اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tlemceniens
الكثير ممن كانوا يسبون الليبيين عند رفعهم الاعلام الفرنسية هم الآن جاهدون في تبرير رفع الاعلام الفرنسية في الجزائر
|
شتان بين رفع أعلام فرنسا في ليبيا و رفعها في الجزائر .
شخصيا لم يعجبني ذلك الاستقبال البهيج الذي حظي به فخامة الرئيس فرونسوا هولاند ( الفحامة على قولة أحد الليبيين لساركوزي بعدما أنقذهم فخامة الرئيس هه ) .
في نشرة الثامنة على القناة الوطنية تمعنت في حاملي الأعلام و الحمد لله كلهم بأعلام الجزائر عدا طفل صغير ( لا يعي ما يفعل، بمعنى مامور )، أما إن حمل العلم الفرنسي بعض الشواذ و الأفراد أو حتى من قبلوا يد الرومي النجس فلا يمثلون إلا أنفسهم،
أما في ليبيا فمن حمل الأعلام الفرنسية و رقض بها هم نخبة الشعب، هم الفُوّار مخربو البلاد و مهلكو الحرث و النسل الذين قدموا بلدهم على طبق من ذهب لقوى الروم، و الآن تركتها تتخبط في الانفلات الأمني بعدما نهبت ثرواتها، الحكومة الليبية القراقوزية الشكلية لا يُمكنها محاكمة سيف الغسلام القذافي حتى، الأمر مُناط للجماعات الإرهابية المسلحة .
الرئيس فرونسوا هولند دخل الجزائر كرئيس بلد، مرحبا به، و لم يدخلها على ظهر طائرات الناتو التي أطربتكم قنابلها و هي تقتل أنصار الرئيس الراحل القذافي المسلمين السنيين، أم أنكم كفرتم أنصار القذافي و استحليتم دماءهم كما استحليتم دماء الرئيس الراحل القذافي ؟
اقتباس:
لم أرى في المنتدى من كان يفرح لقصف سرت او طرابلس من طرف الناتو و لكن رأينا كثيرا الذين سبوا الليبيين لاحتمائهم بالناتو
|
ههههه .
راجع الأرشيف، اقتراب تحرير سرت ( و كانها مُستعمرة ههههههههه مع أن كل من فيها أبناؤها حتى المجاهدون الذين سقطوا شهداء مدافعين عنها ضد قوى الناتو الصليبي هم أبناؤها، يحررون سرت من أبنائها، يستحلون دماءهم فقط لأنهم ناصروا القذافي،،،،،،،،،،،،،،، تغمدكم الله برحمته و نحسبكم شهداء إن شاء الله، أما القذافي فكفره أهل العلم لكن مناصروه مسلمون، أما ثيران الناتو الذين عاثوا في الأرض فسادا فحسابهم عند الله، قال شهداء قال هههههههههههههه شهداء بعد أن كانوا يُقاتلون بحماية طائرات الروم الصليبية بتقتيل ابناء بلدهم، الطائرات الرومية الصليبية تقصف و دمى القاراقوز و الكومبارس يرقصون، حررنا ليبيا،،،،،،،،،،،، ههههههههههههههه، الله يحفظنا من الجهل )،
اقتراب تحرير سرت، مقتل عدد من أنصار المقذافي، إلى غيرها من العناوين المطبلة و السعيدة بإنجازات طائرات الروم الصليبية، عفوا إنجازات دُمى القاراقوز التي تعيث في ليبيا فسادا اليوم بعدما تحررت .
لو كان في هذه الفورات ذرة خير للمسلمين لما دعمها الغرب .
الله يحفظ بلادنا من أمثال هؤلاء الخونة و الخوارج .