![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ماهي الدروس التي يمكن ان نستخلصها من الاحداث التي مرت بها الجزائر
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ![]() شكرا أخي على الطرح
حقا إن ما يحدث في مصر سيناريو جديد والقصة نفسها عاشها الشعب الجزائري للأسف وكما اختلط علينا الامر سابقا يحدث معهم الآن . لا يعرف باعتقادي الشعب المصري أي النظامين أنسب للحكم وايهما سيخرج مصر من الازمة .. أما ان يعتبر الشعب المصري مما حدث في الجزائر فصعب لأن هناك فرق بين الجزائر ومصر فنحن وإن اختلفنا بين عرب وأمازيغ وتعدد ت لهجاتنا فيجمعنا دين واحد .. اما إخواننا في مصر صحيح لغتهم واحدة ولكن دياناتهم مختلفة مسلمون مسيحيون يهود .. وهذا ما يصعب الامر في رأيي لأن مطالبهم لن تكون واحدة فاليهود منهم والمسيح لن يناسبهم حكم الإخوان ..هذا إذا كان الإخوان في الأصل حكم إسلامي وليس سلفي متطرف حد الإرهاب ... نقطة ثانية ان الشعب الجزائري يخلوا تقريبا من الطبقية أما المصري فشعب طبقي لذا فالطبقة الراقية ومنهم الممثلون و أصحاب الإعلام لن يرضيهم حكم الإخوان لأن مجال عملهم يتنافى مع المبادئ الإسلامية التي سيطبقها مرسي .. وباعتقادي هذا سبب خلع الرئيس مرسي ناهيك عن - ويسمحلي الشعب المصري- تعامل السلطة المصرية مع اليهود لأنوا لا اعتقد أن العلاقات مع هذه الاخيرة ستنقطع مباشرة بعد خلع حسني مبارك .. للأسف الاوضاع متشابكة جدا في مصر والوعي هو مايلزم الشعب المصري ليحل هذه المشكلة .. نرجوا من المولى عز وجل أن يخفف عنهم وتنتهي هذا الازمة عاجلا وليس آجلا لتجف دموع الامهات والأطفال والنساء ليس فقط في مصر بل في سوريا ايضا وكامل الدول الإسلامية ويحمي يا رب الجزائر
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بسم الله الرحمان الرحيم . والصلاة والسلام على رسولنا صل الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . رسالة من الجنرال كنعان إيفرن إلي الجنرال عبد الفتاح السيسي أنا الجنرال كنعان إيفرن، كنت القائد العام للقوات المسلحة التركية، حين قسمت البلاد بين يمين ويسار، فتحالفت مع طرف دون الآخر، وقمت بالأعمال التالية: 1ـ انقلبت على الرئيس التركي المنتخب ديمقراطياً سنة 1980، ووضعته السجن. 2ـ حكمت تركيا تسع سنوات، ألغيت خلالها الدستور، وعملت دستوراً يضمن عدم تقديمي للمحاكمة مستقبلاً. 3ـ القيت في السجون التركية 650 ألف تركي من أنصار الرئيس، قتل منهم 144 معارض. 4ـ أمرت بمحاكمة 230 ألف تركي، قتل منهم تحت التعذيب 177 معارض 5ـ في عهدي صدر حكم بالإعدام بحق 300 تركي، نفذ الإعدام بحق 57 منهم. 6ـ في عهدي هرب من تركيا 300 ألف معارض. أنا الجنرال كنعان إيفرن، ابن 96 عاماً، ما كان يخطر في بالي يوماً أنني سأعرض على الناس في قفص، أنا الآن عجوزٌ، تلعق شيخوختي سوء خاتمتي. بإمكانك يا سيادة الفريق عبد الفتاح السيسي أن تمشي على أثري، ولكن لن تمحو أثر التاريخ؛ وهو يمشي بخطواته الواثقة الثابتة . تشبه رسالة خالد نزار إلى السيسي . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وتبقى التساؤلات مطروحة
ماذا استفدنا من تجاربنا الماضية وهل تجربتنا حل لغيرنا وهل ستتغير نظرتنا للامور مستقبلا ونسلك سبيلا غير الذي سلكنا ام ان تجاربنا لا ترقى ان تكون في مستوى ان نستفيد منها |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() chokran 3ala elmawdo3 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() الدروس التي جنيناهامنالعشرية السوداء |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من الطبيعي أن تختلف وجهات نظرنا وأجوبتنا على التّساؤل المطروح من قبل الأخ الكريم عبد القادر ومن المفيد جدا أن يكون هذا الإختلاف في الرأي يصب في مصلحة العامة ( شعوبا وأوطانا ) العشرية السوداء التي أدمت المجتمع الجزائري مثلها مثل الكثير من الأحداث المأساوية التي عاشتها الشعوب العربية والإسلامية عبر تاريخها ، لكن أهميتها تكمُن في أن أغلب الناس - الذين عايشوا أحداثها أو شاهدوا بشاعة صورها - ما زالوا على قيد الحياة ، الأمر الذي يجعل من العشرية السوداء درسا حيا لكل الحكومات القائمة والأحزاب والجماعات الحالية التي تتطرّف في مواقفها ولا تقبل التعايش السلمي مع شركاء الوطن في الجغرافيا والتاريخ والدين واللغة وووو .... ما أكثر الدروس والعبر في تاريخنا ، وليست التجربة الجزائرية المؤلمة عنا ببعيد ، لكن لا أحد من الأطراف المُتصارعة على السلطة يتّعظ بالتجارب السابقة ولا أحد فيهم يتّقي الله في مستقبل الأوطان وأرواح الأبرياء كُلُُّ يريد الوصول إلى تحقيق مصالح حكومته أو حزبه أو جماعته ، لا يهمهم إن وصلوا إلى أهدافهم على أطلال البلاد وجماجم العباد ، المهم عندهم هو الوصول ، أما مستقبل الأمة الزاهر فقد تركوه لنا ، لنصنعه في أحلامنا نحن الذين لا حول ولا قوة لنا .. مادام تفكير وحال سياسيينا وكلّ مَن له تأثير على مجريات الأحداث على ما هو عليه الآن ، فإنني أعتقد أن التجربة القاسية التي مرّت بها الجزائر لن يُستخلصَ منها العبر لوقف القتل العبثي بين الإخوة الأعداء ، خصوصا إذا علمنا أن كلَّ طرف من أطراف الصراع غير مُستقلّ بقراره ويتلقّى تشجيعا إعلاميا ودعما ماديا ومعنويا من أطراف خارجية دائمة التّربّص بالإسلام والمسلمين ، مما يجعل أي طرف لا يفاوض شريكه في الوطن إلا بعد المشاورة والحصول على موافقة الطرف الخارجي الذي يدعمه .. ما وصل إليه حالنا يُدمي القلب قبل دموع العين ، ونحن البسطاء من الناس لا نملك من الأمر شيئا سوى التّضرّع إلى الله بقلوب خاشعة وعيون دامعة : اللهم انظر إلى حالنا وقوّم سلوكنا وارحم ضعفنا ولا تُسلّط علينا من لايخافك ولا يرحمنا تحيتي لكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() شكرا على الموضوع اللهم احفظ مصر أمين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم
بارك الله في الجميع ليتنا نعتبر ونتعض من حوادث تمر بنا ولكننا عكس ذلك اتعبنا التاوه والكلام اللهم ردنا الى دينك ردا جميلا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() تقدير نعمة الامن |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الفرق شاسع بين ما يحدث في مصر و ما حدث في الجزائر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() اول درس يستفاد من احداث الجزائر ومصر هو ان الحرية الحقيقة تتطلب تضحية . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() وتبقى علامة الاستفهام مطروحة
والايام كفيلة بالاجابة ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() مشكوريين على كل الاظافات |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم في هذه اللحظة وانا اكتب هذه الاضافة كانت المسماة خليدة تومي تتكلم عن الشباب وانه عليه ان يحب بلاده المهم سااثري هذا الموضوع بهذه الكلمات المنقولة ولكم ان تردوا على ما جاء فيها .................... اليكم ما قالوا فماذا يمكن ان نقول نحن ...................... ثمة أمر ملفت للانتباه في سلوك النخب والحكام والتيارات المؤثرة في البلدان الإسلامية، وهو إصرارها على تكرار نفس السلوكات التي أفضت إلى نتائج كارثية في بلدان عديدة، والتشبث بها باعتبارها الخيار الوحيد الممكن، الذي سرعان ما يتبين أنه خيار انتحاري يرهن مصير الكل، من أجل وهم جماعي استمر لأزيد من قرن، وهو وهم الاعتقاد في عدم وجود إمكان للنهوض بغير العودة إلى الماضي، وبأن أسباب نهضة الأمم والشعوب المتقدمة لا يمكن أن تكون هي نفسها أسباب نهضة المسلمين، الذين قدرهم دون غيرهم من الأمم أن يعيشوا تراثهم الذي تحول إلى جرح لا يندمل، بل إنه أصبح بعد تعفنات وإصابات جرثومية عديدة، يهدّد من حوله بالعدوى القاتلة. في قرارة العقل العربي ـ الإسلامي، ثمة قناعة راسخة مفادها أن أخطاء المسلمين إنما هي أخطاء في التطبيق لا في الفكرة ذاتها، وأن ما يرسخ الخطأ وجود مؤامرة تحاك دائما من الخارج، أي من قوى الشر الأجنبية، وهو ما يضفي طهرية على الذات تجعلها آخر من يعلم بنقائصها التي تصبح في بعضها فضائح مدوية. يتخذ الماضي في العقل العربي ـ الإسلامي صورة مثالية، يكشف التاريخ عدم صحتها، ولهذا لا يحبّ المسلمون التاريخ، لأنه ينتهك أحلامهم ويفسد مشروعهم المبني على المتخيل، فإذا كان المشروع المستقبلي هو استعادة الماضي، فإن الماضي لا بدّ أن يظلّ مثاليا في الأذهان، لا تشوبه شائبة، ولهذا نجد بعض المسلمين ـ ومنهم الشاب الطالب بأكادير ـ مستعدين لذبح من يخدش المثال في عقولهم. ينزعج العقل العربي الإسلامي انزعاجا كبيرا من تفوق الآخر في كل الميادين، فيعمد إلى هجائه أخلاقيا، فالغرب منحلّ وبلا أخلاق، هكذا يخبرنا السيد طه عبد الرحمان، وكأن المسلمين معدن الأخلاق السامية النبيلة، وهم الذين يتسترون منذ قرون طويلة على كل أنواع الموبقات والأمراض النفسية والاجتماعية، الظاهر منها أو الذي يخفونه وراء ستار سميك من تقاليد النفاق والرياء ومظاهر التديّن الفولكلورية. قد يصحو المسلمون يوما بفضل صدمة قوية يتلقونها من التاريخ، فيجدون الطريق الصحيح إلى النهضة الحضارية الحقيقية، وقد يظلّ هذا حالهم لزمن غير يسير، لكن الذي نحن متأكدون منه، أنه لم يسبق لأمة من الأمم أن انبعثت بدون أن تعترف بتخلفها وترى رأي العين أسباب ضعفها فتعمد إلى تغيير جذري في الاتجاه، تعطي بموجبه الأولوية للواقع على الحلم، وللفكر على الاندفاع والعاطفة، وللعلم على الخرافة، ولدينا حالات شاهدة يكفي استلهامها، فقد نهضت اليابان بعد أن قررت تطليق أوهامها الأمبراطورية وثقافة الساموراي العتيقة، وأصبحت بعد هزيمتها العسكرية سيدة أسواق العالم، ونهضت ألمانيا بعد أن قررت توديع فكرتها الأسطورية عن تفوق الجنس الآري الذي ينبغي أن يحكم العالم، وصنعت معجزتها الصناعية، ونهضت تركيا بعد أن قطعت قطيعة موجعة مع تخلف الشرق العتيق وتاريخ الإقطاع والٍإرهاب العسكري، وانتفضت شعوب أوروبا الشرقية وأمريكا الجنوبية ضد الاستبداد العسكري وإيديولوجيا الحزب الوحيد، وأسست ديمقراطيات فريدة تتقوى يوما عن يوم. ولم تستطع شعوب ما يسمى بـ"الربيع لعربي" أن تتخطى أسباب تخلفها، ولم تؤد انتفاضاتها إلى ما يقطع مع ماضي الاستبداد والتخلف، بل انتقلت من الصراع ضد الاستبداد إلى شرعنته دينيا وإيديولوجيا، ليتبين بأن الثورة الحقيقة لا تتمثل في إسقاط الحكام والتخلص من بعض الوجود، بل تقع قبل ذلك في العقول والأذهان. ................
اخوتي لكم الخط |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ماهي, الاحداث, التي, الدروس, الجزائر, يمكن, نستخلصها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc