ثورة الهلاليين الارباع (الاغواط) أطول ثورة في تاريخ الجزائر

[أصيل الـمـسـلـم]

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

[زهير منصوري]

من فظلكم احتاج الي مراجع حول المقاوم الشريف بوشوشة من الغيشة ولاية الاغواط

[mirolujan]

بارك الله فيك

[satboxin]

بارك الله فيكم

[الأمبراطورية]

بارك الله فيكم

[الأستاذ علي علي]

بارك الله فيكم

[السيد الجزائري 1]

بارك الله فيكم

[rahniaziz]

بارك الله فيكم

[rahna.linda]

بارك الله فيكم

[rahma.Iinda]

بارك الله فيكم

[محمد 7411]

شكرا لك على الموضوع

[Raoh]

ربي يرحم الشهداء

[hanter dz]

شكرا أخي على هذه الإستفاضة منك في موضوع مقاومة الشيخ بن ناصر بن شهرة للإضافة فقط في موقع الأرشيف الفرنسي bnf galic تم نشر عدة مراسلات بين الجنيرلات الفرنسيين و مسانديهم على رأسهم جيش سي حمزة من قصر بريان للاسف كانت مدينة الأغواط والجزائر لتصمد لولا مساعدة خونة الوطن أهم ماجاء فيها هي منع الأرباع من التجول في الصحراء بحرية و فيها قدم الجنيرال الفرنسي الشكر لهم على الدعم الكامل له.

[ighil ighil]

الذواوذة الهلاليون الخونة
في سنة 1832ارسل شيخ قبيلة الذواوذة فرحات بن سعيد بن بوعكاز الهلالي وفدا الى الجزائر العاصمة عند الدوك دو روفينغو يعرض عليه المساعدة لاحتلال قسنطينة .اغرق الدوك دو روفينغو مبعوثي الخائن فرحات بن سعيد بالهدايا قبل مغادرتهم له و في طريقهم الى بسكرة موطن الذواوذة مروا على اراضي قبيلة العوفية فتعرضوا للسرقة و لم يبق معهم شيء من الهدايا فعادوا عند الدوك دو روفينغو يشتكونه ما حدث لهم فقرر المجرم الانتقام من قبيلة العوفية .و في ليلة السادس من افريل سنة 1832 هجم الجيش الفرنسي على القبيلة و افرادها نيام و ارتكبوا مجزرة وحشية راح ضحيتها المئات و لم يستثن لا شيخ و لا امراة و لا طفل .و لم يكتف المجرم دو روفينغو بذلك بل قام ببيع كل قطعان الماشية التي تملكها القبيلة ووزع اموالها على افراد الجيش الذي ارتكب المجزرة و كذلك العرب الذين وجهوا الجيش الى القبيلة.
CAMILLE ROUSSET : Dans la nuit du 6 au 7 avril 1832, trois cents chasseurs d'Afrique et trois cents hommes de la Légion étrangère (800 soldats, selon certains, Ndr) cernèrent le douar : tout fut saccagé ; hormis quelques femmes et quelques enfants, tous furent tués ; il y eut 70 morts… En pareil cas, disait un de ceux qui présidaient au massacre, il faut mettre son cœur dans la poche.
Pour compromettre encore plus, dans sa détestable cause, ceux qui avaient été les exécuteurs de ses ordres, le duc de Rovigo fit distribuer le prix du sang, l'argent produit par la vente des troupeaux de la tribu détruite : 14 000 francs aux chasseurs d'Afrique, 10 000 francs à la Légion étrangère et 800 aux guides arabes qui avaient conduit la colonne.

[muhibbat rrasoul sws]

الله يرحم الجدود، جزاك الله خيرا

و الله قد أوذي أجدادنا كثيرا

هناك من فضاعتا فرنسا ما يذكرنا بالدواعش لا غير

الحمد لله، قد كانت لهم الموت رحمة من كل شر