف بالنسبة لهم ( حرام ) لمس الجِنس الآخر ، و نظر كلُ واحد للآخر
أما القِس الشاب فبقيّ ساكنًا و أما القِس الأكبر فهرعَ يجري إليها و أنقذها و أوصلها
لبِر الأمان .

و أكمَلا الجولة و عادا للكنيسة و في يوم غد ..
قال القِس الشاب للأكبر .. أريد أن أستفسِر عن شيء فمنذُ وقت و هو لم يغِب عن بالي
فقال : سـَلْ ..
قالَ : ما زلتُ أشعُر بالضِيق منذ أن حملتَ أنتْ تلك المرأة ؟
فأجاب القِس : ياه ، أنا حملتُها و وضعتُها .. و أنتَ للآن لا زلتَ تحملُها
( يقصِد لا زالت في رأسه )

هكذا هي بعض ( الأمور و المواقف ) حدثت في الماضي ..
قد تكون أحدثت ( شعُور سلبي )
الزمن لن يعُود بنا لتصويبها .. لذلك المهم ( الآن ) أتعلم و لا أعِيدها .

2

الروابط :

لكل حادثة وقعت في الماضي هناك رابط لها .. كل ما وصلتِ لذلك الرابط ( تذكرتِها )
فإن كانت ( حادثة سيئة ) يجب ( مسح ) ذلك الرابط .

كمثال : كتبتُ موضوع هنا بإسم ( الدكانة ) و هو موضوع متجدد
أيّ أعُود إليه في كل مرة لأضع ردود فيه .. و حدث فيه أن وضعت الأخت
( جميلة مناجمنت ) حفظها الله رداً بأنها
قررَت الرحيل و رحلتْ .. رحيلها كان سبب شعور سِلبي .
إذن موضوع الدكانة يعمل كـ رابط لتذكُر رحيلها و يتجدد ذلك الشعُور السلبي .
لذلك أوقفت مشاركتي في هذا الموضوع .. و بذلك مسحتُ الرابط .
و احترق معه ذلك الشعور السِلبي .

وصلت ؟


3

المُستقبل و الظن بالله :

الأجمل أنُ تُعلقْ هذه في الأذُنينِْ :
" أنا لا أثِقْ في يومِ غد .. أنا أثِق بمن يأتي بيوم غَدْ ! "

المُستقبل كيف يتشكل ؟
قال الله عزوجل " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء "

ماذا تظُني بالله هو ما سيأتي إليك .. بعبارة أوضح :
أفكاركِ الحالية ( هنا و الآن ) .. مُحصلتُها ستظهر لكِ في قادم الأيام .
لذلك قال الرسول الأعظم : " تفاءلوا خيراً تجدُوه "

و قد أثبتَ العِلم هذا مؤخرا حيثُ يقول العلامة الروسي ( فاديم زيلاند ) :
كقاعدة ذهبية : "الأفكار التي تستولي على ذهنك ( الآن
).. هيّ من تصنع مُستقبلك !"

و لنتذكر :

"لا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن
لذلك علينا بالفرح و الإستبشار و حُسن الظن بالله "

يتبعْ ..









قديم 2014-12-11, 22:15   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك "

للأمانة هذا العُنوان مأخُوذ من كتاب " مائة طريقة لتحفيز النفس "
لمؤلفه " ستيف تشاندلر" و إن لم تخُنِ الذاكرة .. هذه الطريقة رقم 47 .


- اليوم : هُوَ شكل المُصغر لدُنيا أو بعِبارة أدق لعُمر الإنسان .
( اليوم ) هُوَ كل ما لدينا .. لذلك على المرء أن يعِيش يومه بكُل ما فيه
بمعنى أوضح ( أن يشبعْ مِن يومه )
أخطأت البارحة ؟ حسنٌ .. اليوم يومٌ جديد .. اليوم عالم جديد ..
اليوم بداية جديدة .. اليوم إنطلاقة جديدة ..
العالم يتغيّر بسُرعة .. بمُجرد أن ننامْ و نستيقظ .. نحن في عالَمْ جديد ..

كلُ يوم .. يجب أن تكون إنطلاقة جديدة و مُتجددة .
عِيشيه و كأنهُ ( أوّل و آخر يوم في حيآتك )
إن إعتبرتهِ آخر يوم فعلا ؟ و اللهِ لن تأبهي لِما حصل في الأيام السالفة .

جربتُ أن أعِيش بهذه الطريقة .. صدقيني ..
و الله كأني كنتُ في غيبوبة :d .. كأني بُعثتُ للحياة من جديد .!
و أتعجب كثيرا لمن يقول : هذا الأسبوع مرَ بسرعة

- حتى المؤلف (ستيف)
حِين أوصى بإستعمال هذه الطريقة .. قال حينما تنام
تصوّر أنك مُتْ فعلاً .. و حين تستيقظ تصوّر أنهُ تم إحياءك و انطلقْ ..
لتعيش يوم واحد و فقط

و كأنه قرأ ما في ديننا .. أن الحاصل فعلا ..
أن الأرواح تصعد حين النوم .. و تُعاد الأرواح للأجساد حين نستيقظ .
و لكنه وصل إلى نُقطة غابت عنا .

ضعِيها في ورقة .. و علقِيها ع الحائط :

" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك !"

حين تستيقظين شاهدِيها .. آليًا ستقُولين : واو يومٌ آخر !
طبعًا إن عشتِ صحْ و كانت المُتعة حاضرة في أوقاتك .. و ستمتني و تشكُري الله في تلك اللحظة
على أن أحياكِ يومًا آخر ! من يشكُر الله يزِدهْ ..

مُوفقة أختِ .
حماكِ الله .









قديم 2014-12-17, 16:09   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
سماح 2
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سماح 2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة el ultimo diez مشاهدة المشاركة


" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك "

للأمانة هذا العُنوان مأخُوذ من كتاب " مائة طريقة لتحفيز النفس "
لمؤلفه " ستيف تشاندلر" و إن لم تخُنِ الذاكرة .. هذه الطريقة رقم 47 .


- اليوم : هُوَ شكل المُصغر لدُنيا أو بعِبارة أدق لعُمر الإنسان .
( اليوم ) هُوَ كل ما لدينا .. لذلك على المرء أن يعِيش يومه بكُل ما فيه
بمعنى أوضح ( أن يشبعْ مِن يومه )
أخطأت البارحة ؟ حسنٌ .. اليوم يومٌ جديد .. اليوم عالم جديد ..
اليوم بداية جديدة .. اليوم إنطلاقة جديدة ..
العالم يتغيّر بسُرعة .. بمُجرد أن ننامْ و نستيقظ .. نحن في عالَمْ جديد ..

كلُ يوم .. يجب أن تكون إنطلاقة جديدة و مُتجددة .
عِيشيه و كأنهُ ( أوّل و آخر يوم في حيآتك )
إن إعتبرتهِ آخر يوم فعلا ؟ و اللهِ لن تأبهي لِما حصل في الأيام السالفة .

جربتُ أن أعِيش بهذه الطريقة .. صدقيني ..
و الله كأني كنتُ في غيبوبة :d .. كأني بُعثتُ للحياة من جديد .!
و أتعجب كثيرا لمن يقول : هذا الأسبوع مرَ بسرعة

- حتى المؤلف (ستيف)
حِين أوصى بإستعمال هذه الطريقة .. قال حينما تنام
تصوّر أنك مُتْ فعلاً .. و حين تستيقظ تصوّر أنهُ تم إحياءك و انطلقْ ..
لتعيش يوم واحد و فقط

و كأنه قرأ ما في ديننا .. أن الحاصل فعلا ..
أن الأرواح تصعد حين النوم .. و تُعاد الأرواح للأجساد حين نستيقظ .
و لكنه وصل إلى نُقطة غابت عنا .

ضعِيها في ورقة .. و علقِيها ع الحائط :

" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك !"

حين تستيقظين شاهدِيها .. آليًا ستقُولين : واو يومٌ آخر !
طبعًا إن عشتِ صحْ و كانت المُتعة حاضرة في أوقاتك .. و ستمتني و تشكُري الله في تلك اللحظة
على أن أحياكِ يومًا آخر ! من يشكُر الله يزِدهْ ..

مُوفقة أختِ .
حماكِ الله .
~ كلامْ رائعْ , رائع جدا ,,يحثّ على محاولة التخلصْ من آلآمْ تسكنْ الحشايـآ ,,

كل كلامك وصل للعقل والحمد لله ,,لمْ يتبقى سوى محــآولة التطبيقْ ,,

سأطبقهــآ نصائحك حتى ولو فشلتُ مئة مرة ,,سأظل أعيدْ حتى أنجحْ ,,

شكــرا لك أخي ,,بــآرك الله فيك وجعلهــآ في ميزان حسنــآتكْ ,,

مع تمنيــآتي لكـ بالتوفيقْ أيضــآ ,,










قديم 2014-12-17, 16:16   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
سماح 2
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سماح 2
 

 

 
إحصائية العضو










Thumbs up

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة el ultimo diez مشاهدة المشاركة
مرحبًا من جديد ..
هي ( معلومات ) أختِ و ليستْ نصائح ، لأني لستُ بناصِحْ .
و اشكُري ( نفسكِ ) أولاً ، لأنها هيّ من أخذت المعلومات و ليس مُحدثك .
لأنّ هناك من يجد معلومات و يأخذها و في المقابل هناك من يطردُها ، إذن
العامل المُشترك هو قارئ المعلومة .
و كلما ازدادَ الواحد منا في كّم معلوماته ازداد قُوة .. و سهُل الطريق أمامه .

و على العموم .. ( العفو ) و على الرحبِ و السعة أختِ .
هيّ فقط تنبيهَة لتشُكري و تمتني لنفسك ( قبل أيّ كان ) و عسى أن تتعوّدي
على هذه ( الحركة ) ، طبعًا إن أردتِ لأنّ فيها من المنافع الكثير .
إن أردتِ أن تعرفي المنافع .. جرِبي .. :d

- جاري الرد بإختصار قدر الإمكان ..

صحّ لســآنكـ أخي ,,فـ قارئ المعلومة أدرى بنفسه ,,
طبعــآ وهل في ذلك شكـ فأنــآ أسعى لتطويرْ معلوماتي وثقافتــي عسى أن تزداد قوتي كمـآ قلت وييسر طريقي ,,

أعتذر على التأخرْ ,,في الردْ ,,( الدراسة أرهقتني ,,^_^ )










قديم 2014-12-17, 16:28   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
سماح 2
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سماح 2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة el ultimo diez مشاهدة المشاركة

1

القِصة :

إنتبهي ( قِصة و ليست نُكتة ) :d
كانَ قِس و قد عمّر في الكنيسة طويلاً و في يوم خرجَ لرِيف القرية مع زميل لهُ
جديد ( شاب ) و حدث أن وصلا إلى حافة واد و كانت هناك ( فتاة ) تغرق في ( الواد )
و المعروف بالنسبة لهم ( حرام ) لمس الجِنس الآخر ، و نظر كلُ واحد للآخر
أما القِس الشاب فبقيّ ساكنًا و أما القِس الأكبر فهرعَ يجري إليها و أنقذها و أوصلها
لبِر الأمان .

و أكمَلا الجولة و عادا للكنيسة و في يوم غد ..
قال القِس الشاب للأكبر .. أريد أن أستفسِر عن شيء فمنذُ وقت و هو لم يغِب عن بالي
فقال : سـَلْ ..
قالَ : ما زلتُ أشعُر بالضِيق منذ أن حملتَ أنتْ تلك المرأة ؟
فأجاب القِس : ياه ، أنا حملتُها و وضعتُها .. و أنتَ للآن لا زلتَ تحملُها
( يقصِد لا زالت في رأسه )

هكذا هي بعض ( الأمور و المواقف ) حدثت في الماضي ..
قد تكون أحدثت ( شعُور سلبي )
الزمن لن يعُود بنا لتصويبها .. لذلك المهم ( الآن ) أتعلم و لا أعِيدها .

2

الروابط :

لكل حادثة وقعت في الماضي هناك رابط لها .. كل ما وصلتِ لذلك الرابط ( تذكرتِها )
فإن كانت ( حادثة سيئة ) يجب ( مسح ) ذلك الرابط .

كمثال : كتبتُ موضوع هنا بإسم ( الدكانة ) و هو موضوع متجدد
أيّ أعُود إليه في كل مرة لأضع ردود فيه .. و حدث فيه أن وضعت الأخت
( جميلة مناجمنت ) حفظها الله رداً بأنها
قررَت الرحيل و رحلتْ .. رحيلها كان سبب شعور سِلبي .
إذن موضوع الدكانة يعمل كـ رابط لتذكُر رحيلها و يتجدد ذلك الشعُور السلبي .
لذلك أوقفت مشاركتي في هذا الموضوع .. و بذلك مسحتُ الرابط .
و احترق معه ذلك الشعور السِلبي .

وصلت ؟


3

المُستقبل و الظن بالله :

الأجمل أنُ تُعلقْ هذه في الأذُنينِْ :
" أنا لا أثِقْ في يومِ غد .. أنا أثِق بمن يأتي بيوم غَدْ ! "

المُستقبل كيف يتشكل ؟
قال الله عزوجل " أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء "

ماذا تظُني بالله هو ما سيأتي إليك .. بعبارة أوضح :
أفكاركِ الحالية ( هنا و الآن ) .. مُحصلتُها ستظهر لكِ في قادم الأيام .
لذلك قال الرسول الأعظم : " تفاءلوا خيراً تجدُوه "

و قد أثبتَ العِلم هذا مؤخرا حيثُ يقول العلامة الروسي ( فاديم زيلاند ) :
كقاعدة ذهبية : "الأفكار التي تستولي على ذهنك ( الآن
).. هيّ من تصنع مُستقبلك !"

و لنتذكر :

"لا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن
لذلك علينا بالفرح و الإستبشار و حُسن الظن بالله "

يتبعْ ..

_ ^_^ قصــة ولآ أروعْ ,,,جميلة جدا تلك العبرة المستخلصة منهــآ ,,,( نعمْ لقد وصلت) ,,
_ سأحاول تغيير تلك الآفكـآر السلبية المبنية الآنْ الى أخرى اجابية للغدْ ,,أمـآ عن التفاؤل فالحمد لله أنـآ انسانة متــفآئلة جدا =)

_شكــرا جزيلآ لك أخي على مرورك الطيبْ ,,ونصائحك الذهبية ,,كل الخير أتمنـآهْ لكـ ,









قديم 2014-12-20, 20:36   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
طُمآح الذُؤابة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح 2 مشاهدة المشاركة

أعتذر على التأخرْ ,,في الردْ ,,( الدراسة أرهقتني ,,^_^ )



ما كانَ عليكِ أن تعتذري يا أختِ ..
رُدي متى ما أردتِ .

بالتوفيق أختِ .
و الحمدُ لله أنّ ابتسامتك عادت لظهور في الأروقة المُجاورة


https://twitter.com/tatweirco
لكِ هذه الصفحة التنوِيريّة .. و فيها مِن الخيّر الكثير الكثير .

تحية .









قديم 2016-06-20, 13:17   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
منار العلم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية منار العلم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وتترنّم { سماح } بما أترنّم ،،
ربّما حالة وتمرّ ،
ربّما المجتمع السيء ،
وربّما .. لأ أدري ماذا ،
عسى أن يكتب الله لنا مانريد
شكرًا لأناملك الشّاعِرة ♥










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
القمة, كبرى××


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc