مكتوب - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مكتوب

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-01-23, 10:22   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
كمال الاسلام
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية كمال الاسلام
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام التميّز بخيمة الجلفة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة وسام المسابقة اليومية 
إحصائية العضو










افتراضي

سأتدخل في الموضوع مرة اخرى


بعد قرائتي للموضوع اكثر من مرة وكذا باقي الردود فهمت انك تقصدين بمن يقول هذه الكلمة في غير محلها

فعلا موجدين

لكن ارى انه من فعل ما عليه واجتهد ثم قضى الله امرا اخرى فذلك من يرضى بذلك اكبر دليل على امانه بقضاء الله

اما من يظل جالسا ثم يقول مكتوب فنقول له في الحركة بركة








 


قديم 2010-01-23, 10:42   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
أبو صهيب الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو صهيب الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة واقنا عذاب النار

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ل.آمال مشاهدة المشاركة
بطبيعة الحال ..........فأنا أعلم أن كل ما يحدث للإنسان قضاء و قدر و أن كل ما كتبه الله لنا سيصيبنا . لكن يقال أن القضاء قد يتغير بالدعاء و الله أعلم . فهل هذا صحيح .
إنشغالي هو أنه : بما أن الإنسان لا يعرف قدره إلا عندما يصيبه ، فلماذا يلام الإنسان إذا لم ينل ما طمح إليه و يقال له لأنك فعلت هذا و لم تفعل ذاك . لهذا كان سؤالي لأي حد تتدخل تصرفات الإنسان للوصول إلى مبتغاه .
مثال آخر : إذا أراد شخص خطبة فتاة و رفضه أهلها بسبب مثلا قلة ماله مقارنة به رغم رضاها ، و مهما حاولت البنت مع والدها فهو لم يقبل ، لماذا يقال لها " هذا مكتوب الله و قدره " و مع ذلك يلام الأب على رفضه بسبب قلة المال بالمقارنة لحالة الأب .
فبما ان الأمر يتعلق بالمكتوب و ما الإنسان إلا سبب في ظهوره ، فلماذا يلام المرء احيانا
السلام عليكم بارك الله فيك على الطرح وما أردته الرد على استفسار الأخت
اليك رد شيخنا صالح المنجد على هذه المسألة
الحمد لله
يجب على العبد أن يؤمن بأمرين :
الأول : أن الله تعالى خالق كل شيء ، وأنه لا يقع في الكون شيء إلا بإرادته ومشيئته ، وأنه علم ما سيكون ، وكتب ذلك كله في كتاب ، قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة ، كما صح عن نبينا صلى الله عليه وسلم ، وأنه سبحانه وتعالى عدل لا يظلم أحدا مثقال ذرة ، لأنه غني عن خلقه ، لا يحتاج إليهم ، وهو المتفضل عليهم في جميع الأحوال ، فكيف يظلمهم !
وقد دل على هذا الأصل أدلة كثيرة من الكتاب والسنة ، فمن ذلك قوله تعالى : ( إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ) القمر/49، وقوله : ( مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ) الحديد/22 ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( كَتَبَ اللَّهُ مَقَادِيرَ الْخَلَائِقِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ قَالَ وَعَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ ) رواه مسلم (2653).
والأمر الثاني : أن العبد له مشيئة واختيار ، بها يفعل ويترك ، ويؤمن ويكفر ، ويطيع ويفجر ، وعليها يحاسب ويجازى ، مع أن الله سبحانه يعلم ما يكون عليه ، وما سيختاره ، وكيف سيكون مصيره ، لكن الله لم يجبره على فعل الشر ، ولا اختيار الكفر ، بل وضح له الطريق ، وأرسل له الرسل وأنزل له الكتب ، ودله على الصواب ، فمن ضل فإنما يضل على نفسه ، ومن هلك فإنما يهلك عليها .
قال تعالى : ( وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ) الكهف/29 ، وقال : ( إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ) الإنسان/3، وقال : ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ) الزلزلة/7، 8 ، وقال : ( وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ) الأعراف/43 ، وقال : ( وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ) السجدة/14 . فبين سبحانه أن الإنسان يؤمن ويعمل والصالحات ، باختياره ومشيئته ، فيدخل الجنة ، أو يكفر ويعمل السيئات باختياره ومشيئته ، فيدخل النار .
وكل إنسان يعلم من نفسه ومن النظر إلى من حوله ، أن أعمالنا - من خير وشر ، وطاعة ومعصية – نفعلها باختيارنا ، ولا نشعر بسلطة تجبرنا على فعلها ، فأنت تستطيع أن تسب وتشتم وتكذب وتغتاب ، كما تستطيع أن تحمد وتسبح وتستغفر وتصدق وتنصح ، وتستطيع أن تمشي إلى أماكن اللهو والباطل والمنكر ، كما تستطيع أن تمشي إلى المساجد وأماكن الخير والطاعة ، وهكذا يستطيع الإنسان أن يضرب بيده ، ويسرق ويزوّر ويخون ، ويستطيع أن يساعد المحتاج ، ويبذل الخير ، ويقدم المعروف بيده . وكل إنسان يؤدي شيئا من هذه الأعمال ، لا يشعر بالجبر ولا بالقهر ، بل يفعلها باختياره وإرادته ، ومن ثم فإنه سيحاسب عليها ، إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر .
وما كتبه الله تعالى وقدره ، أمر لا يعلم به العبد ، ولا يصح له أن يعتمد عليه ، أو يحتج به ، كما لا يصح أن يعترض على ربه ، لم جعلت هذا في الأشقياء ، وذاك في السعداء ، فإن الله لم يظلم هذا الشقي ، بل أعطاه المهلة والقدرة والاختيار ، وأرسل له الرسل وأنزل معهم الكتب ، وذكّره وأنذره بأنواع من المذكّرات ، كالمصائب والابتلاءات ، ليتوب إليه ، ويقبل عليه ، فإذا اختار طريق الغواية ، وسلك سبيل المجرمين ، فلن يضر إلا نفسه ، وهو من أهلك نفسه ، كما قال تعالى : ( قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا . وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ) الشمس/9، 10
وقال : ( وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ) آل عمران/117
وقال : ( أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ) التوبة/70
والحاصل أن الإيمان بأن الله تعالى هو الخالق ، الذي قدر الأشياء وكتبها ، وميز السعداء من الأشقياء ، لا يعني أن الله جبر عباده على الطاعة أو المعصية ، بل أعطاهم القدرة والإرادة والاختيار ، فبها يفعلون ، وعليها يحاسبون ، وما ربك بظلام للعبيد .

والله أعلم .


والسلام عليكم









قديم 2010-01-26, 21:26   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
¨°o.سيدو~علالو.o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.سيدو~علالو.o°¨
 

 

 
الأوسمة
الفائز في مسابقة المولد النبوي 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2010-07-12, 15:10   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
LEIK
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

(إذن سأرق وأقتل وأفعل كل الأفاعيل المنكرة ومن يلومني أو يسألني أقول له هو المكتوب أهذا كلام )
لا هذا ليس كلام و لا حتى تفكير لان الله عز و جل لا يكتب الافعال السيئة " وكفى بنفسك اليوم عليك حسيبا" كيف تحاسب على المقدر و المكتوب؟
الموت، الحياة، الزواج مقدرة و مكتوبة ، أفعالنا التي نقوم بها بمحض ارادتنا و بعقولنا ليست مقدرة و لا مكتوبة ، ربما يجعلنا الله سببا في الشيء المقدر لا اكثر(حكمة منه لا يعلمها الا هو العزيز القدير)، فلا يجدر بنا ان نعلق تصرفاتنا على المكتوب و القدر، اين عقولنا التي انعم الله بها علينا لاختيار الطريق الصحيح؟ " ووجدوا ما عملوا حاضرا و لا يظلم ربك احدا"، و علينا ان نعلم ان من يتخلى عن كتاب الله و سنة رسوله الكريم يتخلى عنه الله فيتخبط في هذه الدنيا هائما غير مهتدي ، ومن يتمسك بهما يهديه الله لما هو خير له و يصلح افعاله .










قديم 2010-07-12, 15:19   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
نينا الجزائرية
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية نينا الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام احسن عضو 2010 وسام التألق  في منتدى الأسرة و المجتمع وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

نحن مخيرون في افعالنا
لكن كل ما يصبنا هو مقدر لنا
لكن نحن الطريقة التي نصل اليها
مثلا طالب مقدر له النجاح من الله تعالي
لكن هو اساء الطريقة في الوصول الي النجاح الذي قدر له مثلا الغش وعدم الاتكال علي قدراته
اعطيك مثلا اخر بنت قدر لها الزواج لكن هي اختارت طريقة السحر لكسب الزوج هو مقدر لها الزواج به لكت اساءات الاختيار
كذلك الذي ييستغنيكه مكتوب له ان يرزق بالمال لكن لم ياتي برزقه في الحلال واستعجله بالحرام
اما مسالة ان ابقي جالسا وانتظر الله بمقصد مكتوب ضنا انه يتوكل علي الله
فهذا اتكال وليس توكل
وسيدنا عمر قال يوما السماء لاتمطر ذهبا علي الانسان ان يسعي ويدعي الله ان ييسر له وكل شيء بتوفيق منه ومشيئته تسبق ما نريد
سلام










قديم 2010-07-12, 15:32   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
moustapha
مشرف سابق - صديق المنتدى
 
إحصائية العضو










افتراضي

كلمة مكتوب هي ايمان بقضاء الله وقدره .......... عن عبد الله بن عمرو بن العاص –رضي الله عنهما- قال سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول : ( كتب الله مقاديرالخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة ) رواه مسلم (2653) .
لكن علينا ان نعرف ونعي ونفهم هل الانسان مسير ام مخير ... جزى الله خيرا صاحب الموضوع










موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:39

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc