تحضير لماجيستار جامعة مستغانم 2013/204 - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تحضير لماجيستار جامعة مستغانم 2013/204

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-08-23, 20:48   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما المقصود بالدين العام،وكيف ينشأ هذا الدين وما هي مكوناته؟
يقصد بالدين العام ذلك الدين الذي يترتب على عاتق الحكومة-الدولة-نتيجة استدانتها من المؤسسات و/أو الأفراد، وينشأ هذا الدين عندما لا تستطيع الحكومة تغطية كل نفقاتها بالإيرادات، فيحدث لديها عجز في الموازنة العامة، ولتغطية العجز تلجأ إلى الاقتراض سواء من مؤسسات أو أفراد من داخل البلد وذلك بإصدار السندات الحكومية-سندات الخزينة-وهو ما يعرف بالدين الداخلي،أو الاقتراض من المؤسسات والهيئات المالية والبنوك الأجنبية وهو ما يعرف الدين الخارجي








 


قديم 2013-08-24, 15:10   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

نريد دروس في التجارة الدولية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نريد دروس في التجارة الدولية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟










قديم 2013-08-24, 20:38   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اريد ان اعرف هل هذه خطة شاملة لمادة الاقتصاد العام؟؟؟؟اذ كان هناك اضافات فلتكن بردودكم؟؟؟؟؟؟؟؟

الخطـــــــة
القسم الأول: مدخل عام
i- تطور مفهوم علم الاقتصاد
1- تعريف علم الاقتصاد
- الحاجة ووسائل إشباعها
- العوامل التي تؤدي إلى إنشاء المشكلة الاقتصادية
- حل المشكلة الاقتصادية
- تعريف الموارد الاقتصادية
2- الغرض الرئيسي لعلم الاقتصاد
3- تطور علم الاقتصاد

ii- العلاقة بين الاقتصاد العام وغيره من العلوم الاجتماعية

iii- علم الاقتصاد والمشكلة الاقتصادية
- طبيعة المشكلة الاقتصادية
- عناصر المشكلة الاقتصادية

القسم الثاني: علم الاقتصاد والتحليل الاقتصادي الجزئي

i- المؤسسة الاقتصادية
1- مفهوم المؤسسة الاقتصادية
2- خصائص المؤسسة الاقتصادية
3- تصنيفات المؤسسة الاقتصادية
- تصنيفات حسب المعيار القانوني
- تصنيفات حسب معيار الحجم
- تصنيفات حسب المعيار الاقتصادي

ii- السوق
1- مفهوم السوق
2- هيكل السوق
- سوق المنافسة الكاملة
- سوق الاحتكار الكامل
- سوق المنافسة الاحتكارية
- سوق احتكار القلة
iii- الطلب:
1- تعريف الطلب
2- المحددات الرئيسية للطلب
3- العوامل المحددة للطلب
4- دالة الطلب

iv- العرض:
1- مفهوم العرض
2- محددات العرض
3- دالة العرض

v- تعريفات أساسية للنفقات
1- النفقات الكلية
- النفقات الثابتة
- النفقات المتغيرة
2- النفقات المتوسطة
3- النفقات الحدية

vi- تعريفات أساسية للايرادات
1- الايراد الكلي
2- الايراد المتوسط
3- الايراد الحدي
القسم الثالث: علم الاقتصاد والتحليل الاقتصادي الكلي

i- الاستثمار
1- مفهوم الاستثمار
2- محددات الاستثمار

ii- الاستهلاك
1- مفهوم الاستهلاك
2- دالة الاستهلاك
3- العوامل المؤثرة في مستوى الإنفاق الاستهلاكي



iii- الإدخار:
1- مفهوم الإدخار
2- دالة الإدخار
3- محددات الإدخار
4- العادات والتقاليد الاجتماعية والمؤسسات الإدخارية

iv- الدخل الوطني:
1- تعريف الدخل الوطني
2- تقدير الدخل الوطني
3- أهمية حسابات الدخل الوطني
4- المفاهيم المختلفة للدخل الوطني
5- مكونات الناتج الوطني الإجمالي

v- البطالة:
1- مفهوم البطالة
2- قياس البطالة
3- أنواع البطالة
- البطالة الدورية
- البطالة الاحتكاكية
- البطالة الهيكلية
- البطالة السافرة
- البطالة الموسمية
- البطالة المقنعة
- البطالة الاختيارية والبطالة الإجبارية
4- آثار البطالة
5- علاج البطالة

vi- النقود:
1- التطور التاريخي لنشأة النقود
2- مفهوم النقود
- التعريف الوظيفي للنقود
- التعريف الإجرائي للنقود
3- وظائف النقود
- وسيط التبادل
- وسيلة للدفع
- مقياس القيمة
- مخزن للقيمة
4- أنواع النقود
- النقود السلعية
- النقود الورقية
- النقود المصرفية

vii- التضخم
1- تعريف التضخم
2- الفجوات التضخيمية والفجوات الانكماشية
3- أنواع التضخم
- التضخم الزاحف
- التضخم المفرط
- التضخم المكشوف
- التضخم المكبوت
- التضخم المستورد
4- أسباب التضخم
5- الآثار الاقتصادية والاجتماعية للتضخم
6- سياسة علاج التضخم
- السياسة النقدية
- السياسة المالية

viii- مفاهيم أساسية عن التجارة الخارجية
1- تعريف التجارة الخارجية
2- أسباب قيام التجارة الخارجية
3- أوجه الاختلاف بين التجارة الداخلية والتجارة الخارجية
4- أهمية التجارة الخارجية
5- العوامل التي يتوقف عليها مقدار التجارة الخارجية
6- النتائج الاقتصادية المترتبة على قيام التجارة الخارجية.

Ix- ميزان المدفوعات
1- مفهوم ميزان المدفوعات
2- عناصر ميزان المدفوعات
3- صور وأشكال الاختلال في ميزان المدفوعات









قديم 2013-08-24, 22:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ندى الأمل1
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

سلسلة شوم في الإقتصاد الدولي










قديم 2013-08-26, 15:45   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما هي محددات الطلب على النقود بدافع المضاربة عند الكنزيين الجدد:
1.حجم الذمة المالية:أي حجم الأوراق المالية المشكلة للمحفظة، ولها علاقة طردية بالطلب على النقد للمضاربة مع افتراض ثبات العوامل الأخرى
2.الخطر المرتبط بالأوراق المالية: فكلما زاد الخطر في الورقة المالية انخفض العائد المرتبط بها مما يؤدي إلى زيادة الطلب على النقد بدل الأوراق المالية،فالعلاقة طردية بينهما
3.سعر الفائدة:له علاقة عكسية مع الطلب على النقد بدافع المضاربة
فيما يكمن التباين بين البنك المركزي وباقي البنوك الأخرى:
1.من حيث الملكية:بحيث تعود ملكية البنك المركزي بالكامل للدولة عكس البنوك الأخرى التي قد تكون للخواص
2.من حيث الأهداف: البنك المركزي له أهداف لا تتصل بتحقيق الأرباح في حين أن هدف البنوك التجارية هو الحصول على الأرباح
3.من حيث طبيعة العمليات:البنك المركزي يتلق ودائع البنوك الأخرى ويمنحها تمويلات(هو بنك البنوك وبنك الحكومة)
4.من حيث عملية الإصدار والإنشاء للنقود: فالبنك المركزي يصدر النقود(بنك الإصدار) أما البنوك الأخرى فهي تقوم بعملية إنشاء النقود من خلال الودائع والقروض(عن طريق اشتقاق النقود)
تتعرض الدول المصدرة للمواد الأولية(النفط خصوصا) لظاهرة تعرف باسم المرض الهولندي، فماذا نعني بذلك؟
1.المرض الهولندي هو تعبير يشير على نطاق واسع إلى العواقب الضارة لحدوث زيادات كبيرة في دخل بلد ما،فقد شهدت هولندا في الستينات من القرض العشرين زيادة كبيرة في ثروتها بعد اكتشاف مستودعات كبيرة من الغاز الطبيعي في بحر الشمال وعلى غير ما كان متوقع كان لهذا التطور الايجابي الجلي، انعكاسات خطيرة على الاقتصاد،حيث أصبح "الجيلدر"(العملة الهولندية) أكثر قوة وجعل الصادرات الهولندية غير النمطية اقل قدرة على المنافسة، وقد أصبحت هذه المتلازمة تعرف باسم المرض الهولندي
وبالرغم من أن المرض ارتبط بوجه عام باكتشاف مورد طبيعي فإنه يمكن أن يحدث من أي تطور ينتج عنه تدفق كبير في النقد الأجنبي للداخل،ويشمل ذلك حدوث ارتفاع حاد في أسعار الموارد الطبيعية والمساعدات الأجنبية والاستثمار الأجنبي المباشر.
2.وقد استخدم الاقتصاديون نموذج المرض الهولندي لدراسة مثل هذه الوقائع بما في ذلك اثر تدفق الثروات الأمريكية إلى اسبانيا في القرن السادس عشر واكتشافات الذهب في استراليا في الخمسينات من القرن 19
3.وكذلك الحال الآن بالنسبة للدول المصدرة للنفط فإنها تواجه تقلبات كبيرة في وضعها التجاري مقارنة بالدول التي لها قاعدة صناعية متنوعة، ولهذه التقلبات انعكاسات على الدخل الوطني وبالتالي على الميزانية العامة، ولذلك فنظرية المرض الهولندي تركز على إعادة تخصيص عوامل الإنتاج والذي يحدث استجابة لصدمة ايجابية مثل ما هو الحال في الدول المصدرة للنفط وارتفاع أسعار هذا الأخير










قديم 2013-08-27, 23:01   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما هي أنواع الادخار المالي؟وكيف يتم تخصيصه؟

يمكن تصنيف الادخار المحلي:
1.حسب المصدر إلى:
•ادخار العائلات:وهو المقدار غير المخصص للاستهلاك
•ادخار الحكومة:يتكون من الاقتطاعات الجبائية وشبه الجبائية المفروضة على العائلات والمؤسسات
•ادخار المؤسسات والهيئات المالية
2.حسب الطبيعة إلى:
•ادخار إجباري:وهو الادخار المحقق من طرف عون نتيجة قرار آخر غير قراره
•ادخار الاحتياط:وهو يعبر عن الجزء من الادخار المخصص لمواجهة المخاطر(أمراض،فقدان مناصب الشغل...)
•ادخار مضاربي:هو مجموع المداخيل المخصصة لاستهداف الفرص قصد تحقيق فوائض قيمة.
3.ويتم تخصيص الادخار إلي:
•استثمار:ويتعلق بشراء أدوات الإنتاج والقيم الثابتة
•توظيف:ويتعلق بشراء الأوراق المالية قصد الحصول على عوائد
•اكتناز:وهو ترك الأموال مجمدة دون استثمار أو توظيف
لنجاح السياسة النقدية يتطلب الأمر توفر مجموعة من الشروط اذكرها؟

شروط نجاح السياسة النقدية:
•وجود نظام معلوماتي فعّال(معدل التضخم،وضع الميزانية،معدل النمو،معدل البطالة ونوعيته،وضع ميزان المدفوعات،سعر الصرف...)
•تحديد أهداف السياسة النقدية بدقة و التنسيق بين مستويات الأهداف(العاملة،الوسيطة،النهائية)لتحقيق هذه الأهداف
•درجة الوعي المصرفي والادخاري لمختلف الأعوان الاقتصادية
•توفر أسواق مالية ونقدية منظمة ومتطورة
•مدى استقلالية البنك المركزي
•نظام سعر الصرف
•مرونة الجهاز الإنتاجي للتغيرات التي تحدثها السلطة النقدية









قديم 2013-08-30, 23:27   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما المقصود برأس المال المخاطر وما هي خصائصه؟
رأس المال المخاطر بديل تمويلي للمصادر التقليدية(قروض البنوك التقليدية والأسهم والسندات التي يتم طرحها وتداولها من خلال البوصة)، ورأس المال المخاطر يأخذ شكل الملكية بصور مختلفة منها:
•أسهم عادية سواء من خلال شراء مباشر لأسهم في شركات غير مسجلة في البورصة أو شراء أسهم لشركات مسجلة في البورصة في حالات اقل، من خلال شراء أسهم ممتازة قابلة للتحويل لأسهم شركات مسجلة في البورصة، والمكسب الأساسي لصاحب رأس المال المخاطر يأتي من الأرباح الرأسمالية وهي الفرق بين ما يتم ضخه في البداية من أموال في مشروع ما وبين قيمة بيع المشروع بعد نجاحه.
•وتاريخيا رأس المال المخاطر تم تقديمه بواسطة أفراد وعائلات غنية ثم تطور وأخذ شكل شركات أو صناديق ويعتبر رأس المال المخاطر نوع من الاستثمار طويل الأجل من وجهة نظر صاحب المال المخاطر وهو يمول المراحل والمشروعات الخطيرة لا سيما الصغيرة وذات التكنولوجيا العالية والجديدة والمبتكرة ذات النمو السريع،بعكس مصادر التمويل التقليدية سواء قروض البنوك أو مستثمري الأسهم والسندات لا يقدمون تمويل إلا للشركات الكبيرة والمستقرة والناجحة.
•وصاحب رأس المال المخاطر يشارك في إدارة المشروع الممول ويقدم تسهيلات خاصة بالتسويق والعمالة والتخطيط والتكنولوجيا،والعلاقة بين صاحب المشروع وبين صاحب المال المخاطر هي علاقة شركاء وليس مجرد صاحب مشروع ممول،وبذلك لا يكون هناك انفصال بين الملكية والإدارة، ويقل احتمال ظهور مشكلة الوكالة عندما يحاول المدير المسيطر تحقيق مصالحه على حساب المالك الغائب.
•تميزت السنوات الأخيرة ببروز ظاهرة انكماش الوساطة المالية التي تعني قدرة أصحاب العجز المالي (المؤسسات بشكل خاص) على الوصول مباشرة إلى أصحاب الفوائض المالية(عن طريق الأسواق المالية)دون الحاجة إلى وجود وسيط بينها.هذا الدور يقوم به تقليديا البنوك بشكل خاص،بل ويعتبر هذا الدور(الوساطة المالية)واحدا من أسباب نشأتها ووجودها.
أنشطة رأس المال المخاطر،رأس المال النامي،رأسمال التحول،كلها أنشطة تستدعي في الغالب وجود هذه الوساطة. يمكن إرجاع ذلك إلى الأسباب التالية:
•المخاطر العالية المرتبطة بتمويل هذه النشاطات
•تحتاج المشاريع الصغيرة والمتوسطة(وهي التي تتوجه إليها عموما هذه الأنشطة التمويلة)إلى دراسة وتحليل،وهي مهمة المتخصصين.
•الهندسة المالية لهذه المشاريع تكون غالبا معقدة وصعبة
•خصائص رأس المال المخاطر وتميزه عن المصادر التقليدية للتمويل










قديم 2013-09-02, 23:50   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما هي النفقات الجبائية؟وما هي مختلف أشكالها؟
النفقات الجبائية(الإنفاق الضريبي):هي عبارة عن تخفيضات تمس المعايير الجبائية النمطية.وتتمثل أشكالها فيما يلي:
•التخفيضات الضريبية
•القرض الضريبي
•التخفيضات الخاصة بالمعدلات
•تأجيل مواعيد الدفع
•الإعفاءات الضريبية










قديم 2013-09-02, 23:51   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف تميز بين نظام سعر الصرف الثابت ونظام سعر الصرف المرن؟

في نظام سعر الصرف الثابت تتحد تقلبات أسعار النقد(سعر صرف العملة)حول سعر تكافؤ اسمي من خلال تدخلات منظمة تقوم بها البنوك المركزية من اجل الحفاظ على سعر صرف النقد(العملة)ضمن هوامش محددة،ومنطق نظام سعر الصرف الثابت يقود إلى زوال أسواق الصرف أو على الأقل تقليص دورها.أما في نظام سعر الصرف العائم فإن سعر صرف العملة يتحدد وفقا لقوى العرض والطلب وبحرية تامة ودون تدخل البنوك المركزية في سوق الصرف









قديم 2013-09-04, 17:01   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما المقصود بتجزئة السوق المالي؟
1.المقصود بتجزئة السوق: يصنف السوق المالي إلى نوعين من الأسواق،السوق الأولية والسوق الثانوية،حيث:
•السوق الأولية: وهي تلك السوق التي يكون بائع الأوراق المالية(أسهم وسندات)فيها هو مصدرها،حيث تطرح الشركة المصدرة أوراقا مالية للاكتتاب لأول مرة
•السوق الثانوية: هي تلك السوق التي يتم التعامل فيها بالأوراق المالية التي سبق اصدرا ها،وتم تداولها بين المستثمرين









قديم 2013-09-04, 23:18   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
soumia sou
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

salam
les cours de commerce internationale et économie générale les cours en arabe et le concours de magister de mostaganem est en arabe merci










قديم 2013-09-05, 20:39   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

عرف التضخم وما هي أسبابه؟

يتميز اصطلاح التضخم بالظاهرة التي يطلق عليها وبذلك تتكون مجموعة من الاصطلاحات تشمل:
1.تضخم الأسعار:أي الارتفاع المفرط في الأسعار
2.تضخم الدخل: أي ارتفاع الدخول النقدية مثل تضخم الأجور وتضخم الأرباح
3.تضخم التكاليف:أي ارتفاع التكاليف
4.التضخم النقدي:أي الإفراط في خلق الأرصدة النقدية
ومن هنا يرى بعض الكتاب انه عندما يستخدم تعبير التضخم دون تمييز الحالة التي يطلق عليها فإن المقصود بهذا الاصطلاح يكون تضخم الأسعار وذلك لان الارتفاع في الأسعار هو المعنى الذي ينصرف إليه الذهن مباشرة عندما يذكر اصطلاح التضخم
أسباب نشوء التضخم:
ينشأ التضخم بفعل عوامل اقتصادية مختلفة ومن ابرز هذه الأسباب:
1.تضخم ناشئ عن التكاليف:ينشأ هذا النوع من التضخم بسبب ارتفاع التكاليف التشغيلية في الشركات الصناعية أو غير الصناعية،كمساهمة إدارات الشركات في رفع رواتب وأجور منتسبيها من العامين ولا سيما الذين يعملون في المواقع الإنتاجية والذي يأتي بسبب مطالبة العاملين برفع الأجور
2.تضخم ناشئ عن الطلب:ينشأ هذا النوع من التضخم عن زيادة حجم طلب النقد والذي يصاحبه عرض ثابت من السلع والخدمات، إذ أن ارتفاع الطلب الكلي لا يقابله زيادة في الإنتاج يؤدي إلى ارتفاع الأسعار
3.تضخم حاصل من التغيرات الكلية في تركيب الطلب الكلي في الاقتصاد: حتى ولو كان هذا الطلب مفرطا أو لم يكن هناك تركز اقتصادي إذ أن الأسعار تكون قابلة للارتفاع وغير قابلة للانخفاض رغم انخفاض الطلب.
4.تضخم ناشئ عن ممارسة الحصار الاقتصادي تجاه دول أخرى:تمارس من قبل قوى خارجية، كما حصل للعراق وكوبا ولذلك ينعدم الاستيراد والتصدير في حالة الحصار الكلي مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وبالتالي انخفاض قيمة العملة الوطنية وارتفاع الأسعار بمعدلات غير معقولة









قديم 2013-09-06, 22:26   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنواع البطالة:

هناك أنواع متعددة للبطالة تختلف من ظرف لآخر ومن دولة لأخرى ويمكن تلخيص هذه الأنواع كالآتي:
البطالة الدورية:
وهي البطالة الناتجة عن قصور الطلب على الإنتاج وما يصاحب ذلك من ركود في تصريف المنتجات عند الأسعار والأجور السائدة وهنا يتم الاستغناء عن عدد كبير من العمال في الصناعات التي لا يوجد طلب على منتجاتها مما يخطر العمال أن يبحثوا عن عمل آخر جديد.
وعلى هذا الأساس فإن "البطالة الناشئة عن التقلبات الاقتصادية تسمى بالبطالة الدورية وهي بطالة إجبارية لا إرادية ويعمل الاقتصاديون على عدم تدني مستويات الإنتاج والاحتفاظ بمستوى نشاط ملائم يسمح بالتقليل من حجم البطالة أو عدم ظهورها وهو أمر يصعب تحقيقه.
البطالة الاحتكاكية:
وهي البطالة التي تحدث عندما يترك شخص ما عمله، ليبحث عن عمل أفضل بسبب الرغبة في زيادة أجره أو الحصول على وضع وظيفي أفضل أو رغبة الإنتقال من مكان لآخر داخل الدولة.
وينتشر هذا النوع في الدول المتقدمة أكثر منها في الدول النامية، ويرجع ذلك إلى تماسك وترابط العلاقات الإنسانية والاجتماعية والتي تعتبر أكثر تماسكا في الدول النامية، حيث يرتبط الفرد بأهله ومجتمعه، ويتوقف معدل زيادة أو نقصان هذا النوع من البطالة على شفافية الحصول على المعلومات حول الوظائف المختلفة في سوق العمل، وكلما زادت المعلومات قلت هذه البطالة.
البطالة الهيكلية:
مما لا شك فيه أن اختراع الآلات الحديثة والمتطورة يتطلب مهارات معينة ومتقدمة لا يستوعبها العمال الحاليين، وبالتالي يتم الاستغناء عنهم وتعويضهم بعمال آخرين يستطيعون تشغيل الآلات الحديثة، وتعرف البطالة الهيكلية على أنها: "ذلك النوع من التعطل في القوة العاملة نتيجة لتميز الهيكل الاقتصادي أو بمعنى أدق تغير الهيكل الإنتاجي كالتغير في هيكل الطلب على المنتجات، أو تغير الفن الإنتاجي أو انتقال الصناعات للتوطن في أماكن أخرى. مما يؤدي إلى عدم توافق بين فرص العمل المتاحة ومؤهلات العمال الراغبين في العمل والباحثين عنه.
ونتيجة للتطور التكنوولوجي والتقدم العلمي فإن استخدام التكنولوجيا الحديثة أمر ضروري للإنتاج كما وكيفا، حتى تصبح السلع والمنتجات تنافسية في السوق الدولية وبمعايير علمية ودولية، إلا أن ذلك يتطلب يد عاملة متخصصة، الشيء الذي يجبر أرباب العمل والمؤسسات على الاستغناء عن اليد العاملة البسيطة وتعويضها بأخرى مؤهلة، وبعدد أقل من تلك المسرحة.
البطالة السافرة:
تمثل البطالة السافرة أكثر أشكال البطالة انتشارا لأنها صورة واضحة للبطالة الإجبارية، ويقصد بها وجود فائض من الأشخاص الراغبين والقادرين على العمل لكنهم لا يجدون وظائف يعملون بها، يعود ذلك لعدة أسباب منها النمو السكاني السريع عدم التوسع في الأنشطة الاقتصادية القائمة، إحلال الالة مكان العامل، وتسمى أيضا بالبطالة الناتجة عن نقص الطلب الكلي. فقد تكون هذه البطالة احتكاكية، هيكلية أو دورية

البطالة الموسمية:
وهذا النوع من البطالة غالبا ما يكون رهن الأحوال المناخية والعادات الاجتماعية حيث يتعطل الكثير من العمال خلال جزء من السنة بسبب الأحوال الجوية، ففي فصل الشتاء مثلا غالبا ما يتعطل الفلاحون وعمال البناء وعمال صناعة المشروبات والمأكولات الصيفية، وفي الصيف يتعطل عمال الصناعات الشتوية أي الملابس الشتوية وقد تتعطل الصناعات الشخصية أي الملابس نتيجة لتغير الموضة.
كما يمس هذا النوع من البطالة قطاعات أخرى مثل: السياحة حيث يشتغل العمال في الأوقات التي يتوفر فيها العمل ويتعطلون في الأوقات الأخرى.

البطالة المقنعة:
وتعني ارتفاع عدد العاملين فعليا عن احتياجات العمل بحيث يعملون بالفعل عددا أقل من ساعات العمل الرسمية، أو أن يكون هناك أفراد
لا يعملون فعليا بصورة شبه كاملة، بالرغم من أنهم يعملون ويتلقون أجورا ورواتب من الناحية الرسمية، ولذا يقال أن الناتج الحدي للعامل يساوي الصفر، لأنه لا يضيف شيئا للإنتاج الفعلي.
ويتضح جليا أن البطالة المقنعة تعكس توزيعا غير كفء للقوة العاملة في الإقتصاد ونتيجة لعدم التوافق بين المقابل المادي والجهد المبذول، إذ أن الأول يفوق الثاني بكثير، فإن لذلك تأثيرا على النمو الاقتصادي.
البطالة الاختيارية والبطالة الإجبارية:
البطالة الاختيارية هي الحالة التي يتعطل فيها العامل بمحض إرادته، عند الاستقالة أو عزوفه عن العمل لوجود مصدر آخر والبحث عن منصب عمل بامتيازات أفضل من حيث الأجور وشروط العمل.
أما البطالة الإجبارية فتحدث عند العمال رغم رغبتهم في العمل وقدرتهم عليه وقبولهم عند مستوى الأجر السائد وأيضا الوافدين الجدد إلى سوق العمل والذين لم يتمكنوا بعد من الظفر بفرصة عمل









قديم 2013-09-09, 19:17   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أنواع النقود:
لقد عرف الإنسان منذ أن بدأ في استخدام النقود وحتى وقتنا الحالي أنواعا وأشكالا عديدة من النقود، ويمكن إيجاز أهم أنواع النقود المختلفة فيما يلي:
النقود السلعية:
وهي ذلك النوع من النقود التي كانت تحدد قيمة وحدتها بالسلعة الممثلة لها أو بما تحويه من هذه السلعة، مثل الأغنام، أو الجمال... التي استخدمت قديما كوحدات نقدية أو النقود المعدنية (الذهبية أو الفضية) التي كانت تحدد قيمة كل منها بما تحتويه الوحدة النقدية من معدن.
النقود الورقية:
هي النقود التي نعرفها اليوم ونستعملها، والتي تستمد قيمتها وقوتها من القوانين والتشريعات التي تصدر بموجبها.
وقد شهدت النقود الورقية تطورات سريعة وهائلة منذ نشأتها وحتى الآن، فعند بداية ظهورها كانت تمثل سندا أو إيصالا ينوب عن كمية معدنية (ذهب أو فضة) معينة. ثم تطور الأمر تدريجيا إلا أن أصبحت لا تمثل قيمة (معدنية) في حد ذاتها.
أي لا يمكن استبدالها بالذهب أو الفضة، وإنما تستمد قيمتها وقوتها من التشريعات والقوانين، ويعرف النوع الأول بالنقود الورقية النائبة أو الوثيقة، ويعرف النوع الثاني (وهو السائد في الوقت الحالي) النقود الورقية الإلزامية.
والنقود الورقية تتكون من الوحدة النقدية الرسمية (كالدنانير) وأجزاء هذه الوحدة النقدية، 5 دنانير، دينار وهكذا... والذي تعرف بالنقود الورقية المساعدة.
النقود المصرفية:
هي أحدث ما عرف من أنواع النقود، وهي النقود التي يتم خلقها وإيجادها بواسطة البنوك التجارية بعملية الائتمان والتي تتمثل في الصكوك المصرفية "الشيكات










قديم 2013-09-16, 22:46   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
BENKORICH27
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

مفهوم الدخل الوطني:

يمكن تعريف الدخل الوطني بأنه مجموع دخول أفراد المجتمع خلال فترة معينة من الزمن عادة سنة، ويقصد بالأفراد جميع الأشخاص أو الأفراد الطبيعيين وكذلك أيضا جميع الشخصيات المعنوية مثل الشركات الخاصة والعامة والحكومية، كما ينبغي أن يتأكد معنى انتماء الأفراد للمجتمع من واقع الجنسية التي يحملها هؤلاء الأفراد.
فدخول الأفراد الأجانب المقيمين داخل البلد لا تدخل في حساب الدخل الوطني، بينما أن دخول المواطنين خارج البلد لابد أن تدخل في الحسبان.
وعند احتساب الدخل الوطني يتم استبعاد تلك الدخول التي يحصل عليها الأفراد والمؤسسات على شكل هبات أو منح وما سمي بالمدفوعات المحولة.
2- تقدير الدخل الوطني:

لابد لتقدير الدخل الوطني من تعريف الدخل الفردي ثم القيام بحصر دخول جميع أفراد المجتمع، وبعد ذلك يتم جمع هذه الدخول مع تفادي التكرار الحسابي –أي عدم احتساب أي دخل أكثر من مرة- وسيلي شرح هذا.
أما كالدخل بالنسبة للفرد يمكن تعريفه بأنه يساوي مجموع أية مبالغ يتسلمها الفرد ويستطيع أن يتصرف فيها بالإنفاق من خلال فترة معينة من الزمن دون أن يصبح أفقر مما كان عليه عند بداية الفترة، وليس من الضروري أن يتحصل الفرد على دخله في صورة "نقدية" بل يصح أن يتحصل عليه في صورة "حقيقية" أو "عينية" فمثلا قيمة إنتاج المزرعة الخاصة أو الحديقة الخاصة بجوار المنزل تعد دخلا لصاحبها بالرغم من أنه لا يتحقق في صورة مبلغ نقدي. وكذلك قيمة إيجار المسكن الخاص الذي يقطنه صاحبه يعد دخلا ولو أنه ضمني، وعلى ذلك فنحن حينما نتكلم عن "المبالغ" التي يتسلمها الفرد كدخل لا نقصد بالضرورة أن تكون هذه "المبالغ نقدية" بل يصح أن تكون في صورة "عينة أو ضمنية".
فالفرد قد يملك أصلا رأسماليا أو بعض المجوهرات من الحلي الذهبية وغيرها أو بعض سلع استهلاكية معمرة عند بداية الفترة الزمنية ويستطيع عن طريق بيعها أن يحصل على قيمتها النقدية، هذه القيمة النقدية تعد إيرادا بالنسبة للفرد يستطيع أن يتصرف فيه بالإنفاق ولكنها لا تعد دخلا حيث أن إنفاقها يترتب عليه نقص ثروة الفرد التي كانت لديه عند بداية الفترة الزمنية محل الاعتبار، بنفس المنطق نقول لو أن لدى الفرد رصيدا نقديا سائلا في بداية الفترة الزمنية التي نتخذها لتقدير دخله ثم قام هذا الفرد بإنفاق أي شيء من هذا الرصيد فإنه سوف يصبح أقل ثراء مما كان أو يصبح أفقر مما كان عليه.
وعلى ذاك فإن أية مبالغ تسحب من الرصيد النقدي الذي يمتلكه الفرد في بداية الفترة الزمنية لا يمكن أن تعتبر دخلا، وكذلك قد يستطيع الفرد أن يحصل على مبالغ نقدية خلال فترة التقدير عن طريق الاقتراض، ولكن القرض ليس دخلا حيث يمثل التزاما يجب الوفاء به، وإنشاء الالتزام أو زيادته خلال فترة معينة من الزمن يعد زيادة في فقر الفرد فلا يمكن أن يكون مصدرا للدخل









 

الكلمات الدلالية (Tags)
2013/204, لماجيستار, مستغانم, تحضير, جامعة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:41

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc