♥ الفشل أول طريق النجاح ♥

[منار المنتدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أبو فراس *

لكن لم تذكرني لنا ولو واحد منهم من أمة الإسلام

فالناجحون المسلمون كثر كثر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أعتقد أن عدم ذكر هؤلاء الأئمة قد يخلّ بقيمة الطرح وبصواب الفكرة
ومع ذلك فأصدقك القول أيها الفاضل أنني لا أعرف أيٌّ من هؤلاء. فإن
كان لديك أسماء فأرجو أن تنيرنا بها.
شكرا

[منار المنتدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روسلين

السلام عليكم

نعم هي عينات لأمثلة النجاح من نقطة فشل

لكن نقطة الفشل تكون مقبرة لمعنويات قوية

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رغم اعترافي وإقراري بصعوبة تجاوز الفشل أحيانا إلاّ أنّ العزم
والإصرار واستخلاص العبر من الأخطاء هي قطعا أدوات فعالة
قد يستغلّها المرء للوصول إلى غايته. ومع ذلك فهناك ممّن يركن
إلى اليأس والإحباط مع أول خطوة فاشلة.
بوركت على المرور أختي الكريمة
أختك نوارة

[منار المنتدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله 22

الفشل في بعض الاحيان يكون نقطة للانطلاق من جديد لكن ربما بعض التجارب او في عمر معين يكون الفشل بدية لنهاية حلم او فكرة كثيرا ما كان يجتهد الانسان في تحقيقها، ويبقى الفشل تطعمه مرا لكن هذا ما قد تجود به الحياة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أوافقك الرأي، قطعا، أخي الكريم في اعتبار الفشل مرا، وقد يهوي
أحيانا بطموحاتنا وآمالنا إلى مستنقع الإحباط، ورغم تلك المعاناة
التي نكابدها إلاّ أنّ قطار الحياة سيستمر حتما، ولن يتوقّف عند تلك
المحطة. لذلك علينا أن ننظر إلى الأمر بأكثر إيجابية وتفاؤل، وليكن
لسان حالنا دوما أنّ نهاية حلم هي بداية حلم آخر، وهكذا دواليك.
شكرا على إثراء الموضوع أخي الكريم
أختكم نوارة

[منار المنتدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة infostar

ليس الفشل فقط هو مشكل أيضا الفاشلون في حياتهم دائما يقنعون الاخرين بفشلهم ...

معك حق أخي الكريم
لذلك علينا أن لا نستسلم لخيباتنا وكبواتنا.
فالحياة كلها امتحانات وتجارب... قد ننجح في بعضها
وقد يخيب رجاؤنا في بعضها الآخر.
شكرا أخي الكريم على المشلركة في النقاش.
أختكم نوارة

[منار المنتدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ذُكاءْ*

السلام عليكم
موضوع مميز
جزاكِ الله خيرا.
الفشل ليس نهاية العالم الناجح الحقيقي هو من يجعل منه دافعا للمضي قدما.
(ليس مجرد كلام نظري، ربما في البداية كان فشلي مدعاةً للكآبة لكن مع الوقت اكتسبت مناعة)


تمنيت لو صادفت اسم مهند أبو دية في القائمة
مللنا أينشتاين و أديسون.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بداية أشكرك على تفضّلك بقراءة الموضوع وبإطرائك الجميل.
ما جاء في تعليقك، أختي الكريمة هو ما عنيتّه بموضوعي تماما. فلا
يمكن أن نبقى نبكي حظنا، وننسى في ذلك الخضم أنّ الحياة مستمرة
وعلينا أن نفيق من كبوتنا لنواكب القطار. أما بشأن المخترع السعودي
مهند أبو دية، فأخشى أنّه لا يمثّل نموذجا لمن لم يثنه فشله للوصول إلى
قمة النجاح، بل إنّه مثال للإصرار على تجاوز الإعاقة -إعاقة البصر
وبتر الساق-
بوركت على إثراء الموضوع أختي الكريمة
أختك نوارة