![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() اخي علي انا لا استطيع ان افرق بين الادلة وانما جهدي اني اخترت علماء امثال الشيخ حسن البنا و الغزالي والقرضاوي والشعراوي والطنطاوي فقلدتهم وانا على الفقه المالكي واقد اخبرتك انني اضع نفسي بدرجة بسيطة فوق المسلم العامي ولست بالذي يستطيع ان يفاضل بين الادلة وهل ترى انت ان العامي مثلي يلزمه تتبع الادلة والتفريق بينها
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
في هذه معك الحق |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() الشيخ الطيباوي من المشايخ السلفيين وقد زكاه الشيح الحلبي والشيخ ابراهيم شقرة وزكاه الشيخ ربيع سابقا قبل ان يخالفه في جرح الشيخ ابي الحسن |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||||
|
![]() لم تجبني بعد عن سؤالي حول قولك : اقتباس:
هلا أوردت بعضا من ذلك ؟ اقتباس:
الله أكبر !
تقع فيما تحذّر منه أخي ألا تعلم أنك عطّلت عقلك بذلك ؟ مع أن ما قلته أعتقد أن معك فيه حقّ : لكنّك لست بالذي يقلّد في كل شيء فلو علمتَ مثلا أنّ أغلب من ذكرت ليسوا على طريقة أهل السنة في مسائل العقيدة كالأسماء و الصفات و كذا مسائل الحاكمية بل إن منهم من يتجرّأ على السنة و يردّ أحاديث الصحيحين ( و هذا ليس بكلامي طبعا بل كلام أهل العلم يطول تفصيل ذلك ) فهل تقلّدهم في ذلك ؟ |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() اخي علي سمعت ان علماء ردوا احاديث نبوية ولكن ليس الباعث الهوى وانما لهم ادلتهم في ذلك فقد اطلعت ان الشيخ الغزالي انكر ان تكون لرسول الله صلى الله عليه وسلم معجزات مادية حسية وانما معجزته القران الكريم ودليله في ذلك قول الله سبحانه وتعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
وبمزيد من الدراسة والبحث وفتح العقل واستحضار معنى اهدنا الصراط المستقيم في كل ركعة سيتضح لك ولنا ولكل طالب حق الصراط المستقيم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() اخي علي سمعت ان علماء ردوا احاديث نبوية ولكن ليس الباعث الهوى وانما لهم ادلتهم في ذلك فقد اطلعت ان الشيخ الغزالي انكر ان تكون لرسول الله صلى الله عليه وسلم معجزات مادية حسية وانما معجزته القران الكريم ودليله في ذلك قول الله سبحانه وتعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | ||||
|
![]() اقتباس:
و إليك كلام الشيخ الألباني رحمه الله تعالى حول الدكتور الغزالي رحمه الله تعالى : ولقد سار على هذا المنوال من التجاهل لعلم ذوي الاختصاص صاحبه الكاتب الشهير الشيخ محمد الغزالي المصري في كتابه الأخير : " السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث " تجلى فيه ما كان يبدو منه أحيانا في بعض كتبه ومقالاته التي يبثها هنا وهناك من الانحراف عن الكتاب والسنة وفقه الأئمة أيضا خلافا لما يوهم قراءه بمثل قوله في مقدمة كتابه المذكور ( ص 11 ) : وأؤكد أولا و أخيرا أنني مع القافلة الكبرى للإسلام هذه القافلة التي يحدوها الخلفاء الراشدون والأئمة المتبوعون والعلماء الموثوقون خلفا بعد سلف ولاحقا يدعو لسابق اهــ كلامه وهذا كلام جميل ولكن أجمل منه العمل به وجعله منهج حياة ولكن مع الأسف الشديد هو من الكلام الذي يقال في مثله : ( اقرأ تفرح جرب تحزن ) إذ أن الرجل قد انكشف مذهبه أخيرا بصورة جلية جدا أنه ليس " مع القافلة الكبرى . . " إلخ بل ولا مع الصغرى وإنما هو مع أولئك ( العقلانيين الشذذ ) الذين لا مذهب لهم إلا اتباع ما تزينه لهم عقولهم فيأخذون من كل مذهب ما يحلو لهم مما شذ وند وقد قال بعض السلف : " من حمل شاذ العلم حمل شرا كبيرا " ومع ذلك فهو يحشر نفسه في زمرة الفقهاء الذين يستدركون على المحدثين شذوذا أو علة خفيت عليهم والحقيقة أن الرجل لا علم عنده بالحديث ولا بالفقه المستنبط منه وإنما هي العشوائية العمياء المخالفة لما عليه علماء المسلمين من المحدثين والفقهاء في أصولهم وفروعهم فهو إذا صادم رأيه حديث صحيح نسفه بدعوى باطلة من دعاويه الكثيرة فيقول مثلا : ضعفه فلان وهو يعلم أن غيره ممن هو أعلم منه أو أكثر عددا صححه كما هو موقفه من حديث البخاري الآتي في ( المعازف ) وتارة يرده بدعوى أنه حديث آحاد وهو يعلم أيضا أن خبر الآحاد حجة في الفقهيات والعمليات بالاتفاق وإذا لم يستطع رفضه لسبب أو آخر رد العمل به بقوله : ليس قطعي الدلالة وهو يعلم أيضا أنه لا يشترط ذلك عند العلماء وإنما يكفي فيها الظن الراجح عندهم وإلا قلبنا عليه دعواه ورددنا عليه كل مخالفاته لأنها لم تبن يقينا على دليل قطعي الثبوت قطعي الدلالة وإلا لم يكن هناك خلاف وإن كان الحديث في العمليات والغيبيات رده بقوله : " لا يتصل بعقيدة ولا يرتبط به عمل " أو قد يختلق له معنى من فكره هو في نفسه باطل فيلصقه بالحديث وهو منه بريء وأما كلام العلماء في الدفاع عن الحديث وتفسيره بعلم فهو يستعلي عليه ويرفضه طاعنا فيهم بما هو أهل له وأولى به كمثل قوله ( ص 29 ) : نقول نحن : هذا الدفاع كله خفيف الوزن وهو دفاع تافه لا يساغ اهــ يعارض به العلماء وهم شراح الحديث المازري والقاضي عياض والنووي الذي عنه نقل الكلام المشار إليه ولكنه دلس على القراء فإنه ابتدأ المنقول بقوله : " قال المازري . . . " . وجاء في آخر المنقول : " واختاره المازري والقاضي عياض " وهذا من تمام الكلام المنقول . وإنما نقله عن " شرح النووي لمسلم " والنووي هو الذي قال : " قال المازري . . " إلخ فكان عليه أن يعزوه إليه ولكنه لم يفعل لأنه يعلم منزلة الإمام النووي وشهرته عند المسلمين فلم ير من سياسته أن ينبه أيضا إلى " تفاهته " تلك بعض مواقفه المذبذبة تجاه الأحاديث الصحيحة المرفوضة عنده أما إذا كان الحديث ضعيفا أو لا أصل له فهو يجعله صحيحا قويا مسندا بعقله المشرع يبطل به ما صح في الشرع فيقول ردا على من ضعفه أو قد يضعفه : لكن معناه متفق مع آية من كتاب الله أو أثر من سنة صحيحة انظر كلمته في مقدمة كتابه " فقه السيرة " حول تخريجي لأحاديثه تحت عنوان " حول أحاديث الكتاب " تجد تحته تصريحه بأنه يصحح الحديث الضعيف عند المحدثين ويضعف الصحيح عندهم بناء على ماذا ؟ أعلى الشروط المعروفة عند علماء الحديث وحكاها هو في أول كتابه " السنة " ( ص 14 15 ) ذرا للرماد في العيون ؟ كلا فهو في قرارة نفسه لا يؤمن بها والله أعلم ولئن آمن بها فهو لا يحسن تحقيقها وإنما اعتماده مجرد رأيه وزعمه أن معناه صحيح ولا يشعر المسكين بمبلغ الضلال الذي وقع فيه بسبب إعجابه برأيه واستخفافه بعلم الحديث وبأهله أنه ألحق نفسه بتلك الطائفة من الكذابين والوضاعين الذين كانوا كلما رأوا حكمة أو كلاما حسنا جعلوه حديثا نبويا فلما ذكروا بقوله صلى الله عليه و سلم : " من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار " قالوا : نحن لا نكذب عليه وإنما نكذب له ذلك هو موقف كل ( من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم . . ) الآية . بل هو قد يزيد عليهم فيبطل بمثله حكما شرعيا ثابتا بالأحاديث الصحيحة وأعني بذلك قوله ( ص 18 ) : وقاعدة التعامل مع مخالفينا في الدين ومشاركينا في المجتمع أن لهم ما لنا وعليهم ما علينا فكيف دم قتيلهم ؟ أقول فيه من المخالفات للشرع والعلم ما يأتي : أولا : قوله : " لهم ما لنا وعليهم ما علينا " يشير إلى حديث ذكره بعض فقهاء الحنفية ممن لا علم عندهم بالحديث وأن النبي صلى الله عليه و سلم قاله في أهل الذمة وهو حديث لا أصل له في شيء من كتب السنة كما أشار إلى ذلك الحافظ الزيلعي الحنفي في " نصب الراية " وهو مخرج في المجلد الخامس من " سلسلة الأحاديث الضعيفة " برقم ( 2176 ) وهو تحت الطبع ثانيا : هذه الجملة التي صيروها حديثا مستقلا هي في الحقيقة قطعة من حديث صحيح ورد فيمن أسلم من المشركين فهم الذين قال فيهم النبي صلى الله عليه و سلم : " لهم ما لنا وعليهم ما علينا " هكذا هو في " سنن الترمذي " وغيره من حديث سلمان رضي الله عنه وفي " صحيح مسلم " وأبي عوانة وابن حبان وابن الجارود من حديث بريدة بن الحصيب رضي الله عنه وهما مخرجان في " الإرواء " ( ص 1247 ) و " صحيح أبي داود " ( 2351 2352 ) فأبطل الغزالي هذا الحديث الصحيح برأيه الفج وجهله الفاضح بالسنة متوكئا على الحديث الذي لا أصل له تالله إنه لو لم يكن في كتابه إلا هذه المخالفة بل الطامة لكان كافيا لإهباط قيمة كتابه وإسقاط مؤلفه من زمرة الفقهاء أما الكتابة فهي له أما العلم والفقه فله رجال فكيف وهناك عشرات بل مئات الطامات التي تولى بيان بعضها ( ) إخواننا الأساتذة والمشايخ الذين ردوا عليه جزاهم الله خيرا ومنها : ثالثا : لقد أشار بقوله : " فكيف بهدر دم قتيلهم ؟ " إلى إنكاره لقوله صلى الله عليه و سلم : " لا يقتل مسلم بكافر " وهو صحيح أيضا رواه البخاري وغيره عن علي والترمذي وغيره عن ابن عمرو وغيرهما وهو مخرج في " الإرواء " ( 2208 2209 ) وبه أخذ جمهور العلماء ومنهم ابن حزم في " المحلى " الذي قلده فيما أخطأ وفي إبطاله لحديث ( المعازف ) ولم يقلده هنا وقد أصاب فاعتبروا يا أولي الألباب وأما الحديث الذي يذكره بعض الكتاب المعاصرين كالمودودي رحمه الله تقليدا لمذهبه الحنفي أن النبي صلى الله عليه و سلم قتل مسلما بذمي فهو منكر لا يصح كما قال بعض الأئمة وقد تكلمت عليه في " سلسلة الأحاديث الضعيفة " برقم ( 460 ) مفصلا ثم إنني لأتساءل أنا وكل ذي لب منصف : لم أهدر الشيخ الغزالي العمل بهذا الحديث الصحيح وهو موافق لعموم قوله تعالى : ( أفنجعل المسلمين كالمجرمين . ما لكم كيف تحكمون ) ؟ وإن كان قد سيق في غير هذا السياق فإن الغزالي نهم في التمسك بعموم القرآن ولو كان مخصصا بالأحاديث النبوية والأمثلة على ذلك كثيرة منها ما تقدم قريبا من إنكاره على كافة العلماء محدثين وفقهاء جعلهم دية المرأة على النصف من دية الرجل ونسبهم إلى مخالفتهم لظاهر الكتاب يعني قوله تعالى : ( النفس بالنفس ) رابعا : تأمل معي أيها القارئ الكريم تلطف الشيخ الغزالي مع أعداء الله : اليهود والنصارى بقوله : " مخالفينا في الدين " وقد يقول فيهم أحيانا : " إخواننا " وقابل ذلك بمواقفه العديدة تجاه إخوانه في الدين كيف يشتد على علمائهم الأموات منهم والأحياء وبخاصة طلاب العلم منهم وقد مرت بك قريبا بعض الأمثلة مما قاله في أهل الحديث وشراحه فيا ترى أذلك مما أودعه في كتابه " خلق المسلم " ؟ أم هو مخالفة صريحة لمثل قوله تعالى : ( أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ) ؟ وقوله عز و جل : ( يا أيها الذي آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون . كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ) ؟ تلك نماذج قليلة من مواقف للشيخ الغزالي كثيرة تجاه الأحاديث النبوية الصحيحة والأحاديث الضعيفة يأخذ منها ما يشاء ويرفض منها ما خالف هواه دون أن يستند في ذلك على قاعدة تذكر عند أحد من العلماء بل هي العشوائية العمياء كما تقدم ذكرت ذلك ليتبين القراء طريقته في رفضه للأحاديث الصحيحة عند أهل الاختصاص من العلماء فلا هو منهم علما حتى يستطيع معرفة الصحيح من الضعيف انطلاقا من قواعدهم وكتابه " فقه السيرة " بتخريجي إياه وما تقدم من الأمثلة دليل قاطع على ذلك ولا هو معهم كما قال الله تعالى : ( وكونوا مع الصادقين ) وقال : ( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) ومقدمته لتخريجي المشار إليه وما سبق من الأمثلة أيضا يؤكد كل ذلك فمن لم يكن من أولئك العلماء ولا هو معهم فالأحرى به أن يكون لسان حاله - على الأقل - كما قال ذلك الشاعر الجاهلي : وهل أنا إلا من غزية إن غوت .... غويت وإن ترشد غزية أرشد وختام ذلك موقفه من حديث البخاري في المعازف وأسلوبه في تضعيفه إياه فهذا وحده يكفي للدلالة على أنه لا ينطلق في نقده للأحاديث إلا من الهوى والظن الأعمى فقد قال : ( ص 66 - 67 ) لأحد علماء الخليج وهو يناقشه في ليلة النصف من شعبان : " أظن الأحاديث التي وردت في ليلة النصف أقوى من الأحاديث التي وردت في تحريم الغناء " وظنه هذا كاف لإدانته بالجهل وإلقاء الكلام على عواهنه... *********** نكتفي بهذا القدر و هو من كتاب تحريم آلات الطرب للألباني رحمه الله .. و لنا عودة للمزيد بإذن الله تعالى .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() نسأل الله أن يجعلنا من أهل السنة والجماعة
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() اخي علي بارك الله فيك على النقول الطيبة وان كنت افضل التدرج والترتيب في الاجابة حتى تعم الفائدة اي ان تجبني اولا عن اثبات من يثبت المعجزات الحسية لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتفنيد ماذهب اليه الشيخ الغزالي من انكار ذلك وانا ليس لدي ما اضيفه على قول الشيخ الالباني وقد اطلعت على كتبه ومقالاته في الشيخ الغزالي والشيخ البوطي ولكن الا ترى معي انه كان من الافضل مواصلة البحث عن ردود الشيخ الغزالي و الشيخ البوطي والشيخ القرضاوي على اتهامات علماء السلفية حتى تستبين الحجة ام يكفي ردا واحدا ثم يغلق الموضوع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() هذا الصباح فتحت المصحف الشريف لقراءة بعض ايات الله فكانت اول اية وجدتها هي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
![]() اقتباس:
إن كنت تريد التدرّج في الموضوع فلو بالإمكان البدء بردود
الطيباوي هداه الله على الإخوان المسلمين فقد طالبتك بها قبلا .. و الله الموفّق .. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() 7 ـ العكس هو الصَّحيح عداوة العلمانيين أشدُّ من عداوة الفرق الضَّالَّة للسَّلفيِّين لكن بينهما خصوص وعموم بمعنى أنَّ الفرق الضَّالَّة تُعادينا بسبب العقيدة لكنَّنا نهيِّج بعض الفرق كالأشاعرة ضدّنا في حين كان بالامكان الاستفادة منهم كما فعل سلفُنا، كذلك خلطنا بين أنواع التَّصوُّف وهاجمنا جميع أنواعه ببغي وعدوان،فبدلا من تصحيح التَّصوُّف نستبعده نهائيًّا، وهنا تُوظِّف العلمانية هذين الصِّنفين: الاشاعرة و المتمذهبين و الصُّوفيَّة في حربنا، و تتحالف معهم، أمَّا الفرق الأخرى فإنَّها ـ لو نتفرَّغ لها من المعارك التَّافهة ـ لا تقوى على مواجهتنا ، فاللاعب الحقيقي الآن ليس الفرق ولكن من يقفُ خلفَها، و يدافعُ عنها ،و يُقدِّمها على أنَّها الاسلام المعتدل وهو الاعلام العلماني. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | ||||
|
![]() اقتباس:
للأسف أخطأت النقل !
لم يتطرّق الطيباوي للإخوان فنرجو نقلا آخر من فضلك .. و ليس هناك ما تسمّيه التجريح في كلامه بل هو التمييع . .. |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لتعطل, افضل, عقلك, طريقة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc