صفحة إختبار المجموعة السادسة - ب - - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها ..

قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

صفحة إختبار المجموعة السادسة - ب -

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-05-28, 14:18   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
maymay
عضو محترف
 
الصورة الرمزية maymay
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي الاجابة

أ_1 أكملي الناقص من الحديث


الحديث السابع:



الصدق



عن ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلي الله عليه


وسلم قال :





((إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا ))




( متفق عليه ) .




أ-2 ما معنى:

((عليكم بالصدق )): الزموا الصدق و الصدق هو مطابقة الخير للواقع اي ان تخبر شيئا و يكون الخبر مطابقا للواقع.مثلا اذا سألك احد اي يوم هذا؟وكان هذا اليوم الاربعاء فيجب ان تجيبه بصدق و تقول: اليوم الاربعاء.

((البر)):هو كثرة الخير و الاحسان و من اسماء الله تعالى البر اي كثير الخير و الاحسان.

((وإن الكذب يهدي إلى الفجور)):اي الكذب يؤدي الى الفجور و هو الخروج عن طاعة الله ؛ لأن الإنسان يفسق ويتعدى طوره ويخرج عن طاعة الله إلى معصيته ، وأعظم الفجور الكفر فإن الكفر فجرة ، كما قال الله : ( أُولَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ).



ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث
في هذا الحديث يوصينا رسول الله صلى الله عليه و سلم بالتزام الصدق في اقوالنا بان نقول الحقيقة و في افعالنا بان تكون اعمالنا مطابقة لباطننا.فانْ فعلنا هذا فسنُهدَى الى البرّ و هذا الاخير يهدي الى الجنة التي لا نسال الله غيرها,قال تعالى:( فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ)
واذا كان الانسان دائم الصدق سيكتب عند الله صدّيقا و الصدّيق في المرتبة الثانية من الخلق بعد الانبياء لقوله تعالى وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ)و الصديقية درجة عظيمة لا يصلها الا الافذاذ من الناس و يمكن ان يكون رجلا او امرأة لقوله تعالى:( مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ).
وأفضل الصديقين على الإطلاق أصدقهم ، هو أبو بكر رضي الله عنه الذي صدق الرسول حين كذبه جميع الناس.
كما ينهانا الرسول عن الكذب الذي هو الإخبار بما يخالف الواقع ، سواء كان ذلك بالقول أو بالفعل,فهو يؤدي الى الفجور وهو الخروج عن طاعة الله و هذا الاخير يهدي الى النار لقوله تعالى: (وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ) كما ان الانسان اذا لزم الكذب سيكتب عند الله كذّابا
ومن أعظم الكذب : ما يفعله بعض الناس اليوم ، يأتي بالمقالة كاذبا يعلم أنها كذب ، لكن من أجل أن يضحك الناس ، وقد جاء في الحديث الوعيد على هذا ، فقال الرسول عليه الصلاة والسلام ( ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك القوم ، ويل له ، ويل له )) ، وهذا وعيد على أمر سهل عند كثير من الناس .
ولكن يستثنى من الكذب ثلاثة أشياء : في الحرب ، والإصلاح بين الناس ، وحديث المرأة زوجها وحديثه إياها .
اذن الكذب حرام ، ولا يجوز للإنسان أن يكذب مطلقا ، لا هازلا ولا جادا ، إلا في المسائل الثلاث ، على خلاف بين العلماء في معنى الحديث السابق.




السؤال الثاني





أ_ أكملي الناقص من الحديث






الحديث الثامن:



المراقبة
عن أبي هريرة _ رضي الله عنه_ عن النبي صلي الله عليه

وسلم قال:






((إن الله تعالى يغار، وغيرة الله تعالى أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه))



متفق عليه



ب -ما يستفاد من هذا الحديث ..؟
نستنتج ان الله تعالى يغار والغيرة صفة ثابتة له تعالى و لكنها ليست كغيرتنا فهي اعظم و اجل فالله تعالى احل للناس اشياء و حرم اخرى لذا فهو يغار إن أتى الإنسان محارمه،التي حرمها الله لمصلحته فالله تعالى لا يضره أن يعصي الإنسان ربه، لكن يغار كيف يعلم الإنسان أن الله سبحانه حكيم، ورحيم، ولا يحرم على عباده شيئا بخلا منه عليهم به، ولكن من اجل مصلحتهم، ثم يأتي العبد فيتقدم فيعصي الله.
و من الكبائر التي يغار الله اذا اتاها الانسان الزنا واللواط فهي من اعظم الفواحش ,وكذلك أيضا السرقة وشرب الخمر.ولكن بعض المحارم تكون اشد غيرة من بعض.
اذن نستنتج أن الله يغار لكن ليس كغيرة المخلوق، وان الله يفرح ولكن ليس كفرح المخلوق، وان الله_ سبحانه وتعالى_ له من الصفات الكاملة ما يليق به، ولا تشبه صفات المخلوقين(لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)









 


آخر تعديل أم عدنان 2009-06-06 في 14:43.
قديم 2009-05-29, 21:55   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
~ تــــــــــيمـــــاء ~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ~ تــــــــــيمـــــاء ~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال الأول





أ_1 أكملي الناقص من الحديث




الحديث السابع:




الصدق




عن ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلي الله عليه


وسلم قال :




(( إن الصدق يهدي إلى البر، و إن البر يهدي إلى الجنة ، و إن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، و إن الكذب يهدي إلى الفجور ، و إن الفجور يهدي إلى النار ، و إن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا))



(متفق عليه) .




أ-2 ما معنى:



((عليكم بالصدق )):أي الزموا الصدق ، و الصدق مطابقة الخبر للواقع



((البر)): أي : كثرة الخير و الإحسان ومنه أسماء الله الحسنى

البر : أي كثير الخير و الإحسان عز وجل
((وإن الكذب يهدي إلى الفجور)):

الفجور : الخروج عن طاعة الله ، لان الإنسان يفسق و يتعدى طوره و يخرج عن طاعة الله إلى معصيته ، و أعظم الفجور الكفر فان الكفرة فجرة



كما قال تعالى (( أولئك الكفرة الفجرة )) عبس من الآية 42


و قال تعالى ( إن الفجار لفي جحيم )) الانفطار من الآية 14


فالكذب يهدي إلى الفجور و الفجور يهدي إلى النار ـ نعوذ بالله منها ــ



ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث





في هذا الحديث الشريف يوصينا رسول الله صلى الله عليه و سلم بواجب تحري الصدق في أقوالنا و أفعالنا و بين لنا عاقبة الصدق و يتجلى ذلك في قوله عليه الصلاة و السلام (( إن الصدق يهدي إلى البر ، وان البر يهدي إلى الجنة ...))


و حذرنا من الكذب و عاقبته فقال عليه الصلاة و السلام : (( إن الكذب يهدي إلى الفجور ، و إن الفجور يهدي إلى النار ..))


و الصدق هو مطابقة الخبر للواقع ، و أما الكذب هو الإخبار بما يخالف الواقع سواء كان ذلك بالقول أو الفعل ، فالمنافق كاذب لان ظاهره يدل على انه مسلم وهو كافر فهو كاذب بفعله


و الخبر يكون إما باللسان أو بالأركان


و أما باللسان فهو القول ، و أما بالأركان وهو الفعل ، و الكذب بالفعل يعني أن يفعل الإنسان بخلاف ما يبطن


ونقول أن الصدق باللسان ، ومتى طابقت أعمال الجوارح ما في القلب فهي صدق بالأفعال


و الكذب من الأمور المحرمة و قال بعض العلماء انه من كبائر الذنوب



السؤال الثاني



أ_ أكملي الناقص من الحديث


الحديث الثامن:


المراقبة



عن أبي هريرة _ رضيالله عنه_ عن النبي صلي الله عليه


وسلم قال:



((إن الله تعالى يغار ، و غيرة الله تعالى أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه))


متفق عليه

و الغيرة : بفتح الغين و أصلها الأنفة


يستفاد من هذا الحديث
قوله محارمه أي محارم الله و الغيرة صفة حقيقة ثابتة لله ـ عز و جل ـ و لكنها ليست كغيرتنا نحن البشر و إنما هي اجل و أعظم ، و الله سبحانه وتعالى بحكمته اوجب على عباده أشياء و حرم لهم أشياء و احل لهم أشياء
فما أوجبه عليهم فهو خير لهم في دينهم و دنياهم ، و ما حرمه عليهم فهو شر لهم في دينهم و دنياهم .

فالله سبحانه وتعالى يغار إذا أتى الإنسان محارمه ، فهو سبحانه وتعالى إنما حرمها من اجل مصلحة العبد فهو لا يضره أن يعصي الإنسان ربه ، و لكنه يغار فكيف يعلم الإنسان أن الله تعالى حكيم رحيم و لا يحرم على عبده شيئا إلا مصلحة له ومع ذلك يصر على معصيته .









آخر تعديل أم عدنان 2009-06-06 في 15:06.
قديم 2009-05-29, 23:33   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
salma02
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية salma02
 

 

 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
السؤال الاول




أ_1 أكملي الناقص من الحديث




الحديث السابع:





الصدق











عن ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلي الله عليه



وسلم قال :











(( إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا))









( متفق عليه ) .





أ-2 ما معنى:



((عليكم بالصدق )):اي التزموا الصدق و قول الصدق في الاقوال و الافعال..و يعني هذا مطابقة القول او الفعل للواقع كان تسال عن شيء ما فتخبر بما هو واقع و ان تكون افعالك مطابقة لافعالك لان المنافق كاذب بالافعال فهو يفعل عكس ما يقول و هذا هو الكذب بالفعل



((البر)): الخير الكثير و الوفيرو هو من اسماء الله الحسنى



((وإن الكذب يهدي إلى الفجور)):الفجور هو الفسق و الخروج عن طاعة الله فالانسان بمعصيته و تعاظمها يفسق فيخرج عن طاعة الله و اعلى درجات الفسق هي الكفر لقوله تعالى : اولئك هم الكفرة الفجرة





ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث






ما يفهم من الحديث هو حث سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم على التحلي بصفة الصدق هذه الصفة الحميدة التي هي الطريق الى البر و بالتالي سعادة المرء في دنياه و كذلك الطريق الى الجنة التي يرغبها و يتمناها كل مخلوق على الارض و الصدق ينبغي ان يكون بالفعل و القول معا و ينهانا هذا الحديث عن صفة الفاجر و المنافق الا و هي الكذب فهذه الصفة هي الطريق الى جهنم فمن الناس من يبتغي الكذب لاكل مال الناس فكل هذا منهي عنه و هو محرم لقوله صلى الله عليه و سلم:من حلف على يمين صبر يقتطع بها مال امرئ مسلم هو فيها فاجر ؛ لقي الله وهو عليه غضبان

و كذلك من يتحلاه كوسيلة للمزاح لقوله صلى الله عليه و سلم
ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك القوم ، ويل له ، ويل له

فالصدق منجاة من النار و الكذب بابها









السؤال الثاني






أ_ أكملي الناقص من الحديث








الحديث الثامن:





المراقبة



عن أبي هريرة _ رضي الله عنه_ عن النبي صلي الله عليه



وسلم قال:



((إن الله تعالى يغار، وغيرة الله تعالى أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه))






متفق عليه




ب -ما يستفاد من هذا الحديث ..؟


الغيرة صفة لله عز وجل ولكنها ليست كغيرتنا، بل هي اعظم واجل، والله سبحانه وتعالى فالله تعالى احل اشياء و حرم اخرى على العباد فما اوجب عليهم و لهم الا الخير في الدين و الدنيا و الاخرة و ما حرمهم عليهم عليهم فهو شر لهم في دينهم و دنياهم و اخراهم كالزنا فلو ان الانسان تعدى ما حرم الله عليه فانه بهذا يتعدى محارمه و بهذا يغضب الله عليه فبارتكابه معصيه كهذه يطرد من رحمة الله لقوله تعالى
و لا تقربوا الزنى انه كان فاحشة و ساء سبيلا

باعماله هذه فان الله يغار غيرة اشد منا على غيرتنا
فكيف بالانسان لا يرضى ان تمس شعرة من محارمه و يرضى ان تنتهك حرمات الله؟ فما اكتفى بالزنا بل لجا الى ماهو اعظم
كاللواط هذه الفاحشة المشينة الخبيثة فهي فاحشة عظيمة لقوله تعالى
اتاتون الفاحشة ما سبقكم بها من احد من العالمين


نسال الله ان يوفقنا و اياكم و ان يجزيكم الجنة














آخر تعديل أم عدنان 2009-06-06 في 14:58.
قديم 2009-06-02, 06:16   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
أم مريم
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أم مريم
 

 

 
الأوسمة
وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



الاسبوع الخامس من الدورة الثانية










حياكن الله أخواتي الفضليات في صفحتكن الاختبارية كما

يرجى منكن الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر



كما أعلمكن أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة



نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره

وشكره وحسن عبادته


و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.








السؤال الأول






أ_1 أكملي الناقص من الحديث






الحديث التاسع






التقوى












عن 0000000 رضي الله عنه 000000000000 قال:








((00000000000000000000))










000000












أ-2 ما معنى:




(( إن الدنيا حلوة خضرة)):






(( فاتقوا الدنيا)) :





(( فاتقوا الدنيا واتقوا النساء)):







ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث








0000000000000









السؤال الثاني








أ_ أكملي الناقص من الحديث










الحديث العاشر:












اليقين والتوكل









عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:(( عرضت علي الأمم، 000000000، والنبي ومعه الرجل والرجلان،00000000000000000، فقيل لي: هذا موسى وقومه، ولكن انظر إلى الأفق،00000000000، فقيل لي: انظر إلى الأفق الآخر، فإذا سواد عظيم،00000000000))ثم نهض فدخل منزله،فخاض الناس في أولئك الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب، فقال بعضهم:000000000000، وقال بعضهم: 00000000000000000 وذكروا أشياء_ فخرج عليهم رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال:(( 0000000؟ ))فاخبروه فقال:(( 000000000000000000))فقام عكاشة بن محصن فقال، ادع الله إن يجعلني منهم، فقال:(( أنت منهم))ثم قام رجل آخر فقال: ادع الله إن يجعلني منهم فقال: (( سبقك بها عكاشة))




متفق عليه.









ب -1 ما يستفاد من هذا الحديث ..؟



0000000000000000




ب -2 ما معنى؟



((فرأيت النبي ومعه الرهيط)):



((لا يكتوون)):




((ولا يتطيرون)):



((و على ربهم يتوكلون)):

















أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم



و نالوا الأجر العظيم







توقيع منتديات الجلفة









قديم 2009-06-04, 14:46   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
maymay
عضو محترف
 
الصورة الرمزية maymay
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال الأول



أ_1 أكملي الناقص من الحديث




الحديث التاسع



التقوى






عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه ة سلم قال:


((إن الدنيا حلوة خضرة، وان الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا النساء، فان أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء))




رواه مسلم




أ-2 ما معنى:





(( إن الدنيا حلوة خضرة)):اي الدنيا حلوة في مذاقها خضرة في مرآها يغتر الانسان بها و يجعلها اكبر هم له و ينهمك فيها.


(( فاتقوا الدنيا)) :قوموا بما امركم به الله و اجتنبوا مانهاكم عنه و لا تغتروا بحلاوة الدنيا و نضرتها.



(( فاتقوا الدنيا واتقوا النساء)):اي احذروا النساء و كيدهن ويشمل ذلك الحذر من المرأة في كيدها مع زوجها و الحذر من النساء و فتنتهن.





ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث
في هذا الحديث يخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم ان الدنيا حلوة في مذاقها و خضرة في مرآها تجذب العين و تستهوي النفس و يوشك الانسان على الوقوع فيها فيغتر بها و يجعلها اكبر همومه.ولكن الحقيقة ان الله استخلفنا في الارض ليرى عملنا فيها هل نطيعه و نتبع اوامره او نبتعد عنه و ننصرف عن عبادته لذا امرنا الرسول في حديثه بعبادة الله و طاعته و ان لا نغتر بالدنيا و حلاوتها و اهم شيء ان نحذر من النساء و كيدهن و فتنتهن كي لا ننتهي كنهاية بني اسرائيل الذين افتتنوا بالنساء فضلوا و اضلوا.
ايضاً,يجب محاربة و الوقوف ضد الافكار التي يبعث بها اعداء الاسلام من اختلاط النساء بالرجال و الزينة الفاحشة التي تقوم بها نساؤهم فان حصل هذا في مجتمعنا فستفسد الاخلاق و تنتشر الفواحش و تتفكك الاسر و باختصار تتهدم عقيدتنا المحافظة و تتدمر.




السؤال الثاني


أ_ أكملي الناقص من الحديث


الحديث العاشر:




اليقين والتوكل



عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:(( عرضت علي الأمم، فرأيت النبي ومعه الرهيط، والنبي ومعه الرجل والرجلان،والنبي وليس معه أحد إذ رفع لي سواد عظيم فظننت انهم أمتي، فقيل لي: هذا موسى وقومه، ولكن انظر إلى الأفق،فنظرت فإذا سواد عظيم، فقيل لي: انظر إلى الأفق الآخر، فإذا سواد عظيم،فقيل لي هذه أمتك، ومعهم سبعون ألف يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب))ثم نهض فدخل منزله،فخاض الناس في أولئك الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب، فقال بعضهم:فلعلهم الذين صحبوا رسول الله صلي الله عليه وسلم، وقال بعضهم: فلعلهم الذين ولدوا في الإسلام، فلم يشركوا بالله شيئا_ وذكروا أشياء_ فخرج عليهم رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال:((ما الذي تخوضون فيه؟))فاخبروه فقال:(( هم الذين لا يرقون، ولا يسترقون ولا يتطيرون، وعلي ربهم يتوكلون))فقام عكاشة بن محصن فقال، ادع الله إن يجعلني منهم، فقال:(( أنت منهم))ثم قام رجل آخر فقال: ادع الله إن يجعلني منهم فقال: (( سبقك بها عكاشة))




متفق عليه.





ب -1 ما يستفاد من هذا الحديث ..؟
في هذا الحديث يخبر النبي صلى الله عليه و سلم ان الامم و انبياءهم عرضوا عليه فرأى بعض الانبياء و معهم رهط قليل من الناس و البعض الآخر ليس معه احد اي ان هناك من الانبياء من اتبعهم قومهم و هناك آخرون لم يصدقهم قومهم ثم رفع للنبي سواد وهم بشر كثر فظن انهم امته و لكنها كانت امة موسى عليه السلام ثم رفع له سواد عظيم اي عدد كبير من البشر فقيل له هذه امتك _ذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم هو اكثر الانبياء اتباعا_و مع تلك الامة سبعون الفا يدخلون الجنة دون حساب او عذاب.
و بعد اختلاف اصحاب النبي حول هؤلاء السبعين الفا,وضح النبي لهم ذلك و قال انهم:
- من لايسترقون اي لا يطلبون من احد ان يقرأ عليهم اذا اصابهم مرض لان كلبهم فيه نوع من الذل و ايضا قد لا يبراون بعد القراءة فيتهمون القارئ.
-من لايكتوون اي لا يطلبون من أحد ان يكويهم إذا مرضوا، لان الكي عذاب بالنار، لا يلجا إليه إلا عند الحاجة.
-من لا يتطيرون اي لا يتشاءمون لا بمرئي، ولا بمسموع، ولا بمشموم، ولا بمذوق.
-من يتوكلون على الله في كل اعمالهم .
كما يعلمنا الحديث انه يجب المبادرة الى الخير لكي لا يسبقنا اليه احد.


ب -2 ما معنى؟




((فرأيت النبي ومعه الرهيط)):اي معه الرهط القليل مابين الثلاثة الى العشرة.

((لا يكتوون)):لايطلبون من أحد ان يكويهم إذا مرضوا، لان الكي عذاب بالنار، لا يلجا إليه إلا عند الحاجة.وليس:لا يكوون بل لا يكتوون.

((ولا يتطيرون)):لا يتشاءمون لا بمرئي، ولا بمسموع، ولا بمشموم، ولا بمذوق.

((و على ربهم يتوكلون)):يعتمدون علي الله وحده في كل شيء و لا يعتمدون على غيره.










آخر تعديل أم عدنان 2009-06-06 في 15:32.
قديم 2009-06-05, 20:18   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
~ تــــــــــيمـــــاء ~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ~ تــــــــــيمـــــاء ~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاسبوع الخامس من الدورة الثانية

السؤال الأول

أ_1 أكملي الناقص من الحديث

الحديث التاسع

التقوى

عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال:
((إن الدنيا حلوة خضرة ، وان الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون ، فاتقو الدنيا و اتقوا النساء ، فان اول فتنة بني اسرائيل كانت النساء ))

رواه مسلم


أ-2 ما معنى:

(( إن الدنيا حلوة خضرة)):

حلوة في المذاق ، خضرة في المرأى ، وهي بهذا الوصف قد تخدع المتذوقين و الناضرين لها بزينتها و بهرجها
كما قال تعالى: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ}
فيلهث وراءها الانسان متجاهلا بذلك الهدف الذي استخلفه الله من اجله في هذه الدنيا
الا وهو العبودية لله عز و جل .

(( فاتقوا الدنيا)) :
أي اجتنبوا فتنتها و احذروا أن تميلكم محبتهاو الاغترار بها عن أوامر الله تعالى و اجتناب مناهيه فيها
كما قال تعالى ): فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ) (لقمان: من الآية33.

(( فاتقوا الدنيا واتقوا النساء)):
أي: احذ روهن وهذا يشمل الحذر من المرأة في كيدها مع زوجها، ويشمل أيضا الحذر من النساء وفتنتهن، فقد يمنع الافتنان بهن المرء عن القيام بحقوق العبودية و التقرب الى الله عز و جل

ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث
أخبر صلى الله عليه و سلم في هذا الحديث بحال الدنيا و ما هي عليه من الوصف الذي يروق الناضرين و الذائقين ، ثم أخبر أن الله جعلها محنة و ابتلاء للعباد ، ثم أمر بفعل الاسباب التي تقي من الوقوع في فتنتها .
فأخبرنا بانها حلوة خضرة في مذاقها و طعمها ، و لذاتها و شهواتها ، خضرة في رونقها و حسنها الظاهر ، فهذه اللذات و الشهوات جعلها الله امتحانا و ابتلاءا ، و استخلف العباد لينظر كيف يعملون ، فمن زهد فيها و استعان بما فيها من حل في طاعة الله فقد فاز فوزا عظيما ، و نال السعادة في الدنيا و الآخرة ،
و اما من جعلها اكبر همه ، لم يؤت منها الا ما كتب له ، و لم يهنأ بلذاتها و شهواتها ،
و اشد فتنة هي النساء ، و لهذا حذر النبي صلى الله عليه و سلم في هذا الحديث منها على الخصوص ، و اخبر بما جرى على قبلنا من الامم فان في ذلك عبرة للمعتبرين ، و موعظة للمتقين ، و الله اعلم .


السؤال الثاني

أ_ أكملي الناقص من الحديث

الحديث العاشر:


اليقين والتوكل

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:(( عرضت علي الأمم،فرأيت النبي و معه الرهيط ، والنبي ومعه الرجل والرجلان،، و النبي و ليس معه أحد ، إذ رفع لي سواد عظيم فضننت أنهم أمتي، فقيل لي: هذا موسى وقومه، ولكن انظر إلى الأفق، فنظرت فإذا سواد عظيم ، فقيل لي: انظر إلى الأفق الآخر، فإذا سواد عظيم،فقيل لي هذه امتك و معهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب و لا عذاب))ثم نهض فدخل منزله،فخاض الناس في أولئك الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب، فقال بعضهم:فلعلهم الذين صحبوا رسول الله صلى الله عليه و سلم ، وقال بعضهم:فلعلهم الذين ولدوا في الاسلام
اقتباس:
و لم

فلم
يشركوا بالله شيئا وذكروا أشياء_ فخرج عليهم رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال:(( ما الذي تخوضون فيه؟ ))فاخبروه فقال:(( هم الذين لا يرقون ، و لا يسترقون ، و لا يتطيرون ، و على ربهم يتوكلون))فقام عكاشة بن محصن فقال، ادع الله إن يجعلني منهم، فقال:(( أنت منهم))ثم قام رجل آخر فقال: ادع الله إن يجعلني منهم فقال: (( سبقك بها عكاشة))

متفق عليه.

ب -1 ما يستفاد من هذا الحديث ..؟
وهذا الحديث فيه بيان لمنزلة من منازل أهل الإيمان هي حق التوكل على الله سبحانه وتعالى.

والتوكل لا ينافي الأسباب، ولذلك فالقاعدة الشرعية في الأسباب أن التوكل عليها شرك وأن تركها معصية، فالتوكل على الأسباب شرك بالله: {وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}، وترك الأسباب تعطيل للشرع فهو حرام، فيجب على الإنسان أن يتسبب، يعني أن يأخذ بالأسباب مع الإيمان الكامل بان الأقلام رفعت و الصحف جفت عما هو كائن
فالتوكل: هو الاعتماد على الله والثقة بقدرته مع أخذ الأسباب اسـتناداً لقوله سبحانه وتعالى-( وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها)) وكذلك: ((وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين)) سورة التوبة-94
و قال الرسول صلوات الله وسلامه عليه-:[ لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطيرتغدو خماصاً وتروح بطاناً] فأوضح بأنها تغدو وتروح في طلب الرزق، أي تجد وتجتهد في طلبه.

ب -2 ما معنى؟


((فرأيت النبي ومعه الرهيط)):
أي: معه الرهط القليل، ما بين الثلاثة إلى العشرة ، و الرهيط بضم الراء هو تصغير للرهط وهو ما دون العشرة أنفس

((لا يكتوون)):
)): أي الذين لا يطلبون من أحد ان يكويهم عند المرض لان الكي عذاب بالنار ، و لا يلجا اليه الا عند الحاجة ))

((ولا يتطيرون)):

يعني لا يتشاءمون أبدا ، لا بمرئي ّ و لا مسموع و لا مذوق و لا مشموم ، فالعرب قديما كانوا يتطيرون ببعض الطيور أو الشهور او الأيام و حتى ببعض الوجوه . والتشاؤم ، كماانه شرك اصغر، فهو حسرة علي الإنسان، فيتألم من كل شئ يراه، لكن لو اعتمد علي اللهوترك هذه الخرافات، لسلم، ولصار عيشه صافيا سعيدا.

((و على ربهم يتوكلون)):

أي يعتمدون على الله في كل شيء و لا يعتقدون على غيره ، وهذا جلي في قوله سبحانه و تعالى : ((وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)) الطلاقالآية3


ومن كان الله حسبه فقد كفي كل شيء

أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم
و نالوا الأجر العظيم









آخر تعديل أم عدنان 2009-06-06 في 15:45.
قديم 2009-06-05, 21:55   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
salma02
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية salma02
 

 

 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال الأول

أ_1 أكملي الناقص من الحديث

الحديث التاسع

التقوى


عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلي الله عليه وسلم قال:
((إن الدنيا حلوة خضرة، وان الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فان أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء))

رواه مسلم


أ-2 ما معنى:

(( إن الدنيا حلوة خضرة)):اي انها حلوة في المذاق و خضراء للناظرو اللون الاخضر محبب للعين و يجذب النفس
فاذا احب الانسان الشيء بعينه رغبت فيه نفسه فاصبح قريبا من الوقع فيه و يصبح اكبر همه و مبتغاه

(( فاتقوا الدنيا)) : اي لا تتبعوا ملذاتها و اتقوا زخرفها الذي قد يوقنا في ما نهانا عنه الله لقوله تعالى:فلا تغرنكم الحياة و لا يغرنكم بالله الغرور

(( فاتقوا الدنيا واتقوا النساء)):اي احذروا فتنة النساء و الدنيا فكيد النساء عظيم و اتباع هذين الطريقين قد يوقع فيما نهانا عنه الله



ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث

ليس هناك فتنة اعظم من الدنيا و النساء على المسلمين و لذا نجد اعداء الدين يزينون لنا الحياة بكمالياتها و يسعون الى توسيع فتنة النساء فنجدهم يطالبون بحريتها و انحلالها الخلقي لتشارك الرجال و تزاحمهم مثيرة بذلك فتن عظيمة بينهم فمن هنا نجد بداية المشاكل الاجتماعية و الانحلال الخلقي
و لذا فقد حذرنا رسول الله من ان تغرنا الدنيا رغم كل ملذاتها او تفتننا النساء كما حدث مع بني اسرائيل لقوله صلى الله عليه و سلم: فان اول فتنة بني اسرائيل كانت في النساء
و من هنا فسدت مجتمعاتهم و اخلاقهم فافسدوا معهم اخلاؤهم و اعداء الاسلام و هم اليوم يسعون الى افساد مجتمعنا الاسلامي بكل ما يستطيعون و ما نشهده اليوم كفيل بان يفسر هذا فقد جعلوا هم بعض العباد اكبر همهم الدنيا تجدهم يسعون وراءها يلهثون ليل نهار لكسب المال الذي يصرفونه في غير رضى الله تجدهم يستبيحون و يتعدون حدود الله متناسين بذلك غيرة الله على محارمه و ينسون حقوق الله عليهم وواجباتهم تجاة رب الاكوان و هؤلاء ممن وقعوا فيم نهانا عنه الله و حذرنا منه رسولنا الحبيب فالدنيا زائلة و لا يبقى الا عملنا منها
فهاهو رب العالمين و رسوله يحذروننا و يشددون في التحذير بان لا نساق خلف ملذات هاتين الفتنتين


السؤال الثاني

أ_ أكملي الناقص من الحديث

الحديث العاشر:


اليقين والتوكل

عفوا لم احفظ الحديث الثاني عن ظهر قلب و ذلك لظروف فلم استطع الاجابة عن سؤاله
ارجو ان تقبلوا عذري فلقد كانت لديا مشاغل اثنتني عن الحفظ التام
و اعد بحفظه في اقرب الاجال

تقبل الله عملكم بالاجر و الثواب و نفع بكم غيركم و جعلها في ميزان حسناتكم
اسال الله لي و لكم التوفيق


لا بأس أختي الغالية لك الوقت في حفظه وإدراجه إن شاء الله تعالى
بارك الله فيك وفي حفظك









آخر تعديل أم عدنان 2009-06-06 في 15:52.
قديم 2009-06-09, 09:05   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
أم عدنان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أم عدنان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



الأسبوع السادس من الدورة الثانية











حياكن الله أخواتي الفضليات في صفحتكن الاختبارية كما يرجى منكن الإجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر



كما أعلمكن أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة



نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته


و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.







السؤال الأول




أ_1 أكمل الناقص من الحديث

الحديث الحادي عشر








000000








وعن0000000000000 قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:





(( 000000000000000000))




قالوا: و لا انت يا رسول الله؟قال:









((00000000000000000))

000000




أ-2 ما معنى:


((قاربوا وسددوا)):

(( واعلموا انه لا ينجوا أحد منكم بعمله)):





ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث




0000000000000





السؤال الثاني




أ_ أكملي الناقص من الحديث






الحديث الثاني عشر :



00000000000






عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :


( 000000000000000000000 )



رواه مسلم





ب 1-ما يستفاد من هذا الحديث ..؟


0000000000000000





2 -ما معنى ؟

معنى قوله ((بادروا بالأعمال )) :

معنى قوله(فتناً كقطع الليل المظلم ):













أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم

و نالوا الأجر العظيم





توقيع منتديات الجلفة









قديم 2009-06-12, 09:49   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
maymay
عضو محترف
 
الصورة الرمزية maymay
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




السؤال الأول






أ_1 أكمل الناقص من الحديث

الحديث الحادي عشر

الاستقامة


وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:





((قاربوا وسددوا، واعلموا انه لن ينجو أحد منكم بعمله))





قالوا: و لا انت يا رسول الله؟قال:









((و لا انا الا ان يتغمدني الله برحمة منه و فضل))


رواه مسلم




أ-2 ما معنى:


((قاربوا وسددوا)):احرصوا علي أن تكون أعمالكم مصيبة للحق بقدر المستطاع.

(( واعلموا انه لا ينجوا أحد منكم بعمله)):لن ينجوا احد من النار بعمله وذلك لان العمل لا يبلغ ما يجب لله عز وجل من الشكر.




ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث
يدل هذا الحديث على ان الاستقامة تكون بقدر الاستطاعة,ولذلك يوصينا رسول الله صلى الله عليه بأن نجعل اعمالنا مصيبة للحق بقدر المستطاع,لان الانسان مهما بلغ من التقوى فهو يخطئ_انما الكمال لله جلّ ثناؤه_لقوله صلى الله عليه و سلم(كل ابن آدم خطّاء و خير الخطائين التوابون)).فالانسان مطالب باخلاص عمله و عدم التقصير فيه و تسديده بقدر المستطاع.
كما لن ينجو احد بعمله فقط لان ذلك العمل قد لايبلغ مايجب لله من الشكر و الثناء و مايجب على العباد من حقوق ولكن الله يتغمد العبد برحمته و يغفر له.
و حتى الرسول صلى الله عليه و سلم لن ينجو بعمله ما لم يتغمده الله برحمته,رغم انه صلى الله عليه و سلم قد غفر له ماتقدم من ذنبه و ماتاخر.
صحيح ان هناك نصوص من الكتاب و السنة تدل على ان العمل الصالح جزاؤه الجنة كقوله تعالى(من عمل صالحا من ذكر او انثى و هو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة و لنجزينّهم اجرهم بأحسن ما كانوا يعملون))و لهذا فالجمع بين الآية و الحديث السابق يكون ان العمل سبب في دخول الجنة و لكن ليس وحده ففضل الله ورحمته هما اللذان يدخلان الانسان الجنة وينجيانه من النار.










السؤال الثاني






أ_ أكملي الناقص من الحديث








الحديث الثاني عشر :





المبادرة الى الخيرات









عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :



( بادروا بالأعمال فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً ويمسي مؤمناً ويصبح كافراً ، يبيع دينه بعرض من الدنيا )




رواه مسلم











ب 1-ما يستفاد من هذا الحديث ..؟


يدعونا رسول الله في هذا الحديث الى المبادرة للاعمال الصالحة و اخلاصها لله و اتباع الرسول فيها والابتعاد عن الرياء عند تطبيقها فالله لايقبل من الاعمال الا الخالصة منها فقد قال صلى الله عليه و سلم((اخلص دينك يكفيك العمل القليل)).
ثم قال رسول الله بانه ستكون فتن مظلمة كانها قطع من الليل لايدري الانسان المخرج منها.ويكون من الفتن:
1-الشبهات و هي كل فتنة مبنية على الجهل و البدع في الاقوال و الافعال بما ليس من شريعة الله.و ايضا الامور المشتبهة و المعاملات المحرمة.
2-الشهوات و هي الاشياء المحرمة التي التي تدعو الانسانَ نفسُهُ اليها ومن بينها فتنة الزنا وهي من اخطر الفتن لقوله صلى الله عليه وسلم ( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء )
وهناك الآن في مجتمعاتنا من يجعلون غطاءهم حق المرأة في مشاركة الرجل أعماله و باطنهم هو الدعوة لهذه الفتن فيجب علينا محاربتها و القضاء عليها و التمسك باحكام شريعتنا الاسلامية.





2 -ما معنى ؟

معنى قوله ((بادروا بالأعمال )) :اسرعوا الى الاعمال الصالحة الخالصة لله.

معنى قوله(فتناً كقطع الليل المظلم ):ستكون فتن(منها الشهوات و منها الشبهات) كانها قطع من الليل سوداء مظلمة مدلهمة لا يرى فيها النور يكون فيها الانسان حائرا لا يدري اين المخرج.










آخر تعديل أم عدنان 2009-06-16 في 12:57.
قديم 2009-06-12, 13:00   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
~ تــــــــــيمـــــاء ~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ~ تــــــــــيمـــــاء ~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال الأول





أ_1 أكمل الناقص من الحديث

الحديث الحادي عشر










الاستقامة










وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:





(( قاربوا وسددوا، واعلموا انه لن ينجو أحد منكم بعمله))





قالوا: و لا انت يا رسول الله؟قال:









((و لا انا الا ان يتغمدني الله برحمة منه وفضل))


رواه مسلم




أ-2 ما معنى:


((قاربوا وسددوا)): أي: احرصوا علي أن تكون أعمالكم مصيبة للحق بقدر المستطاع

(( واعلموا انه لا ينجوا أحد منكم بعمله)): أي: لن ينجوا احد من النار بعمله. وذلك لان العمل لا يبلغ ما يجب لله_ عز وجل_ من الشكرلولا ان يتغمدنا الله برحمة منه





ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث
يدل هذا الحديث على الاستقامة حسب الاستطاعة اي ان الانسان مامور بالاستقامة قدر المستطاع و ذلك في قوله صلى الله عليه و سلم (( قاربوا و سددوا )) فالانسان مهما بلغ من الطاعة و التقوى فانه لابد و ان يخطئ كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه و سلم : (( كل بني آدم خطاء و خير الخطائين التوابون )) و قال ايضا عليه الصلاة و السلا م( لو لم تذنبوا لذهب الله بكم و لجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم ))
فالانسان مامور بالتوسط في العبادة فلا يقصر فيما امره الله و لا يتحمل منها ما لا يطيقه ، فاحب الاعمال الى الله ما كان على وجه السداد و الاقتصاد و التيسير دون ما كان على وجه التكلف و الاجتهاد و التعسير ،
كما اخبرنا الرسول الكريم انه لا احد ينجو من النار بعمله مهما بلغ من المرتبة و الولاية حتي النبي صلى الله عليه و سلم لولا ان من الله عليه و غفر له ما تقدم من ذنبه و ما تاخر، و قد يرى البعض ان هذا يتعارض مع ما جاء في نصوص الكتاب و السنة التي تقول ان العمل الصالح ينجي من عذاب النار و يدخل الجنة كقوله تعالى (من عمل صالحا من ذكر و انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة و لنجزينهم اجرهم باحسن ما كانوا يعملون )) النحل 97
و المثبت ان الانسان لا يدخل الجنة في مقابل عمله الصالح فالعمل سببا و ليس عوضا بمعنى انه ليس وحده الذي يدخل الجنة ، لكن فضل الله و رحمته هما سبب دخول الجنة و النجاة من النار

السؤال الثاني




أ_ أكملي الناقص من الحديث






الحديث الثاني عشر :

المبادرة الى الخيرات












عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :



( بادروا بالاعمال فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا و يمسي كافرا ، و يمسي مؤمنا ويصبح كافرا ، يبيع دينه بعرض من الدنيا )



رواه مسلم





ب 1-ما يستفاد من هذا الحديث ..؟
من هذا الحديث نفهم ان النبي صلى الله عليه و سلم يامرنا بان نسارع الى الاعمال الصالحة و هي الاعمال التي تبنى على امرين : الاخلاص لله و اتباع النبي صلى الله عليه و سلم ، و يجب ان تكون هذه الاعمال بعيدة عن الرياء و البدع ،
ثم اخبرنا انه ستكون هناك فتن مظلمة مدلهمة منها ما يكون من الشبهات و منها ما يكون من الشهوات ،لا يعرف سببها و لا المخرج منها ،
و اما فتن الشبهات : فهي كل فتنة مبنية على الجهل و البدع من الاقوال و الافعال البعيدة عن شرع الله ، كما تشمل كل المعاملات و الامور المشتبهة .
واما فتن الشهوات :و هي الامور المحرمة التي تدعو النفس اليها ، و الواجبات التي يتكاسل الانسان على ادائها ، و اعظم هذه الفتن الزنا و اللواط ــ و العياذ بالله ـ لقوله صلى الله عليه و سلم (( ما تركت بعدي فتنة اضر على الرجال من النساء )) ،
و بسسب هذه الفتن يصبح الرجل مؤمنا و يمسي كافرا ، و يمسي كافرا و يصبح مؤمنا ، فيرتد عن الاسلام و يبيع دينه بعرض من الدنيا ، قال تعالى ( تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة )) و ما في الدنيا كله عرض من مال و حاه و سلطة و شهرة و ما الى ذلك ، فالغربة في الاسلام تشتد فعلينا المسارعة و ادراك العمل الصالح قبل فوات الاوان ـ نسال الله ان يعيذنا و اياكم من الفتن .








2 -ما معنى ؟

معنى قوله ((بادروا بالأعمال )) :اي سارعوا و سابقوا الى الاعمال الصالحة

معنى قوله(فتناً كقطع الليل المظلم ):اي ستقع فتن كقطع الليل المظلم اي مظلمة مدلهمة و من فرط سوادها لا يدري الانسان اين يذهب و لا اين المخرج ، فلا يعرف سببها و لاطريق الخلاص منها









آخر تعديل أم عدنان 2009-06-16 في 13:04.
قديم 2009-06-12, 21:41   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
salma02
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية salma02
 

 

 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال الأول





أ_1 أكمل الناقص من الحديث

الحديث الحادي عشر



الإستقامة



وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:

(( قاربوا وسددوا، واعلموا انه لن ينجو أحد منكم بعمله))


قالوا: و لا انت يا رسول الله؟قال:


(( و لا انا الا ان يتغمدني الله برحمة منه و فضل))


رواه مسلم



أ-2 ما معنى:


((قاربوا وسددوا)):اي اعملوا على ان تكون اعمالكم مقاربة للحق اكثر قرابة اليه قدر المستطاع ذلك لان الانسان مهما اتقى و تفان في عمله فلا بد ان يخطيء لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم
كل بني ادم خطاء و خير الخطائين التوابين

(( واعلموا انه لا ينجوا أحد منكم بعمله)):

اي ان كل انسان لن ينجو من النار بعمله ذلك ان الانسان مهما عمل فلن يؤدي واجب الله نحوه و لن يؤدي حقوقه
فدخول الجنة يكون برحمة يتغمدنا بها رب العالمين

ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث


ان الانسان مهما عمل و اصدق العمل فلن يؤدي واجباته نحو رب العالمين باكمل وجه بل يخطيء و يقع في الخطيئة و الغفل و لكنه مامور بالاستغفار و التوبة و ذلك يالسداد و الاستقامة فالذنب ليس عيبا و ليس نهاية المطاف بل ينبغي بعده الاستقامة في اداء واجبه لقوله صلى الله عليه و سلم
لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم

و يخبرنا عليه افضل صلاة و سلام ان دخول الجنة ليس باعمالنا لاننا نظل مقصرين بل يكون برحمة و مغفرة من الله عز و جل
و لذذا طولبنا بالسداد و الاستقامة
وقد دل القرآن على هذا المعنى في مواضع كثيرة كقوله تعالى : " فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقُــتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار



السؤال الثاني




أ_ أكملي الناقص من الحديث


الحديث الثاني عشر :



المبادرة إلى الخيرات

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :



( بادروا بالأعمال فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً
ويمسي مؤمناً ويصبح كافراً ، يبيع دينه بعرض من الدنيا )



رواه مسلم


ب 1-ما يستفاد من هذا الحديث ..؟



يزداد ظهور الفتن التي تتشابه و التي يقع فيها المرء فيصبح حائا مندهشا في موقفه هذا فحثنا رسولنا عليه الصلاة و السلام بالاسراع في الاعمال الصالحة و هذا يكون بالاخلاص لله تعالى و متابعة رسوله الكريم و به تتحقق شهادة ان لا اله الا الله و ان محمدا رسول اللهو هذا يكون بالاخلاص في النية لا بالتظاهر بها فقد نجد انسانا ظاهره تقي و باطنه رياءا فيذهب عمله هباءا لقوله تعالى
قل هل ننبؤكم بالاخسرين اعمالا الذين ظل سعيهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا

هذه الفتن تختلف قد تكون من الشهوات التي نراها منتشرة اليوم و الرذيلة التي ينادي بها بعض ضعاف النفوس هؤلاء الذين يعلمون انها محرمة و ان الاعتداء على حرمات الله جزاؤه وخيم و لكنهم لا يستطيعون مقاومة نفوسهم الدنيئة و الضعيفة و المريضة فيقعون في الخطا و يتمادون فيه لكن للرجوع عنه وجب الإسراع الى العمل الخالص لوجه الله تعالى و قد حذرنا رسولنا و حدثنا حيث قال:
إذا تشهد أحدكم يعني التشهد الأخير فليستعذ بالله من أربع ، يقول : اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، ومن شر فتنة المسيح الدجال

و على هذا فانه يجب على الانسان محاربة النفس الامارة بالسوء و الصبر على ملذات الحياة التي هي طريق جهنم و الاسراع في الخيرات التي هي باب جنة عرضها السماوات يدخلها برحمة الله و عفوه



2 -ما معنى ؟

معنى قوله ((بادروا بالأعمال )) :اي اسرعوا و سارعوا الى عمل الخيرات و الاعمال الحسنة

معنى قوله(فتناً كقطع الليل المظلم ):ستظهر و تنتشر فتن مظلمة مدهمة كقطع الليل المظلم ق يقع فيها المرء فلا يرى فيها شيئا و لا يدري اين و كيف يذهب يبقى حائرا لا يدري كيف ينجو و يكف يخرج منها


بارك الله فيكم و سدد خطاكم و جعل الجنة مثواكم









آخر تعديل أم عدنان 2009-06-16 في 13:06.
قديم 2009-06-12, 21:43   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
salma02
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية salma02
 

 

 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال الأول





أ_1 أكمل الناقص من الحديث

الحديث الحادي عشر



الإستقامة




وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:

(( قاربوا وسددوا، واعلموا انه لن ينجو أحد منكم بعمله))


قالوا: و لا انت يا رسول الله؟قال:


(( و لا انا الا ان يتغمدني الله برحمة منه و فضل))


رواه مسلم



أ-2 ما معنى:


((قاربوا وسددوا)):اي اعملوا على ان تكون اعمالكم مقاربة للحق اكثر قرابة اليه قدر المستطاع ذلك لان الانسان مهما اتقى و تفان في عمله فلا بد ان يخطيء لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم
كل بني ادم خطاء و خير الخطائين التوابين

(( واعلموا انه لا ينجوا أحد منكم بعمله)):

اي ان كل انسان لن ينجو من النار بعمله ذلك ان الانسان مهما عمل فلن يؤدي واجب الله نحوه و لن يؤدي حقوقه
فدخول الجنة يكون برحمة يتغمدنا بها رب العالمين


ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث


ان الانسان مهما عمل و اصدق العمل فلن يؤدي واجباته نحو رب العالمين باكمل وجه بل يخطيء و يقع في الخطيئة و الغفل و لكنه مامور بالاستغفار و التوبة و ذلك يالسداد و الاستقامة فالذنب ليس عيبا و ليس نهاية المطاف بل ينبغي بعده الاستقامة في اداء واجبه لقوله صلى الله عليه و سلم
لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم

و يخبرنا عليه افضل صلاة و سلام ان دخول الجنة ليس باعمالنا لاننا نظل مقصرين بل يكون برحمة و مغفرة من الله عز و جل
و لذذا طولبنا بالسداد و الاستقامة
وقد دل القرآن على هذا المعنى في مواضع كثيرة كقوله تعالى : " فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقُــتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار




السؤال الثاني




أ_ أكملي الناقص من الحديث


الحديث الثاني عشر :



المبادرة إلى الخيرات

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :



( بادروا بالأعمال فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً
ويمسي مؤمناً ويصبح كافراً ، يبيع دينه بعرض من الدنيا )



رواه مسلم


ب 1-ما يستفاد من هذا الحديث ..؟



يزداد ظهور الفتن التي تتشابه و التي يقع فيها المرء فيصبح حائا مندهشا في موقفه هذا فحثنا رسولنا عليه الصلاة و السلام بالاسراع في الاعمال الصالحة و هذا يكون بالاخلاص لله تعالى و متابعة رسوله الكريم و به تتحقق شهادة ان لا اله الا الله و ان محمدا رسول اللهو هذا يكون بالاخلاص في النية لا بالتظاهر بها فقد نجد انسانا ظاهره تقي و باطنه رياءا فيذهب عمله هباءا لقوله تعالى
قل هل ننبؤكم بالاخسرين اعمالا الذين ظل سعيهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا

هذه الفتن تختلف قد تكون من الشهوات التي نراها منتشرة اليوم و الرذيلة التي ينادي بها بعض ضعاف النفوس هؤلاء الذين يعلمون انها محرمة و ان الاعتداء على حرمات الله جزاؤه وخيم و لكنهم لا يستطيعون مقاومة نفوسهم الدنيئة و الضعيفة و المريضة فيقعون في الخطا و يتمادون فيه لكن للرجوع عنه وجب الالسراع الى العمل الخالص لوجه الله تعالى و قد حذرنا رسولنا و حدثنا حيث قال:
إذا تشهد أحدكم يعني التشهد الأخير فليستعذ بالله من أربع ، يقول : اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، ومن شر فتنة المسيح الدجال

و على هذا فانه يجب على الانسان محاربة النفس الامارة بالسوء و الصبر على ملذات الحياة التي هي طريق جهنم و الاسراع في الخيرات التي هي باب جنة عرضها السماوات يدخلها برحمة الله و عفوه



2 -ما معنى ؟

معنى قوله ((بادروا بالأعمال )) :اي اسرعوا و سارعوا الى عمل الخيرات و الاعمال الحسنة

معنى قوله(فتناً كقطع الليل المظلم ):ستظهر و تنتشر فتن مظلمة مدهمة كقطع الليل المظلم ق يقع فيها المرء فلا يرى فيها شيئا و لا يدري اين و كيف يذهب يبقى حائرا لا يدري كيف ينجو و يكف يخرج منها


بارك الله فيكم و سدد خطاكم و جعل الجنة مثواكم









قديم 2009-06-16, 07:49   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
أم مريم
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أم مريم
 

 

 
الأوسمة
وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



الأسبوع السابع من الدورة الثانية










حياكن الله أخواتي الفضليات في صفحتكن الإختبارية كما يرجى منكن الإجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر



كما أعلمكن أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة



نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته


و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.








السؤال الأول




أ_1 أكملي الناقص من الحديث

الحديث الثالث عشر



0000000




عن0000000000000 ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:


( 00000000000000000000 )



000000







أ-2 ما معنى:

1-( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة ، والفراغ ) :
2-أذكر بعض أقوال السلف في الحرص على الوقت :.............




ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث




0000000000000





السؤال الثاني




أ_ أكملي الناقص من الحديث






الحديث الرابع عشر:






الحث على الازدياد من الخير في أواخر العمر


0000000000000000000000000 :



( 0000000000000000000000000 )



00000000000


ب 1-ما يستفاد من هذا الحديث ..؟


0000000000000000


2 -الإنسان إذا بلغ ستين سنة فقد أقام الله عليه الحجة

لماذا؟

سؤال إختياري لمن أارد الإجابة عليه للمراجعة فقط بدون نقاط :

كيف يكون العمل خالصا لله ؟ عرف الشرك ؟












أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم

و نالوا الأجر العظيم





توقيع منتديات الجلفة









آخر تعديل أم مريم 2009-06-16 في 12:49.
قديم 2009-06-18, 18:00   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
maymay
عضو محترف
 
الصورة الرمزية maymay
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال الأول





أ_1 أكملي الناقص من الحديث


الحديث الثالث عشر





المجاهدة









عن ابن عباس _رضي الله عنهما ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:



( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة والفراغ)





رواه البخاري













أ-2 ما معنى:




1-( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة ، والفراغ ) :


يعني ان هذين النوعين من النعم مغبون و مغلوب فيهما كثير من الناس فالإنسان إذا كان صحيحاً كان قادراً على فعل ما أمره الله به، وكان قادراً على ما نهاه الله عنه أن يتركه لأنه صحيح البدن ، منشرح الصدر ، مطمئن القلب ، كذلك الفراغ إذا كان عنده ما يؤويه وما يكفيه من مؤنة فهو متفرغ.

2-أذكر بعض أقوال السلف في الحرص على الوقت :قال الله تعالى:( حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ,لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ )
وقال ايضا:( مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِين َ)
قال شعبة بن عثمان-رضي الله عنه- لا تجلسوا فارغين فان الموت يطلبكم )
قال ابو بكر الصديق-رضي الله عنه- إنكم تغدون وتروحون فيأجلٍ قد غيِّب عنكم علمه، فإن استطعتم أن تنقضي الآجال وأنتم في عمل الله - ولاتستطيعون ذلك إلا بالله - فسابقوا في مهل بأعمالكم قبل أن تنقضي آجالكم فتردكم إلىسوء أعمالكم، فالوحا الوحا، النجاء النجاء، فإن وراءكم طالبًا حثيثًا أمره، سريعًاسيْره )
قال الحسن بن علي-رضي الله عنه- يا ابن آدم نهارك ضيفك فأحسن اليه )









ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث






في هذا الحديث,يشير رسول الله صلى الله عليه و سلم الى ان الانسان مغبون في نعمتين من نعم الله هما الصحة والفراغ.

فالانسان قد تضيع منه صحته فلا يقدر على اداء الاعمال التي امره الله تعالى بها,فيقعد مغبونا.
كذلك الوقت,فكثير من اوقاتنا تضيع سدًى,دون نفع,فلا يغتنم الانسان وقته في طاعة الله و عندما يحضره الموت يتمنى لو يعود ساعة واحدة ولكن دون جدوى.

لهذا ينبغي للانسان ان يغتنم وقته و صحته في طاعة الله و لايضيعها في ما لاينفع و لا يضر و ان يشكر الله على نعمه من عقل و امن و رغد العيش.








السؤال الثاني






أ_ أكملي الناقص من الحديث








الحديث الرابع عشر:












الحث على الازدياد من الخير في أواخر العمر





عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( أعذر الله إلى امرئ أخر أجله حتى بلغ ستين سنة )





رواه البخاري



ب 1-ما يستفاد من هذا الحديث ..؟



عندما يبلغ الانسان ستين سنة ينتفي عنه العذر لان الانسان في هذا السن يكون قد عرف من آيات الله ما عرف فلا يبقى له عذر عند مقابلة ربه فقد قامت عليه الحجة ، مع أن الحجة تقوم على الإنسان من حين أن يبلغ ، فإنه يدخل في التكليف ولا يعذر بالجهل ، فإن الواجب على المرء أن يتعلم من شريعة الله ما يحتاج إليه.
كما ان الله له الحجة على عباده فقد اعطاهم عقولا و افهاما و ارسل اليهم رسلا منهم من ستبقى رسالتهم الى يوم القيامة و هي رسالة محمد صلى الله عليه وسلم حيث جعل الله تعالى الاسلام رسالة خالدة و القرآن آية عظيمة باقية كما قال تعالى : ( وَقَالُوا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ )
ولنُحسّ بهذه الآيات العظيمة يجب علينا قراءة القرآن بتدبرلننال اجرين:أجر قراءته و أجر التدبر فيه.



2 -الإنسان إذا بلغ ستين سنة فقد أقام الله عليه الحجة


لماذا؟
لان الانسان في هذا السن تقام عليه الحجة و ينتفي عنه العذر لأن ستين سنة يبقى الله الإنسان إليها ؛يعرف من آيات الله ما يعرفو هذا يقطع حجته اذا لاقى ربه.


سؤال إختياري لمن أارد الإجابة عليه للمراجعة فقط بدون نقاط :

كيف يكون العمل خالصا لله ؟ عرف الشرك ؟
يكون العمل خالصا اذا كان الانسان يبتغي به وجه الله فقط و يبتعد فيه عن الرياء و لايقوم به ابتغاء وجه الناس.
الشرك هو الاعتقاد بوجود إله آخر غير الله و هو نوعان:شرك في الربوبية و شرك في الإلاهية.












آخر تعديل أم عدنان 2009-06-20 في 14:18.
قديم 2009-06-19, 22:41   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
salma02
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية salma02
 

 

 
الأوسمة
وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

السؤال الأول


أ_1 أكملي الناقص من الحديث


الحديث الثالث عشر





المجاهدة




عن ابن عباس رضي الله عنهما ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:



( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ )





رواه البخاري









أ-2 ما معنى:



1-( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة ، والفراغ ) :يعني ان كثيرا من الناس من هو مغلوب عليه في هاتين النعمتين


فنعم الله كثيرة و لكن الانسان قد يفرط في هاتين النعمتين فلا يحس بهما و يضيعهما فيما لا ينفع

2-أذكر بعض أقوال السلف في الحرص على الوقت :
اضاعة الوقت اشد من الموت, لان اضاعة الوقت يقطعك عن الله والدار الاخرة , والموت يقطعك عن الدنيا واهلها( ابن القيم رحمه الله)
-ماندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه انقص فيه اجلي , ولم يزد فيه عملي.(ابن مسعود رضي الله عنه)
-ان الليل والنهار يعملان فيك فاعمل فيهما.(عمربن عبد العزيز رحمه الله)
-ياابن ادم انما انت ايام مجموعة , فكلما ذهب يوم ذهب بعضك. (حسن البصري رحمه الله)









ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث






قد انعم الله على الانسان نعما كثيرة لا تعد و لا تحصى

و بالمقابل وجب عليه استغلال هذه النعم في طاعة الله و عبادته
و من بين افضل هذه النعم و التي قد يغفل المرء عن قيمتهما هما نعمة الصحة و الوقت
فان الانسان ان كان سليما صحيحا معافا و لديه الوقت الكافي و فرط فيه فانه يندم عليهما لانه قد يمضي الوقت و تذهب الصحة و يجد المرء صحيفته فارغة عندها يعظ انامله من الغيظ
و قد تسبقه المنية فيرحل دون أن يعوض ما فاته في غير عبادة الله لقوله تعالى فيمن ضيع وقته في غير المفيد
(حتى اذا جاء احدهم الموت قال ربي ارجعون لعلي اعمل صالحا فيمك تركت)
و قال ايضا

(مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِين )






و لذا فالاحرى ان ينتهز الانسان هذا الفراغ و هذه الصحة في طاعة الله و تلاوة كتابه لقوله تعالى

(و قران الفجر ان قران الفجر كان مشهودا)



و هناك نعم اخرى تستحق الشكر و هي نعمة العقل التي هي اسا س العمل الصالح و نعمة الامن و السكينة فكم من شخص تمنى لحظة تهدا فيها نفسه و تسكن فيها سريرنه

و كذلك نعمة العيش الرغيد

فمن الارض و من ارزاقها ناكل و ننعم بالصحة



هذه نعم تستحق ان يفني المرء حياته في شكر الله عليها لتزيد عليه لقوله تعالى

( لئن شكرتم لازيدنكم)








السؤال الثاني







أ_ أكملي الناقص من الحديث





الحديث الرابع عشر:







الحث على الازدياد من الخير في أواخر العمر





عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال :




( أعذر الله إلى امرئ أخر أجله حتى بلغ ستين سنة )




رواه البخاري



ب 1-ما يستفاد من هذا الحديث ..؟



ان العمر مهما طال يمضي
و ان الانسان اذا بلغ ستين سنة و اكثر من عمره فانه قد اقام على نفسه الحجة فيوم يسال فلا عذر له خاصة ان كانت له مقومات العمل الصالح كالنشاة في بلد اسلامي و مجتمع اسلامي فانه سيسال عما فرط من عمره في غير طاعة الله و ما فرط من العمل الصالح في كل هذا الوقت
لذا فالاحق ان يعمل الانسان و ان يفني عمره في العمل الصالح حتى يقطع الحجة و حتى تشهد اعماله



2 -الإنسان إذا بلغ ستين سنة فقد أقام الله عليه الحجة


لماذا؟
لانه يسال عما فرط من عمره في غير طاعة الله و الاعمال الصالحة اذا ضيع فرصة التامل في ايات الله
فستون سنة وقت كاف لعمل الخيرات و التدبر











آخر تعديل أم عدنان 2009-06-20 في 14:33.
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc