لماذا نحتفل بالمولد النبوي الشريف - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لماذا نحتفل بالمولد النبوي الشريف

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-07-17, 12:07   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراً لكل من مر على الموضوع









 


قديم 2014-12-19, 14:29   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم جميعاً










قديم 2014-12-19, 14:44   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
piri611
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بالتوفيق داءما










قديم 2014-12-20, 01:51   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
Abou Elbber
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ليس كل مالم يفعله السلف ولم يكن في الصدر الأول ، فهو بدعة منكرة سيئة يحرم فعلها ويجب الإنكار عليها بل يجب أن يعرض ما أحدث على أدلة الشرع فما اشتمل على مصلحة فهو واجب أو على محرم فهو محرم

الحمد لله, اما بعد: فالكلام على هذه المقالة من وجهين.
-الاول: "ليس كل.......على ادلة الشرع". هذا اجمال فيه حق وباطل. فان كان المراد بالما لم يكن في الصدر الاول:ما هو متعلق بالعادات وحوائج الناس الدنيوية فهذا حق لا مرية فيه لقوله -صلى الله عليه وسلم- "انتم اعلم بامور دنياكم".
وان كان المراد ما هو متعلق بالعبادات وامور الدين -كما هو حال المولد- فقد مضى فيما اورده بعض اخواننا من الاثار قول ابن مسعود
"ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم ، هؤلاء صحابة نبيكم -صلى الله عليه وسلم- متوافرون وهذه ثيابه لم تبل وآنيته لم تكسر ، والذى نفسى فى يده إنكم لعلى ملة هى أهدى من ملة محمد ، أو مفتتحى باب ضلالة". وقبل ذلك قوله -صلى الله عليه وسلم-"فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي واياكم ومحدثات الامور" فوصف خلفاءه بالرشاد الذي هو ضد الغواية وبالهداية التي هي ضد الضلال, وحذر من من المحدثات. ولينظر المسلم العاقل بعد ذلك في حكم الاحتفال بالمولد الذي لم يكن في الصدر الاول. مذكرين اخواننا القراء بامور:
1-ان العلماء عقدوا قاعدة محكمة ونصها "الاصل في العبادات المنع الا لنص والاصل في العادات الاباحة الا لنص" لذا صدق من قال "كل خير في اتباع من سلف وكل شر في ابتداع من خلف". وما احسن قول الامام مالك"ما لم يكن يومئذ دينا لا يكون اليوم دينا".
2-ان كثيرا ممن يدعي محبة النبي وتعظيمه هو من ابعد الناس عن الاقتداء به-عليه الصلاة والسلام- حتى في الهدي الظاهر مع ان القرءان ينص بحروفه "لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة".
3-ان العلماء مختلفين في تاريخ مولده -عليه الصلاة والسلام- بالضبط بل يرجح بعض العلماء ان التاريخ الذي يحتفل به الناس اليوم كمولد انما هو تاريخ الوفاة! فهذه مفارقة عجيبة. وبالجملة نقول لمن يريد الاحتفال "اثبت العرش ثم انقش".
4-الا يخشى المسلم دخوله في قوله -عليه الصلاة والسلام- "من سن في الاسلام سنة سيئة فله وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيامة"!

-الثاني: "فما اشتمل......فهو محرم" هذا الكلام يناقش على الصفة التي سنبينها اذا كان المراد بما لم يكن :العادات. اما العبادات فقد بينا الامر فيها.
اقول:استعمال (المصلحة) في مقابل (المحرم) خطا. فتعديل العبارة هكذا "فما اشتمل على مصلحة فهو واجب وما اشتمل على محرم فهو محرم" او هكذا "....على واجب فهو واجب....على محرم فهو محرم".
ثم اعلم ان خطاك الاصلاحي قد صاحبه خطا اخر: اذ ان ما اشتمل على مصلحة لا يشترط ان يكون واجبا فالسيارة -مثلا- فيها مصلحة فهل هي واجبة! ومن هنا انصح كل الاخوة ان يتحروا مايكتبون ولا يتكلموا فيما لا يحسنون لانه كما قيل "من تكلم في غير فنه اتى بالعجائب!" وما ضر الانسان ان يكون ناقلا عن العلماء الثقات او معلقا بكلمة طيبة.


تعلمنا انه عند اختلاف التنوع لايعاب قول من القولين
هل الامر تعصبا لعلماء نجد؟ وان الحق هو معهم والعلم عندهم؟ خاصة اذا لاحظنا ان كثيرا من علماء مصر والشام والعراق والمغرب والجزائر افتوا بجواز الاحتفال والذي يشدد بالتحريم هم علماء نجد.

الحمد لله اما بعد: فالظاهر ان -حضرة الاستاذ- لا يفرق بين (اختلاف التنوع) و(الخطا والصواب) فعليه اذا مراجعة كتب مقدمات دراسة الفقه مصحوبا بدعواتنا له بالتوفيق; هذا من جهة.
ومن جهة اخرى ننمي الى علمه ان المسلم مكلف باتباع الراجح من الاقوال المعضودة بالدليل الشرعي كما بينه السادة العلماء.
ثم نقول له-: ايعقل ان اخوانك يقولون لك "قال رسول الله....وقال ابن مسعود.....وقال عمر بن عبد العزيز...." وانت تقول "هل الامر تعصبا لعلماء نجد"! كما لا يفوتني تنبيهك ايضا ان ابن تيمية من علماء الشام. والفوزان من علماء الحجاز. ولعلك تقصد بعلماء (نجد) علماء (الحجاز) . فتنبه اخي -اجدد النصح لك- لما تكتب ولا تقل كلمة لتعتذر منها غدا.
كتبت ما كتبت -انا اخوكم (ابو عبد البر -Abbou Elbber خطا) تعليما للجاهل وتذكيرا للعالم ونصحا لمن كان مخطئا واستغفر الله لي ولكم.










قديم 2014-12-20, 08:21   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله،

إن الشيخ ابن باز والألباني والعثيمين هم من جملة العلماء المعاصرين، الذين شهد لهم أقرانهم بالعلم والدراية، وأخذ فتاويهم جائز كغيرهم من العلماء، ولكن الأجدر بأهل كل منطقة أن يسألوا علماء بلدهم، لأنهم الأعلم بأعرافهم وعاداتهم، المطلعون على مذهبهم ومرجعيتهم الفقهية










قديم 2014-12-20, 09:04   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
beldjilali.guellil
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي مشاهدة المشاركة
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله،

إن الشيخ ابن باز والألباني والعثيمين هم من جملة العلماء المعاصرين، الذين شهد لهم أقرانهم بالعلم والدراية، وأخذ فتاويهم جائز كغيرهم من العلماء، ولكن الأجدر بأهل كل منطقة أن يسألوا علماء بلدهم، لأنهم الأعلم بأعرافهم وعاداتهم، المطلعون على مذهبهم ومرجعيتهم الفقهية
نحن كذلك عندنا الشيخ فركوس من هو على منهجهم رحمهم الله ولا يجيز الاحتفال
بل ينبغي التذكير بسنته و سيرته دون الاحتفال فلم يحتفل الرسول صلى الله عليه وسلم بمولده ولا أحد من صحابته

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد .









قديم 2014-12-20, 11:12   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
عبد القادر الطالب
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

يا صاحب هذا المقال أحذر أنت تكذيب قول الله تعالىٰ : ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ﴾ [ المائدة : 3 ] ؛
أنت جئت ببدعة جديدة تعتبرها دينًا ؛ فمقتضاه أَنَّ الدِّين لم يكمل .

• ثانيًا : أتن تقدح في الشَّريعة ، وأَنَّها ناقصة ؛ فأكملته أنت ببدعتك .

• ثالثًا : أنت تقدح في المسلمين الَّذين لم يأْتوا بها ؛ فكل من سبق هٰذه البدعة من النَّاس دينهم ناقص ! وهٰذا خطير !!

• رابعًا : أتعلم أَنَّ مَن اشتغل ببدعة ؛ انشغل عن سُنَّة ؛ كما قال بعض السَّلف :
« ما أَحْدثَ قَومٌ بِدْعَةً ؛ إِلَّا هَدمُوا مِثْلَها مِنَ السُّنَّةِ » .

• خامسًا : أَنَّ مثل هذه البدع توجب تفرُّق الأُمَّة ؛ لأَنَكم تعتقدون أنكم أنتم أصحاب الحق؛ ومنا سواهكم علىٰ ضلال !! ونحن نقول: أَنتم الَّذين علىٰ ضلال ! فتتفرق قلوبنا

مفاسد جما تترتب على أمثال هذه البدعة ، كما يتَّصل بهٰذه البدعة سفه في العقل وخلل في الدِّين .










قديم 2014-12-20, 11:20   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
عبد القادر الطالب
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

أيها الأخ الكريم إن أخطر أنواع الشرك هو الابتداع في الاعتقاد ذلك لأن العاصي يعرف أنه في معصية أما المبتدع فيعتقد أنه على الحق وأنه يتقرب بها إلى الله وأن غيره بعيدين عن الله ما داموا ليسو على بدعته
فعلى العبد أن يحتاط لعقيدته فيدور حيث دار الدليل










قديم 2014-12-20, 11:25   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
صهيب النايلي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا نحتفل بالمولد النبوي الشريف
الإحتفال بدعة :
عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنِّي فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ مَنْ مَرَّ عَلَيَّ شَرِبَ ، وَمَنْ شَرِبَ لَمْ يَظْمَأْ أَبَدًا ، لَيَرِدَنَّ عَلَيَّ أَقْوَامٌ أَعْرِفُهُمْ وَيَعْرِفُونِي ، ثُمَّ يُحَالُ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ ، فَأَقُولُ : إِنَّهُمْ مِنِّي ، فَيُقَالُ : إِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ ، فَأَقُولُ : سُحْقًا ، سُحْقًا ، لِمَنْ غَيَّرَ بَعْدِي ) . رواه البخاري ( 6212 ) ومسلم ( 2290 ) .

يقول الإمام الشاطبي رحمه الله :
ولقوله : ( قد بدلوا بعدك )، ولو كان الكفر : لقال : " قد كفروا بعدك "، وأقرب ما يحمل عليه : تبديل السنة، وهو واقع على أهل البدع، ومن قال : إنه النفاق : فذلك غير خارج عن مقصودنا؛ لأن أهل النفاق إنما أخذوا الشريعة تقيةً، لا تعبداً، فوضعوها غير مواضعها، وهو عين الابتداع .
ويجري هذا المجرى كل من اتخذ السنَّة والعمل بها حيلةً وذريعةً إلى نيل حطام الدنيا، لا على التعبد بها لله تعالى؛ لأنه تبديل لها، وإخراج لها عن وضعها الشرعي . " الاعتصام " ( 1 / 96 ) .
قال الإمام النووي رحمه الله في شرحه للحديث :
هذا مما اختلف العلماء في المراد به على أقوال : . . . والثالث : أن المراد به أصحاب المعاصي والكبائر الذين ماتوا على التوحيد ، وأصحاب البدع الذين لم يخرجوا ببدعتهم عن الإسلام . " شرح مسلم " ( 3 / 136 ، 137 ) .










قديم 2014-12-20, 11:26   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
عبد القادر الطالب
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

إذا تركن الدين يعبث به أهل الأهواء والبدع وجاريناهم وسكتنا عليهم فإننا لسنا في مأمن من سخط الله عز وجل










قديم 2014-12-20, 11:47   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
bilalbooba
بائع مسجل (أ)
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك يا غالي










قديم 2014-12-20, 12:33   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة الفاروق مشاهدة المشاركة
نعم بالطبع لا يجوز


الإمام ابن تيمية

الاحتفال بالمولد النبوي على صاحبه أفضل الصلاة وأزكى التسليم بدعة لا تجوز في أصح قولي العلماء؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعله، وهكذا خلفاؤه الراشدون، وصحابته جميعاً رضي الله عنهم، وهكذا العلماء وولاة الأمور في القرون الثلاثة المفضلة، وإنما حدث بعد ذلك بسبب الشيعة ومن قلدهم، فلا يجوز فعله ولا تقليد من فعله.

وهو عليه الصلاة والسلام لم يفعل ذلك، وقد بلغ البلاغ المبين بأقواله وأفعاله صلى الله عليه وسلم
وأصحابه رضي الله عنهم
لم يفعلوا ذلك، ولو كان خيراً لسبقونا إليه، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) متفق على صحته، وقال عليه الصلاة والسلام ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد)) أخرجه مسلم في صحيحه، وكان صلى الله عليه وسلم يقول في خطبه: ((أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة)) أخرجه مسلم في صحيحه.

الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان :

قد يقولون : إن الاحتفال بذكرى مولده -صلى الله عليه وسلم- ينبئ عن محبته -صلى الله عليه وسلم- فهو مظهر من مظاهرها وإظهار محبته -صلى الله عليه وسلم- مشروع
والجواب أن نقول : لا شك أن محبته -صلى الله عليه وسلم- واجبة على كل مسلم أعظم من محبة النفس والولد والوالد والناس أجمعين – بأبي هو وأمي صلوات الله وسلامه عليه -، ولكن ليس معنى ذلك أن نبتدع في ذلك شيئاً لم يشرعه لنا، بل محبته تقتضي طاعته واتباعه، فإن ذلك من أعظم مظاهر محبته، كما قيل :
لو كان حبك صادقاً لأطعته إن المحب لمن يحب مطيع


قال صلى الله عليه وسلم :
(خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعةٍ ضلالة). خرجه مسلم في الصحيح.



لا تكذبي على ابن تيمية و اذكر قوله كاملا

كلام شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيمية فى شأن المولد
تحليل وتعقيب ..



1.كلام شيخ الإسلام .


ذكر شيخ الاسلام ابن تيمية فى (اقتضاء الصراط المستقيم - 1/297) كلاما حول الاحتفال بالمولد خلاصته في قوله : (فتعظيم المولد، واتخاذه موسماً = قد يفعله بعض النّاس، ويكون له فيه أجر عظيم، لحسن قصده، وتعظيمه لرسول الله صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم)
لكن بعض الأفاضل يظن أن بقية كلامه غير ناطق بهذه الخلاصة لذا احتاج الأمر منا إلى نقل فى كلامه ، ثم النظر في إرجاعه إلى الكلام المذكور ؛ أو بيان نسبت لغيره من أقوال العلماء، حتى تتضح الأمور ..
وهذا نص كلامه رحمه الله ، يقول :
(ما يحدثه بعض الناس ـ إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى - عليه السلام -، وإما محبة للنبي - صلى الله عليه وسلم -، وتعظيماً. والله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد، لا على البدع من اتخاذ مولد النبي - صلى الله عليه وسلم - عيداً. مع اختلاف الناس في مولده. فإن هذا لم يفعله السلف، مع قيام المقتضي له وعدم المانع منه لو كان خيراً. ولو كان هذا خيراً محضًا، أو راجحاً لكان السلف - رضي الله عنهم - أحق به منا، فإنهم كانوا أشد محبة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتعظيماً له منا، وهم على الخير أحرص. وإنما كمال محبته وتعظيمه في متابعته وطاعته واتباع أمره، وإحياء سنته باطناً وظاهراً، ونشر ما بُعِث به، والجهاد على ذلك بالقلب واليد واللسان. فإن هذه طريقة السابقين الأولين، من المهاجرين والأنصار، والذين اتبعوهم بإحسان.



وأكثر هؤلاء الذين تجدهم حرّاصاً على أمثال هذه البدع، مع ما لهم من حسن القصد، والاجتهاد الذي يرجى لهم بهما المثوبة، تجدهم فاترين في أمر الرسول - صلى الله عليه وسلم -، عما أمروا بالنشاط فيه، وإنما هم بمنزلة من يحلّي المصحف ولا يقرأ فيه، أو يقرأ فيه ولا يتبعه وبمنزلة من يزخرف المسجد، ولا يصلي فيه، أو يصلي فيه قليلاً، وبمنزلة من يتخذ المسابيح والسجادات المزخرفة. وأمثال هذه الزخارف الظاهرة التي لم تشرع، ويصحبها من الرياء والكبر، والاشتغال عن المشروع ما يفسد حال صاحبها.
واعلم أن من الأعمال ما يكون فيه خير، لاشتماله على أنواع من المشروع، وفيه أيضاً شر، من بدعة وغيرها، فيكون ذلك العمل خيراً بالنسبة إلى ما اشتمل عليه من أنواع المشروع وشراً بالنسبة إلى ما اشتمل عليه من الإعراض عن الدين بالكلية كحال المنافقين والفاسقين. وهذا قد ابتلى به أكثر الأمة في الأزمان المتأخرة.


فعليك هنا بأدبين: أحدهما: أن يكون حرصك على التمسك بالسنة باطناً وظاهراً، في خاصتك وخاصة من يطيعك. وأعرف المعروف وأَنْكِر المنكر.
الثاني: أن تدعو الناس إلى السنة بحسب الإمكان فإذا رأيت من يعمل هذا ولا يتركه إلا إلى شر منه، فلا تدعو إلى ترك منكر بفعل ما هو أنكر منه، أو بترك واجب أو مندوب تركه أضر من فعل ذلك المكروه، ولكن إذا كان في البدعة من الخير، فعوِّض عنه من الخير المشروع بحسب الإمكان، إذ النفوس لا تترك شيئاً إلا بشيء، ولا ينبغي لأحد أن يترك خيراً إلا إلى مثله أو إلى خير منه)) اهـ كلامه رحمه الله تعالى.



2.تحليل كلام الشيخ تقي الدين :
إن رأي شيخ الاسلام ابن تيمية فى إظهار الفرح والسرور بمولد المصطفى صلى الله عليه وسلم = ليس منافيا لكلام بقية أئمة الاسلام في هذا الأمر من أمثال : السيوطى ، والحافظ ابن حجر ، وأبو شامة ، وابن عابدين ، والحافظ السخاوى وغيرهم ؛ لأنهم جميعا قد اتفقوا على أنه بدعة ، لكنهم قالوا : مستحبة ، وابن تيمية استحبه مع قليل من التحفظ المتعلق بتخصيص يوم معين بالأعمال المشروعة !!
وأكتفي من أقوال هؤلاء الأعلام فى هذا المقام بكلام الإمام أبو شامة شيخ الإمام النووي رحمهما الله ، حيث قال [السيرة الحلبية ، علي بن برهان الدّين الحلبي 1/83- 84] :



( ومن أحسن ما ابتدع في زماننا ما يفعل كلّ عام في اليوم الموافق ليوم مولده صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم من الصدقات والمعروف , وإظهار الزينة والسرور , فإنّ ذلك مع ما فيه من الإحسان للفقراء مشعر بمحبّته صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم , وتعظيمه في قلب فاعل ذلك , وشكراً لله على ما منَّ به من إيجاد رسوله صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم الذي أرسله رحمة للعالمين )
والمعلوم أن البدع تعتريها الأحكام التكليفية الخمسة (الوجوب - الاستحباب - الحرمة - الكراهة - الاباحة) فليست كل بدعة هى بدعة ضلالة بالضرورة ، والحديث الوارد فى هذا ينبغى فهمه فى ضوء غيره وفى ضوء فعل الصحابة الذين هم أفهم الخلق لمعانى الشرع ..
وقد حكم هؤلاء العلماء بأن إظهار الفرح والسرور ، وذكر سيرته الشريفة ، والإكثار من الصلاة على رسول الله ، وإطعام الطعام ، والاجتماع لدروس العلم ، وقراءة القرآن.. ونحو ذلك فى هذه الأيام من البدع الحسنة .



فهى (بدع) لأن السلف الصالح رضى الله عنهم لم يخصصوا هذه الأيام بمثل هذه العبادات ، وهى (حسنة) لأنها أمور من الدين وليست خارجة عنه ، ونص الحديث (من أحدث فى أمرنا هذا ما ليس منه ..) ، فهذه الأمور من الدين ، وهى مطلوبة فى كل وقت ..
وكلام ابن تيمية إذا تأملته _رحمك الله_ ستجد أنه بعد أن اتفق مع ما ذهب إليه علماء الإسلام فى بدعية المولد = أرجع الأمر إلى نية المحتفل ، وحَكَمَ بأن هذا المحتفل إذا فعل ذلك (سرورا وفرحا) بمولد الرسول فهو مثاب مأجور ، وإن فعله (تقليدا وتشبها بغير المسلمين) فهو مأزور من ناحية التشبه مأجور من ناحية ما يقوم به من أعمال صالحة ..
وتصحيح النية واجب قبل كل عمل حتى يكون مقبولا عند الله تعالى ، لا فى الاحتفال بمولد سيدنا وحبيبنا فقط ..
وتأمل تفريقه الواضح فى أول كلامه حين يقول :
(ما يحدثه بعض الناس ـ إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى - عليه السلام -، وإما محبة للنبي - صلى الله عليه وسلم -، وتعظيماً. والله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد، لا على البدع من اتخاذ مولد النبي - صلى الله عليه وسلم – عيداً)


لاحظ : إما .. وإما ..
وتأمل قوله (واعلم أن من الأعمال ما يكون فيه خير، لاشتماله على أنواع من المشروع، وفيه أيضاً شر، من بدعة وغيرها، فيكون ذلك العمل خيراً بالنسبة إلى ما اشتمل عليه من أنواع المشروع وشراً بالنسبة إلى ما اشتمل عليه من الإعراض عن الدين بالكلية كحال المنافقين والفاسقين. وهذا قد ابتلى به أكثر الأمة في الأزمان المتأخرة.)



3.الاشتباه ببدعية تخصيص يوم
أما اشتباه ابن تيمية وعتراضه على تخصيص يوم محدد بهذه المستحبات واعتباره ذلك من قبيل البدع التى قد تكون محرمة أو مكروهة = فإنه إذا كان شيخ الاسلام لم يقف على أصل للاحتفال بهذا اليوم فإن غيره قد وجد ، ومن علم حجة على من لم يعلم ..
فعلماء الاسلام ومنهم السيوطى والحافظ ابن حجر قد استخرجا أصولا من السنة المشرفة لتخصيص ذلك اليوم بالفرح والسرور بمولده صلى الله عليه وسلم حتى يزول الحرج عن تخصيص هذا اليوم ..
يقول الحافظ السيوطى رحمه الله :



(وقد ظهر لي تخريجه على أصل آخر، وهو ما أخرجه البيهقي عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم عق عن نفسه بعد النبوة، مع أنه قد ورد أن جده عبد المطلب عق عنه في سابع ولادته، والعقيقة لا تعاد مرة ثانية فيحمل ذلك على أن الذي فعله النبي صلى الله عليه وسلم إظهار للشكر على إيجاد الله إياه رحمة للعالمين، وتشريع لأمته كما كان يصلي على نفسه، لذلك فيستحب لنا أيضا إظهار الشكر بمولده بالاجتماع وإطعام الطعام ونحو ذلك من وجوه القربات وإظهار المسرات.)أ.هـ
وكان هذا الكلام بعد كلام الحافظ ابن حجر العسقلاني الذى نقله الحافظ السيوطى فى كتابه [حسن المقصد فى عمل المولد]حين يقول :


(أصل عمل المولد بدعة لم تنقل عن أحد من السّلف الصّالح من القرون الثلاثة ، ولكنّها مع ذلك قد اشتملت على محاسن وضدّها ، فمن تحرّى في عملها المحاسن ، وجنّب ضدّها كان بدعة حسنة ، وإلا فلا , وقد ظهر لي تخريجها على أصل ثابت في الصحيحين من أنَّ النبيّ صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم قدم المدينة فوجد اليهود يصومون يوم عاشوراء ، فسألهم فقالوا : هو يوم أغرق الله فيه فرعون ، ونجّى موسى ، فنحن نصومه شكراً لله تعالى ، فيستفاد منه الشّكر لله على ما منَّ به في يوم معيّن من إسداء نعمة , أو دفع نقمة ، ويعاد ذلك في نظير ذلك اليوم من كلّ سنة ، والشكر لله يحصل بأنواع العبادة كالسجود والصيام والصدقة والتلاوة ، وأيّ نعمة أعظم من النعمة ببروز هذا النبيّ نبي الرحمة في ذلك اليوم ، وعلى هذا فينبغي أن يقتصر فيه على ما يفهم الشكر لله تعالى من التلاوة , والإطعام ، وإنشاد شيء من المدائح النبويّة المحرّكة للقلوب إلى فعل الخير والعمل للآخرة , وأمّا ما يتبع ذلك من السماع واللهو وغير ذلك فينبغي أن يقال : : ما كان من ذلك مباحاً بحيث يقتضي السرور لا بأس بإلحاقه به ، وما كان حراماً أو مكروهاً فيمنع ، وكذا ما كان خلاف الأولى )أ.هـ.

4.الاشتباه بترك أهل القرون المفضلة
أما الاشتباع بترك أهل القرون المفضلة لتخصيص يوم محدد فليس دليلا ، لأنهم رضى الله عنهم لم يفعلوا كل مستحب ولا كل مباح .. فالترك ليس دليلا يركن إليه كما قرره أهل الأصول فلا حظر إلا : إن نص الشارع على النهي أو أتى ما يذم به فاعله ..
وقد أحسن السيد عبد الله بن الصديق فى كتابه (حسن التفهم والدرك لمسألة الترك) حين قال :


الترك ليس بحـجـة في شـرعنا ... لا يقتـضي منـعاً ولا إيجـابا
فمن ابتغى حظـراً بتـرك نبينـا ... ورآه حكمـا صادقاً وصوابـا
قد ضـل عـن نهج الأدلة كلها ... بل أخطأ الحكـم الصحيح وخابا
لا حظر يمكـن إلا إن نهي أتـى ... متـوعداً لمخـالفـيه عـذابـا
أو ذم فـعـل مـؤذن بعقـوبة ... أو لفـظ تحريـم يواكب عابـا
والله الموفق .









قديم 2014-12-20, 13:29   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
amirs
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2014-12-20, 22:57   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
Abou Elbber
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم.
بعد الاطلاع على كثير من المشاركات وما يتبعها من التعليقات والتعقيبات (واحيانا التشغيبات-اصلح الله اصحابها-) اردت ذكر ثلات فوائد متعلقة بالردود لدرء النقاش العقيم.
وقبل البداءة انبه على كلمتين باختصار شديد:
1-"أيها الأخ الكريم إن أخطر أنواع الشرك هو الابتداع في الاعتقاد" قيلت في معرض الرد على صاحب المشاركة الاصلية (الاحتفال بالمولد). الاحتفال بالمولد ليس بدعة اعتقادية بل عملية. وان كنت تريد غير ذلك فبينه موفقا.
2-"أما الاشتباه بترك أهل القرون المفضلة لتخصيص يوم محدد فليس دليلا". يذكر العلماء في ضابط الحكم على العمل بالبدعة ان يقوم الداعي لفعله وتحصل القدرة على ايقاعه لكن لا يفعل.....والجواب للعاقل اللبيب.
اعود -ايها الاخوة- الى المقصود:
-الفائدة الاولى: (في مباحثة من يخالفك في اصل تبنى عليه المسالة). ومثاله: (تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة) فالاولى هنا احالته الى الاطلاع على المسالة محققة ليعلم بعد ذلك ان البدع كلها سيئة بنص قول المعصوم -عليه الصلاة والسلام- "كل بدعة ضلالة". لانك لو اتيته بالف دليل ودليل على بدعية هذه المسالة لوجد لك المخرج بسهولة بان البدع منها الحسنة.

-الفائدة الثانية: (في مباحثة من يقارع الحجة براي الرجال). فانت تقول له قال رسول الله ,وهو يقول لك قال فلان وفلان! وتقول له قال السلف , ويقول لك قال الخلف! هذا يدعى له بالرحمة ويعلم فقه الاولين من مثل قول مالك-رحمه الله- "ما لم يكن يومئذ دينا لا يكون اليوم دينا". وقبله قول ابن عباس-رضي الله عه- "اقول لكم قال رسول الله وتقولون قال ابو بكر وعمر!"

-الفائدة الثالثة: (في مباحثة من تخاطبه بشئ ويجيبك بشئ اخر) فهنا ندعو كل من يقرا هذه الاسطر ان لا يتكلم في غير فنه لئلا ياتي بالعجاب ويفهم الخطاب ويحسن الجواب:
-اما بالموافقة اعترافا بالحق للحق. ولا يخفى علينا حديث "كل بني ادم......."
-واما بالمخالفة بالاسلوب العلمي الناضج لا الساذج. اقول (الساذج) لان منهم من يحشو كلامه بالنقل عن العلماء بطريقة لا تشبه العلم; وحقا -مرة اخرى- :من تكلم في غير فنه اتى بالعجائب!









قديم 2014-12-23, 21:14   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
notajsim
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou elbber مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم.
بعد الاطلاع على كثير من المشاركات وما يتبعها من التعليقات والتعقيبات (واحيانا التشغيبات-اصلح الله اصحابها-) اردت ذكر ثلات فوائد متعلقة بالردود لدرء النقاش العقيم.
وقبل البداءة انبه على كلمتين باختصار شديد:

اصلح لا تكتب هكذا بل تكتب أصلح بهمزة القطع و ليس همزة الوصل .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou elbber مشاهدة المشاركة

1-"أيها الأخ الكريم إن أخطر أنواع الشرك هو الابتداع في الاعتقاد" قيلت في معرض الرد على صاحب المشاركة الاصلية (الاحتفال بالمولد). الاحتفال بالمولد ليس بدعة اعتقادية بل عملية. وان كنت تريد غير ذلك فبينه موفقا.
2-"أما الاشتباه بترك أهل القرون المفضلة لتخصيص يوم محدد فليس دليلا". يذكر العلماء في ضابط الحكم على العمل بالبدعة ان يقوم الداعي لفعله وتحصل القدرة على ايقاعه لكن لا يفعل.....والجواب للعاقل اللبيب.
اعود -ايها الاخوة- الى المقصود:
-الفائدة الاولى: (في مباحثة من يخالفك في اصل تبنى عليه المسالة). ومثاله: (تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة) فالاولى هنا احالته الى الاطلاع على المسالة محققة ليعلم بعد ذلك ان البدع كلها سيئة بنص قول المعصوم -عليه الصلاة والسلام- "كل بدعة ضلالة". لانك لو اتيته بالف دليل ودليل على بدعية هذه المسالة لوجد لك المخرج بسهولة بان البدع منها الحسنة.

-الفائدة الثانية: (في مباحثة من يقارع الحجة براي الرجال). فانت تقول له قال رسول الله ,وهو يقول لك قال فلان وفلان! وتقول له قال السلف , ويقول لك قال الخلف! هذا يدعى له بالرحمة ويعلم فقه الاولين من مثل قول مالك-رحمه الله- "ما لم يكن يومئذ دينا لا يكون اليوم دينا". وقبله قول ابن عباس-رضي الله عه- "اقول لكم قال رسول الله وتقولون قال ابو بكر وعمر!"

موضوع بدعة المولد من عدمها قديمة جديدة و قد ناقشناها لكن جماعتك يحذفون ردودنا و مواضيعنا .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou elbber مشاهدة المشاركة


-الفائدة الثالثة: (في مباحثة من تخاطبه بشئ ويجيبك بشئ اخر) فهنا ندعو كل من يقرا هذه الاسطر ان لا يتكلم في

ندعوا تكتب هكذا : ندعوا كل فعل اتصل (بواو الجماعة) نضع بعده (ألفاً)، سواء كان ماضيا، أوأمرا، أومضارعا منصوبا، أو مضارعا مجزوما.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou elbber مشاهدة المشاركة

غير فنه لئلا ياتي بالعجاب ويفهم الخطاب ويحسن الجواب:
-اما بالموافقة اعترافا بالحق للحق. ولا يخفى علينا حديث "كل بني ادم......."
-واما بالمخالفة بالاسلوب العلمي الناضج لا الساذج. اقول (الساذج) لان منهم من يحشو كلامه بالنقل عن العلماء بطريقة لا تشبه العلم; وحقا -مرة اخرى- :من تكلم في غير فنه اتى بالعجائب!




ياتي لا تكتب هكذا : بل تكتب يأتي بهمزة القطع لأنها ساكنة و ما قبلها مفتوح

نعم صدقت عندما عرفت الصنف الذي تنتمي له : من تكلم في غير فنه اتى بالعجائب!









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, الشريف, النبوي, بالمولد, نختفل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc