اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الجزائر2010
هذـآ انا ..
عندمـآ انظر الى نفسي ..
ارى دـآخلي صمت مثل قنبله ان تحرك فجر هذي الكون ..
يوجد لدي عزه نفس تحكي للعـــآـآلم من انـــآـآ ..
انـــآـآ انســـآـآنه مع نفسي قبل مـآ أكون مع الناس انسـآن ..
ساضل كما انا ..
لن اتغير ..
وفيه مع كل من احب ..
صريحه اذا تطلب الأمر الصرـآحه ..
احب عـآئلتي وصديقـآتي ..
افتخر بأصلي وعـآداتي ..
لن اسمح لأي حقير تخريب حيـآتي ..
هذا انا بكبريائي وغروري ..
لن اتغير ولم اتغير ..
أنما صرت ابتعد عن كل انسان لـآيعرف قيمتي ..
|
? إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ? . إي : يدفعُ عنهمُ شرور الدنيا والآخرة .
« هذا إخبارٌ ووعدٌ وبشارةٌ من اللهِ للذين آمنوا ، أنه يدفعُ عنهمْ كلَّ مكروهٍ ، ويدفعُ عنهم – بسببِ إيمانِهم – كلَّ شرٍّ منْ شرورِ الكفارِ ، وشرورِ وسوسةِ الشيطانِ ، وشرورِ أنفسِهم ، وسيئاتِ أعمالِهم ، ويحملُ عنهمْ عند نزولِ المكارهِ ما لا يتحملونه ، فيُخفِّف
عنهمْ غاية التخفيفِ ، كلُّ مؤمنٍ له منْ هذه المدافعةِ والفضيلةِ بحسب إيمانِه ، فمُستقلٌّ ومُستكثِرٌ » .
« منْ ثمراتِ الإيمانِ أنه يُسلِّى العبدُ به عند المصائبِ ، وتُهوَّن عليه الشدائدُ والنَّوائبُ ?وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ? وهو العبدُ الذي تصيبُه المصيبةُ ، فيعلمُ أنها منْ عندِ اللهِ ، وأنَّ ما أصابه لم يكُنْ ليُخطئه ، وما أخطأهُ لم يكُنْ ليُصيبه ، فيرضى ويُسَلِّمُ للأقدارِ المؤلمِة ، وتهونُ عليه المصائبُ المزعجةُ ، لصدورِها منْ عندِ اللهِ ، ولإيصالِها إلى ثوابِهِ » .