★ ★ هل يموت الحب بين الزوجين؟ ★ ‏★ - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

★ ★ هل يموت الحب بين الزوجين؟ ★ ‏★

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-08-05, 01:50   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
أنور الزناتي
عضو محترف
 
الأوسمة
مميزي الأقسام وسام المرتبة الثالثة العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة مناجمنت مشاهدة المشاركة

أشكرك على الموضوع الجميل والطرح الأجمل وهو مهم جدا وواقع معاش حتى نحن من غير المتزوجين منتبهين له،
فهل يموت الحبّ فعلا بين الزوجين؟
غالبا ما يحدث أن ينتهي الحب بين الزوجين وهذا أمر طبيعي فلكل بداية نهاية ومادام يولد فحتما سيموت يوما ما طال الأمر أم قصر لذلك جعل الله بينهما المودة والرحمة وهي الخياتر الثاني بعد الحب لاستمرار الحياة بينهما حتى لا يهدم بيت وأسرة دامت لسنوات
أجل الحب يولد ، يحيا، ويموت ولا أحد يتوقع مدة حياته إلا الله.
هل يمكن لسمفونية الحب بين الزوجين أن تصبح معزوفة مملّة و لحنا نشازا مع مرورالوقت؟
أجل يمكن لمعزوفة الحب الحلوة أن تصبح حزنا وبؤسا ومللا وكآبة. وهذا لأسباب عديدة وأعتقد أن أهمها هو حالة الاستقرار والأمان التي يمنحها الزواج للزوجين فينام كلاهما عن تغذية بذرة الحب بالمشاعر الطيبة والمفاجآت المفرحة وتبادل الكلمات الجميلة، والتجديد كمن حين لآخر باختصار الاهتمام المتبادل ثم إنه مع مرور الزمن يصبح الزوجين يعرف أحدهما الآخر معرفة عميقة وربما يتوقع كل ردود أفعاله هنا يبدأ الروتين والملل يستل كاللص ليأخذ من العلاقة الزوجية حيويتها ورونقها.
كيف السبيل إلى إعادة قطار الحب بين الزوجين إلى سكة السلامة؟
بالطبع هناك سبل عدة لإعادة إشعال فتيل الحب بين الزوجين ولكن ليس الأمر بهذه السهولة، الأمر متعلق بالأسباب
إذا كان العلاقة الزوجية قائمة على أسسها وقد اعتراها عامل الملل والزمن زالرتابة هنا من الأفضل أن يأخذ الزوجين لفترة معينة للابتعاد يقوم كل منهما بتحليل لوضعه ومسؤوليته في ما آل إليه الأمر ويحدد ما يطلبه أو يفتقده من الطرف الآخر ويعمل على تجديد مظهره ومخبره قدر المستطاع لإرضاء الطرف الآخر, ويمكن حتى تغيير النظام اليومي للبيت وإدخال التجديد في كل شيء عسى أن يثمن هذا الجهد بتوفيق من الله عز وجل .
ولكن مما لاحظته توجد حالات خاصة لا يكون فيها أحد الطرفين هو المقصر ولكن تكون عند أحدهما الرغبة في تغيير شريكه وإنشاء علاقة غرامية جديدة يعني لتجديد الشباب والإثارة وهنا تكون المشكلة ليست في العلاقة ولا في الطرف الآخر بل غالبا ما تكون الفرقة -الطلاق- قدرا محتوما ولا يمكن التنبؤ برجوع الطرف الهارب إن صح التعبير إلا بعد مرور الزمن وربما عندما يفشل في تجربته يعود للواقع حتما.
هذا من خلاصة ما رأيته من حولي لأنني في العادة أدقق الملاحظة عسى أن أستفيد فد أجد من يوافقني وقد أجد العكس يبقى رأيا شخصيا
شكرا على الموضوع الجميل
دمت متألقا
لقد استخلصتُ من مشاركتك أختي جميلة ما يمكن أن يأخذ من العلاقة الزوجية حيويتها و رونقها... إنه الروتين. مع الإشارة أن الروتين هو العدو رقم واحد للأمل و للحياة. و من الصعب تجاوز هذ هالمرحلة المخيفة إن لم يتحلى فيها الزوجان بالصبر و التضحية... أعجبني ردك لما فيه من إضافة هامة.
بوركت أختي الفاضلة.
رمضانك كريم








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 01:54   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
جَمِيلَة
مراقبة خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية جَمِيلَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي مشاهدة المشاركة
لقد استخلصتُ من مشاركتك أختي جميلة ما يمكن أن يأخذ من العلاقة الزوجية حيويتها و رونقها... إنه الروتين. مع الإشارة أن الروتين هو العدو رقم واحد للأمل و للحياة. و من الصعب تجاوز هذ هالمرحلة المخيفة إن لم يتحلى فيها الزوجان بالصبر و التضحية... أعجبني ردك لما فيه من إضافة هامة.
بوركت أختي الفاضلة.
رمضانك كريم

السلام عليكم
وهو كذلك أخي الكريم
رمضان كريم أخ أنور
زادك الله من فضله









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 02:33   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
khawlita.dz
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية khawlita.dz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ما من شك في أن العلاقة الزوجية في بدايتها يحفّها الحبّ و الحنان و كثير من الاهتمام بالطرف الآخر تصديقا لقوله عزّ و جلّ "ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها و جعل بينكم مودة ورحمة"... ثم تراوح هذه العلاقة مكانها أو ربما ينتابها بعض الضعف مع السنوات الأولى للزواج. و مع تعاقب السنين و الأحايين، تتلاشى تلك المشاعر القوبة و تضمحل، و يبدأ الفتور يرخي سدوله ليقع الزوجان فريسة للبرود العاطفي، و يبتعد قطار حياتهما عن سكّته المنشودة ليأخذ منحى آخر قد لا يصل بهما إلى محطة الأمان. و مع تسارع الأحداث يجد الزوجان صعوبة بالغة في تجديد مشاعرهما و ضخ دماء جديدة في قلبيهما. و ما يزيد في الطين بلّة اهتمام الزوجة المبالغ لأبنائها. فهي تقضي اليوم برمّته في رعاية الأبناء و الاهتمام بهم و تنسى في ذلك الخضم أنه هناك زوج يحتاج إلى بعض الاهتمام أيضا. فتتّسع الهوة بينهما ، و يبدأ الملل و الرتابة يتسلل الى قلب الزوج ثم قلب الزوجة بعد أن كان الحب يسكنهما. فهل يموت الحبّ فعلا بين الزوجين؟ و هل يمكن لسمفونية الحب بين الزوجين أن تصبح معزوفة مملّة و لحنا نشازا مع مرورالوقت؟ و كيف السبيل إلى إعادة قطار الحب بين الزوجين إلى سكة السلامة؟
نسأل الله السلامة... تقبل الله صيامكم و قيامكم و صالح عباداتكم و طاعاتكم.
أخوكم أنور

4]
ربما ليس لى خبرة لاشارك بهكدا موضوع
اقتباس:
فهل يموت الحبّ فعلا بين الزوجين؟
مما نلاحظه بمجتمعنا وبما يحدث باغلب الاسر الجزائرية ان لم اقل كلها يقول ان الحب لا يموت ميتة عادية وانما ينتحر انتحارا فنجد الطرفين محتقنين كارهين للحياة لبعضهما و للبيت
فنقول ان الحب اكيد سيموت يوما ما
اما مانلاحظه فى عينات من الناس و لربما استشهد ببعض البيوت القليلة او ربل ببيوت الاوروبيين مثلا فنجد زوجا وزوجة قد بلغا من العمر عتيا ولكن نلاحظ فى كلماتمهم دفىء المشاعر و انهما يمارسان هوايات معا و يقضون و قتهم معا
فنقول ان الحب لا يموت
1-اعتقد ان لطريقة العيش و اسلوب التفكير و الوسط المحيط بالغ الاثر فى تحديد الاجابة على هدا السؤال
فمتى حرص الزوجان مع بداية حياتهما على اسلوب الاحترام و الحوار و النقد البناء و تقبل الاخر كما هو و احترام امال و طموحات و مشاريع الطرف الاخر حتى لا يحس بانه فقد حياته و خصوصيته و طموحاته من اجل الاخر
وعيش الحياة على انها متعة لا مسؤولية ثقيلة ينتظران بفارغ الصبر لانتهاءها
فالقساوة و الكلام الجارح و امتهان احد الطرفين قد يسامح و يغفر و لكنه لا ينسى و برور الايام يحتقن فى القلب متى تكرر الامر و ينفجر الانسان يوما ما
2-اعتقد انه لايجاد هوايات مشتركة و مشاريع مشتركة ووقت محدد ا و موصول اجباريا لقضاء وقت معين مهما كانت الظروف كان تحدد نزهة اسبوعية او رحلة شهرية او حتى خروج يومى لبعض الوقت الاثر فى اعادة الالفة و تجديد النشاط و تجديد مشاعر الدفء بين الزوجين
ولكن للاسف فى مجتمعنا يعتبر الانسان التسامح رضوخا و الحب ضعفا وكل طرف ينتظر من الاخر ان يكون ملاكا و كما يريد او يتخيل
فاعتقد المشكلة مشكلة افكار و اسلوب حياة يجب ان يوطن من البداية
3- العقلية الزوجين و عقلية المجتمع اللتى تفرض و تضغط على الزوجين بطريقة راهيبة و كان بهما سيدخلان حربا ضروسا
ويوسوسانهما بمختلف الافكار الغريبة على مجتمع اسلامى فنجد اهل الرجل يحرضونه على زوجنته كن رجلا من الاول .احكم ... اضغط. .. لا تدعها .. لا تتركها .. بيت اهلها ستتعود .وكان الرجولة هى استعباد للزوجة فتهدم الحياة قبل ان تبدا
واهل الزوجة لا تسكتى ..حقك ... اهله... و خصوصا ادا كان الطرفين او احدهما بدون شخصية فيمارس هاته الافكار فتنتهى الحياة قبا ان تبدا و تحدث من الاضرار النفسية ما لا يصلح لاحقا

اقتباس:
و هل يمكن لسمفونية الحب بين الزوجين أن تصبح معزوفة مملّة و لحنا نشازا مع مرورالوقت؟
ممكن جدا للاسف فلا نجد فى البيت غير النفور و الصراخ و اما ان يبقيا على العلاقة كنوع من المسؤولية اتجاه الاطفال و يعيشان فى جحيم واما ان ينفصلا
اقتباس:
و كيف السبيل إلى إعادة قطار الحب بين الزوجين إلى سكة السلامة؟
اعتقد بالمصارحة و الحوار اولا
بتغيير روتين الحياة و بالكلمة الطيبة
لكنى ارى ان البداية تحدد النهاية ومتى كان اسلوب الحياة محددا و مدروس من البداية و بالمحافظة عليه
يمكن للزوجين تخفيف الاضرار و تجاوز الخلافات ولما لا اعادة العلاقى الى سابق عهدها









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-05, 13:20   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
أنور الزناتي
عضو محترف
 
الأوسمة
مميزي الأقسام وسام المرتبة الثالثة العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khawlita.dz مشاهدة المشاركة
4]
ربما ليس لى خبرة لاشارك بهكدا موضوع

مما نلاحظه بمجتمعنا وبما يحدث باغلب الاسر الجزائرية ان لم اقل كلها يقول ان الحب لا يموت ميتة عادية وانما ينتحر انتحارا فنجد الطرفين محتقنين كارهين للحياة لبعضهما و للبيت
فنقول ان الحب اكيد سيموت يوما ما
اما مانلاحظه فى عينات من الناس و لربما استشهد ببعض البيوت القليلة او ربل ببيوت الاوروبيين مثلا فنجد زوجا وزوجة قد بلغا من العمر عتيا ولكن نلاحظ فى كلماتمهم دفىء المشاعر و انهما يمارسان هوايات معا و يقضون و قتهم معا
فنقول ان الحب لا يموت
1-اعتقد ان لطريقة العيش و اسلوب التفكير و الوسط المحيط بالغ الاثر فى تحديد الاجابة على هدا السؤال
فمتى حرص الزوجان مع بداية حياتهما على اسلوب الاحترام و الحوار و النقد البناء و تقبل الاخر كما هو و احترام امال و طموحات و مشاريع الطرف الاخر حتى لا يحس بانه فقد حياته و خصوصيته و طموحاته من اجل الاخر
وعيش الحياة على انها متعة لا مسؤولية ثقيلة ينتظران بفارغ الصبر لانتهاءها
فالقساوة و الكلام الجارح و امتهان احد الطرفين قد يسامح و يغفر و لكنه لا ينسى و برور الايام يحتقن فى القلب متى تكرر الامر و ينفجر الانسان يوما ما
2-اعتقد انه لايجاد هوايات مشتركة و مشاريع مشتركة ووقت محدد ا و موصول اجباريا لقضاء وقت معين مهما كانت الظروف كان تحدد نزهة اسبوعية او رحلة شهرية او حتى خروج يومى لبعض الوقت الاثر فى اعادة الالفة و تجديد النشاط و تجديد مشاعر الدفء بين الزوجين
ولكن للاسف فى مجتمعنا يعتبر الانسان التسامح رضوخا و الحب ضعفا وكل طرف ينتظر من الاخر ان يكون ملاكا و كما يريد او يتخيل
فاعتقد المشكلة مشكلة افكار و اسلوب حياة يجب ان يوطن من البداية
3- العقلية الزوجين و عقلية المجتمع اللتى تفرض و تضغط على الزوجين بطريقة راهيبة و كان بهما سيدخلان حربا ضروسا
ويوسوسانهما بمختلف الافكار الغريبة على مجتمع اسلامى فنجد اهل الرجل يحرضونه على زوجنته كن رجلا من الاول .احكم ... اضغط. .. لا تدعها .. لا تتركها .. بيت اهلها ستتعود .وكان الرجولة هى استعباد للزوجة فتهدم الحياة قبل ان تبدا
واهل الزوجة لا تسكتى ..حقك ... اهله... و خصوصا ادا كان الطرفين او احدهما بدون شخصية فيمارس هاته الافكار فتنتهى الحياة قبا ان تبدا و تحدث من الاضرار النفسية ما لا يصلح لاحقا

ممكن جدا للاسف فلا نجد فى البيت غير النفور و الصراخ و اما ان يبقيا على العلاقة كنوع من المسؤولية اتجاه الاطفال و يعيشان فى جحيم واما ان ينفصلا

اعتقد بالمصارحة و الحوار اولا
بتغيير روتين الحياة و بالكلمة الطيبة
لكنى ارى ان البداية تحدد النهاية ومتى كان اسلوب الحياة محددا و مدروس من البداية و بالمحافظة عليه
يمكن للزوجين تخفيف الاضرار و تجاوز الخلافات ولما لا اعادة العلاقى الى سابق عهدها
جاءت في مداخلتك بعض النقاط المهمة ومنها على وجه الخصوص أن أحد الأزواج قد يغفر خطأ الطرف الثاني و لكنه لا ينسى أبدا و بتعدّدالأخطاء و تراكمها يُقفَل باب المغفرة في وجه المخطئ، و يضيع مفتاحه في خضم الحياة المضطربة التي يحياها كلاهما. فتجاوز أخطاء أحد الأزواج و السكوت عنها ليس بالضرورة نسيانها. و كلنا -خاصة المتزوجون منّا- يعلمون جيدا هذه الحقيقة. فكلما تواجه الزوجان عند الحديث عن خطأ ما و مناقشته نجد أن أحدهما يسارع إلى تذكير الأخر بأخطائه و عثراته، فيسارع الثاني إلى حقييبة ذكرياته ليستخرج منها ما علق من أخطاء الأول و هكذا يبقى النقاش بينهما سجالا و لا أحد منهما يمكنه أن ينسى هذه الأخطاء. و بطبيعة الحال هذا الوضع ينذر بخطر دائم يتهدّد العلاقة الزوجية ويجعلها في مهب الرياح خاصة إذا صاحب هذا السلوك طريقة حياة مزري يكتنفه الشحناء و الملاسنات لأتفه الأسباب بسبب غياب الحوار و اسلوب تفكير جامد و بليد لا مكان للصراحة و النقد البناء فيه و محيط متعفن -أهل الزوجين و من يحيط بهما- يدفع الزوجين حتى من قبل الزواج إلى الاعتقد بأن الزواج حرب و كفاح من أجل احتلال سدّة الحكم و إجبار الطرف الثاني على الانصياع و الرضوخ لأوامر "الحاكم" فتنتهى الحياة بينهما قبل أن تبدا و تحدث من الاضرار النفسية ما لا يصلح لاحقا. و هل يصلح العطّار ما يفسده الزمن؟
أما بشأن الحلول الممكنة و التي من شأنها إعادة قطار الحب بين الزوجين إلى سكة السلامة فقد أوجزتِ و أجدتِ. و لا تعليق لي بشأن ما ذكرتِ
بارك الله فيك أختي الفاضلة على ما جاء في مداخلتك القيمة. ننتظر منك مشاركات قادمة على هذا المستوى من النضج.
رمضانك كريم









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-06, 02:00   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
منيرة البسغي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا شخصيا لم يدم الحب بينناالايومين بعد الزواج هذا جعلني لا أؤمن بالحب بين الزوجين
مع ان زوجي هو الذي اختارني لكن................ لقد تعودت على الامر وانا لا الوم نفسي ا
لانني جربت كل الطرق الان لدي ابنة و الحمد لله هي كل شيئ بالنسبة لي










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-07, 02:40   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
أنور الزناتي
عضو محترف
 
الأوسمة
مميزي الأقسام وسام المرتبة الثالثة العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منيرة البسغي مشاهدة المشاركة
انا شخصيا لم يدم الحب بينناالايومين بعد الزواج هذا جعلني لا أؤمن بالحب بين الزوجين
مع ان زوجي هو الذي اختارني لكن................ لقد تعودت على الامر وانا لا الوم نفسي ا
لانني جربت كل الطرق الان لدي ابنة و الحمد لله هي كل شيئ بالنسبة لي
قدّر الله و ما شاء فعل أختي الفاضلة
قد يكون للصدمة وقع كبير عليك و لا أخال أحدا منا يتمنى أن يكون مكانك. قلبك الأن كسير و قد لا تجبر كسره الأيام و لا السنون إلا إذا رضيتِ بما قضى الله و صبرت على محنتك ثم توكلت على الله لتبدئي حياتك من جديد. فما عشتِه مع طليقك لا يحمل وزره أناس آخرون قد تجدين من بينهم من يحسن إليك و بنزلك المنزلة التي تليق بك و يتوّجك ملكة بأتم معنى الكلمة، فلا يبخل عليك بالحب و الاحترام و الدلال و غير ذلك من المشاعر التي حُرمتِ منها في زواجك الأول. أنا لا و لن أبحث عن أسباب الطلاق. و لن أنافشك في جدوى طلاقك، فهذا الموضوع قد طُوي و انتهى الحديث عنه. و لكن أحاول أن أذكّرك بضرورة الرضى بقضاء الله و قدره... فلا يزعجنّك ما قضى الله لك، و لا يسخطنّك أبدا. فإنه أعلم بك منك، وأرحم بك من أمك التي ولدتك. فارضي بحكم الله، و فوضي الأمر إليه... فما يدريك لعلّ خيرك في هذا الابتلاء. في الأخير أنصحك بأن تبحثي في أمر زواجك ثانية مليّا. فقد تكون هناك ضرورة ما قصوى تقتضي زواجك ثانية. فلا تصمي آذانك و لا تتسرّعي في أخذ قرارك... توكلي على الله و اعلمي أنه (( ومن يتوكل على الله يجعل له مخرجا )).
وفقّك الله لما فيه خيرك و فلاحك.... رمضانك كريم أختي الفاضلة.
سؤال على هامش هذا التعليق:
الآن تعتقدين أن ابنتك -حفظها الله و جعلها من الذرية الصالحة- هي كل شيء بالنسبة لك، فهل ستبقى كذلك بعد أن تتزوج؟ إنك ستبقين حتما وحيدة لا مؤنس لك؟
عذرا إن كنت قد تدخلت في حياتك بطريقة قد لا تعجبك.









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-13, 14:42   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
أنور الزناتي
عضو محترف
 
الأوسمة
مميزي الأقسام وسام المرتبة الثالثة العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف يذبل الحب بين الزوجين إن تعاهداه بالسقي و الرعاية.؟
و كيف يتركانه يموت... و في موته نهاية القصة؟
أسئلة لا يمكن تجاوزها و إغفالها مطلقا...









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-13, 15:47   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
ilhemaya
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










B11

السلام عليك
مصدقوني بعد 20سنة زواج بالتمام والكمال اجزم وابصم بالعشرة انه ليس هناك حب
تقول هناك مودة اقول نعم وفي القران الكريم ذكر المودة وليس الحب
الحب موجود في المسلسلات فقط
وحتي المودة تكاد تكون معدومة الا فى بعد الفترات
وعلي حسب نضريتي وتجربتي يعود الي تربية الذكر
بالنسبة اليه ضعف ان يضهر عواطفه
واسقط هد االراي علي حياتي الحاصة
فهد التعامل او الجفاء ليس علي كزوجة
بل اصبح يطبقه علي ابنته
وتقولون حب من اين ياتي الحب
صدقوني لااريد الان الحب ولا انشده
ولاكن همي الان راحة البال لبناتي
لا ادعيالكمال لكل انسان اخطاء
ولاكن جربت كثير من الطرق ولاكن لافائدة وهدا ما يولد الجفاء اكثر
اعلم اني خرجت من الموضوع واطلت
عذرا
وبارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-13, 15:59   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
حسناء R
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بعد 6 سنوات من الزواج مع انجاب طفل اصبح الحب اعظم مع التفاهم و الاحترام و الثقة المتبادلة بينا
الحب لا يموت مع الوقت بل ينمو










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-13, 15:59   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
ilhemaya
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي مشاهدة المشاركة
جاءت في مداخلتك بعض النقاط المهمة ومنها على وجه الخصوص أن أحد الأزواج قد يغفر خطأ الطرف الثاني و لكنه لا ينسى أبدا و بتعدّدالأخطاء و تراكمها يُقفَل باب المغفرة في وجه المخطئ، و يضيع مفتاحه في خضم الحياة المضطربة التي يحياها كلاهما. فتجاوز أخطاء أحد الأزواج و السكوت عنها ليس بالضرورة نسيانها. و كلنا -خاصة المتزوجون منّا- يعلمون جيدا هذه الحقيقة. فكلما تواجه الزوجان عند الحديث عن خطأ ما و مناقشته نجد أن أحدهما يسارع إلى تذكير الأخر بأخطائه و عثراته، فيسارع الثاني إلى حقييبة ذكرياته ليستخرج منها ما علق من أخطاء الأول و هكذا يبقى النقاش بينهما سجالا و لا أحد منهما يمكنه أن ينسى هذه الأخطاء. و بطبيعة الحال هذا الوضع ينذر بخطر دائم يتهدّد العلاقة الزوجية ويجعلها في مهب الرياح خاصة إذا صاحب هذا السلوك طريقة حياة مزري يكتنفه الشحناء و الملاسنات لأتفه الأسباب بسبب غياب الحوار و اسلوب تفكير جامد و بليد لا مكان للصراحة و النقد البناء فيه و محيط متعفن -أهل الزوجين و من يحيط بهما- يدفع الزوجين حتى من قبل الزواج إلى الاعتقد بأن الزواج حرب و كفاح من أجل احتلال سدّة الحكم و إجبار الطرف الثاني على الانصياع و الرضوخ لأوامر "الحاكم" فتنتهى الحياة بينهما قبل أن تبدا و تحدث من الاضرار النفسية ما لا يصلح لاحقا. و هل يصلح العطّار ما يفسده الزمن؟
أما بشأن الحلول الممكنة و التي من شأنها إعادة قطار الحب بين الزوجين إلى سكة السلامة فقد أوجزتِ و أجدتِ. و لا تعليق لي بشأن ما ذكرتِ
بارك الله فيك أختي الفاضلة على ما جاء في مداخلتك القيمة. ننتظر منك مشاركات قادمة على هذا المستوى من النضج.
رمضانك كريم
السلام عليكماخي الفاضل وكانك تسرد قصة حياتي او يومياتي
بعد20 سنة اجد نفسي امام حائط فولاذي وليس لدي القوة او الارادة لاكسره
رغم اني اريد التغير من اجلي اولا
من اجل اولادااااادى اولا واخير
اني لااريد ان يكونو نسخة طبق الاصل منا اريد ان يكونو افراد مفيدين للمجتمع ولااريد ان
نولد دائرة مغلقة ندور فيها كااساقية
اريد المساعدة لعلي وعسي
بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-13, 23:05   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
أنور الزناتي
عضو محترف
 
الأوسمة
مميزي الأقسام وسام المرتبة الثالثة العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ilhemaya مشاهدة المشاركة
السلام عليك
مصدقوني بعد 20سنة زواج بالتمام والكمال اجزم وابصم بالعشرة انه ليس هناك حب
تقول هناك مودة اقول نعم وفي القران الكريم ذكر المودة وليس الحب
الحب موجود في المسلسلات فقط
وحتي المودة تكاد تكون معدومة الا فى بعد الفترات
وعلي حسب نضريتي وتجربتي يعود الي تربية الذكر
بالنسبة اليه ضعف ان يضهر عواطفه
واسقط هد االراي علي حياتي الحاصة
فهد التعامل او الجفاء ليس علي كزوجة
بل اصبح يطبقه علي ابنته
وتقولون حب من اين ياتي الحب
صدقوني لااريد الان الحب ولا انشده
ولاكن همي الان راحة البال لبناتي
لا ادعيالكمال لكل انسان اخطاء
ولاكن جربت كثير من الطرق ولاكن لافائدة وهدا ما يولد الجفاء اكثر
اعلم اني خرجت من الموضوع واطلت
عذرا
وبارك الله فيكم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كلا لم تخرجي ابدا أختي الفاضلة عن الموضوع. بل ما جئتِ به هو صلب الموضوع.
أمام وضعك هذا لا أعتقد أن الحديث عن الحب أو التفكير فيه أولى. إنما الأولى أن يتحقّق التوافق و التفاهم و التعايش الآمن مع زوجك حتى تعيشين في اطمئنان لا يشوبه خطر أبدا... ليتني أستطيع أن اقدم لك يد المساعدة .و لكن لا أملك لك إلا الدعاء. لهذا فانا أدعو الله ان يجعل المودة بينك و بين زوجك، و أن يلهمك السداد في التصرف مع زوجك حتى تعيدي قطار حياتك الزوجية إلى سكته الطبيعية... فقط أرجو أن لا تفشي هذا الموضوع خارج بيتك حتى مع أقرب قريباتك و إلا فقد يزيد الوضع سوءا. و إلاّ فيمكنك أن تحدّثي أهله - أخيه مثلا- علّه يراجعه في سلوكاته معك و مع بناتك...أرجو لك كل التوفيق ... يا رب









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-13, 23:10   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
أنور الزناتي
عضو محترف
 
الأوسمة
مميزي الأقسام وسام المرتبة الثالثة العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسناء r مشاهدة المشاركة
بعد 6 سنوات من الزواج مع انجاب طفل اصبح الحب اعظم مع التفاهم و الاحترام و الثقة المتبادلة بينا
الحب لا يموت مع الوقت بل ينمو
الحمد لله أن أنعم عليك بالانجاب
و زادك من نعيمه أن جعل بينك و بين زوجك
تفاهما و احتراما و ثقة متبادلة.
فاللهم أدم على أختنا حسناء و على زوجها هذه السعادة .
و أفرغ على قلبيهما حبا لا ينضب أبدا.
بارك الله فيك على المرور الجميل









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-15, 15:45   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
حرز الأماني
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك على الفائدة










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-16, 16:31   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
أنور الزناتي
عضو محترف
 
الأوسمة
مميزي الأقسام وسام المرتبة الثالثة العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ilhemaya مشاهدة المشاركة
السلام عليكماخي الفاضل وكانك تسرد قصة حياتي او يومياتي
بعد20 سنة اجد نفسي امام حائط فولاذي وليس لدي القوة او الارادة لاكسره
رغم اني اريد التغير من اجلي اولا
من اجل اولادااااادى اولا واخير
اني لااريد ان يكونو نسخة طبق الاصل منا اريد ان يكونو افراد مفيدين للمجتمع ولااريد ان
نولد دائرة مغلقة ندور فيها كااساقية
اريد المساعدة لعلي وعسي
بارك الله فيكم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركتاه
وفقك الله في مسعاك، أختي الفاضلة، و أمدّك بالقوة و الصبر حتى
تحقّقين الهدف المنشود. أجد نفسي حقا عاجزا على إعطائك الحل
المناسب لك. و لكن ثقي بأن الله لا تخفاه خافية، و هو أعلم بنا منا.
لذلك اقبلي عليه بصالح العبادات و الطاعات، و تضرّعي إليه بالدعاء
حتى يقضي أمرا كان مفعولا.
ربي يحفظلك وليداتك و يجعلهم من الذرية الصالحة.
آمين









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-16, 16:35   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
أنور الزناتي
عضو محترف
 
الأوسمة
مميزي الأقسام وسام المرتبة الثالثة العضو الذهبي 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حرز الأماني مشاهدة المشاركة
شكرا لك على الفائدة
العفو أختي الفاضلة.
إنما كانت أمنيتي أن تشاركيننا الحوار علّنا نستفيد من خبراتك.
و قد كنت لتسهمين في النقاش معنا بحكم مهنتك كمحامية أيّم إسهام.
بوركت على المرور الجميل، أختي أماني
تحيتي









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الحب, الزوجين, حلوة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:41

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc