لا ضرب فوق الحزام ولا ضرب تحت الحزام
النقابات الحالية بما حققته من تفاهات وخيانة عظمى للقاعدة هي من أعطت الضوء الأخضر لعودة غيرها كبديل إضطراري غير إختياري ..
وللعلم فقط ،أن من جرفته المياه لا يختار العود الذي يمسك به بل يمسك بكل ما يقع في يده ولو كان شوكا ، لأن ألم الشوك قياسا بالهلاك فهو أرحم ..
أنا كموظف هدرت حقوقي ، فالذي يتبناها ويرجعها لي لأنالها فأنا معه (أي مع من يعطيني حقي ) ببساطة .
إذن:لاداعي لتسويق المغالطات والإنجراف وراء عواطف تجاوزها الزمن .
لا يهمني لون وذوق الدواء بقدر ما تهمني فاعليته ..!
انتهى الفيلم وفهمنا القصة.
وسلامي على أهل السلام أبدا ما حييت