![]() |
|
قسم الكروشي و التريكو و الماكرامي ورشات - غرز - مجلات - اعمال |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تطبيقي لا نجري ........اول تجربة لي
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() ماشاء الله عمل رااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() ![]() ![]() ![]() من ميزة المرأة الجزائرية النظافة و حسن الضيافة واللبااقة في استقبالها لضيوفها فهي ربّة بيت قائمة بواجباتها المنزلية بما تضفيه بلمستها الانثوية عليه وفي كل مرة من السنة نستقبل ضيفاشريفا و كريما.كل مايحمله من صفات الكرم والجود والسخاء .... يزور بيوتنا مثل كل بيوت الامة الاسلامية ... مجيئه مقصودا وليس عابر سبيل ... ياتي ليتفقد القلوب الطيبة والغافلة ...كيف هي حالها ؟ وما علاقتها مع ربها الجليل ... اظنكم تعرفتم علىه ؟ انه : ![]() ![]() ![]() يسرنا الأن ان نعرفكم على أجواء إستقبالنا لهذا الشهر الفضيل كوننا نسوة ممثلات (هن) وسفيرات البيو ت الجزائرية تعالوا شاركونا لحظات التحضيرات أولا ![]() ![]() ![]() بعد انقضاء 15 يوم الاولى من شهر شعبان... نشرع في 15 الاخيرة منه في تنظيف البيت من سقفه الى أرضه و تغيير لمسات في ديكور شرفه لتفتح شهية الطاعة والصيام بعيدا عن ما الفناه طوال العام .. كما نقوم بتجهيز مصلّى صغير في ركن من أركان البيت...تطبيقا لقوله الكريم (وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ ) نتعبّد فيها و نصلي فيها صلاة التراويح بعيدا عن ضوضاء الاولاد ... كما نقتني كتبا من الدين والتفسير... لتدبر آيات العزيز الحكيم ... و نجتهد في التطلع على الفتاوى الذهبية للمراة الشرعية... وفي احكام صيامها لما فطرت عليه من فطرة ربّانية ...ثم نبدأ البحث عن برنامج يسير يساعدنا على التوفيق بين العبادات الربّانية والعادات الدنيوية .. ندونه في دفتر مذكراتنا ونسعى جاهدين بالعمل به ...و تعويد النفس على المجاهدة منأجله... هاهي أم عاكف مثال المرأة المسلمةكونها ربّة بيت و أم لثلالة أبناء (ماشاء الله) ... تحاول أن تعرفهم على فضل هذا الشهر العظيم و مايحمله ...من رحمة ومغفرة وعتق من النار... في تعاقبأيامه بين الليل والنهار ... فالاطفال مادون سن البلوغ تحفزهم على كثرة قراءة القران و المجاهدة في تحسين الأخلاق و التادب في أيامه و ترطيب اللسان بالذكر و مساعدة الغير وتوظيفهم على أن يكونوا واسطة بين الجيران في توصيل الصدقة بينهم ((كما هو معروف عندنا منذ القديم بذواقة الجار )) سبحان الله اتذكرها مثلما أتذكر اسمي في كل وقت عندما كنت صغيرة قبل دقائق من الافطار ((كانت امي تصب لي غرّاف من الشربة و خبزة كسرة ووتطلب مني إيصالها للجار .. لتوصيل الامانة كما هي ....تقول لي انه يجب ان يتذوق الجار طعامنا قبلنا )) .... ما أجملها من أيام لكن اليوم للأسف تكاد أن تندثر أما الاطفال البالغون تحثهم على الصيام لامحالة حتى ولو تقاسع عنه ووسوست له نفسه أن يفطر لانه اول رمضان له والعمر كله بين يديه فهذا يتوجب عليه كفارة صيام 60 يوم حتى يتقبل الله توبته عن إقترافه هذا الذنب العظيم في حقه الكريم و انتهاك حرمة رمضان أما أنا وأختي رشا الصغيرة مازلنا في طريق الإجتهاد لتحمل مهام البيت و أهله ![]() ![]() ![]() تتمثل في إقتناء بعض المشتريات المنزلية و الغذائية مثل أواني للمطبخ و بعض لمسات ديكورية للبيت عموما أما بالنسبة للمستلزمات الغذائية بقمن بتجهيز تشيشة المرمز أو الفريك ،وهناك من تشتريه جاهزا من الأسواق الشعبية كما تذهب للعطار تقتني كل مايلزمها من بهارات او مايسمى بفواح رمضان ![]() ![]() ![]() الآننتحدث عنإقتراب تهليل هلال رمضان على سماء الدنيا, فهو نسيم له مشموم خاص ، تلك الليلة يستشعر بها الصغير و الكبير تعم فرحة عارمة... .نلتمس اجوائها في البيوت و المساجد وحتى المقاهي ...... الكل يردد (اليوم ليلة الشك ![]() ![]() نترقبه على أعصابنا ..متى تغرب الشمس و تدعنا نشاهد ثبوت هلال رمضان وهذا ماجاء في قوله عز وجل(من شهد منكم الشهر فليصمه ) نعم إنه هلال رمضان ...ذلك الهلال الرفيع الذي يجمعنا بينه القران ...و التلذذ بطعم حلاوة الإيمان ... ![]() ![]() ![]() بعد أداء صلاة المغرب يتسنى لنا رؤية هلال رمضان ونظرا لتمدن المسلمين وحجب الأماكن المستوية عن رؤيته ... مابيدنا حيلة إلا أن نشاهد من التلفاز على يد جماعة مؤتمنة تنقل لنا بشرى ثبوته ... ستبزغ شمسه غدا ويكون اأول أيام رمضان ... يالها من بشرى غدا سنصبح صائميين .... رغم حبنا لهذه الشعيرة الالاهية ....فقد تصادفت عامين او ثلاثة مع فصل الصيف ....في عز الحر و العطش ...ومع ذلك صمناه بكل صحة وعافية لما يحمله من يمن بركة ... ![]() ![]() ![]() في أول ليلة من رمضان توقظ الأم أو ربة البيت المسؤولة عن العائلة للتسحر وذلك بعد إعدادها الوجبة المفظلة لدى كل الجزائريين ألا وهي : الكسكس أو مايسمى بالطعام والزبيب وااللبن بعد الانتهاء من سنة السحور... يقوم الأهل بأداء سنة الفجر... ثم تليها صلاة الصبح ...النساء في بيوتهن ...و الرجال يذهبون إلى المساجد ... ثم نعطي الجسم حقه بقسط من الراحة و النوم ![]() ![]() ![]() في الصباح تشرق علينا شمس رمضان بالأمل و الخير و البركة تنهض الام قبلهم كالعادة توقظ الزوج إلى العمل ....... و تبدا يومها كما سلف وذكرنا ميزة نظافتها .... تنظف البيت و ترتبه ...وإذا كان عندها إطفال صغار تحظر لهم وجبة الغداء و تغديهم .... ثم تنظف المطبخ لتجده جاهزا عند ولوجها ساعة إعداد الفطور ((تابعونا في مطبخ هن ما أعددنا لكم لوجبة الفطور )) بعدها تذهب لركنها متعبدة فيه عباداتها العظيمة من : ذكر ...و قراءة القران ...وصلاة النوافل القبلية والبعدية قبل صلاة الظهر...وبعدها تأخذ قيلولة قصيرة... مدتها ساعة او ساعتين وفي تمام 15.00 بعد الزوال تشرع في احظار وجبة الفطور و بعد اللإنتهاء تصلي صلاة العصر ...و تكمل ماتبقي من تحضيرات خفيفة لإعداد المائدة ،، وهنا ياتي دور الاطفال من بنات واولاد في إعداد المائدة بترتيب الصحون و الأطباق ... ![]() ![]() ![]() الآن حان وقت الإفطار يرفع على مسامعنا آذان صلاة المغرب نردد دعاء افطار الصائم كما جاء من درر السنة المحمدية عن قوله صلى الله عليه وسلم (ذهب الظمأ وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله) . وهذا ورد في حديث صحيح رواه أبو داوود ، إقتداءا بالسنة النبوية نفطر ب 3 رطبات أو تمرات مع حسوات من الماء أو اللبن ، ثم ينتشر الجميع من حول المائدة لتادية صلاة المغرب جماعة النساء في ركنهن ...و الرجال في المسجد .... ثم يكملوا ماتبقى من اطباق رئيسية.... تقريبا موحدة فوق المائداتالجزائرية الا وهي : الشربة ....... البوراك ....... طاجين الحلو ....... سلطة ......... طاجين زيتون ..... مطلوع .... ياخذ الأهل قسطا من الراحة و يتجاذبون أطراف الحديث... اما الام و البنات تكمل مهمتها بالتنظيف كما سبق و بداتها .... ألا وهي غسل الصحون و ترتيب المطبخ ... بعد الانتهاء تاخذ قسطا من الراحة و تقعد قعدة نسوية تشتكي من تعب الوقوف في المطبخ (إبتسامة) مع سينية القهوة و قلب اللوز و الزلابية ![]() ![]() ![]() في هذه االأثناء ينادي المنادي الى صلاة العشاء..... يذهب الرجال الى المسجد لتأدية الفريضة ....و إحياء سنة التراويح جماعة ... اما النساء فركنهن مهيئا لهذه العبادة من شعبان ![]() ![]() ![]() في الأخير يخلد الجميع إلى النوم أو يبقى منهم البعض لإحياء سهرات و وصل الارحام ، وهناك من يغتنمها للإكثار من الطاعات -من قراءة قران و تسبيح واستغفار - إلى أن يصل وقت السحور ...... و تبدا الأسطوانة الروحانية الدينية من جديد و السلام عليكم و رحمة الله و براكته ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() talbsih basaha
تعجبني الأرواح الرآقيه، التي تحترم ذآتهاو تحترم الغير ˛ عندما تتحدث : تتحدث ب عمق : ) ! تطلب بَ : ادب تشكر بَ ذوق . . وتعتذر ب / صدق |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
........اول, تجربة, تطبيقي, نخرج |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc