واقع الأزواج الجزائريين

[" أبو عبود"]

لمذا هذه النظرة السوداوية ؟ ليس كل النسا تعيش التعاسة او يقل بريق زواجهما هذا ليس صحيحا. النسا تعيش شهر عسل وهناك من يعيش سنوات وعمر كله عسل. ليس كل النسا تفكر بالمادة وانا لا ناقض الاخت لكن ليس كل الناس بالحالة التي صوريتها. ثم ان عمل المرأة سبب لها التعب والارهاق وهذا يعود على نفسيتها. فلم التعصب؟ هي تعمل من 6 الى 21.00 دون انقطاع بالله عليك كيف ترتاح وكيف تستطيع ان تهتم بنفسها او بزوجا او يكون لديها وقت لاولادها بل لراحتها هي؟ تصوري معلمة متزوجة لديها ولدان. تنهض على 6.30 تحضر القهوة والفطور. تغسل الواني تذهب للعمل. تعود الى البيت تحضر الغداء تغسل الاوني وتعود الى العمل. تخرج على 16.00 تحضر قهوة المساء وتغسل الاواني وتحشر العشاء وتغسل الااني. لديها تحضير لا يقل عن ساعة يوميا. متى تنتهي منه؟ وفي نهاية الاسوبع لديها " الميناج" وغسيل الملابس. نسيت من يقوم على تربية ابنائها في حال كانا اقل من 6 سنوات؟ تتكهم عند الجدة والجدة طبعا لبيست قريبة. تتركهم عند الجيران. بالذمة هل هذه معيشة؟ لدي ججارة استاذة تترك ولديها عند الجيران وزوجها يعمل بعيدا. اصبحا لا يحبان الذهاب الى واليدهما ولو ليلا. والله ينتحبون لكي يبقو عند الجيران.
أيتها المرأة اللبيبة، يا صاحبة العقل الراجح، لقد فرض الله على زوجك نفقتك ولو كان لديك مال قارون فالنفقة حقك وليست منة منه ولا " مزية" فعودي إلى رشدك ولا تغرنك الماديات والمرتبات فانك سوف تكتشفين ان زوجك لم يكن راك امراة بل كان يارك " شهرية". وبعدت يخونك او يتزوج عليك بمالك وشقاء عمرك. انظري حولك وسوف ترين ذلك واضح للعيان.

[روح مراد]

من ناحية أنه يتزوج عليها بمالها فهذا حقيقية لا مفر منها
كل ما ذكرته من شقاء و عناء و في الأخير سيجازيهل بالزواج عليها هذا هو الخير

[" أبو عبود"]

معلمة تزوجت معلم وراحت تصارع معه أعباء الحياة كان المرتب يومها أشبه بمنحة الشبكة الاجتماعية في وقتنا هذا. اشتى قطعة ارض وطبعا كتبها باسمه. وبدأ البناء فأـى على كل ما تملك هي طبعا لأني لا أردي صراحة كم أنفق هو في هذه الفترة. وبعد أن أنه الصرح أخبرها أنه يريد الزواج. سألته بعوفية - والحجقيقة أني لا اصدف ان المرأة عفية في اقوالها ولا في تصرفاتها-: لم تريد الزواج علي؟ اجباها بكل وقاحة وبكل رخص وبكل دناءة - لم أجد الفاظا أخرى تعبر عما في جوفي من الغيض- قال لها:" أريد مرا تاع دار". هذا هو حالنا. حتى الاجابة فيها الكثير من الاهانة والتفاهة والحقد وقلة الادب وانعدام التربية.

[ABDOU ELE]

الســــــــلام عليكم

شكرا لك على الفكرة المطروحة.........خرج دفئ الاسرة من النافدة عندما دخل حب الدنيا من الباب.....بوركتي

[LILA LAMIS]

السلام عليكم
كل الذي ذكرته اختي فيه شيء من الصحة و قد لا يكون صحيحا بالمرة.
اذا كان الرجل ولد اصل و ناس و ذو اخلاق وضمير طبعا سوف يقدر للمراة عملها و تعبها من اجل الماديات كما تسميها و التي اصبحت اساسيات بالنسبة لي .....

قولو لي اذا لم يكن لك منزل خاص يسعك انت و ابناؤك هل سيكون هناك استقرار و دفء و حب و كل ما تتكلمون عنه...؟؟؟؟
اذا لم تكن هناك سيارة و لو بسيطة و صغيرة توصلك لمكان عملك و لقضاء حاجيات المنزل ...هل العمل من اجل توفيرها حرام و مضيعة للوقت......؟؟؟؟

و اللهç يا اخوتي ارى هذا طبيعي جدا وة لا عيب ان يتعب كلا الزوجين في تحقيق ذلك و لو 15 سنة الاولى....اما البيت باسمه و تزوج عليها وووووووو كلها كلام فارغ لا ينطبق الا على الرجال اللصوص الخائنين و ما عليها الا ان توكل عليه ربي فهو يمهل و لا يهمل.

[أم عبد الكريم]

الزواج يتم على ستة الله و رسوله لهذا يجيب ان نبحث في العلاقة الزوجية عن ما امر به الله عزوجل و الرسول الكريم عليه افضل الصلاة و السلام واين نحن منها

[روح مراد]

والله الرجال ماشي كامل كيف كيف و النساء كذلك لكن الضحية الأولى و الأخيرة في المجتمع هي المرأة مهما كانت حالتها
إذا كانت فتاة تدرس الكل يراقبها من خروجها من البيت حتى رجوعها
إذا كبرت و راحت للجامعة كيف كيف
إذا خرجت للعمل الأنظار عليها إلا تزوجت صغيرة الناس تتكلم إذا اتزوجت كبيرة الناس تتكلم إذا ماعنجهاش الذرية الناس تتكلم على المرأة و كأن الزوج غير معني بالأمر إذا عندها الذرية الناس تراقب أولادها .... إذا تطلقت نفس الشي إذا ماخرجتش من الدار فلانة محبوسة إذا خرجت فلانة ألقات روحها ....
و هكذا الرجل في بلادنا و لا واحد ينظر إليه بمجرد أنه يعمل و متزوج و يذهب إلى المسجد لصلاة الجمعة فقط هذا يكفي أن يعتبره الكل راجل بمعنى الكلمة
و لكن المرأة تقوم بدورها على أكمل وجه و تعمل في الخارج الكل يذم المرأة العاملة و المسكينة اللي ماقراتش و قاعدة فالدار راجلها كل يوم إيقول لها الناء نتاع الصح راهم إيعاونو في رجالهم ماشي قاعدين برك ياكلو كيما أنت
فاين الحل في رأيكم ؟

[malako5000]

لا لا لا .... الضحية الأولى هم الاطفال ان كانوا .... المرأة عموما هي سبب المشاكل و الا لما قال رسول الله صلى عليه و سلم انهن اكثر اهل جهنم لانهن يكثرن كفران العشير ..... و لهذا طلب من الرجال كذلك الصبر من افعالهن

انا امراة و هذه الامور لا تخفى علي .. اذن لا ترمين كل اللوم على الرجال .... انا اقول ان المرأة هي السبب في 80% من المشاكل و الرجل 20%

[روح مراد]

صحيح المرأة هي عماد و أساس البيت إن كانت صالحة و مهيأة لوظيفتها ستعد جيلا جيدا يعتمد عليه
و المشكلة تكمن الآن في الفرق الواضح بين المرأة العاملة و المرأة الماكثة بالبيت
صحيح هناك إيجابيات و سلبيات لكلتا الحلتين، و لكن إن قارننا مجمل الإيجابيات و مجمل السلبيات من كل الجزانب سنجد أن سلبيات المرأة الماكثة في البيت تتعدى سلبيات العاملة
معظم الرجال مع المرأة الماكثة بالبيت لماذا؟
صحيح هو مكانها و لكن بغض تانظر عن هذا و ذاك الرجال يحبون المرأة المتفرغة لهم
الماكثة في البيت تعيش روتين قالتل و حتى و إن كانت متعلمة و مثقفة إلا أنها بمجرد مكوثها في البيت سستغير حالتها
تصوروا يوم الماكثة في البيت:
تقوم في الصباح مباشرة لتهيئة الفطور المسكينة تقوم من السرسر إلى المطبخ ليس لها متسع من الوقت حتى لتنظر إلى المرآة، من وقت نهوضها و هي تجري وراء أبنائها لتحضيرهم و تنسى نفسها الزوج من قبل أن يفتح عينيه و هو يسمع شكاوي الزوجة و تذمرها على أبنائها و بمجرد أن يفتح عينيه سينصدم بذلذ المخلوق المشنشف
الشعر طالع في السماء جبة مكمشة و هي تجري و تجري ، أكيد أنه لن يرى مسؤوليات هاته الزوجة و لا مشاكل الأبناء كل ما يلاحظه هو منظر زوجته
هنا 1 نقطة سالبة للمرأة إهمال منظرها في الصباح
بمجرد خروج أبنائها للمدرسة و الزوج للعمل المسكينة يومها سبدأ بالأعمال المنزلية التي لا تنتهي من مسح و غسيل ..... و طبخ المسكينة لا تملك حتى وقت للراحة اليوم كله و يهي تعمل و تعمل و يعود الزوج و يجدها كما تركها
المساء تقضيه أمام التلفاز و الأكل أو الخروج عند الجارات و التقرعيج
حين يعود الزوج في المساء يجد أمامه أسطوانة واحدة غير متجددة إما الحديث عن الأعمال المنزلية ، خصت هادي جيب هادي، أو التذمر من الأبناء أو الحديث عن فلان و فلانة ....مع الوقت يصبح هذا الروتين قاتل و الحلة النفسية التي تعيشها المرأة تشجعها على الأكل و عدم التحرك و تؤدي بها إلى السمنة و فقدان رشاقتها
إلى هنا 3 نقاط سلبية:
الإهمال : عدم التزين و عدم الاهتمام بالمظهر الخارجي
المناقشات: تفكير المرأة يصبح منحصرا بين الأبناء و المطبخ و الأعراس و الأسواق و التلفاز
تسلسل الروتين القاتل إلى البيت و هذا ما يدفع الرجل إلى البحث عن تجديد إن لم يجده في البيت يبحث عنه في الخارج
المرأة العاملة صحيح أنها تتعب و أنها لا تؤدي مسؤولياتها كاملة اتجاه ابنائها خاصة من الحضانة إلى المدرسة و لكن إمرأة تساعد زوجها، تناقشه، تتقاسم معه أعباء الحياة و مشقة اليوم ....تهتم بهندامها تسعى دائما إلى أن تكون جميلة و مرتبة
من ملاحظاتي وجدت أن أكثر النساء اللواتي تعرضن لخيانة أزواجهن هن الماكثات في البيت

[mounaminou]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح مراد

صحيح المرأة هي عماد و أساس البيت إن كانت صالحة و مهيأة لوظيفتها ستعد جيلا جيدا يعتمد عليه
و المشكلة تكمن الآن في الفرق الواضح بين المرأة العاملة و المرأة الماكثة بالبيت
صحيح هناك إيجابيات و سلبيات لكلتا الحلتين، و لكن إن قارننا مجمل الإيجابيات و مجمل السلبيات من كل الجزانب سنجد أن سلبيات المرأة الماكثة في البيت تتعدى سلبيات العاملة
معظم الرجال مع المرأة الماكثة بالبيت لماذا؟
صحيح هو مكانها و لكن بغض تانظر عن هذا و ذاك الرجال يحبون المرأة المتفرغة لهم
الماكثة في البيت تعيش روتين قالتل و حتى و إن كانت متعلمة و مثقفة إلا أنها بمجرد مكوثها في البيت سستغير حالتها
تصوروا يوم الماكثة في البيت:
تقوم في الصباح مباشرة لتهيئة الفطور المسكينة تقوم من السرسر إلى المطبخ ليس لها متسع من الوقت حتى لتنظر إلى المرآة، من وقت نهوضها و هي تجري وراء أبنائها لتحضيرهم و تنسى نفسها الزوج من قبل أن يفتح عينيه و هو يسمع شكاوي الزوجة و تذمرها على أبنائها و بمجرد أن يفتح عينيه سينصدم بذلذ المخلوق المشنشف
الشعر طالع في السماء جبة مكمشة و هي تجري و تجري ، أكيد أنه لن يرى مسؤوليات هاته الزوجة و لا مشاكل الأبناء كل ما يلاحظه هو منظر زوجته
هنا 1 نقطة سالبة للمرأة إهمال منظرها في الصباح
بمجرد خروج أبنائها للمدرسة و الزوج للعمل المسكينة يومها سبدأ بالأعمال المنزلية التي لا تنتهي من مسح و غسيل ..... و طبخ المسكينة لا تملك حتى وقت للراحة اليوم كله و يهي تعمل و تعمل و يعود الزوج و يجدها كما تركها
المساء تقضيه أمام التلفاز و الأكل أو الخروج عند الجارات و التقرعيج
حين يعود الزوج في المساء يجد أمامه أسطوانة واحدة غير متجددة إما الحديث عن الأعمال المنزلية ، خصت هادي جيب هادي، أو التذمر من الأبناء أو الحديث عن فلان و فلانة ....مع الوقت يصبح هذا الروتين قاتل و الحلة النفسية التي تعيشها المرأة تشجعها على الأكل و عدم التحرك و تؤدي بها إلى السمنة و فقدان رشاقتها
إلى هنا 3 نقاط سلبية:
الإهمال : عدم التزين و عدم الاهتمام بالمظهر الخارجي
المناقشات: تفكير المرأة يصبح منحصرا بين الأبناء و المطبخ و الأعراس و الأسواق و التلفاز
تسلسل الروتين القاتل إلى البيت و هذا ما يدفع الرجل إلى البحث عن تجديد إن لم يجده في البيت يبحث عنه في الخارج
المرأة العاملة صحيح أنها تتعب و أنها لا تؤدي مسؤولياتها كاملة اتجاه ابنائها خاصة من الحضانة إلى المدرسة و لكن إمرأة تساعد زوجها، تناقشه، تتقاسم معه أعباء الحياة و مشقة اليوم ....تهتم بهندامها تسعى دائما إلى أن تكون جميلة و مرتبة
من ملاحظاتي وجدت أن أكثر النساء اللواتي تعرضن لخيانة أزواجهن هن الماكثات في البيت

ana cheft l <3aks ..... nssa f dar yehtamo akter men l 3amilat b libas w jamal ..; ama l 3amila matelkach meme pas lwakt l douche ... 3an tajroba;;;ama nadafa w tokab w chtih f 3ras mokhtalata f hada yerja3 l tarbya w din mach lel3amal kharij lmanzil khlass

[حمودية]

بارك الله فيك
ماقلته عين الصواب

[rahma nour]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
انا اعرف ان من يضع مقارنة بين طرفين يذكر سلبيات و ايجابيات كلا الطرفين و لكن اختي الفاضلة اعطيتي نظرة سوداوية على المراة الماكثة و هذا غير صحيح التقرعيج موجود بالفطرة في المراة و لا يهم المكان الذي تتواجد فيه اما الهندام فالمراة العاملة تجدها في احسن هندامها ليس لزوجها بل للخارج و ارجوا ان لا تفهمي كلامي بالخطا اي ان اي امراة عندما تهم بالخروج سواء العاملة او الماكثة بفطرتها الانثوية عليها ان تكون في احسن مظهر لها الماكثة قد تتعب و لكن ليس بقدر العاملة التي تعمل الضعف اي بالداخل و الخارج و هذا ما يسبب لها ارهاق كبير ينجم عنه الاهمال