ارجو رد النساء خاصة

[همسة مشاعر]

اختي الرجل الي ميصليش مافيهش الخير
الصلاة هيا كلش راهي تنهى عن الفحشاء والمنكر
كيفاش هو عمرو اكبر منها وميصليش وزيد يتكيف قوليلها اخطيك
وربي يخلف

[naamane3]

يللجهل والأنانية يحرمها من الزراج لأنها مصدر رزق كان الله في عونها
أنا من رأيي أن تستخير الله فما خاب من استخار ثم تقرر
ثم تلزم الاستغفار فتنحل كل مشاكلها

[النجمة القطبية]

لا يصلي ويدخن بعد كل هذا العمر والصبر وبعد ان رفضت قبله الكثير
لا انصحها بذلك
ومن اخبرك انها فرصتها الاخيرة واللى رزقها بهذا يرزقها بغيره
عامة عليها ان تاخذ وقتها بالتفكير والاستخارة والاستشارة وتتاكد من موقفه من الصلاة وربي يوفقها ويرزقها الصواب والاصلح لها

[سهيلة2013]

قوليلها تصلي صلاة الاستخارة

[زبدة ذايبة]

أولا

من الأفضل أن تسأله هل تركه للصلاة عن تهاون أم إنكار لها. فإن كان منكرا لها فهو كااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اافر بإجماع العلماء أما إن كان متعاونا فستساعده في الحفاظ عليها
أما التدخين فسيقلع عنه بإذن الله

ثانيا:
هذه الأخت كبيرة في السن ولم يتبق لها الكثير حتى تحصل على أبناء لذا أقول لها عجلي بالزواااااااااااااااااااااااااااااااااااج لعل الله أن يصلح لها حالها

[فتـ حييةـاة]

علاش ماتتزوجش بيه وتحاول اصلاحه واهاكا تضرب عصفورين بحجر زواج واجر انا تبانلي هاكا وهي تعرف

[mamou love]

صلاة الإستخارة هي الحل الأنسب
ثانيا تشترط عليه الصلاة إذا قبل اللهم بارك / و إذا ما قبلش غير تخطيه

[كوثر 20]

تقبل به وهدا ليس بعائق فالخير امرءة والشر امرءة ربما تكون سببا في صلاحه

[مريم الصابرة]

السلام عليكم اختي
والله نظظن هي من بين كثيرات نعرفهم معرفة شخصية وصلو لل45 ولما ربي بعث مكتوبهم والله هايل انا نصيحتي ليها لما ما يصليش ما عندها ما دير بيه صراحة لو التدخين ممكن توف معاه وتنصحو ويحبسو أما ما يصليش هذي كبيرة صح ربي يغفر ويسامح وقادرة تنصحو ويصلي لكن راجل ما خافش من ربي راح يخاف منها ويصلي لو انا عندي 70 وهو او نموت ما نقبلوش على جال الصلاة قولها إصبري كان ربي ما كتبش راكي في داركم معززة ومكرمة ربي يبعثلك راجل يقدر قيمتك وشكرا

[يوسف الحق]

و لو تشرط عليه كمهر الصلاة؟
أظن أن الصلاة أمر ضروري و انشاء الله ربي يرزقها الرجل الصالح و قرة العين جزاءا لاستقامتها أمين

[نوسة النموسة]

قوليلها تصلي استخارة

بالك يولي يهديه ربي ويولي احسن وافضل

وقوليها ترقي بالك بيها سحر او عين


ماشي نورمال وحدة ترفض الخطابة

[دعاء المحبوبة]

هاذي قناعتي ولا الزم بها احد
لن اقبل برجل تارك الصلاة حتى لو كان اخر فرصة لي وحتى لو كان اخر رجل في العالم
وللذين يقولون ان تتزوج به ثم تحاول تهديه اذا كان هذا حال رسول الله صلى الله عليه وسلم (انك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء).
فكيف بشخص عادي ان يضمن تغيير شخص وهدايته

[amalelrouh]

السلام عليكم
مدام البنت رابحة دعوة الوالدين اكيد ربي راح يجازيها
اما عن رأيي الخاص بالنسبة ليا الصلاة خط احمر عريض
يعني ممكن اتنازل عن اي شيء عن التدخين وحتى عن الخمر كل هادي الامور قد يكون مقدور عليها اما عن الصلاة 47سنة ومايصليش لا حول ولا قوة بالا بالله
ربي يهدي ماخلق وربي يفرج عن الجميع يارب

[أمّ عبد الودود]

الإجابة منقولة لحالة مثلك

فلا شك أنكِ الآن في موقف ليس بالسهل ولا بالهيِّن، فأنت الآن بين رعاية دينك ورعاية الشروط التي لا بد من توفرها في الزوج الذي يستحقك، وبين الموافقة على رجل مفرِّط في صلاته، مضيِّع لأعظم فرضٍ بعد الإيمان بالله تعالى وبرسوله صلى الله عليه وسلم.

هذا؛ مع قلة الفرص المناسبة للزواج، ومع شدة الفتن المنتشرة المحيطة، بل ومع رأي الأهل الذين سيقفون في وجهك لو رفضتِ لهذا السبب.

إذن؛ فأنت الآن بحاجة إلى قوةٍ تمدُّك، ومضطرة لرحمة تشملك، ولن تنالي ذلك إلا باللجوء أولاً إلى الله تعالى، وبالاستغاثة به أن يلهمك رشدك، وأن يسددك في رأيك، فالزمي هذا الدعاء الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم ألهمني رشدي، وأعذني من شر نفسي)،(اللهم اهدني وسددني)،(رب أعني ولا تعن علي، وانصرني ولا تنصر علي، وامكر لي ولا تمكر علي، واهدني ويسر الهدى إلي).

وأما عن موقفك من خاطبك، فهو موقف مشرف ولله الحمد، فقد دعوتيهِ وأمرتيهِ بما فيه صلاح دينه ودنياه معا، ولا ريب أن عدم استجابته حالياً لا يعني أنه رافض تماماً للاستجابة، وفي نفس الوقت فليس من الصواب أن تغامري بنفسك وبدينك وبسعادتك فتوافقي على رجل مضيِّع لصلاته، كيف وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (أول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح له سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله). رواه الطبراني. وأخرج مالك في الموطأ عن عمر رضي الله عنه أنه قال: (إنَّ أهمَّ أمركم عندي الصلاة، فمن ضيعها فهو لما سواها أضيع).

والمقصود أن الواجب عليك هو عدم الموافقة عليه حتى تظهر منه الاستجابة الحقيقية، فيلتزم بأداء الصلوات كما أمر الله تعالى، ويظهر منه الاستعداد لأن يبني حياته على طاعة الله وعلى اتباع أوامره، وأما أن توافقي على رجل يُحتمل أن يصلي أو لا يُحتمل ذلك فهذا أمر غير صواب، بل هو خطأٌ محض، فالصواب هو أن تحثيه على الصلاة، وعلى طاعة الله والتزام أوامره، مع التريث في إجراء العقد حتى يظهر منه ( الصلاح ) الذي اشترطه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: (إذا خطب إليكم من ترضون دنيه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض). أخرجه الترمذي في سننه.

ولا بد من الانتباه – يا أختي – إلى أن المقصود هو استجابته الحقيقية، واستعداده لأن يكون زوجاً صالحاً يُقيم بيته على طاعة الله، وليس المقصود هو مجرد الوعود، أو أنه (سينصلح مع مرور الوقت)، فالصبر حتى تظفري بالزوج الصالح هو الموقف السليم، بل الواجب شرعاً.

فعليك بنصح هذا الخاطب، والتأني في شأنه حتى يظهر منه الالتزام بالدين على الوجه المقبول، مع اتباع الأسلوب الرفيق الهادئ في نصحه .. واصبري ولا تتعجلي، وليكن أمام عينيك قول الله تعالى: { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ}.

ونسأل الله لك التوفيق والهدى والسداد، وأن يرزقك الزوج الصالح الذي يقر عينك.

وبالله التوفيق.

[ahmeddedo]

من ترك شيئا لله عوضه خيرا منه