حظرت لكم اجوبة الجغرافيا لمن طلبها
1
- / الساحل الغربي أقل أمطارا مقارنة بالشرقي لوجود الحواجز الجبلية في المغرب و شبه جزيرة ايبيريا (اسبانيا و
البرتغال ) مما يقلل من وصول السحب المحملة بها .
2/ تتناقص الأمطار كلما إتجهنا جنوبا للإبتعاد عن البحر و لوجود السلاسل الجبلية الأطلسية .
3/ يتحكم المناخ في المجاري المائية فالأودية أكثر تواجدا و جريانا في القسم التلي بفعل الأمطار في حين
تكاد تختفي في المنطقة الصحراوية لوجود مناخ جاف.
4/ تقل كثافة الغطاء النباتي كلما اتجهنا جنوبا و هو ما يتناسب مع تناقص الأمطار.
5/ تكون التربة اكثر خصوبة في الساحل و بأقل درجة في الهضاب و تكاد تكون غير صالحة (رملية) في الجنوب
و ذلك تحت تأثير وجود الأمطار أو غيابها.
6/ خصائص الأودية الجزائرية: - اختلاف مصباتها – قصيرة ما عدا وادي الشلف – قليلة التدفق – غير منتظمة
الجريان ( حسب الأمطار)
7/ الكثافة العامة لا يمكن أن تفسر التوزيع الحقيقي للسكان لذلك نلجأ للكثافة الفعلية لكل منطقة على حدى بقسمة
عدد سكان هذه المنطقة على مساحتها .
8/ أنواع المدن الجزائرية :- حسب الأقاليم : - ساحلية مثل وهران – داخلية مثل سطيف – صحراوية مثل أدرار
- حسب الوظائف: هناك عدة وظائف للمدن - صناعية مثل سكيكدة – تجارية مثل العلمة – سياحية مثل القالة –
- تاريخية مثل تيمقاد ..... كما يمكن للمدينة ان تكون ذات وظائف عديدة مثل الجزائر العاصمة.
9/ *القطاع العام تابع للدولة (56% من الأراضي الزراعية) على شكل مستثمرات فلاحية ذات وسائل حديثة.
* القطاع الخاص (44% ) على شكل مزارع صغيرة بوسائل تقليدية (أغلبها زراعة معاشية)
10/ بعض السدود الجزائرية الكبرى: اراقن (جيجل) / بني عمران (بومرداس) / عين زادة (البرج) /
جرف التربة (بشار) / قنيطرة (سكيكدة) / بني هارون (ميلة) / الغريب ( الشلف) ........
11/ أهم مشاكل القطاع الزراعي:- طبيعية ( صغر المساحة الزراعية- قلة الأمطار – الجفاف والإنجراف و التصحر)
- بشرية و مادية : - هروب اليد العاملة – نقص اليد العاملة الخبيرة – التوسع العمراني – قلة رؤوس الأموال
- مشاكل الألات و قطع الغيار- سيادة القطاع التقليدي......
12/ عوامل تذبذب الإنتاج الزراعي :- تذبذب الأمطار –موجات الصقيع – الحرائق- الحشائش الضارة.......
13/ الأمن الغذائي و الإكتفاء الذاتي مصطلحين متداخلين فالأول يعني تأمين الغذاء انتاجا و استيرادا بينما
الثاني هو تأمين الغذاء دون الحاجة الى الإستيراد.
14/ نفسر التناقض بين وفرة الإمكانيات الصناعية و ضعف القطاع الصناعي بالعوامل الأتية : -
- عدم الإستغلال الأمثل للإمكانيات المتوفرة – ضعف التكنولوجيا – قلة رؤوس الأموال و الإستثمار الأجنبي
15/ الطاقة المتجددة الأوفر في الجزائر هي الطاقة الشمسية نظرا لشساعة المساحة و كثرة المناطق المشمسة .
و تستعمل في:- الزراعة الصحراوية / إنارة الطرقات/ السكن.........
16/ خطورة الإعتماد على تصدير مادة واحدة( المحروقات) تتمثل في كونها قابلة للنفاذ و ذات أسعارغير مستقرة
مما قد يعرض الإقتصاد للأزمات . لمواجهة ذلك يجب : - تنويع الصادرات / الإهتمام بقطاعات اخرى
كالزراعة و السياحة / ترشيد الإستهلاك ( عدم التبذير في الكماليات ).
17/ الفرق بين النظام الإشتراكي ( الموجه) و النظام الرأسمالي ( اقتصاد السوق) أن الأول يعتمد على ملكية الدولة
لوسائل الإنتاج و على التخطيط و احتكار التجارة الخارجية بينما الثاني يعتمد على الحرية الإقتصادية
و على قانون العرض و الطلب و البورصة .
18/ ركزت الدولة بعد الإستقلال على الصناعة الثقيلة لأنها هي اساس الصناعات الأخرى خاصة الحديد و الطاقة .
19/ العوامل التي جعلت الجزائر تتخلى عن الإقتصاد الموجه تتمثل في الأزمة الإقتصادية العالمية في مطلع
الثمانينات مع انخفاض اسعار البترول اضافة الى تراجع الكتلة الإشتراكية أمام الرأسمالية.
20/ الأخطار التي تواجه المنطقة السهبية في الجزائر هي : الجفاف/الإنجراف/التصحر... تتمثل التجربة الجزائرية
لمواجهة ذلك في مشروع السد الأخضر على شكل حزام أخضر من الأشجار على مسافة 1700كم wawabob
2012-05-29, 20:00
وهذه اجوبة التاريخ
واجه الشعب السياسة الإستعمارية بالرفض من خلال:
- المقاومة بكل أشكالها (ثورات/ انتفاضات/ احزاب/......)
- التمسك بالشخصية الوطنية (دين / لغة/ تاريخ /عادات.....)
- الألتفاف حول ثورة نوفمبر
2/ وسائل المقاومة السياسية: الأحزاب / الجمعيات / النوادي الثقافية / الصحف / المحاضرات/ ..........
* لعبت الصحافة دورا كبيرا في :
- توعية الشعب و تثقيفه – كشف جرائم الإستعمار - نشر الوعي السياسي
3/ جمعية العلماء المسلمين جمعية ثفاقية تربوية اصلاحية تأسست بنادي الترقي بالعاصمة في 05 ماي 1931
على يد المصلح الشيخ عبد الحميد بن باديس رفقة جماعة من المفكرين و المِؤرخين . تمثل دورها في الحفاظ
على الشخصية الوطنية من خلال: - محاربة دعاة الإدماج / محاربة التنصير / تعليم العربية / بناء المدارس /
تنقية الإسلام من البدع / ارسال بعثات طلابية للمشرق ...........
4/ رد الحلفاء على مطالب البيان الجزائري بأن الجزائر شأن داخلي فرنسي أما فرنسا فقد تجاهلت هذا البيان
و واصلت سياستها الإدماجية ( مشروع حق المواطنة الفرنسية مارس 1944)
5/ تأثير أحداث الثامن ماي على مسار الحركةالوطنية :
- كشف حقيقة الإستعمار / تخلي الكثير من النخبة عن فكرة الإدماج /
التأكد من عدم جدوى الكفاح السياسي / تأسيس المنظمة الخاصة / لفت الإنتباه الدولي....
6/ المنظمة الخاصة هي الجناح العسكري السري لحركة الإنتصار(حزب الشعب) تأسست خلال مؤتمر الحزب يوم
15/02/1947 برئاسة محمد بلوزداد هدف المنظمة الإعداد الفعلي للثورة المسلحة(التدريب /جمع السلاح...)
يشترط للانضمام إليها:
-الاقدمية في الحزب -الإيمان بالعمل المسلح -السلوك الحسن
- الشجاعة والغيرة على الوطن -أداء القسم.
7/ رغم بعض النقاط الإيجابية التي جاء بها دستور 1947 إلا أنه أهمل المطلب الأساسي وهو حق تقرير المصير
كما أنه ساوى بين 9ملايين جزائري و مليون معمر لذلك فقد رحب به المعمرون اما الإتجاه الثوري (مصالي)
فقد واصل عمله السري (المنظمة الخاصة) في التحضير للثورة رغم مشاركته (حركة الإنتصار) في الإنتخابات
التي شهدت تزويرا كبيرا و قمعا على مرشحي هذا الإتجاه.
8/ المأزق الذي شهده الإتجاه الإستقلالي يتمثل في ازمة حركة الإنتصار التي أدت الى انقسام هذا الحزب الى
مصاليين و مركزيين و ظهور فئة الشباب الذين انفصلوا عن الحزب و تحملوا مسؤولية تفجير الثورة .
9/ عوامل تركز الثورة في البداية بالأوراس:
- جغرافية المنطقة وحدودها مع جميع المناطق و حتى مع تونس وليبيا / الحصانة الطبيعية /
- بعيدة عن الصراعات السياسية / تعهد بن بولعيد بتحمل الثورة من 6الى 8أشهر.
10/ حاولت فرنسا القضاء على الثورة من خلال القضاء على قادتها فقامت بقرصنة جوية غير مسبوقة حيث
اعترض الطيران العسكري الفرنسي الطائرة المغربية التي كانت تنقل قادة الثورة من مراكش الى تونس يوم
22/10/1956 و أرغمها على النزول حيث ألقي القبض على القادة الأربعة:بوضياف / بن بلة / ايت احمد /
بيطاط/ رفقة الصحفي مصطفى الأشرف . (بقي القادة في الإعتقال حتى الإستقلال)
11/ قامت فرنسا بعدة عمليات عسكرية خاصة من خلال مخطط شال و منها : - عمليات الضباب في منطقة القبائل.
ـ عمليات التاج (لكورن) على جبال الونشريس. عمليات المجهر أو المنظار على جبال الشمال القسنطيني.
ـ عمليات الأحجار الكريمة على جبال الشمال القسنطيني. ـ عمليات الشرارة على مناطق جبال الحضنة بقيادة
الجنرال شال شخصيا.
12/ بعض معارك جيش التحرير:
- هجومات الشمال القسنطيني / معركة الجرف 22و29 سبتمبر 1955(النمامشة)
- معركة جبل ارقو بتبسة 1956 - معارك القطاع الوهراني أكتوبر 1955 /
- معارك جبال القعدة و بوكحيل (الولاية السادسة)...
17
13/ قامت فرنسا بالضغط السياسي على كل من يدعم الثورة الجزائرية بل و تعدى ذلك الى العدوان العسكري
فقد شاركت في العدوان الثلاثي على مصر 1956 كما قصفت قرية ساقية سيدي يوسف على الحدود التونسية
الجزائرية 1958.
14/ الدليل على عدم قدرة فرنسا في القضاء على الثورة هو تساقط الحكومات (6 حكومات من 1955الى1958)
بل وتعدى ذلك الى قيام بعض جنرالات فرنسا بالجزائر (جاك سوستال / صالان / جاك ماسي....) بإنقلاب
عسكري اشترطوا فيه عودة الجنرال ديغول الى الحكم للقضاء على الثورة و رغم عودة ديغول و كل المخططات
التي جاء بها إلا ان فرنسا فشلت في القضاء على الثورة و ازدادت النفقات العسكرية على الإقتصاد الفرنسي
مما أجبر فرنسا على التفاوض .( كان الإنقلاب في 13 ماي 1958)
15/ بعض النجاحات العسكرية :- انتصارات في معارك عديدة/ إفشال معظم العمليات العسكرية الفرنسية
بعض النجاحات السياسية: - مؤتمر باندونغ – دراسة القضية الجزائرية في الأمم المتحدة
- تزايد الإعتراف الدولي بالحكومة المؤقتة – تزايد عدد الدول الداعمة للجزائر ........
16/ كان موقف الثورة من مشروع قسنطينة الرفض من خلال: - تكثيف العمليات العسكرية في الجزائر و فرنسا
- توعية الشعب بحقيقة هذا المشروع – الإضرابات و المضاهرات – نشاط مكثف للحكومة المؤقتة.
17/ الأدلة التي تثبت أن ديغول لم يهب الإستقلال للجزائر- بل العكس فقد أنقذ فرنسا من حرب خاسرة- كثيرة منها:
- النجاحات الكثيرة للثورة سياسيا و عسكريا – ثقل النفقات العسكرية – التأييد الدولي للثورة.......
( يمكن الإجابة عن هذا السؤال بنفس العوامل التي أجبرت فرنسا على التفاوض)
18/ سر تمسك فرنسا بالصحراء بحكم الأهمية الكبيرة لها و المتمثلة في:
* سياسيا : همزة وصل لفرنسا مع مستعمراتها الإفريقية.
* عسكريا : حقل مثالي لإجراء التجارب النووية .
* اقتصاديا : الثروات الكثيرة من معادن و مصادر طاقة خاصة بعد اكتشاف البترول سنة 1956.
19/ المقصود بإيفيان الأولى و الثانية أن وفدي المفاوضات إلتقيا مرتين في إيفيان .الأولى كانت سنة 1961 و قد
فشلت ثم كان اللقاء الحاسم في إيفيان للمرة الثانية من 07الى18مارس1962 و هي الشهيرة (اتفاقية إيفيان)
20/ تخلصت الجزائر من قيود إيفيان (الإمتيازات التي حصلت عليها فرنسا) من خلال إجراءات جريئة قامت بها
الدولة الجزائرية اهمها الـتأميمات و التخلص من القواعد العسكرية الفرنسية.