![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
صـرخة فـتاة .... أنــقذوني ...!!
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
مرحبا من جديد يا رب تكلل مجهوداتك بالنجاح وتوفق في مسعاك وان شاء الله تتحجب بسبب هد الموضوع ولو بعض الفتياة وكل تارك للصلاة يسجد لله سجدة خشوع و توبة نصوح اريد ان اقول فقط لكل فتاة انظري لجوهرك لجمالك الداخلي ضعي الخمار على راسك والبسي الحجاب تاملي نفسك جيدا ... لكن شرط ان تتركي نبضاتك تدق لله وحده ضعي نصب عينيك اوامره وحبك له حاولي ان تري جمالك و سترك وعفافك في تحجبك اكيد قلبك يخفق لدلك الجمال الرباني الدي وضعه الله في الحجاب فقط تلزمك الدفعة و الجراة للقيام باول خطوة وانت وحدك من تستطيعين القيام بدلك .. قوي ايمانك قد المستطاع
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله شكراً كلٌّ بإسمه لِمن مرّ من هنا شكرا ونسأل الله الثّبات ألا يُحزنك أيّها العبد لمّا تصلّي وتسرع للخروج منها ... أو تصلّي وتشعر أنّ الصلاة لا تزال طويلة وقلبك منقبظ تريد التخلّص منها .. فقط للخروج أو لمتابعة التلفاز أو الدخول للنت لأن هناك من ينتظرك...... !! يكون جالس مع عشيقته أو يتكلّم معها ولمّا ينتهي وقت لقائهم يقوووول لها : يـاريت لو بقيتي أكثر ... أو (خصاارا الوقت جاز بلخف ) وهو يعبّر لها بحبّه وعشقه لها بل ويتفنّن في دلك .... مذا مع ربّه الدي ينزعج وهو واقف بين يديه كأنّه مُجبر وأنّ كل ركعة يحس بها ساعة .. كيف لا تعبّر لربّك عن مدى حبّك له كما تفعل معها !!؟ كيف لعبد يجِد متعة مع مخلوق ولا يجدها مع خالقه ..؟ أليس شيء عظيم يا أخ .. أيا أخت ... مهذا الذّل وهذا الجبن منّا ياناستستحي منها حين مكالمتها بل قبل الكلام تدرس كلماتك وتعيدها مرات ومرّات بل تحسبها وتحسب حروفها علّك تتفوّه بكلمة ليست في مكانها .. و تحضّر إجابات علّها تسألك وتفاجِئك ... وتحسِب خطواتك وتحدر من الخطأ أمامها ... وووووو كل هدا فقط لإرضائها ونفسك تأتي أمام الله كأنّك خرجت من قبرك تأتيه والدنيا تحملها وتقف أمامه بهمومك لم تدري مذا قرأت وكم ركعت ولا حتى مذا تصلّي .. المهم أنّك تتفرّغ منها وفقط (( لا حول ولا قوّة إلاّ بالله )) هل أدركتم كِبَر وعِظم ما نفعله ياناس ...؟ تركع لمخلوق بالتزامك معه ولا تبالي بخالقك سواء أرضيته أم لا **** هل أنت .. هل أنتي منهم ... هل تقبل هدا الذّل وهده المكانة المنحطّة .. تترجّى شاب أو تترجى فتاة فقط لتقبلك معها أو العكس تترجى عبد ليرضا بك ... ولم تفكّر يوماً في عظيم أن تترجّاه علّك خارج رحمته والعياذ بالله تترجّاها كأنك دائمُ .. ولكنّك للدوام محااالُ تتغنّاها كأنها ملاكٌ .. ولكنّ في من تغنّي شيطانُ ألم ترى لخالقها كم هو جميلُ .. فلولاه لَما كنت بصِيرُ تُب إلى الله قبل الفواتِ .. فالجنّة لأهلِها والنّار كمانُ آخر تعديل داعي الله ياسين 2013-12-26 في 15:00.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() الناس في الصلاة على مراتب خمسة: أحدها: مرتبة الظالم لنفسه المفرط: انتقص من وضوئها ومواقيتها,وحدودها,وأركانها. الثاني : من يحافظ على مواقيتها,وحدودها,وأركانها الظاهرة, ووضوئها,لكن قد ضيع مجاهدة نفسه في الوسوسة, فذهب مع الوسواس والأفكار. الثالث : من حافظ على مواقيتها,وحدودها,وأركانها الظاهرة,وجاهد نفسه في دفع الوسواس والأفكار. فهو مشغول بمجاهدة عدوه,لئلا يسرق صلاته,فهو في صلاة وجهاد. الرابع: من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها, وأركانها,وحدودها,واستغرق قلبه مراعاة حدودها, وحقوقها, لئلا يضيع شيئا منها,بل همه كله مصروف إلى إقامتها,كما ينبغي, وإكمالها, وإتمامها قد استغرق قلبه شأن الصلاة, وعبودية ربه –تبارك وتعالى- فيها. الخامس: من إذا قام إلى الصلاة قام إلى الصلاة إليها كذلك, ولكن مع هذا قد اخذ قلبه, ووضعه بين يدي ربه عز وجل ناظرا بقلبه إليه مراقبا له ممتلئا من محبته وعظمته كأنه يراه ويشاهده,وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات وارتفعت حجبها بينه وبين ربه, فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أفضل وأعظم مما بين السماء والأرض. وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل قرير العين به. فالقسم الأول معاقب, والثاني محاسب,والثالث مكفَرٌُ عنه’ والرابع مثاب, والخامس مقرب من ربه,لأنه جعلت قرة عينه في الصلاة, من كتاب الوابل الصيب لابن القيم رحمه الله |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
...؟.!, أنـت, تركتك, تـركتـها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc