![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الأمة بين سندان الجهل ومطرقة الصوفية
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() لعل الطرقية عنوانا من عناوين التخلف والجهل المتجذرين في كثير من مناطق الجزائر
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
صالح ما هو إلا باحث عن الحق طالب له يقبله من اي أحد قاله و لا اريد مناقشتك فيما ذكرت و لا ريد الخوض في المووضع و لكن ما اردت قوله اخي أن قولك : (( لم يعرف الجزائريين كلمة سلفي و سلفية و السلفيون و يتعاملوا معها الا بعد العشرية السوداء و الاطاحة بكل الحركات))
أن كان العيب فيك اخي انك لم تقرا بعض كتابات العلامة الإبراهيمي و قد صرح بلفظ السلفية او لم تقف على كتاب صراع بين السنة و البدعة لأحمد حماني فلا أعجب من زعمك هذا و اما ان تطلق الكلام العام ان الجزائريين لم يعرفوا هذه الكلمة الا بعد العشرية السوداء فهذا لا يقبله عاقل اولا ن اللفظة قد عرفت قبل العشرية و ليس بعدها و الصراع بين السلفين و الخوارج و الإخوان و التبليغ في بلادنا قد ودت من الثمانينات و ليس بعد العشرية كما ان الإبراهيمي قد اطلق هذه اللفظة و اطلقها احمد حماني كثيرا و بصريح العبارة ((السلفية)) ربما تلك السلفية التي يقصدونها ليست هي التي في هذه اليام أقول ربما من جهة القصد لا غير ذلك ثم التعدد الذي فتحه الشاذلي بن جديد ما كان الا نتيجة لوجود تلك الفرق و التعدد كان على راس التسعينات و اما ان تزعم انه لم تكن معرفوة الا بعد العشرية فهل يسلم لك من وقف على كلام علماء الجمعية ؟؟؟ المهم اخي اردت التنبيه ان علماء الجمعية قد استعملو هذه اللفظة منهم البشير و غيره و منهم احمد حماني و ان لم تخني الذاكرة كما يقال فقد اطلقها ابن باديس في كتابه العقيدة ان لم اخلط بين كتابه العقائد و كتاب غيره و اللفظة قد عرفت قبل العشرية بسنوات |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أخي أبو محمد على ردك واهتمامك أما بخصوص مداخلتي فأنا لم أشأ الخروج عن الموضوع وإنما جاء كلامي في إطار الرد على أحد الإخوة، عندما زعم أن السلفية (ولابد أن نفرق هنا بين السلفية و"بعض" أدعياء السلفية والذين أشاطرك الرأي فيهم ) دخيلة وجديدة على الشعب الجزائري، فأردت أن أبدي رأيي في هذا الكلام. فوجود بعض الأفراد الذين يتصفون بما وصفت، لا يمكن أن يغير فينا وفي معتقداتنا، فلا يمكن أن نكره فكرة أو مذهب معين أو منطقة ما، لمجرد أن بعض الأفراد ممن ينتسبون لهذه الفكرة أو المذهب أو المنطقة لا يمثلونها حق تمثيل، وإلا أصبحنا ممن يتسمون بالضعف، ويتحكم فيه كل من هب ودب، حسب رأيك هل يمكن مثلا أن نكره الإسلام (والعياذ بالله) لمجرد أن بعض من ينتسبون لهذا الدين عاثوا في الأرض فساد وقتّلوا وذبحوا باسم الدين، أو لمجرد أن الإسلام لدى أعدائنا أصبح قرين الإرهاب، فمن يؤمن بمبدأ معين وله قناعة راسخة فيه لا يمكن أن يتغير بأي حال من الأحوال ...وأرجو أن تكون فهمت قصدي ثم عليك أن تدرك يا أخي وكل الإخوة الكرام أن ظهور مثل هذه الفرق المضللة والحركات المتطرفة، مثلها مثل ظهور الحركات العلمانية والأطراف المعادية للدين والحركات الانفصالية...وغيرها هي رد فعل لما تتخبط فيه الأمة ككل من ضعف وتململ وتكالب الأعداء عليها، مما خلق اليأس والإحباط لدى الكثير من الناس وصاروا يبحثون "عن أي حلول" (وكثيرا ما تكون خاطئة) للخروج من هذه الحالة. ولذلك أرى أن ظهور مثل هذه الأطراف حالة عادية وطبيعية، وأنا واثق جدا أنه لو تعرضت أي دولة أو أمة لما تتعرض له اليوم الدول المسلمة والأمة ككل لما صمدت كما صمدت هذه الأخيرة. من هم السلف، وما هي السلفية؟ (محمد حسين يعقوب) السلف: هم صدر هذه الأمة من الصحابة، والتابعين، وأئمة الهدى في القرون الثلاثة المفضلة، ويطلق على كل من اقتدى بهؤلاء وسار على نهجهم في سائر العصور: "سلفــي" نسبةً إليهم. وقد كان يطلق عليهم في البداية "أهلُ السنَّةِ" لما كانوا هم المتبِعين لسُنَّةِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، المُقتَفِين للأثرِ، فسُمُّوا: "أهل الأثرِ"، و"أهل الحديث". ثم لما انتشرت البدع صار يطلق عليهم "أهل السنة والجماعة". و"أهل السنة والجماعة": هُم من كان على مثل ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وسُمُّوا "الجماعةَ" لأنهم الذين اجتمعوا على الحق ولم يتفرقوا في الدين، واجتمعوا على أئمة الحق؛ ولم يخرجوا عليهم، واتبعوا ما أجمعَ عليه سلف الأمة. ولما صار من المبتدعة من ينسب نفسه إلى هذا اللقب الشريف، كان لزاماً أن يمتازُوا عن غيرهم، ومن هنا نشأ مصطلحُ "السلفيَّـةِ" نسبة إلى سلف هذه الأمة من أهل الصَّدْرِ الأول ومن اتَّبعَهم بإحسانٍ. قواعد وأصول أهل السنة والجماعة في منهج التلقي والاستدلال يقوم المنهج السلفي على قواعد وأصول تضبط منهج التلقي والاستدلال، فمن ذلك: أولاً: مصدر العقيدة هو: كتاب الله، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الصحيحة، وإجماع السلف الصالح. ثانياً: كل ما صح من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وجب قبوله، وإن كان خبر آحاد. ثالثاً: المرجع في فهم الكتاب والسنة هو النصوص المبينة لها، وفهم السلف الصالح، ومن سار على منهجهم من الأئمة، ثم ما صح من لغة العرب، لكن لا يعارض ما ثبت من ذلك بمجرد احتمالات لغوية. رابعاً: أصول الدين كلها، قد بينها النبي صلى الله عليه وسلم، وليس لأحد أن يحدث شيئاً زاعماً أنه من الدين بعده. خامساً: التسليم لله ولرسوله ظاهراً وباطناً، فلا يُعارَض شيء من الكتاب أو السنة الصحيحة بقياس، ولا ذوق، ولا كشف، ولا قول شيخ، ولا إمام، ونحو ذلك. سادساً: العقل الصريح موافق للنقل الصحيح، ولا يتعارض قطعياً معهما، وعند توهم التعارض يُقدَّم النقل. سابعاً: يجب الالتزام بالألفاظ الشرعية في العقيدة، وتجنب الألفاظ البدعية، والألفاظ المجملة المحتمِلة للخطإ والصواب يستفسر عن معناها، فما كان حقاً أُثبت بلفظه الشرعي، وما كان باطلاً رُدَّ. ثامناً: العصمة ثابتة للرسول صلى الله عليه وآله وسلم، والأمة في مجموعها معصومة من الاجتماع على ضلالة، وأما آحادها فلا عصمة لأحد منهم، وما اختلف فيه الأئمة وغيرهم فمرجعه إلى الكتاب والسنة، مع الاعتذار للمخطئ من مجتهدي الأمة. تاسعاً: في الأئمة محدّثون مُلهمون، والرؤيا الصالحة حق، وهي جزء من النبوة، والفراسة الصادقة حق، وهذه كرامات ومبشرات، بشرط موافقتها للشرع، وليست مصدراً للعقيدة ولا للتشريع. عاشراً: المراء في الدين مذموم، والمجادلة بالحسنى مشروعة، وما صح النهي عن الخوض فيه وَجَبَ امتثال ذلك، ويجب الإمساك بالحسنى عن الخوض فيما لا علم للمسلم به، وتفويض علم ذلك إلى عالمه سبحانه. حادي عشر: يجب الالتزام بمنهج الوحي في الرد، كما يجب في الاعتقاد والتقدير، فلا تُرَدُّ بدعة ببدعة، ولا يقابل التفريط بالغلو، ولا العكس. ثاني عشر: كل محدثة في الدين بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() طبعا أخي bouraba26 بارك الله فيك وجازاك كل خير ولا شك أنك بنبذك لهذه الممارسات المقرفة وتوضيحك لمنهج السلفية الحقة تكون قد أعدت للأمور اتزانها وجردت الأدعياء من ادعائهم وهذه هي السلفية التي نحب ونعتقد أما تلك الرواسب التي جعلت الأمة تضع السلفية في دائرة حمراء لأن الأدعياء وضعوا الأمة في دائرة حمراء فمصيرهم إما الفهم السليم أو النبذ المحتم....... واصدقك القول أن مداخلتيك أثلجتا صدري وربما صدور كل المعتدلين والوسطيين ممن دخلوا إلى هذا الموضوع..... فبارك الله فيك مرة أخرى.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() من رأيي أن السلطات دعمت الحركات الصوفية على حساب المنهاج السوي تماما كما تم تدعيم بيوت الدعارة و إنشاء الحانات خلال العشرية السابقة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() ربي يجيب الخير لهذه لبلاد |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||||
|
![]() بارك الله فيك الأخ الكريم محمد على هذا الموضوع و الشكر موصول لكل من ترك اثر بصماته في إثراء هذا الموضوع. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
[/align] الأخ حازم ستجد إن شاء الله في هذا الجمع الطيب أن الدعوة السلفية ليست دخيلة كما ادعيت بل هي ضاربة في عمق التاريخ عبقت أصولها من نبع صاف على منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم و صحابته الأطهار منهج لا تشوبه شوائب الشرك و البدع و الخرافات . 1) الإمام عبد الحميد بن باديس رحمه الله تعالى: · قال في رسالته المباركة: ((العقائد الإسلامية من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية)) (ص17 دار البعث ط1 سنة 1406 هـ): القرآن هو كتاب الإسلام، السنّة القولية والفعلية -الصحيحة- تفسير وبيان للقرآن، سلوك السلف الصالح –الصحابة والتابعين وأتباع التابعين- تطبيق صحيح لهدي الإسلام. فهم أئمة السلف الصالح أصدق الفهوم لحقائق الإسلام ونصوص الكتاب والسنّة. اهـ · وقال رحمه الله في كلمته التي ألقاها في حفل ختم تفسير القرآن الكريم بالجامع الأخضر بقسنطينة: (الشهاب: ج4، م14. ربيع الثاني- جمادى الأولى 1357) ((فإنّنا والحمد لله نربي تلامذتنا على القرآن من أوّل يوم، ونوّجه نفوسهم إلى القرآن في كلّ يوم، وغايتنا التي ستتحقق أن يُكوّن القرآن منهم رجالا كرجال سلفهم)) اهـ · وجاء في جريدة ((الفتح)) التي كان يشرف عليها الشيخ العلامة محب الدين الخطيب رحمه الله تعالى: ((جاءتنا من المغرب الأوسط (الجزائر) رسالة نافعة –إن شاء الله- ألّفها العلامة السلفي الأستاذ الشيخ عبد الحميد بن باديس من كبار العلماء المصلحين في الديار المغربية. )) نشر في مجلّة الشهاب في العدد87 بتاريخ 6 رمضان 1345 هـ (صراع بين السنّة والبدعة للشيخ أحمد حمّاني رحمه الله 1/110 دار البعث سنة 1405هـ) · وكتب الشيخ محمّد القرّي رحمه الله تعالى -من فاس المغرب- قصيدة من البحر الوافي -إثر الاعتداء الأثيم من طرف أحد أتباع الطريقة الصوفية الخرافية القبورية المعروفة بالطريقة العليوية ومحاولة قتل الإمام الرئيس عبد الحميد بن باديس رحمه الله تعالى- وأرسلها إلى ((الشهاب)) عدد 82 الصادر يوم الخميس 30 رجب 1345هـ، 3 أبريل 1927م وقال في مقدّمة الرسالة الملحقة بالقصيدة: جناب مدير مجلّة الشهاب المحترم. تحيّة وسلاما. الرجاء منكم أن تنشروا على صفحات –الشهاب- الأغّر القصيدة التالية بمناسبة نجاة العلامة السلفي المصلح السيّد عبد الحميد بن باديس من ضربة الشقي الأثيم ولكم مزيد الشكر. وقاك الله كيد الخائنينا **** وأخزى المبلسين الملحدينا . إلى آخر تلك القصيدة. 1) الإمام البشير الإبراهيمي رحمه الله تعالى: قال في كلمته التي ألقاها في حفل ختم الشيخ ابن باديس تفسير القرآن: ((هذا هو اليوم الذي يختم فيه إمام سلفي تفسير كتاب الله تفسيرا سلفيا ليرجع المسلمون إلى فهمه فهما سلفيا...)) (مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير ص467 من منشورات وزارة الشؤون الدينية) وقال في مقال له حول الحفل نفسه: ((وأراد الله فحقق للأستاذ أمنيته من ختم التفسير، وللأمّة رجاءها في تسجيل هذه المفخرة للجزائر، ولأنصار السلفية غرضهم من تثبيت أركانهم بمدارسة كتاب الله كاملا...)) (مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير ص453) وقال في موضع آخر: ((أتمّ الله نعمته على القطر الجزائري بختم الأستاذ عبد الحميد بن باديس لتفسير الكتاب الكريم درساً على الطريقة السلفية ... ولا معنى لذلك كلّه إلا أنّ إحياء القرآن على الطريقة السلفية إحياء للأمّة التي تدين لله به.)) (مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير ص15) 2) الإمام العلامة أبو يعلى الزواوي رحمه الله تعالى: قال في مقاله الذي نشر في جريدة الشهاب في عددها 90 الصادر في 1شوال 1345هـ تحت عنوان: تكرّر الاعتداء على أصحاب الشهاب: ((...وساءني كثيرا إذ فشلت في سعي في الصلح والهدنة والاتفاق على قواعد نجري عليها نحن معشر السلفيين)) ثمّ أمضى هذا المقال: ((الزواوي السلفي إمام مسجد سيدي رمضان)) (صراع بين السنّة والبدعة 1/135-138 ) وقال في ((الشهاب)) عدد 81، 27 يناير 1927م : ((لما كنت كثير الكتابة في جريدة ((الشهاب)) الثاقب وعرفت بظهر الغيب الأستاذ الشيخ عبد الحميد بن باديس المشرف على ((الشهاب)) أنّه قطب دائرتنا السلفية.)) وقال ((ثمّ بقي أن أقول: أنّه لا ينبغي بحال ونحن سلفيون إسلاميون شرعيون مقيدون بالقوانين الإلهية والدولية أن تكون أعمالنا من قبيل الرجم بالغيب أو التشفّي والإنتقام ممن عسى أن يكونوا برءاء)) وقال رحمه الله تعالى في رسالته إلى الكاتب السلاوي الفاسي: ((لأننا سلفيون دعاة الإصلاح العام في الدّين وما ألصق به وفي الجنس وما هو فيه... ونخصّ –نحن السلفيّون- بشيء أدقّ مما يكون، وما هو هذا الشيء ؟ وهو التدقيق والتحقيق في الأقوال والأفعال، والحذر من الخطأ والخطل في القول والعمل)) (الصراع 2/67). وقال كذلك في مقال له نشر في ((الشهاب)) العدد 90، 31 مارس 1927م: ((فالجواب عنه أنّي أعلنت عن نفسي أنّي سلفي، وأعلنتُ أنّي تبرّأتُ ممّا يخالف الكتاب والسنّة ورجعت عن كلّ قولة قلتها لم يقلها السلف الصالح)) 3) الإمام الشيخ الطيّب العقبي رحمه الله تعالى:قال سماحة الشيخ أحمد حمّاني رحمه الله تعالى (مفتي الجزائر الأسبق) في كتابه الحافل (صراع بين السنّة والبدعة 2/174): ((كان الشيخ العقبي في دروسه وخطبه ومقالاته ينهج نهج السلفيين في إحياء السنّة وإماتة البدعة والهجوم بشدّة على البدع والضلالات والأوهام والخرافات)) اهـ وجاء في جريدة الشهاب في عددها 83 الصادر في 7شعبان هـ، 10فيفري 1927م : ((في ذمّة التاريخ، أفظع حادث. (القصيدة من البحر الكامل) لشاعر السلفيين وخطيبهم العلامة الأستاذ الشيخ الطيّب العقبي: عبد الحميد النّصر قد وافاكا **** رغم المنافس والذي عاداكا واصلت سيرك مرشدا ومعلّما **** ولسوف تَحمَدُ بعدها مسراكا.)) القصيدة.. وقال الشيخ الطيّب العقبي طيّب الله ثراه في قصيدته المباركة: (إلى الدّين الخالص) وهي منشورة في المنتديات السلفية. أيها السائل عن معتقدي **** يبتغـي مني ما يحوي الفؤاد إنـني لست ببدعي ولا **** خـارجي دأبه طول العنـاد يحدث البدعة في أقوامـه **** فتعم الرض نجداً ووهـاد ليس يرضى الله من ذي بدعة **** عملا إلا إذا تاب وهاد لست ممّن يرتضي في دينه **** ما يقول الناس زيدٌ وزياد بل أنا متبع نهج الألى **** صدعوا بالحق في طرق الرشاد حجتي القرآن فيما قلته **** ليس لي إلا على ذاك استناد وكذا ما سنّه خير الورى **** عدتي وهو سلاحي والعتاد وبذا أدعوا إلى الله ولي **** أجر مشكور على ذاك الجهاد منكمو لاأسأل الأجر و لا**** ابتغي شكركم بله الوداد مذهبي شرع النبي المصطفى**** واعتقادي سلفيٌ ذو سداد خطتي علم وفكر نظر **** في شؤون الكون بحث واجتهاد وطريق الحق عندي واحد **** مشربي مشرب قرب لا ابتعاد. 4) الإمام الفقيه الشيخ العربي بن بلقاسم التبسي رحمه الله تعالى: قال هذا الشيخ العلامة الجليل في رسالته المباركة ((بدعة الطرائق في الإسلام)) (ص25 دار البعث ط1 سنة 1982 إعداد د. أحمد الرفاعي الشرفي): ((وبعون الله سأجعل كلّ حجّة من حجج الطرائق التي اشتهرت بها، وذاعت بيننا منفردة ببحث وأقيسها بعصر السلف. فإن وُجد لها أصلٌ بينهم (أي السلف الصالح) قبلناها وعملنا بها، وعززناها. وما لم نجد له أصلا في أيامهم، وعرف بينهم اعتقدنا أنّه بدعة محدثة)). وقال في (ص28 من نفس الرسالة): ((ونحن نعرض عملهم هذا ونقيسه بالهدي النبوي وعمل السلف، فذلك الدّين، وما لم يعرف في تلك الأيّام بعموم أو خصوص فليس من الدّين، فإنكاره قربة، والاعتراف به بدعة.)) اهـ 5) الإمام المؤرّخ الكبير الشيخ العلامة مبارك بن محمد الميلي رحمه الله تعالى: قال في مقال له بعنوان ((المصلحون و المرجفون)): من أين فهمتم إنكارنا الولاية الثابة بالكتاب الذي دعوناكم و لا نزال ندعوكم إلىطرح ما يخالفه ؟ و في أيّ جملة رأيتم عدم الإعتراف بالكرامة، و هي عقيدة السلف ونحن سلفيّون نرجو أن نلقى الله كذلك" ((جريدة المنتقد/ العدد 14)). و في كتابه القيّم((رسالة الشرك ومظاهره)) يقول بملء فيه : ((فنحن بالعقيدة السّلفية قائلون، ولما مات عليه الأشعري موافقون))ص26 شركة الشهاب. 6) الأستاذ الشيخ الجيلاني بن محمّد رحمه الله تعالى: قال في الاحتفال بختم شرح الإمام ابن باديس لموطأ الإمام مالك رضي الله عنه: ((فانزاحت دياجي الجهل وشبه الضلال وعوارض الغفلة وعوامل الجمود واستفاقت الأمّة من سباتها العميق على ضوء السنّة الوهّاج فاندفعت تعمل لصالح الدارين ورائدها كتاب الله وسنّة رسول الله وهدي السلف الصالح.)) اهـ (مجالس التذكير من حديث البشير النّذير ص329 من مطبوعات وزارة الشؤون الدينية). |
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
حازم ......ما زلت تدافع عن الصوفية https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=153338 سؤال : تقول السلفية دخيلة كيف تكون دخيلة عرف لنا السلفية ما هي ؟ |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي يوسف زكي وفي كل الإخوة والأخوات الذي أدولوا بدلائهم المباركة في هذا الموضوع
يعني سبحان لو نلاحظ فقط وهذا إحياءا لما قاله الأخ يوسف عن جمعية العلماء المسلمين والدور التنويري الذي كانت تقوم به في محاربة الجهل ومقارعة الضلالة أن الشرق الجزائري (الذي عرف حركة نشيطة للجمعية) لا نجد فيه انتشارا كبيرا للصوفية وهذا على حساب الغرب الجزائري و الذي انتشرت فيه هذه الآفة انتشار النار في الهشيم ولو أنه لا يوجد مكان الآن إلا وتجد فيه قبة خضراء عليها علم أبيض وفيها درويش يضل الناس بارك الله فيكم اخوتي و في انتظار البقية |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() شكرا جزيلا لكم، أتابعكم بكل شغف |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() السلام عليكم.... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() مشكور على المرور الطيب أخي والله نحن في انتظار الأعضاء كي يشاركوا لكن الملاحظ أنه توجد مواضيع اهم يكرس لها الأعضاء طاقاتهم الجبارة مشكور مرة ثانية أخي الكريم اقتباس:
وفيك بركة أخي الكريم مشكور على المشاركة العطرة
|
||||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc