اقول او لا

[أبوعبد الرحمن39]

الصدق واجب الان العشق لايموت ومن حقه أن تصارحيه

[dreamer101]

متقوليلوش ، لأنو راح يدي نضرة سيئة عليك و يصبح يشك فيك

[amalelrouh]

شوفي رأي الشخصي
اولا لو كنت مكانك كنت فهمته انو مايسألنيش على اي علاقة ماضية مش معناتها انك كنتي في علاقة معناتها علاقة خايبة كيما البعض يظن
ممكن كنت تعرفي واحد وكانت نية زواج مابينكم وربي ماكتبش واش راح تعتبر علاقة حرام ؟؟
انتي صارحيه وحاولي قد ماتقدري اتفهميه طبيعة هاذيك العلاقة
اذا كان يعرفك ويعرف اخلاقك راح يتفهم اذا كان لا صدقيني انتي الي كسبتي لانك راح تخسري واحد شكاك
واستنخيري وربي يرزقك بولد الحلال يارب

[AMINA.Z]

التائب من الذنب كمن لا ذنب له

[assia81]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مالاحظته من خلال الردود ان كل واحد يفتي من راصو فالبنات يقولون لاتخبريه فهم يقفون من بنت جنسهم والرجال يقولوا لازم تصارحيه لانهم يعتقدون انها خدعت من هو من جنسهم اختي مادام افتى الامام تلك الفتوة خلاص طبقي ما قال حنا ماناش اعلم من الامام

[قَاسِمٌ.قَاسِم]

سبحان الله
وفي حال لم يجمع الله بينكما
هل ستصارحين من يقيم علاقة جديدة معك بعده بما تفعلينه معه؟!

[بسمة تحدي]

إحدى الفتيات تقول: في فترة الجامعة لم اكن ملتزمة، وكان لي صداقات من الجنسين، وكنا نخرج في رحلات ووقعت في بعض الزلات، ولكن الحمد لله الذي هداني الى الطريق المستقيم، ومنّ علي بالتوبة، فالآن انا ملتزمة بحجابي واحرص على حضور مجالس العلم وبدأت أحفظ القرآن في مدرسة تحفيظ القرآن في احد المساجد القريبة من بيتي، وقد تقدم شاب لخطبتي وبعد السؤال عنه وافق الاهل وتمت الخطبة، وذات مرة سألني هل كانت لي علاقة مع شباب وانا في الجامعة، وكذبت عليه، والآن اشعر بتأنيب الضمير، فهل كتماني يعتبر خيانة ويجب علي ان اصارحه بما كان من امري ام ماذا افعل؟ يقول الشيخ عصام الشعار عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين: لا يجوز للخاطب ان يسأل خطيبته عن ماضيها اذا كان ذلك سيترتب عليه هتك ما ستره الله من الذنوب والمعاصي، ويجب على المخطوبة الا تجيبه بل لا يجوز لاي من الخاطبين ان يكشف ستر الله عنه، فيجب على المسلم اذا زلت قدمه ووقع في الذنب ان يبادر بالتوبة الى الله تعالى، وان يستر نفسه ولا يحدث احدا بما كان من امره، ولا يجوز له ان يتحدث في امر معصيته، الا اذا لمصلحة،كأن يتحدث الى من يثق بعلمه وصلاحه مستفتيا او طالبا النصيحة، وفيما عدا ذلك فالواجب هو الكتمان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كل امتي معافى الا المجاهرين، وان من المجاهرة ان يعمل الرجل بالليل عملاً ثم يصبح وقد ستره الله عليه فيقول: يا فلان عملت البارحة كذا وكذا وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عليه فالمجاهرة بالذنب ذنب آخر فوق الذنب، وقال صلى الله عليه وسلم: اجتنبوا هذه القاذورات التي نهى الله عنها، فمن الم بشيء منها فليستتر بستر الله تعالى، وليتب الى الله تعالى، فإنه من يبد لنا صفحته نقم عليه كتاب الله، وبالاضافة الى ما سبق فقد جاء في موطأ الامام مالك: عن أبي الزبير المكي أن رجلا خطب إلى رجل أخته فذكر انها قد كانت أحدثت فبلغ ذلك عمر بن الخطاب فضربه أو كاد يضربه.

الكتمان
فننصح لهذه الاخت ألا تحدث نفسها بالحديث في أمر ستره الله تعالى، فإياك أن تكشفي ستر الله تعالى عنك، ولا تجدي في نفسك أي غضاضة من كتمانك لما ستره الله تعالى، بل الواجب هو الكتمان، فبكتمانك ما صنعت غير الواجب. ونصيحتي إلى كل مقبل على الزواج: ليس من حق أي من الطرفين أن يفتش في ماضي صاحبه، فمن منا معصوم من الزلات، فجل من لا يخطئ، ولكن صفحة الماضي تطوى بكل ما فيها، وليس من حق أي من الطرفين أن يحاسب صاحبه إلا من اللحظة التي يتم فيها العقد الشرعي وتزف الزوجة إلى بيت زوجها، فهذا هو توقيت المسؤولية، فالزوج يحاسب أمام الله تعالى عن تقصير أهل بيته أما قبل ذلك فلا، والحذر الحذر من البوح بذنوب سترها الله، فكم من بيوت تأججت فيها نار الشك واستحالت الحياة فيها نكدا بسبب التقليب في صفحات الماضي والتنقيب عن غيب لم تجن معرفته إلا الخراب والدمار.
lمنقول