![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أزمة شمال مالي بين ..... و .......قادة الجماعات المسلحة
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم العديدون يشكون بأنه أمر دبر باليل بالنظر لتلك التصريحات الغير مسؤولة لكن تأكدي بأنه لا دبر بليل و لا شيء بل هو دليل على أن مستوى الديبلوماسية الجزائرية في الحضيض حتى أنني أجزم أنه قبل تلك التصريحات ، لم يكن واعي بما سيقول ، و لم يكن يعلم بل كانت تصريحاته مجرد كلمات ، تذكرها تلك اللحظة و نطقها كلمات قد يكون لها الأثر الكبير لجعل قوى عظمى تتدخل بقوة ، و لن يكون للجزائر حينها لا ناقة و لا جمل بل مجرد تاريخ ديبلوماسي أثبت فشله الذريع ، و حتى أنه لم يستفيد من ماضيه نسأل الله أن يفك الأزمة بسلام ، و أن لا يجعل من تلك التصريحات الغير مسؤولة ، الضرر الكبير على الرهائن الديبلوماسينن الجزائريين المنسيين في شمال مالي بارك الله فيكم
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() الملف المالي ........ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أخي مجددا على الرابط لقد رأيته و سأعيد رؤيته الخاطف مصاب كما قلت بجنون العظمة و تسميته العلمية البارانويا أو الهذاء....ربما حتى الماليون مختطفوا الرهائن مصابين به ولكن الأدهى و الأمر بعض المأفونين الذين أوصلونا لهذه الحالة !!
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() ما يجري في البلاد الان هو نتيجة اللامبالات المسؤوليين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() * * * عندما طلب الحلف الأطلسي (النيتو) من الجزائرأن تسمح له باستخدام مجالها الجوي للقضاء على الآلة العسكرية التي كان يدك بها القذافي شعبه، قالت الجزائر أنها لا توافق، وامتنعت وأغلقت حدودها مع ليبيا، وتحججت بحساسية الشعب الجزائري للغزو الخارجي، بحكم تجربة الجزائر المريرة مع الإستعمار الفرنسي.
وقتها قلنا الحمد لله مسؤولينا لهم كرامة، رغم أننا كنا نشك في المبرر، والذي كان في حقيقته الخوف من انتقال عدوى الثورة إلى الجزائر، والخوف من تهاوي النظام الخارج لتوه من حرب أهلية اصطنعتها رعونة السياسة المتبعة منذ أحداث أكتوبر 1988، التي استهترت بالشعب، وجرته بدل أن يطالب بالتغيير الذي خرج له في أحداث أكتوبر 1988 إلى الحلم بأن يأتي عليه زمان ينام فيه بلا خوف، دون أن يزوره زوار الليل، في عتمة السؤال الشهير"من يقتل من؟". الجزائر رفضت التدخل الخاريجي في سوريا، وقلنا أنها دولة لا تحب أن تنتهك سيادة الشعوب وكرامتها، وأن المسألة السورية لابد أن تحل سوريًا، مهما بلغ رقم الضحايا، وكنا نعرف أن التبرير مغالط، لأن سوريا يحكمها نظام بعثي عفلقي عَلماني تتطابق بنيته مع النظام الجزائري، وبالتالي سقوطه يعني سقوط شبيهه، المتماثل معه. لكن أن تسلّم الجزائر شرفها السيادي وعرضها الجوي لفرنسا مستعمرة الأمس، قبل حلول موعد مجلس الأمن وقبل حضورقوات الإكواس الإفريقية، لتمر منه الطائرات الفرنسية لقصف شعب الأزواد، فهذه هي العلامة على نفاق السياسة الجزائرية، وتبعيتها لمستعمر الأمس، ومن هنا يسقط المبررالذي رفعته عندما طلب منها النيتو ذلك في ليبيا. لقد أثبتت الممارسات التي استعملتها الجزائر مع أزمتي ليبيا وسوريا والأزواد، أنها دولة تنتهج سياسة العصبة الحاكمة التي تحافظ على كرسي الحكم ولا تعنيها مصالح الشعب الجزائري ولا مستقبله ولا تاريخه، ولو كانت صادقة في حساسية الشعب الجزائري إتجاه مستعمر الأمس لمَ سمحت لفرانسو هولاند أن يزور الجزائر ويُخْرَجَ له الشعب من المدارس والثانويات والإدارات ليقبل المتفسخون يده القذرة، ولمَ سمحت له بأن يصرح من على مجلسها الشعبي بقوله أنه لم يأت للاعتذار، وتمنحه امتياز الاستثمار في مجال صناعة السيارات، والتي كانت قد سبقتها إليها ألمانيا بشركة فولزفاقن، وبعد مجيئ هولاند أبعدت الشركة الألمانية الفائقة الجودة، وحلت محلها الخردة رونو، ومنعت أن تدخل أي شركة أخرى إلى الجزائر لمدة ثلاث سنوات(في قرار سيادي جزائري وفق المزاج الفرنسي )، والمنتوج المصنّع من السيارات يسوق في الجزائر دون فرنسا، والفائض تشتريه الدولة الجزائرية من أموال الخزينة العامة وتوزع تلك السيارات على مصالح وإدارات الدولة الجزائرية. وبعدهذا الخزي والتخبط، تسلّم جزائر مصالي الحاج والأمير خالد عرضها الجوي لهولاند، دون أن تصارح شعبها في ذلك، ورغم هذه الخدمة الجبانة لمستعمر الأمس إلا أن وزير خاريجية فرنسا فضح السلطة الجزائرية، حينما أشار أنها منحتهم المجال الجوي الجزائري دون قيد أو شرط. ينبغي علينا اليوم، أن نسعى لمعرفة بنود اتفاقية إفيان السرية، وهل فيها مايجعل الجزائر تصبح فرنسية متى شاءت فرنسا، أو بعد ثلاثين سنة كما قال ديغول. لقد صدق أبو الوطنية الراحل مصالي الحاج حينما قال: إن التاريخ الذي ردموه تحت الأرض سيخرج يوما، وإننا بدأنا نتلمس الطريق، بأننا لسنا مستقلين كليا، وإنما استقلالنا مرتبط بشرطين هما: العَلمانية، والتبعية ولو خفية لفرنسا. لقد خيب النظام الجزائري شعبه، ولا أعتقد أنه أحسن التصرف، بل لقد جلب الإرهاب إلى الصحراء الواسعة، التي لا تقوى وحدات الجيش على تغطيتها لشساعتها، وصنعت قنابل موقوتة في مستقبل أجيال الشعب الجزائري مع التوارق الأمازيغ، الذين يتوزعون في عدة بلدان إفريقية منها،(مالي .ليبيا. الجزائر. موريتانيا. النيجر، بوركينافاسو، تشاد، السودان.....). لقد حاول القذافي استعمالهم لنشر الفتن في هذه الدول ومنها الجزائر، لكن الله خيبه، ومع الأسف الجزائر لم تحسن التعامل مع شعب له امتداد عرقي مع الشعب الجزائري، وهذه قنبلة موقوتة تصنعها سلطة لا تحسن سوى العنف حتى في القضايا التي توجب الديبلوماسية، بغباء ورعونة، ومن يلومنا على هذا القول، فنقول له أن سلطة المليون ونصف المليون شهيد تفاوضت مع الإرهاب في جبال جيجل كمكسيانة وفي غابات الشلف وفي مرتفعات الشريعة بالبليدة وفي تمزغيدة بالمدية، وفي كل المناطق الملتهبة، فكيف لا تتفاوض مع الإرهاب في مالي، لأجل ديبلوماسييها الأبرياء على أقل تقدير، والذين أرادوا الخروج من مالي لحظة بداية سقوط الشمال المالي، لولا أن وزارة الخاريجية أجبرتهم على البقاء ليقعوا فريسة سهلة في يد التطرف، والآن جعلت حياتهم في رهانِ خاسر، وعلى المحك الخطير، نسأل الله أن يلطف بهم ويفك أسرهم. ولو أحسنت الدولة الجزائرية التعامل مع أزمة مالي بالنأي عن الجميع وغلق الحدود، لكان موقفها موقفا مشرفا يعتز به الشعب الجزائري، لكنها بدلا من ذلك أرادت من جماعة أنصار الدين أن تحارب مع الأزواد ضد جماعة التوحيد والجهاد مع القاعدة، فراهنت على صنع فتنة بين هذه الجماعات، فلم تنجح وسلمت السماء الجزائرية للطائرات التي قتلت بالأمس القريب الشهداء وماتزال دماؤهم لم تجف بعد، بل نقلت الإرهاب برعونتها إلى الصحراء الجزائرية، وهاهي الواقعة في عين أميناس، وبعدها لا ندري ما يجره علينا هذا التحرك الفرنسي في عموم منابع النفط والغاز بصحراء عمر إدريس وزيان الشريف ومحمد شعباني وسي الحواس، وصراحة لو خيرت بين حركات يقال عليها إرهابية على جوار الجزائر وبين أن أبيح شرف الجزائر لفرنسا التي قتل جنرالاتها أكثر من سبعة ملايين جزائري في ظرف 132 عاما. لفضلت أن أغلق الحدود، وأرضى بخيار الشعب المالي. لكن لعبة الكرسي ودفئه ومنافعه تهوي بنا نحو عار كبير قد لا تتناساه الأجيال طويلا، وأي فخر ذلك الذي تجره السياسة البلهاء حين يقتل الشعب الأزوادي الأمازيغي المسلم من قبل فرنسا الماسونية. وفرنسا إن تآلفت مع سلطتنا فعلينا أن نشك في الكثير من المسلمات هذا رأي بلا مواربة دون ديماغوجية ورطانة لا تصيب مقاتل المشكلة كما أعلن أن لهذه الخطوة مايليها من شرور، وعلمه عند الله وحده سواء على المستوى القريب أو على المستوى المنظور. وتحياتي لك أستاذ بـ قلم رصاص ولجميع الإخوة المتداخلين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]()
السلام عليكم
الله يجيب الخير بارك الله فيكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيكم على الإثراء و الإضافة القيمة و التي تبين مدى عدم صدقية المسؤولين الجزائريين في آرائهم و قراراتهم و أزمة ليبيا أكبر دليل على ذلك و ما تفضلت به ، أكبر دليل على أن جميع المبررات التي قدمتها الجزائر تندرج ضمن ( لا أريكم إلا ما أرى ) و العلاقات الفرنسية الجزائرية في الذروة ربما منذ الإستقلال و الجزائر و من خلال تصريحاتها التي لا أساس لها من الصحة حول أنها تعرف كيف تتعامل مع حادثة الإختطاف و أن لديها خبرة ، إنما هذا يدل على جهل تام ، فلم تكن يوما ما القوة و العنف ، و لا للتفاوض ، بمثابة خبرة و تطورات الأحداث اليوم أكبر دليل على ذلك الجزائر تحاول إنهاء القضية بالقوة و بسرعة قبل تدخل الدول الغربية ، كما قال وزير الإتصال اليوم : الجزائر لا تتفاوض و لا تتحاور معهم مهما كان الثمن ، أي حتى لو كان ثمن ذلك هو حياة جميع الرهائن و دخول تلك الجماعات لقلب الصحراء ، دليل على أن أمن الجنوب الجزائري هش و لا يوجد لا إغلاق حدود و لا شيء ، و هو إثبات آخر للفشل الأمني الجزائري في الجنوب بارك الله فيكم على الإثراء المفيد جدا تحياتي لك أخي بلقاسم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() بغض النظر عن التجاذبات الاعلامية و تهافة التصريحات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
و لكن الجيش الفرنسي هو الوحيد الحاصل هناك مع قيامه بالإستنجاد بالجيوش الإفريقية ، حرب عصابات لن يستطيع معها شيئا أما جيشنا فهو مرابط في الحدود لحراسة المنشئات !! لو ضخمنا الأمور سنراها كذلك...
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | ||||
|
![]() اقتباس:
فعلا كما قلت ، حاولت الدول الغربية إشراك الجزائر في الحرب المعلنة على تلك الجماعات لكن الجزائر رفضت ، و أخطأت في السماح للطائرات الفرنسية بعبور أجوائها و مرور تلك الطائرات عبر الأجواء الجزائرية هو المبرر الوحيد الذي يتبناه خاطفون الرهائن و الجزائر كانت تعلم أنها ستكون مستهدفة لكن : الحل الأمني مع تلك الجماعات في حالة وجود رهائن ، يجب أن يكون هو آخر ورقة أما قولك أن فرنسا و الناتوا غير قادرة على الفصل العسكري في الميدان فلا أظن ذلك فالصحراء ليت مثل جبال أفغانستان بل هي أرض خالية صفراء و حمراء و طائرة تجسس واحدة قادرة على مسح المنطقة و كشف أي حركة لهذا قد يلجأ المسلحون إلى الإنذماج في المجتمع المالي و سنرى في القريب العاجل الإعلان عن خلو شمال مالي من جميع تلك الحركات بارك الله فيكم و تحياتي لك أخي أبو طه |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
الاشراف عن بعد ! " الكترونيا و جوّيا " أمّا الميدان عمق الصحاري ... ! ![]() فلابد له من " أفارقة ..." ! لاجتياز المراطون ... ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||||
|
![]() اقتباس:
و هو كما قلتَ ... لابد من تصحيح للمسار ان كان بالامكان ... لابد من اعادة نظر في استراتيجيات الوضع الراهن ــــــــــ اقتباس:
الجماعات المسلحة ... قد تستخدم " الكر و الفر " مالي تربطها حدود مشتركة مع دول عدة ... و هذا قد يجر الغازي الى حرب طويلة تستنزف قواها و الله أعلم ............. |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
![]() اقتباس:
هناك لا أتفق معك مية مية، انتا اللي مراكش واعي بما تقول مية مية، و لو تكلم في السياسة من هب و دب لراينا عجبا، اليوم أصبحنا مفتين و سياسيين و رياضيين و أكاديميين و أطباء و فلاسفة و نحن في الحقيقة .............. الجزائر وقعت قبل مدة مع عدة دول على أنه لا تقديم للفدى للجماعات المسلحة، و لو تفاوضت معهم الدولة و لبت و لو القليل من مطالبهم لأعادوا مثل هذه السيناريوهات، بعد الرد الموفق لجيشنا لن يتجرأوا مرة أخرى لأنهم يعلمون أنهم سيخسرون أرواحهم مقابل لا شيء، ثم لو طالت المدة للغموا كل الشركة و لوقعت كارثة، الجيش الجزائري المبارك باغتهم و خلط أوراقهم، نجى اكبر عدد من الرهائن و سجن بعض المجرمين و سيأخذ منهم ما شاء الله من معلومات، أقوى الدول عسكريا كأمريكا و روسيا وقعت في مثل هذه الحالات و لم يكن ردها مغايرا لرد الجيش الجزائري، حيث نجا أكبر عدد من الرهائن و مات العدد الأقل لأنه لا حل آخر، و أظنك شاهدت الشريط الوثائقي الذي يحكي عن احتجاز جماعة مسلحة من الشيشانيين و الشيشانيات لمسرح في روسيا و احتجازهم لعدد كبير من الروس، موقف روسيا هنا لم يكن مغايرا،،،،،،،،،،، حديثي هنا عن طريقة التعامل لا عن الروس الكفرة و إخواننا الشيشانيين، قرأت في النت أن إحدى الصحف العبرية تعجبت لرد الجيش السريع و المحترف و ذكرت أنه يُشكل خطرا، بحثت في قوقل لأرى مصدر الخبر لكن لم أجده، هنا و لأول مرة تمنيت لو كنت اتقن العبرية لأقرأ جريدة هاأرتز أو شلوم ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا أتفق معك مية مية و عدم الإتفاق يرتكز على شيء واحد هو عدم معرفتك لطريقة تدخل الجيش الوطني كملاحظة فقط : أنا لم أقول أن التدخل المفاجئ هو خطأ ، و لم أقول أنه يجب الرضوخ لمطالب الخاطفين كما أنني لم أقول أنه يجب إطالة الأزمة بل كان قصدي هو أن يتدخل المتخصصين في قضايا إختطاف الرهائن ، و كان يجب أن تذهب فرق خاصة مجهزة بقناصات و مدربة أحسن تدريب للتدخل و بسرعة و بطريقة مباغتة لأنه و كما تابعنا في الإعلام ، كان تدخل الجيش بطريقة عشوائية عن طريق قصف كل شيء و لم يكن دقيق ، بل و كان بالصدفة لا يمكنني أن أشرح لك بعض الأمور السياسية لأنها تحتاج لتحليل علمي دقيق ، لكن مع الوقت تستطيع فهمها " كوني أستطيع قراءة الأحداث و أنت لا تستطيع ![]() سأنتظر بعض الوقت ليظهر لك أنت جليا في : هل كانت إدارة العملية ناجحة أم فاشلة و سنستطيع معرفة ذلك مستقبلا إن شاء الله عن طريق الجواب على السؤال : من قتل الرهائن الضحايا ، هل رصاص الجيش أم الإرهابيين ؟ و طبعا بالنسبة لوزير الداخلية ، فعلا ، لم يكن واعي بما يقول ، و معنى ذلك ، أنه ما كان يجب عليه القول لــ الإعلام : نحن لا نتفاوض و سنستخدم العنف ، حتى و لو كان سيقوم بذلك فعلا و سأضرب لك مثلا : الرئيس الفرنسي تحدث عن تلك الحادثة في بدايتها و قال : لا أقول شيء يجعل حياة الرهائن في خطر !! أرأيت الفرق ، و كما قلت لك ، إنتظر للأيام المقبلة لترى ، هل كانت العملية ناجحة أم فاشلة ملاحظة : شيء جميل أن نفتخر بالبطولة ، و شيء جميل أن نكتشف أننا مختلفون ، و شيء جميل أن نتباهى بقدرات عجز الغير عن الوصول لها ، و شيء جميل أن نقول : سبقناكم ، و شيء جميل أن نجلس و نضرب لهم مثل يعتبر قدوة للغير ، و شيء جميل أن نرى أننا مميزون ، و قادرون على تحدي الصعاب ، و شيء جميل أن نرى الغرب : يتعجب من قدراتنا ، خاصة لو ذكرت في جرائدهم ، و أكثر من ذلك ، يكون الأجمل لو تحقق كل ذلك أعلاه و كنت بــ الإضافة لذلك ، كنت جزائري و كل تلك الأمور الجميلة ، هي الهواء الذي يتنفسه كل شاب جزائري ، بطبيعة الحال ، " و أنا منهم " ![]() لكن : هل هي تلك : الحقيقة ؟ هل فعلا ذلك : هو الواقع ؟ تحيااااتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() السلام عليكم.. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
غباء ،سياسي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc