مقال حول الوضعية اللغوية في الجزائر - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > تاريخ الجزائر

تاريخ الجزائر من الأزل إلى ثورة التحرير ...إلى ثورة البناء ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مقال حول الوضعية اللغوية في الجزائر

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-07-11, 01:29   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
allamallamallam
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soheib78 مشاهدة المشاركة
احسنت اخي الكريم القومية العربية سرطان يجب القضاء عليه و قد اعجبني مقال كتبه نضال نعيسة عن القومية العربية البدوية و هاهو محتواه
القوميون العرب: تاريخ أسود وفكر خبيث


من المعلوم تماماً أن الفكر القومي هو النسخة المنمقة، والطبعة المعصرنة و"المشلبنة" للفكر السلفي البدوي الأصولي الذي هبّت رياحه العاتية من الفيافي والصحاري البدوية في القرن السابع الميلادي، وأحال معها كال تلك الحضارات والأمم المتاخمة التي دخلها إلى خرائب وأنقاض متهالكة تلوك أساطيراً مبهمة، وتجتر خطابات آفلة ممجوجة، لم يعد لها أية فاعلية تذكر سوى بعدها التاريخي الرمزي الأسطوري الخاوي القديم. وحين انزوى الفكر الديني خجلاً بعد سلسلة من التجارب الدموية الصدامية الفاشلة برز الفكر القومي ليحل محله، ولكن بحلة ورداء، وخطاب ملتو جديد. وتكاد دعوات الأحزاب القومية وهيئاتها وشخصياتها المختلفة وتنويعاتها المتعددة، لإحياء أمجاد العرب والحديث المسترسل المبهم الفياض عن الرسالة الخالدة، يتطابق تماماً مع فكر الجماعات الإخوانية والسلفيات الجهادية ورؤى ابن لادن والإمام البنا وسيد قطب تلكم الترجمات العربية للشيخ السلفي الهندي أبي الأعلى المودودي 1903-1979. ( لا ندري عن أية أمجاد يتحدث القوميون، ومتى كانت هذه الأمجاد بالضبط؟ اللهم إلا إذا كان إخضاع الناس بالسيف، واحتلال أراضيهم وتدمير الحضارات الأخرى، وتخريب النفوس والعقول، وإحياء العصبيات القبلية والعشائرية والعنصرية والطائفية والفئوية، وفرض لغة وثقافة ودين بالسيف على بشر آخرين وسبي نسائهم ونزع ممتلكاتهم وتغريمهم بالخوات والجزية وإعمال الحسام المهند في أعناقهم وتفجير شلالات الدماء، ومراكمة جبال الجماجم، وترويج ثقافة الموت والنحر والتكفير، والإشكاليات والانقسامات الأبدية والانهيارات القيمية والمعرفية التي خلفوها أمجاداً.

غير أنه، من الصحيح والمثبت تاريخياً، بأن هذا الفكر كان وراء إجهاض المشروع التنويري الحداثوي النهضوي في المنطقة الذي انطلق عقب انهيار امبراطورية الرجل المريض العثمانية الفاسدة التي استعمرت المنطقة أربعمائة عام تحت راية الفكر الغيبي الماورائي. وذلك حين انقضـّت مجموعة الضباط الأحرار المصرية الأخوانية على مقاليد الحكم في مصر التي كانت قد قطعت شوطاً طيباً في مسيرة الحداثة واللبرلة والتنوير وأعادتها- المجموعة- إلى سيرتها السلفية الأولى. وسرت تلك العدوى الفيروسية القومية العسكريتارية القاتلة، وانتقلت إلى معظم الكيانات السياسية الناطقة بالعربية، وبدأ الفكر التضليلي المسموم وسردياته المخدِّرة تفتك بالأبدان، كما بالعقول العربية، حتى وجد الشارع الناطق بالعربية نفسه، مرة واحدة، يواجه نكبة وراء نكبة، وكارثة تجرها كارثة، ومأساة تولد مأساة. استيلاء القوميين العرب بالقوة المسلحة على مقاليد الحكم في مصر، (كما فعل أسلافهم البدو الأعراب ذات يوم حين عولموا ثقافة الغزو تحت الرايات الإلهية)، وإنهاء الحياة البرلمانية، وتعطيل الدساتير وحكم البلاد بالحديد والنار والبساطير، كان في الحقيقة بداية الانهيار، والهجوم المعاكس، التي أعادت شنه القوى السلفية عبر التجرؤ، مرة أخرى، على خصوصيات وحريات الإنسان في العصر الليبرالي المحدث، وقتذاك، أي ما بعد رحيل المستعمر العثماني، ومن هناك عمـّموا هذا الأنموذج الرث، وانتشر السرطان القومي المستفحل في مختلف أمصار الأعاريب.

عجز الفكر القومي في توحيد العرب، برغم زعمه وجود عوامل جاهزة ومفترضة لقيام تلك الوحدة أثبتت الأيام قصورها وخواءها وعدم مواءمتها لمتطلبات الواقع وسيروراته الديناميكية المتحولة، أبداً، والتي تتطلب بالقطع أكثر من هذه الفكرة الرومانسية الوهمية الطوباوية الصماء. وفي الحقيقة، ما عجزت القاعدة، والجماعات السلفية والإخوانية عن تحقيقه، حتى الآن، في ترثيث وتحطيط وتمسيخ وتقزيم وتقبيح وترييف وتشحيح وتضحيل وصحرنة هذه المجتمعات، وإعادتها إلى أروقة ومناخات القرن السابع الميلادي، قد أفلح في فعله القوميون العرب. وها هي كيانات الأعاريب من المحيط إلى الخليج، تتجلى بأبهى حللها، وبمحاكاة مدهشة لما كانت عليه عبر التاريخ المجيد "ما غيره"، من فقر وفساد وجهل ولصوص وشيوخ ووعاظ مأجورين واستبداد وديكتاتوريات وانحطاط مرعب رهيب. فإذا لم تكن دولة العرب الأنموذجية على هذا المنوال الفظيع، فماذا عساها أن تكون؟ وأية دولة قومية عربية ستنتهي، حتما اليوم ولاحقاً، إلى دولة دينية فاشية كما هو الحال في العراق ومصر والجزائر والسودان وموريتانيا واليمن السعيد...إلخ.

هل لأحد أن يطلق العنان لخياله ويتصور ما كان قد آل إليه حال ما يسمى زوراً وبهتاناً بالمغرب "العربي" لولا فيروسات التعريب ووسواساتها الخناسة التي اجتاحته في النصف الثاني من القرن العشرين؟ وأين كان استقر اليوم لو تابع عملية "الفرنسة" و"الأوربة" والتغريب الحداثي، التي كانت جارية، يوماً ما، بدل البدونة والعربنة والتوهيب التي تسرح وتمرح، وتعصف اليوم فيه؟ هل ثمة أية مشروعية، وحق، للتساؤل هنا؟ ألا تقف طوابير طويلة من المهاجرين " المستعرَبة بفعل المد العربي" أمام سفارات الكفار واليهود والصليبيين للفرار من هذا الجحيم القومي المؤرق الرهيب؟ وما كان لها أن تفعل ذلك لو كانت هذه الأوطان نسخاً وفراديساً وجنات عدن كدول الغرب، تجري من تحتها ومن فوقها، وعلى جنباتها الرفاهية والبحبوحة والفرفشة وحقوق الإنسان وتنتشر في أرجائها الحريات العامة.

ليس من مصلحتنا، ولا من مهمتنا، البتة، ككتاب ونشطاء رأي، تجميل هذا النظام الرسمي البائس الفاسد البائد القبيح. وإن نقدنا وتشريحنا لمختلف الظواهر السوسيولوجية والأنثروبولوجية والتراكمات الفكرية المترسبة في جذور هذا المجتمع العربي العليل، يأتي في إطار المحاولات المستمرة لضرورة إعادة هيكلة كل تلك البنى التي تآكلت بفعل الزمن والتقادم الطبيعي والشيخوخة التي ستصيب كل شيء، والاجترار التاريخي لمقولات وتجارب سلطوية وفكرية فاشلة. لإن هذا النظام الرسمي العربي، صنيعة القوميين العرب ومأثرتهم المفتخرة، هو الذي أورثنا كل هذه المهانة والذل والخذلان التاريخي وجعلنا أحط شعوب الأرض وفي ذيل أمم الأرض قاطبة في جميع الميادين الحياتية، لا يستأهل أي نوع من الشكر والمجاملة والتجميل والمحاباة بل النتف والضرب على قفاه على الطالعة والنازلة. ولن يلقى منا، بالطبع، أي امتداح أو ستر لعوراته، أو مداراة لعيوبه على الإطلاق. وإذا كان هذا يصب في مصلحة إسرائيل، أو غيرها، فهذه ليست مسؤوليتنا وليس مطلوب منا السكوت والتستر على ويلاته وموبقاته، ولا ذنب هذه النخب التي تقرع أجراس الخطر والإنذار، وترفع الصوت عالياً لدرء الفواجع القادمة والانهيارات الشاملة، وإنما مسؤولية نفس هذا النظام الرسمي العربي العاجز المريض الذي وضع نفسه في موضع الاتهام، ولم يعد يستطيع النهوض من كبوته التاريخية أو التقدم قيد أنملة والسير على الطريق الصحيح لإنقاذ هذه الشعوب المحبطة المسكينة التي تعاني الفقر والفاقة والتغريب الحضاري والفكري والريادي.

ومن خبائث الأحابيل القومية المعروفة، مثلاً، وكما يمارسها، تماماً، صنوها السلفي، هو تغذية العصبويات والوجدانيات الشعبوية الغوغائية الغرائزية الكامنة في الشيفرة الجينية للا وعي الباطني الجمعي العام للدهماء والرعاع والبسطاء والمتاجرة بها، باعتبارها بضاعة فكرية مؤدلجة وجاهزة، وطرحها للارتزاق والتكسب منها في السوق السياسي.

وما انطلاق تلك الفبركات المسمومة، التي طالت فيما طالت، بعضاً، ويالغرائب ومحاسن الصدف من مكون سوري بعينه، ومن حملة مشاعل التنوير المناهضة للمشروع السلفي، إلا من أوكار القوميين العرب، بالذات، بأمر غريب وجديد، وما هي إلا تعبير عن التصاقهم الفطري اللا إرداوي والغريزي الفطري بالفكر الأصولي، وجلاء لمكنوناتهم العدوانية المتأصلة لكل ما هو مبدع وخلاق وجميل ومتجدد وسام ونبيل. وهي انعكاس لطبيعة وماهية العقل القومي الحامل لعقدة التفوق العرقي المريضة، وثقافة الازدراء والتخوين، وتجسيد ملموس لانكشاف جوهر تكويناتهم العضوية ولانحباس وجفاف منسوبهم واحتياطهم الثقافوي، ونفاذ لمخزونهم الفكري ووقودهم الروحي الذي اعتاد لـَوْك تلك الكليشيهات التاريخية عن مجد العرب وحضارتهم الزائفة ورسالتهم الخالدة، والتي لم تكن في حقيقة الأمر سوى تدمير للحياة وللحضارة وللقيم الإنسانية النبيلة والجمالية في كل مكان وصلتها "آثار القدم الهمجية"، وبالإذنً من فيروز، ذاك الملاك الطاهر الرائع الجميل.



هاته مقاله علمانيه حقيره

تصف الاسلام بأنه انتشر بالسيف وانه دين قومى

هاته المقاله تتهكم على الفتوحات الأسلاميه فى القرن السابع ميلادى


هاته مقاله لا يشكرها الا العلمانيين








 


قديم 2014-07-11, 01:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
CarbonBased
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam مشاهدة المشاركة



هاته مقاله علمانيه حقيره

تصف الاسلام بأنه انتشر بالسيف وانه دين قومى

هاته المقاله تتهكم على الفتوحات الأسلاميه فى القرن السابع ميلادى


هاته مقاله لا يشكرها الا العلمانيين

هذه هي الحقيقة

الامويون بعد ان قطعوا رأس الحسين حولوا الخلافة الاسلامية الى امبراطورية عربية للنهب و السلب
و السبي , و هذا لا نقاش فيه اصلا

يعني لو يأتي بن لادن و و اتباعه لقتلي و قتل أهلي , هل ممنوع علي الدفاع عن نفسي لأنهم مسلمون ? ما هذا الهراء ?

عبر التاريخ تم استعمال الدين لاسباب سياسية , من الامويين إلى الفيس المحل









قديم 2014-07-11, 03:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
allamallamallam
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة carbonbased مشاهدة المشاركة
هذه هي الحقيقة

الامويون بعد ان قطعوا رأس الحسين حولوا الخلافة الاسلامية الى امبراطورية عربية للنهب و السلب
و السبي , و هذا لا نقاش فيه اصلا

يعني لو يأتي بن لادن و و اتباعه لقتلي و قتل أهلي , هل ممنوع علي الدفاع عن نفسي لأنهم مسلمون ? ما هذا الهراء ?

عبر التاريخ تم استعمال الدين لاسباب سياسية , من الامويين إلى الفيس المحل

هل تطالب بفصل الدين عن السياسه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذا هو تعريف العلمانيه بحذافره

اسمع لا يمكنك ان تفصل الأسلام عن السياسه لكن يمكنك ان تفصل الدين عن سياسه تفصل اديان محرفه مثل المسييحيه الحاليه واديان اخرى محرفه وموضوعه

الخلافه الأمويه او الأمبراطوريه الأسلاميه الأمويه من الصين الى جنوب فرنسا

امبراطوريه بهذا الحجم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل تتوقع ان لا تكون فيها مشاكل

مع انها فى عهد عمر بن عبد العزيز الأموي رحمه الله شهدت هاته الدوله العملاقه عدل لا نظير له ورخاء لا نظير له حتى ان الصدقات و صلت الى الطيور فى السماء


فكيف تحكم على دوله خدمة الأسلام ونشرته فى اصقاع الأرض وكانت شيوجها المجاهده تتكون من خيرة الصحابه و كبار التابعيين

الى دولة السلب و النهب

فرق بين المجادهين فى الثغور و بين الأداريين و الديوانييين فى ديوان القصر الرآسي للخليفه

حدثت اخطاء كما حدثت فى جميع الدول التى اسسها المسليمن و الكفار فى كل تاريخهم

فمن كان بيته من زجاج فلا يرمى الناس بالطوب



انت تكره الدوله الأمويه من منطلق عرقى طائفى فقط لأن من أسس هاته الأمبراطوريه الأاضخم فى التاريخ البشرى هم عرب
فى حين انت تغض البصر على الدول الضاله مثل الشيعيه العبيديه لأان اجدادك الكتاميين الشيعه اسسوها وارتكبوا مجازر لا تغتفر فى حق السنه والأباضيه فى الجزائر والصفحات السوداء لهاته الدوله معروفه تستطيع ان تطالع فيها

لكن منطلقك العرقى الطائفى يطغى على فكرك المتنور كما تدعى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




ثم انت ضعيف جدااا فى المناقشات

متىى كان الخوارج مسلمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظظ

بن لادن خارجى كبير و صنيعة المخابرات الامريكيه اذا جاء يقتلك فانت مطالب ان تحاربه

اما الفيس انت كان كنت جنين فى بطن امك لما ظهر الفيس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هاته قصة طويله وعريضه ليست محل نقاشنا

المهم



انت لا تؤمن بأن بأن الأسلام ليس دين سياسه و تطالب بفصل الدين على السياسه

انا رانى فاهمك

انت لا تطالب بفصل الأسلام عن الدوله بل تطالب بفصل السياسيه عن الأسلام

يعنى مناوره علمانيه غبيه


الأسلام دين متكامل فيه السياسه و الدوله معا


السلام









قديم 2014-07-11, 03:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
CarbonBased
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam مشاهدة المشاركة


مع انها فى عهد عمر بن عبد العزيز الأموي رحمه الله شهدت هاته الدوله العملاقه عدل لا نظير له ورخاء لا نظير له حتى ان الصدقات و صلت الى الطيور فى السماء

من خيرات و اموال افريقية المنهوبة

فكيف تحكم على دوله خدمة الأسلام ونشرته فى اصقاع الأرض وكانت شيوجها المجاهده تتكون من خيرة الصحابه و كبار التابعيين

احكم عليها بالاجرام لأنها ارتكبت جرائم فظيعة في شمال افريقيا



انت تكره الدوله الأمويه من منطلق عرقى طائفى فقط لأن من أسس هاته الأمبراطوريه الأاضخم فى التاريخ البشرى هم عرب

بل استغلوا الاسلام للحكم , بعد ان قطعوا رأس حفيد الرسول و استولو على الحكم , لماذا لم يؤسسوا هذه الامبراطورية قبل الاسلام ?
معروف ان العرب كانوا قبائل بدوية متناحرة, ظهروا في التاريخ بظهور الاسلام
باعترافهم انهم قوم اعزهم الله بالاسلام




فى حين انت تغض البصر على الدول الضاله مثل الشيعيه العبيديه لأان اجدادك الكتاميين الشيعه اسسوها وارتكبوا مجازر لا تغتفر فى حق السنه والأباضيه فى الجزائر والصفحات السوداء لهاته الدوله معروفه تستطيع ان تطالع فيها

لا احد فعل ما فعله جنرالات الامويين في شمال افريقيا و انت تعلم ذلك

أنا لا اناصر الدول الدينية مهما كان نوعها , لقد مدحت فقط السمات الحضارية للفاطمييم مقارنة بمن عاصرهم.



انت لا تؤمن بأن بأن الأسلام ليس دين سياسه و تطالب بفصل الدين على السياسه

لم اتحدث عن الاسلام اطلاقا فليس هذا المكان المناسب
وضحت فقط أن العربية في الجزائر لم تخرج عن اطارها الديني
فالشعب لم يتكلمها في حياته , و لاتعتبر لغته القومية , كما لا تعتبر اللاتينية لغة فرنسا القومية لأن هذه اللغات لغات دينية


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

النقاش معك بدون فائدة









قديم 2014-07-11, 01:52   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
CarbonBased
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soheib78 مشاهدة المشاركة
احسنت اخي الكريم القومية العربية سرطان يجب القضاء عليه و قد اعجبني مقال كتبه نضال نعيسة عن القومية العربية البدوية و هاهو محتواه
القوميون العرب: تاريخ أسود وفكر خبيث


من المعلوم تماماً أن الفكر القومي هو النسخة المنمقة، والطبعة المعصرنة و"المشلبنة" للفكر السلفي البدوي الأصولي الذي هبّت رياحه العاتية من الفيافي والصحاري البدوية في القرن السابع الميلادي، وأحال معها كال تلك الحضارات والأمم المتاخمة التي دخلها إلى خرائب وأنقاض متهالكة تلوك أساطيراً مبهمة، وتجتر خطابات آفلة ممجوجة، لم يعد لها أية فاعلية تذكر سوى بعدها التاريخي الرمزي الأسطوري الخاوي القديم. وحين انزوى الفكر الديني خجلاً بعد سلسلة من التجارب الدموية الصدامية الفاشلة برز الفكر القومي ليحل محله، ولكن بحلة ورداء، وخطاب ملتو جديد. وتكاد دعوات الأحزاب القومية وهيئاتها وشخصياتها المختلفة وتنويعاتها المتعددة، لإحياء أمجاد العرب والحديث المسترسل المبهم الفياض عن الرسالة الخالدة، يتطابق تماماً مع فكر الجماعات الإخوانية والسلفيات الجهادية ورؤى ابن لادن والإمام البنا وسيد قطب تلكم الترجمات العربية للشيخ السلفي الهندي أبي الأعلى المودودي 1903-1979. ( لا ندري عن أية أمجاد يتحدث القوميون، ومتى كانت هذه الأمجاد بالضبط؟ اللهم إلا إذا كان إخضاع الناس بالسيف، واحتلال أراضيهم وتدمير الحضارات الأخرى، وتخريب النفوس والعقول، وإحياء العصبيات القبلية والعشائرية والعنصرية والطائفية والفئوية، وفرض لغة وثقافة ودين بالسيف على بشر آخرين وسبي نسائهم ونزع ممتلكاتهم وتغريمهم بالخوات والجزية وإعمال الحسام المهند في أعناقهم وتفجير شلالات الدماء، ومراكمة جبال الجماجم، وترويج ثقافة الموت والنحر والتكفير، والإشكاليات والانقسامات الأبدية والانهيارات القيمية والمعرفية التي خلفوها أمجاداً.

غير أنه، من الصحيح والمثبت تاريخياً، بأن هذا الفكر كان وراء إجهاض المشروع التنويري الحداثوي النهضوي في المنطقة الذي انطلق عقب انهيار امبراطورية الرجل المريض العثمانية الفاسدة التي استعمرت المنطقة أربعمائة عام تحت راية الفكر الغيبي الماورائي. وذلك حين انقضـّت مجموعة الضباط الأحرار المصرية الأخوانية على مقاليد الحكم في مصر التي كانت قد قطعت شوطاً طيباً في مسيرة الحداثة واللبرلة والتنوير وأعادتها- المجموعة- إلى سيرتها السلفية الأولى. وسرت تلك العدوى الفيروسية القومية العسكريتارية القاتلة، وانتقلت إلى معظم الكيانات السياسية الناطقة بالعربية، وبدأ الفكر التضليلي المسموم وسردياته المخدِّرة تفتك بالأبدان، كما بالعقول العربية، حتى وجد الشارع الناطق بالعربية نفسه، مرة واحدة، يواجه نكبة وراء نكبة، وكارثة تجرها كارثة، ومأساة تولد مأساة. استيلاء القوميين العرب بالقوة المسلحة على مقاليد الحكم في مصر، (كما فعل أسلافهم البدو الأعراب ذات يوم حين عولموا ثقافة الغزو تحت الرايات الإلهية)، وإنهاء الحياة البرلمانية، وتعطيل الدساتير وحكم البلاد بالحديد والنار والبساطير، كان في الحقيقة بداية الانهيار، والهجوم المعاكس، التي أعادت شنه القوى السلفية عبر التجرؤ، مرة أخرى، على خصوصيات وحريات الإنسان في العصر الليبرالي المحدث، وقتذاك، أي ما بعد رحيل المستعمر العثماني، ومن هناك عمـّموا هذا الأنموذج الرث، وانتشر السرطان القومي المستفحل في مختلف أمصار الأعاريب.

عجز الفكر القومي في توحيد العرب، برغم زعمه وجود عوامل جاهزة ومفترضة لقيام تلك الوحدة أثبتت الأيام قصورها وخواءها وعدم مواءمتها لمتطلبات الواقع وسيروراته الديناميكية المتحولة، أبداً، والتي تتطلب بالقطع أكثر من هذه الفكرة الرومانسية الوهمية الطوباوية الصماء. وفي الحقيقة، ما عجزت القاعدة، والجماعات السلفية والإخوانية عن تحقيقه، حتى الآن، في ترثيث وتحطيط وتمسيخ وتقزيم وتقبيح وترييف وتشحيح وتضحيل وصحرنة هذه المجتمعات، وإعادتها إلى أروقة ومناخات القرن السابع الميلادي، قد أفلح في فعله القوميون العرب. وها هي كيانات الأعاريب من المحيط إلى الخليج، تتجلى بأبهى حللها، وبمحاكاة مدهشة لما كانت عليه عبر التاريخ المجيد "ما غيره"، من فقر وفساد وجهل ولصوص وشيوخ ووعاظ مأجورين واستبداد وديكتاتوريات وانحطاط مرعب رهيب. فإذا لم تكن دولة العرب الأنموذجية على هذا المنوال الفظيع، فماذا عساها أن تكون؟ وأية دولة قومية عربية ستنتهي، حتما اليوم ولاحقاً، إلى دولة دينية فاشية كما هو الحال في العراق ومصر والجزائر والسودان وموريتانيا واليمن السعيد...إلخ.

هل لأحد أن يطلق العنان لخياله ويتصور ما كان قد آل إليه حال ما يسمى زوراً وبهتاناً بالمغرب "العربي" لولا فيروسات التعريب ووسواساتها الخناسة التي اجتاحته في النصف الثاني من القرن العشرين؟ وأين كان استقر اليوم لو تابع عملية "الفرنسة" و"الأوربة" والتغريب الحداثي، التي كانت جارية، يوماً ما، بدل البدونة والعربنة والتوهيب التي تسرح وتمرح، وتعصف اليوم فيه؟ هل ثمة أية مشروعية، وحق، للتساؤل هنا؟ ألا تقف طوابير طويلة من المهاجرين " المستعرَبة بفعل المد العربي" أمام سفارات الكفار واليهود والصليبيين للفرار من هذا الجحيم القومي المؤرق الرهيب؟ وما كان لها أن تفعل ذلك لو كانت هذه الأوطان نسخاً وفراديساً وجنات عدن كدول الغرب، تجري من تحتها ومن فوقها، وعلى جنباتها الرفاهية والبحبوحة والفرفشة وحقوق الإنسان وتنتشر في أرجائها الحريات العامة.

ليس من مصلحتنا، ولا من مهمتنا، البتة، ككتاب ونشطاء رأي، تجميل هذا النظام الرسمي البائس الفاسد البائد القبيح. وإن نقدنا وتشريحنا لمختلف الظواهر السوسيولوجية والأنثروبولوجية والتراكمات الفكرية المترسبة في جذور هذا المجتمع العربي العليل، يأتي في إطار المحاولات المستمرة لضرورة إعادة هيكلة كل تلك البنى التي تآكلت بفعل الزمن والتقادم الطبيعي والشيخوخة التي ستصيب كل شيء، والاجترار التاريخي لمقولات وتجارب سلطوية وفكرية فاشلة. لإن هذا النظام الرسمي العربي، صنيعة القوميين العرب ومأثرتهم المفتخرة، هو الذي أورثنا كل هذه المهانة والذل والخذلان التاريخي وجعلنا أحط شعوب الأرض وفي ذيل أمم الأرض قاطبة في جميع الميادين الحياتية، لا يستأهل أي نوع من الشكر والمجاملة والتجميل والمحاباة بل النتف والضرب على قفاه على الطالعة والنازلة. ولن يلقى منا، بالطبع، أي امتداح أو ستر لعوراته، أو مداراة لعيوبه على الإطلاق. وإذا كان هذا يصب في مصلحة إسرائيل، أو غيرها، فهذه ليست مسؤوليتنا وليس مطلوب منا السكوت والتستر على ويلاته وموبقاته، ولا ذنب هذه النخب التي تقرع أجراس الخطر والإنذار، وترفع الصوت عالياً لدرء الفواجع القادمة والانهيارات الشاملة، وإنما مسؤولية نفس هذا النظام الرسمي العربي العاجز المريض الذي وضع نفسه في موضع الاتهام، ولم يعد يستطيع النهوض من كبوته التاريخية أو التقدم قيد أنملة والسير على الطريق الصحيح لإنقاذ هذه الشعوب المحبطة المسكينة التي تعاني الفقر والفاقة والتغريب الحضاري والفكري والريادي.

ومن خبائث الأحابيل القومية المعروفة، مثلاً، وكما يمارسها، تماماً، صنوها السلفي، هو تغذية العصبويات والوجدانيات الشعبوية الغوغائية الغرائزية الكامنة في الشيفرة الجينية للا وعي الباطني الجمعي العام للدهماء والرعاع والبسطاء والمتاجرة بها، باعتبارها بضاعة فكرية مؤدلجة وجاهزة، وطرحها للارتزاق والتكسب منها في السوق السياسي.

وما انطلاق تلك الفبركات المسمومة، التي طالت فيما طالت، بعضاً، ويالغرائب ومحاسن الصدف من مكون سوري بعينه، ومن حملة مشاعل التنوير المناهضة للمشروع السلفي، إلا من أوكار القوميين العرب، بالذات، بأمر غريب وجديد، وما هي إلا تعبير عن التصاقهم الفطري اللا إرداوي والغريزي الفطري بالفكر الأصولي، وجلاء لمكنوناتهم العدوانية المتأصلة لكل ما هو مبدع وخلاق وجميل ومتجدد وسام ونبيل. وهي انعكاس لطبيعة وماهية العقل القومي الحامل لعقدة التفوق العرقي المريضة، وثقافة الازدراء والتخوين، وتجسيد ملموس لانكشاف جوهر تكويناتهم العضوية ولانحباس وجفاف منسوبهم واحتياطهم الثقافوي، ونفاذ لمخزونهم الفكري ووقودهم الروحي الذي اعتاد لـَوْك تلك الكليشيهات التاريخية عن مجد العرب وحضارتهم الزائفة ورسالتهم الخالدة، والتي لم تكن في حقيقة الأمر سوى تدمير للحياة وللحضارة وللقيم الإنسانية النبيلة والجمالية في كل مكان وصلتها "آثار القدم الهمجية"، وبالإذنً من فيروز، ذاك الملاك الطاهر الرائع الجميل.


المسيحيون الناطقين بالعربية هم مؤسسوا القومية العربية , خوفا من ان يصبحوا اقلية وسط الاغلبية المسلمة
ميشيل عفلق مؤسس حسب البعث المقبور كان مسيحي ارثوذوكسي

العروبة فكر قومي متطرف لا علاقة له بالاسلام .









قديم 2014-07-11, 01:28   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
رحيق الكلمات
عضو متألق
 
الصورة الرمزية رحيق الكلمات
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
هذه هي المقالات والا فلا ههههههههههههه
حصلتم على مخطوطة اسطورية من زمن سحيق
وتحاولون اسقاطها على بلادنا
مع انها هي ومن كتبها وموضوعها خارج التاريخ
اتركوا زرع الاحقاد في قلوب اهل الجبال الشامخات










قديم 2014-07-11, 01:53   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
رحيق الكلمات
عضو متألق
 
الصورة الرمزية رحيق الكلمات
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

هناك بعض الناس يعانون من عقدة نفسية ضاربة عمق التاريخ اسمها العرب
مع انه كونك امازيغيا فهذا لا يعني ان تكره العرب والانغلاق على الذات
انتم لا تعرفون حتى النقطة التي نناقشكم فيها
تكيلون الاتهامات جزافا
لم ولن نعطي صكوك الكمال لأحد لا لعربي ولا لأمازيغي
لكن للأسف قصر الرؤية تحجب حتى القراءة بتمعن هذا اذا احسنا الظن بالناس هههههههههه
خلاصة القول أننا أصبحنا أمام طرحين متناقضين ، قائمين على الإقصاء، بل وعلى إلغاء الآخر، رغم أننا لا نتحدث عن أرخبيل أو عن جزر معزولة بل عن بلد امتزجت فيه الدماء والأنساب، وانصهرت فيه العادات والثقافات واللغات











قديم 2014-07-11, 01:56   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
CarbonBased
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات مشاهدة المشاركة
هناك بعض الناس يعانون من عقدة نفسية ضاربة عمق التاريخ اسمها العرب
مع انه كونك امازيغيا فهذا لا يعني ان تكره العرب والانغلاق على الذات
انتم لا تعرفون حتى النقطة التي نناقشكم فيها
تكيلون الاتهامات جزافا
لم ولن نعطي صكوك الكمال لاحد لا لعربي ولا لامازيغي
لكن للاسف قصر الرؤية تحجب حتى القراءة بتمعن هذا اذا احسنا الظن بالناس هههههههههه
خلاصة القول أننا أصبحنا أمام طرحين متناقضين ، قائمين على الإقصاء، بل وعلى إلغاء الآخر، رغم أننا لا نتحدث عن أرخبيل أو عن جزر معزولة بل عن بلد امتزجت فيه الدماء والأنساب، وانصهرت فيه العادات والثقافات واللغات



العربية في الجزائر عادية في اطارها الديني كما استعملتها الدول الامازيغية الاسلامية

أما قوميا فلا علاقة لنا باعراب الخليج
و من يعتبر نفسه سعودي فالباب يوسع ديناصور









قديم 2014-07-11, 02:06   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
رحيق الكلمات
عضو متألق
 
الصورة الرمزية رحيق الكلمات
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة carbonbased مشاهدة المشاركة
العربية في الجزائر عادية في اطارها الديني كما استعملتها الدول الامازيغية الاسلامية

أما قوميا فلا علاقة لنا باعراب الخليج
و من يعتبر نفسه سعودي فالباب يوسع ديناصور
انت تتكلم وكأنك تعيش لوحدك في هذا البلد
واذا تعاملنا بمفهومك الاقصائي
فسأجيبك بجملة واحدة مع انني امقت التفرقة والعنصرية
والباب يوسع التاريخ والجغرافيا لمن اعلنت هزيمته النفسية عبر الأجيال

هذا حكم الزمن









قديم 2014-07-11, 02:14   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
CarbonBased
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات مشاهدة المشاركة
انت تتكلم وكأنك تعيش لوحدك في هذا البلد
واذا تعاملنا بمفهومك الاقصائي
فسأجيبك بجملة واحدة مع انني امقت التفرقة والعنصرية
والباب يوسع التاريخ والجغرافيا لمن اعلنت هزيمته النفسية عبر الأجيال

هذا حكم الزمن

الجزائر للجزائريين , من يرى في نفسه شيء آخر فليذهب من هنا , اين المشكل ?









قديم 2014-07-11, 02:36   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
رحيق الكلمات
عضو متألق
 
الصورة الرمزية رحيق الكلمات
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة carbonbased مشاهدة المشاركة
الجزائر للجزائريين , من يرى في نفسه شيء آخر فليذهب من هنا , اين المشكل ?
الجزائر للجزائريين هل قبل خراب البصرة ام بعدها هههههههههههه
وانا جزائرية أبا عن جد ولست امازيغية
وصح سحورك
سلام










قديم 2014-07-11, 03:09   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
allamallamallam
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة carbonbased مشاهدة المشاركة
العربية في الجزائر عادية في اطارها الديني كما استعملتها الدول الامازيغية الاسلامية

أما قوميا فلا علاقة لنا باعراب الخليج
و من يعتبر نفسه سعودي فالباب يوسع ديناصور

شوف يا الكاريون

انت شاب فى العشرينات متحمس جاى لدنيا

لم تعرف فيها شيء

لوكنت فعلا عقلانى

لما قلت هذا الكلام

كيف تريد ترحل الملايين منا لجزائريين الى السعوديه

انت تتلكم من منطق جهل

فى الجزائر عدة قوميات

العربيه
البربريه
التركيه
الرومانيه
الزنجيه

فكيف تقول اننا لا علاقة لنا ببقية الأقوام


انت ربما تعيش وحدك


نحن عرش رحمان من قبيلة رحمان من قبيلة بنى رياح العربيه من المغير جزائريين بالآلاف كيف تريد ان ترحلنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


نحن نعتبر انفسنا جزائريين عرب ولم نقل يوما أننا سعودييين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هههههههههههههه
انت مضحك وتهذى

او واشراك شارب يا بني



السلام









قديم 2014-07-11, 03:29   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
CarbonBased
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

من غير الجمهور الشعبوي النمطي ليس لك اي احد يا الام ثلاثة .










قديم 2014-07-11, 03:52   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
allamallamallam
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة carbonbased مشاهدة المشاركة
من غير الجمهور الشعبوي النمطي ليس لك اي احد يا الام ثلاثة .
انت تراهم شعب نمطى

وهم يرونك شاذ









قديم 2014-07-11, 03:50   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
رحيق الكلمات
عضو متألق
 
الصورة الرمزية رحيق الكلمات
 

 

 
الأوسمة
مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

الجزائر بلد متعدد الاعراق الكل شارك في بنائها والدماء التي روت ارضها الطاهرة هل تحتاج هي الاخرى الى فحص adn
لنعرف اصلها هل عربي او امازيغي؟
لو قسنا هذه النظرية على كل شعوب المعمورة لكان كل سكان امريكا هنودا حمرا ولكان كل العراقيين آشوريين وبابليين وكل اللبنانيين فينيقيين...،كما أن الهوية لا يحددها قرار ولا دستور وإنما تحددها كينونة الإنسان وقناعاته وثقافته.
كلنا اهل الدار لا ضيوف









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
مقال, اللغوية, الجزائر, الوضعية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc