![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لماذا نحتفل بالمولد النبوي الشريف
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() شكراً لكل من مر على الموضوع
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() بارك الله فيكم جميعاً |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() بالتوفيق داءما |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() ليس كل مالم يفعله السلف ولم يكن في الصدر الأول ، فهو بدعة منكرة سيئة يحرم فعلها ويجب الإنكار عليها بل يجب أن يعرض ما أحدث على أدلة الشرع فما اشتمل على مصلحة فهو واجب أو على محرم فهو محرم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
بل ينبغي التذكير بسنته و سيرته دون الاحتفال فلم يحتفل الرسول صلى الله عليه وسلم بمولده ولا أحد من صحابته يقول الرسول صلى الله عليه وسلم من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() يا صاحب هذا المقال أحذر أنت تكذيب قول الله تعالىٰ : ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ﴾ [ المائدة : 3 ] ؛ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() أيها الأخ الكريم إن أخطر أنواع الشرك هو الابتداع في الاعتقاد ذلك لأن العاصي يعرف أنه في معصية أما المبتدع فيعتقد أنه على الحق وأنه يتقرب بها إلى الله وأن غيره بعيدين عن الله ما داموا ليسو على بدعته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() لماذا نحتفل بالمولد النبوي الشريف |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() إذا تركن الدين يعبث به أهل الأهواء والبدع وجاريناهم وسكتنا عليهم فإننا لسنا في مأمن من سخط الله عز وجل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() بارك الله فيك يا غالي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا تكذبي على ابن تيمية و اذكر قوله كاملا كلام شيخ الإسلام تقي الدين ابن تيمية فى شأن المولد تحليل وتعقيب .. 1.كلام شيخ الإسلام . ذكر شيخ الاسلام ابن تيمية فى (اقتضاء الصراط المستقيم - 1/297) كلاما حول الاحتفال بالمولد خلاصته في قوله : (فتعظيم المولد، واتخاذه موسماً = قد يفعله بعض النّاس، ويكون له فيه أجر عظيم، لحسن قصده، وتعظيمه لرسول الله صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم) لكن بعض الأفاضل يظن أن بقية كلامه غير ناطق بهذه الخلاصة لذا احتاج الأمر منا إلى نقل فى كلامه ، ثم النظر في إرجاعه إلى الكلام المذكور ؛ أو بيان نسبت لغيره من أقوال العلماء، حتى تتضح الأمور .. وهذا نص كلامه رحمه الله ، يقول : (ما يحدثه بعض الناس ـ إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى - عليه السلام -، وإما محبة للنبي - صلى الله عليه وسلم -، وتعظيماً. والله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد، لا على البدع من اتخاذ مولد النبي - صلى الله عليه وسلم - عيداً. مع اختلاف الناس في مولده. فإن هذا لم يفعله السلف، مع قيام المقتضي له وعدم المانع منه لو كان خيراً. ولو كان هذا خيراً محضًا، أو راجحاً لكان السلف - رضي الله عنهم - أحق به منا، فإنهم كانوا أشد محبة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتعظيماً له منا، وهم على الخير أحرص. وإنما كمال محبته وتعظيمه في متابعته وطاعته واتباع أمره، وإحياء سنته باطناً وظاهراً، ونشر ما بُعِث به، والجهاد على ذلك بالقلب واليد واللسان. فإن هذه طريقة السابقين الأولين، من المهاجرين والأنصار، والذين اتبعوهم بإحسان. وأكثر هؤلاء الذين تجدهم حرّاصاً على أمثال هذه البدع، مع ما لهم من حسن القصد، والاجتهاد الذي يرجى لهم بهما المثوبة، تجدهم فاترين في أمر الرسول - صلى الله عليه وسلم -، عما أمروا بالنشاط فيه، وإنما هم بمنزلة من يحلّي المصحف ولا يقرأ فيه، أو يقرأ فيه ولا يتبعه وبمنزلة من يزخرف المسجد، ولا يصلي فيه، أو يصلي فيه قليلاً، وبمنزلة من يتخذ المسابيح والسجادات المزخرفة. وأمثال هذه الزخارف الظاهرة التي لم تشرع، ويصحبها من الرياء والكبر، والاشتغال عن المشروع ما يفسد حال صاحبها. واعلم أن من الأعمال ما يكون فيه خير، لاشتماله على أنواع من المشروع، وفيه أيضاً شر، من بدعة وغيرها، فيكون ذلك العمل خيراً بالنسبة إلى ما اشتمل عليه من أنواع المشروع وشراً بالنسبة إلى ما اشتمل عليه من الإعراض عن الدين بالكلية كحال المنافقين والفاسقين. وهذا قد ابتلى به أكثر الأمة في الأزمان المتأخرة. فعليك هنا بأدبين: أحدهما: أن يكون حرصك على التمسك بالسنة باطناً وظاهراً، في خاصتك وخاصة من يطيعك. وأعرف المعروف وأَنْكِر المنكر. الثاني: أن تدعو الناس إلى السنة بحسب الإمكان فإذا رأيت من يعمل هذا ولا يتركه إلا إلى شر منه، فلا تدعو إلى ترك منكر بفعل ما هو أنكر منه، أو بترك واجب أو مندوب تركه أضر من فعل ذلك المكروه، ولكن إذا كان في البدعة من الخير، فعوِّض عنه من الخير المشروع بحسب الإمكان، إذ النفوس لا تترك شيئاً إلا بشيء، ولا ينبغي لأحد أن يترك خيراً إلا إلى مثله أو إلى خير منه)) اهـ كلامه رحمه الله تعالى. 2.تحليل كلام الشيخ تقي الدين : إن رأي شيخ الاسلام ابن تيمية فى إظهار الفرح والسرور بمولد المصطفى صلى الله عليه وسلم = ليس منافيا لكلام بقية أئمة الاسلام في هذا الأمر من أمثال : السيوطى ، والحافظ ابن حجر ، وأبو شامة ، وابن عابدين ، والحافظ السخاوى وغيرهم ؛ لأنهم جميعا قد اتفقوا على أنه بدعة ، لكنهم قالوا : مستحبة ، وابن تيمية استحبه مع قليل من التحفظ المتعلق بتخصيص يوم معين بالأعمال المشروعة !! وأكتفي من أقوال هؤلاء الأعلام فى هذا المقام بكلام الإمام أبو شامة شيخ الإمام النووي رحمهما الله ، حيث قال [السيرة الحلبية ، علي بن برهان الدّين الحلبي 1/83- 84] : ( ومن أحسن ما ابتدع في زماننا ما يفعل كلّ عام في اليوم الموافق ليوم مولده صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم من الصدقات والمعروف , وإظهار الزينة والسرور , فإنّ ذلك مع ما فيه من الإحسان للفقراء مشعر بمحبّته صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم , وتعظيمه في قلب فاعل ذلك , وشكراً لله على ما منَّ به من إيجاد رسوله صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم الذي أرسله رحمة للعالمين ) والمعلوم أن البدع تعتريها الأحكام التكليفية الخمسة (الوجوب - الاستحباب - الحرمة - الكراهة - الاباحة) فليست كل بدعة هى بدعة ضلالة بالضرورة ، والحديث الوارد فى هذا ينبغى فهمه فى ضوء غيره وفى ضوء فعل الصحابة الذين هم أفهم الخلق لمعانى الشرع .. وقد حكم هؤلاء العلماء بأن إظهار الفرح والسرور ، وذكر سيرته الشريفة ، والإكثار من الصلاة على رسول الله ، وإطعام الطعام ، والاجتماع لدروس العلم ، وقراءة القرآن.. ونحو ذلك فى هذه الأيام من البدع الحسنة . فهى (بدع) لأن السلف الصالح رضى الله عنهم لم يخصصوا هذه الأيام بمثل هذه العبادات ، وهى (حسنة) لأنها أمور من الدين وليست خارجة عنه ، ونص الحديث (من أحدث فى أمرنا هذا ما ليس منه ..) ، فهذه الأمور من الدين ، وهى مطلوبة فى كل وقت .. وكلام ابن تيمية إذا تأملته _رحمك الله_ ستجد أنه بعد أن اتفق مع ما ذهب إليه علماء الإسلام فى بدعية المولد = أرجع الأمر إلى نية المحتفل ، وحَكَمَ بأن هذا المحتفل إذا فعل ذلك (سرورا وفرحا) بمولد الرسول فهو مثاب مأجور ، وإن فعله (تقليدا وتشبها بغير المسلمين) فهو مأزور من ناحية التشبه مأجور من ناحية ما يقوم به من أعمال صالحة .. وتصحيح النية واجب قبل كل عمل حتى يكون مقبولا عند الله تعالى ، لا فى الاحتفال بمولد سيدنا وحبيبنا فقط .. وتأمل تفريقه الواضح فى أول كلامه حين يقول : (ما يحدثه بعض الناس ـ إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى - عليه السلام -، وإما محبة للنبي - صلى الله عليه وسلم -، وتعظيماً. والله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد، لا على البدع من اتخاذ مولد النبي - صلى الله عليه وسلم – عيداً) لاحظ : إما .. وإما .. وتأمل قوله (واعلم أن من الأعمال ما يكون فيه خير، لاشتماله على أنواع من المشروع، وفيه أيضاً شر، من بدعة وغيرها، فيكون ذلك العمل خيراً بالنسبة إلى ما اشتمل عليه من أنواع المشروع وشراً بالنسبة إلى ما اشتمل عليه من الإعراض عن الدين بالكلية كحال المنافقين والفاسقين. وهذا قد ابتلى به أكثر الأمة في الأزمان المتأخرة.) 3.الاشتباه ببدعية تخصيص يوم أما اشتباه ابن تيمية وعتراضه على تخصيص يوم محدد بهذه المستحبات واعتباره ذلك من قبيل البدع التى قد تكون محرمة أو مكروهة = فإنه إذا كان شيخ الاسلام لم يقف على أصل للاحتفال بهذا اليوم فإن غيره قد وجد ، ومن علم حجة على من لم يعلم .. فعلماء الاسلام ومنهم السيوطى والحافظ ابن حجر قد استخرجا أصولا من السنة المشرفة لتخصيص ذلك اليوم بالفرح والسرور بمولده صلى الله عليه وسلم حتى يزول الحرج عن تخصيص هذا اليوم .. يقول الحافظ السيوطى رحمه الله : (وقد ظهر لي تخريجه على أصل آخر، وهو ما أخرجه البيهقي عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم عق عن نفسه بعد النبوة، مع أنه قد ورد أن جده عبد المطلب عق عنه في سابع ولادته، والعقيقة لا تعاد مرة ثانية فيحمل ذلك على أن الذي فعله النبي صلى الله عليه وسلم إظهار للشكر على إيجاد الله إياه رحمة للعالمين، وتشريع لأمته كما كان يصلي على نفسه، لذلك فيستحب لنا أيضا إظهار الشكر بمولده بالاجتماع وإطعام الطعام ونحو ذلك من وجوه القربات وإظهار المسرات.)أ.هـ وكان هذا الكلام بعد كلام الحافظ ابن حجر العسقلاني الذى نقله الحافظ السيوطى فى كتابه [حسن المقصد فى عمل المولد]حين يقول : (أصل عمل المولد بدعة لم تنقل عن أحد من السّلف الصّالح من القرون الثلاثة ، ولكنّها مع ذلك قد اشتملت على محاسن وضدّها ، فمن تحرّى في عملها المحاسن ، وجنّب ضدّها كان بدعة حسنة ، وإلا فلا , وقد ظهر لي تخريجها على أصل ثابت في الصحيحين من أنَّ النبيّ صلّى الله عليه وآله وصحبه وسلّم قدم المدينة فوجد اليهود يصومون يوم عاشوراء ، فسألهم فقالوا : هو يوم أغرق الله فيه فرعون ، ونجّى موسى ، فنحن نصومه شكراً لله تعالى ، فيستفاد منه الشّكر لله على ما منَّ به في يوم معيّن من إسداء نعمة , أو دفع نقمة ، ويعاد ذلك في نظير ذلك اليوم من كلّ سنة ، والشكر لله يحصل بأنواع العبادة كالسجود والصيام والصدقة والتلاوة ، وأيّ نعمة أعظم من النعمة ببروز هذا النبيّ نبي الرحمة في ذلك اليوم ، وعلى هذا فينبغي أن يقتصر فيه على ما يفهم الشكر لله تعالى من التلاوة , والإطعام ، وإنشاد شيء من المدائح النبويّة المحرّكة للقلوب إلى فعل الخير والعمل للآخرة , وأمّا ما يتبع ذلك من السماع واللهو وغير ذلك فينبغي أن يقال : : ما كان من ذلك مباحاً بحيث يقتضي السرور لا بأس بإلحاقه به ، وما كان حراماً أو مكروهاً فيمنع ، وكذا ما كان خلاف الأولى )أ.هـ. 4.الاشتباه بترك أهل القرون المفضلة أما الاشتباع بترك أهل القرون المفضلة لتخصيص يوم محدد فليس دليلا ، لأنهم رضى الله عنهم لم يفعلوا كل مستحب ولا كل مباح .. فالترك ليس دليلا يركن إليه كما قرره أهل الأصول فلا حظر إلا : إن نص الشارع على النهي أو أتى ما يذم به فاعله .. وقد أحسن السيد عبد الله بن الصديق فى كتابه (حسن التفهم والدرك لمسألة الترك) حين قال : الترك ليس بحـجـة في شـرعنا ... لا يقتـضي منـعاً ولا إيجـابا فمن ابتغى حظـراً بتـرك نبينـا ... ورآه حكمـا صادقاً وصوابـا قد ضـل عـن نهج الأدلة كلها ... بل أخطأ الحكـم الصحيح وخابا لا حظر يمكـن إلا إن نهي أتـى ... متـوعداً لمخـالفـيه عـذابـا أو ذم فـعـل مـؤذن بعقـوبة ... أو لفـظ تحريـم يواكب عابـا والله الموفق . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم. بعد الاطلاع على كثير من المشاركات وما يتبعها من التعليقات والتعقيبات (واحيانا التشغيبات-اصلح الله اصحابها-) اردت ذكر ثلات فوائد متعلقة بالردود لدرء النقاش العقيم.وقبل البداءة انبه على كلمتين باختصار شديد: 1-"أيها الأخ الكريم إن أخطر أنواع الشرك هو الابتداع في الاعتقاد" قيلت في معرض الرد على صاحب المشاركة الاصلية (الاحتفال بالمولد). الاحتفال بالمولد ليس بدعة اعتقادية بل عملية. وان كنت تريد غير ذلك فبينه موفقا. 2-"أما الاشتباه بترك أهل القرون المفضلة لتخصيص يوم محدد فليس دليلا". يذكر العلماء في ضابط الحكم على العمل بالبدعة ان يقوم الداعي لفعله وتحصل القدرة على ايقاعه لكن لا يفعل.....والجواب للعاقل اللبيب. اعود -ايها الاخوة- الى المقصود: -الفائدة الاولى: (في مباحثة من يخالفك في اصل تبنى عليه المسالة). ومثاله: (تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة) فالاولى هنا احالته الى الاطلاع على المسالة محققة ليعلم بعد ذلك ان البدع كلها سيئة بنص قول المعصوم -عليه الصلاة والسلام- "كل بدعة ضلالة". لانك لو اتيته بالف دليل ودليل على بدعية هذه المسالة لوجد لك المخرج بسهولة بان البدع منها الحسنة. -الفائدة الثانية: (في مباحثة من يقارع الحجة براي الرجال). فانت تقول له قال رسول الله ,وهو يقول لك قال فلان وفلان! وتقول له قال السلف , ويقول لك قال الخلف! هذا يدعى له بالرحمة ويعلم فقه الاولين من مثل قول مالك-رحمه الله- "ما لم يكن يومئذ دينا لا يكون اليوم دينا". وقبله قول ابن عباس-رضي الله عه- "اقول لكم قال رسول الله وتقولون قال ابو بكر وعمر!" -الفائدة الثالثة: (في مباحثة من تخاطبه بشئ ويجيبك بشئ اخر) فهنا ندعو كل من يقرا هذه الاسطر ان لا يتكلم في غير فنه لئلا ياتي بالعجاب ويفهم الخطاب ويحسن الجواب: -اما بالموافقة اعترافا بالحق للحق. ولا يخفى علينا حديث "كل بني ادم......." -واما بالمخالفة بالاسلوب العلمي الناضج لا الساذج. اقول (الساذج) لان منهم من يحشو كلامه بالنقل عن العلماء بطريقة لا تشبه العلم; وحقا -مرة اخرى- :من تكلم في غير فنه اتى بالعجائب! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||||||
|
![]() اقتباس:
اصلح لا تكتب هكذا بل تكتب أصلح بهمزة القطع و ليس همزة الوصل . اقتباس:
موضوع بدعة المولد من عدمها قديمة جديدة و قد ناقشناها لكن جماعتك يحذفون ردودنا و مواضيعنا . اقتباس:
اقتباس:
ياتي لا تكتب هكذا : بل تكتب يأتي بهمزة القطع لأنها ساكنة و ما قبلها مفتوح نعم صدقت عندما عرفت الصنف الذي تنتمي له : من تكلم في غير فنه اتى بالعجائب! |
|||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لماذا, الشريف, النبوي, بالمولد, نختفل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc