بين الأم و الزوجة

[yahia960]

ما ابعدنا عن كل شيء
رضا الوالدين نفهمه امرا ثانويا نتكرم به عليهم لكنه غاية يجب ان ننشدها لنصل لرضا الله سبحانه وتعالى

متى نفيق ونستفيق ؟؟؟؟؟؟؟؟

[~ تــــــــــيمـــــاء ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KAMEL Alg

امي ثم امي ثم امي

شكرا على القصة المؤثرة اختي الناصرة

عفوا أخي كمال و رب يحفظ أمك و أمهات المسلمين جميعا

[~ تــــــــــيمـــــاء ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza0418

مشكورة على القصة
لم تترركي لنا مانضيف فقد شرحت و فصلت
و بالوالدين إحسانا

عفوا أخـــــــــي

بارك الله فيك

[~ تــــــــــيمـــــاء ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marsmylove

بارك الله فيك....................................

و فيك بارك الله أخي ...........

[~ تــــــــــيمـــــاء ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yahia960

ما ابعدنا عن كل شيء
رضا الوالدين نفهمه امرا ثانويا نتكرم به عليهم لكنه غاية يجب ان ننشدها لنصل لرضا الله سبحانه وتعالى

متى نفيق ونستفيق ؟؟؟؟؟؟؟؟

صدقت أخي لكن رضا الوالدين ليس هناك اسهل منه

بقبلة صغيرة تطبعها على يديه أو على رأسه

و ابتسامة جميلة ترسمها على شفاهك عندما تراهما

و كلمة طيبة تقولها في حقهما

و دعوة صادقة لهما في صلاتك

فهذا أبسط ما يكون

و بارك الله فيك اخي

[~ تــــــــــيمـــــاء ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yahia960

ما ابعدنا عن كل شيء
رضا الوالدين نفهمه امرا ثانويا نتكرم به عليهم لكنه غاية يجب ان ننشدها لنصل لرضا الله سبحانه وتعالى

متى نفيق ونستفيق ؟؟؟؟؟؟؟؟

صدقت أخي لكن رضا الوالدين ليس هناك اسهل منه

بقبلة صغيرة تطبعها على يديه أو على رأسه

و ابتسامة جميلة ترسمها على شفاهك عندما تراهما

و كلمة طيبة تقولها في حقهما

و دعوة صادقة لهما في صلاتك

فهذا أبسط ما يكون

و بارك الله فيك اخي

[~ تــــــــــيمـــــاء ~]

[gatboulerbah]

سم الله ،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله ،وبعد:

نظرت الشريعة إلى بر الوالدين وخاصة الأم نظرة خاصة ،وليس من الحكمة أن يقدم الرجل أمه على زوجته،ولا أن يظلم زوجته،ولكن على الزوج أن يقنع زوجته أن تكون بارة بأمه ،وأن تكسبها ،وعلى الزوج الحصيف أن يجمع بين بر أمه،ولا يحول بينه وبينه حائل مهما كان ،وأن يجمع أيضًا بين كسب زوجته،فإن كان هناك نزاع ،فمن البر أن يقدم أمه على زوجته ،مع عدم ظلمها.

يقول الدكتور محمد بكر إسماعيل الأستاذ بجامعة الأزهر:

ليس مِن البرِّ أن تبعد أمك عنك مهما كانت الظروف، فالْزَمْ سَريرَها وكُنْ تحتَ قَدَمَيْهَا، فالجنة تحت أقدام الأمَّهات، فقد خابَ وخسِرَ مَن أدرَكَ أبوَيْه أو أحدَهما فلم يُدخلاه الجنة، متِّعْ نَاظرَيْكَ بالنظَر إليها ومتِّعْها بالنظَر إليك، فأنت منها بمَنزلة الرُّوح مِن الجسد، أنت فلذةُ كبِدِها ونبضات قلْبها، فلا تُشعرها أبدًا بأنك قد تَخلَّيتَ عنها وفضَّلتَ زوجتَكَ عليها، ولا تَكُنْ سببًا في ازدياد مرَضها، ولا تَنْصُرْ زوجتك عليها، وكُنْ حازمًا معها ولا تُمكِّنْها مِن الإساءة إلى أمِّك بأيِّ حال، واعلمْ أن البرَّ كلَّ البرِّ في قُربها منك وقُربك منها، كما أشار بذلك ربُّ العِزَّة في قوله جل وعلا: (إمَّا يَبْلُغَنَّ عِندكَ الكِبَرَ أحدُهُمَا أو كلاهمَا فلا تَقُلْ لهمَا أُفٍّ ولا تَنْهَرْهُمَا وقُلْ لهمَا قولًا كَريمًا. واخْفِضْ لهمَا جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وقُلْ رَبِّ ارْحَمْهمَا كما رَبَّيَانِي صَغِيرًا) فقوله: (إمَّا يَبْلُغَنَّ عِندكَ الكِبَرَ) يُفيد أنهما في حال الكِبَرِ لا بدَّ أن يكونَا عندك في بيتك وتحت رِعايتك، فهذا هو الإحسانُ في أسمَى صُوره وأبهَى مَعانيه، فهما لا يَسعدانِ بشيء مهما عظُم قدْرُه مِثلمَا يَسعدانِ بالنظر إليك والتحدُّث معك والعيش في ظلِّك وهما في أواخر العُمر.

دمت...

[يحيى19803]

شكرا أختي على الموضوع فهو من الأهمية بمكان لأن أمثال هذا الإبن كثير وللأسف
اللهم اهدنا لما فيه خير البلاد والعباد

[ذات النورين]

موضوع فيه من المعاني والعبر الكثير مما يجعلني اصمت واستكين عنه تاملا فيه وفي عمق محتواه
نامل ان نكون من البارين بالوالدين يارب فهم كل ما نملك في هذه الدنيا
شكرا حبيبتي على مواضيعك الهادفة هذه
دمتي لنا دائما كما انت مبدعة

[salma02]

السلام عليكم و رحمة الله
اصلا الذي يترك لزوجته الفرصة لتساومه عليها و على امه لا يستحق كلمة رجل
لنكن صريحين
لا يوجد بيت تجتمع فيه الكنة و ام الزوج بدون مشاكل الا نادرا
و لكن نظرا لوضع الام و الزوجة معا تجاه الزوج يجب عليه ان يتحلى باتم الحكمة ليناقش موضوعا كهذا
فلا يظلم لا زوجته و لا امه

[hmz.hmz1]

حضن الام اعظم و اغلى وسادة في العالم و هي رحمة الله في الدنيا

[ام زينب]

تشكرين اختي الناصرة على الموضوع الهادف والقيم

[~ تــــــــــيمـــــاء ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gatboulerbah

سم الله ،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله ،وبعد:

نظرت الشريعة إلى بر الوالدين وخاصة الأم نظرة خاصة ،وليس من الحكمة أن يقدم الرجل أمه على زوجته،ولا أن يظلم زوجته،ولكن على الزوج أن يقنع زوجته أن تكون بارة بأمه ،وأن تكسبها ،وعلى الزوج الحصيف أن يجمع بين بر أمه،ولا يحول بينه وبينه حائل مهما كان ،وأن يجمع أيضًا بين كسب زوجته،فإن كان هناك نزاع ،فمن البر أن يقدم أمه على زوجته ،مع عدم ظلمها.

يقول الدكتور محمد بكر إسماعيل الأستاذ بجامعة الأزهر:

ليس مِن البرِّ أن تبعد أمك عنك مهما كانت الظروف، فالْزَمْ سَريرَها وكُنْ تحتَ قَدَمَيْهَا، فالجنة تحت أقدام الأمَّهات، فقد خابَ وخسِرَ مَن أدرَكَ أبوَيْه أو أحدَهما فلم يُدخلاه الجنة، متِّعْ نَاظرَيْكَ بالنظَر إليها ومتِّعْها بالنظَر إليك، فأنت منها بمَنزلة الرُّوح مِن الجسد، أنت فلذةُ كبِدِها ونبضات قلْبها، فلا تُشعرها أبدًا بأنك قد تَخلَّيتَ عنها وفضَّلتَ زوجتَكَ عليها، ولا تَكُنْ سببًا في ازدياد مرَضها، ولا تَنْصُرْ زوجتك عليها، وكُنْ حازمًا معها ولا تُمكِّنْها مِن الإساءة إلى أمِّك بأيِّ حال، واعلمْ أن البرَّ كلَّ البرِّ في قُربها منك وقُربك منها، كما أشار بذلك ربُّ العِزَّة في قوله جل وعلا: (إمَّا يَبْلُغَنَّ عِندكَ الكِبَرَ أحدُهُمَا أو كلاهمَا فلا تَقُلْ لهمَا أُفٍّ ولا تَنْهَرْهُمَا وقُلْ لهمَا قولًا كَريمًا. واخْفِضْ لهمَا جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وقُلْ رَبِّ ارْحَمْهمَا كما رَبَّيَانِي صَغِيرًا) فقوله: (إمَّا يَبْلُغَنَّ عِندكَ الكِبَرَ) يُفيد أنهما في حال الكِبَرِ لا بدَّ أن يكونَا عندك في بيتك وتحت رِعايتك، فهذا هو الإحسانُ في أسمَى صُوره وأبهَى مَعانيه، فهما لا يَسعدانِ بشيء مهما عظُم قدْرُه مِثلمَا يَسعدانِ بالنظر إليك والتحدُّث معك والعيش في ظلِّك وهما في أواخر العُمر.

دمت...

بارك الله فيك اخي على الاضافة القيمة التي زادت الموضوع اهمية

[~ تــــــــــيمـــــاء ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى19803

شكرا أختي على الموضوع فهو من الأهمية بمكان لأن أمثال هذا الإبن كثير وللأسف
اللهم اهدنا لما فيه خير البلاد والعباد

اللهم أعنا على برهما حتى يرضيا عنا فترضى

اللهم أعنا على الاحسان لهما في كبرهما

اللهم ارزقنا رضاهما و نعوذ بك من عقوقهما

بارك الله فيك اخي