♥ ضع سؤالك الخاص بمادة اللغة العربية وآدابها،، وستجد الإجابة بإذن الله ♥

[محبة الادب العربي]

lسؤالي الأول هو كالآتي :
متى نستطيع اٍعراب ظرف الزمان على أنه اسم كسائر الأسماء مثلا نعربه فاعل .....................
.يعني كيف نفرق على أنه اسم أو ظرف؟
ومتى يكون مبني ومتى يكون منصوب؟

[*(بحر ثاااائر)*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الادب العربي

lسؤالي الأول هو كالآتي :
متى نستطيع اٍعراب ظرف الزمان على أنه اسم كسائر الأسماء مثلا نعربه فاعل .....................
.يعني كيف نفرق على أنه اسم أو ظرف؟
ومتى يكون مبني ومتى يكون منصوب؟

يسهل عليك التفريق بين الاسم والظرف إذا علمت أن الظرف اسم منصوب يقع فيه الفعل،
مثل: سافرت البارحة، فالسفر حدث في الظرف البارحة،
أما قولنا: جاء يومُ الجمعة، فيوم فاعل، لأنه هو الذي قام بالفعل "جاء" بخلاف لوقلنا: جاء خالد يومَ الجمعة.

[ضآحكة مستبشرة]

ممكن شرح الاستعارة المكنية بلييييييييييييز

[*(بحر ثاااائر)*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الغفار بن محمد

ممكن شرح الاستعارة المكنية بلييييييييييز

ممكن جدا،،
الاستعارة المكنية هي تشبيه حذف منه المشبه به،
مثال على ذلك: حارب الإسلام الجهل،
كأننا شبهنا الإسلام بمحارب وحذفنا المشبه به وهو المحارب، وأتينا بشيء من لوازمها وهو القتال.

[جغفر الجبلي]

بسم الله الرحمن الرحيم
فمن باب لا يشكر الله من لا يشكر الناش ، أقول شكر الله صنيعكم وبارك فيكم وزادكم علما
السؤال
قال أبو العتاهية
من لزم الحقد لم يزل كمدا تغرقه في بحورها الكرب
قال عنترة الفوارس
وَالخَيلُ تـشهدُ لي أَنّي أُكَفـكِفُها * وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ

المطلوب:
استخراج الصور البيانية من البيتين،مع الشرح إن أمكن أخي الفاضل
وجزاكم الله خيرا على هذا الموضوع

[محبة الادب العربي]

سؤالي الثاني:
مهما تقف أقف
مهما
لماذا تعرب في محل نصب مفعول مطلق

[HABIB48]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الادب العربي

سؤالي الثاني:
مهما تقف أقف
مهما
لماذا تعرب في محل نصب مفعول مطلق

السلام لأنّ فعل الشرط وجوابه جاءا من نفس النوع وتقدير الكلام وقوفا تقفه أقفه ، أو تقف وقوفا أقفه فحذفنا وقوفنا وعوض بمهما لتدل الجملة على الشرط
هذا والله اعلم

[ayamalak]

أريد الحل بسرعة من فضلكم
قال عنترة:

لقد هان عندي الدهر لما عرفته وأني بما تأتي الملمات أخبر
و ليس سباع البر مثل ضباعه و لا كل من خاض العجاجة عنتر
سلي صرف هذا الدهر كم شن غارة ففرجتها و الموت فيها مشمر
بصارم عزم لو ضربت بحده دجى الليل ولى و هو بالنجم يعثر
دعوني أجد السعب في طلب العلى فأدرك سؤلي أو أموت فأعذر

الأسئلة:
1- ما غرض القصيدة ؟ و ما النمط الغالب على النص؟

2-اشرح الكلمات التالية : سباع - صارم

3-اشرح البيت الأخير ؟

4- حدد ما يبرز شجاعة الشاعر من خلال النص ؟

5-اعرب ما تحته خط في النص ؟ اللون الأحمر

6- استخرج تشبيه و استعارة و كناية ؟ حدد نوعها مع الشرح ؟

[dounia.dounia]

اريد فقرة عن الامل

[جغفر الجبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dounia.dounia

اريد فقرة عن الامل

الموضوع ليس لحل التعابير والمشاريع والوضعيات المستهدفة

[محبة الادب العربي]

السلام عليكم
المعروف أن الهمزة في (اثنين) وصل لاقطع وهو من الأسماء العشرةالمسموعة التس لا نكتب فيها همزة القطع

لكنها في نحو (الإثنين) ـ علم على ذلك اليوم من أيام الأسبوع ـ تكون قطعاً للتفرقة بين الأمرينهذا ليس كلامي اٍنما وجدته وأنا أبحث.........
سؤالي هو ماذا نعني بالعلم
وهل الاثنين الخاصة بالأيام تكتب بالقطع أم بالوصل ماهو الصحيح
وشكرا

[انفال_28]

اريد رجاءا تحضير درس المفعول به

[majda-nanou]

سلام اريد تحضير قصير للنص الادب الامثال و الحكم في ارع و اقرب وقت ادا امكن صروري لاانووو و شكرا

[HABIB48]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الادب العربي

السلام عليكم
المعروف أن الهمزة في (اثنين) وصل لاقطع وهو من الأسماء العشرةالمسموعة التس لا نكتب فيها همزة القطع

لكنها في نحو (الإثنين) ـ علم على ذلك اليوم من أيام الأسبوع ـ تكون قطعاً للتفرقة بين الأمرينهذا ليس كلامي اٍنما وجدته وأنا أبحث.........
سؤالي هو ماذا نعني بالعلم
وهل الاثنين الخاصة بالأيام تكتب بالقطع أم بالوصل ماهو الصحيح
وشكرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الشيء الذي نعرفه جميع هو أن قطع الهمزة او وصلها يكون مخالفا للقواعد إذا كان في الشعر وإليك تفصيل في ذلك
همزة ( يوم الاثنين ) وصلٌ ؛ لأنها من الأسماء العشرة التي نصَّ العلماء على وصل همزتها . وكونها صارت علماً على اليوم لا يخرجها عن الوصل إلى القطع ؛ لأنها كانت في عائلة الاسمية ، ولم تخرج من عائلتها حتى نقول بقطعها .

وها أنا ذا أضع بين يديك نصَّ إمام النحاة « سيبويه » فاستمع إليه وهو يقول في كتابه ( 3 : 198 ) : « إذا سميت رجلاً بـ ( اِضْرِبْ ) أو ( اُقْتُل ) أو ( اِذهَبْ ) لم تصرفها ، وقطعتَ الألفاتِ حتى يَصير بمنزلة الأسماء ؛ لأنك قد غيّرتها عن تلك الحال .. » .

ثم يتابع قوله في ( 3 : 199 ) : « لأنك نقلت فعلاً إلى اسمٍ ، ولو سميتَ رجلاً ( اِنطلاقاً ) لم تقطع الألف ، لأنك نقلت اسماً إلى اسم » .

قرّر سيبويه أنك إذا سميتَ شخصاً بفعل مبدوء بهمزة وصل ، فإن همزتَه تصير بعد العلمية همزةَ قطع ؛ لأنك نقلت فعلاً إلى اسم .

ولو سميتَ باسمٍ مبدوء بهمزة وصل فإن همزتَه تبقى بعد العلمية همزةَ وصلٍ كما كانت .

وإليك كلام « ابن مالك » في « شرح الكافية الشافية » ( 1466 ) : « وإذا سُمِّيَ بما أَوَّلُهُ همزةُ وَصْلٍ قُطِعَتِ الهمزةُ إنْ كانَتْ في منقولٍ من فِعْلٍ ، وإلاَّ استُصْحِبَ وَصْلُها .
فيقال في ( اعْلمَ ) إذا سُمِّيَ به : هذا إعْلمُ ، ورأيتُ إعلمَ .
ويقال في ( اخرج ) إذا سُمِّي به : هذا أُخْرُجُ .
ويقال في المسمَّى بـ ( اقْتِرَاب ) و ( اعتِلاَء ) : هَذا اقترابٌ ، ورأيتُ اقتراباً ، وهذا اعتلاءٌ ، ورأيت اعْتِلاءً .

لأنه منقولٌ من اسميَّة إلى اسميَّة ، فلم يَتَطَرَّقْ إليه تَغَيُّرٌ أكثرُ من التعيين بعدَ الشِّياعِ .

بخلافِ المنقولِ منَ الفعلية إلى الاسمية ، فإنَّ التسمية أحْدَثَتْ فيه مع التَّعْيين مالم يكن فيه من إعراب ، وغيره من أحوالِ الأسماء . فَرُجِعَ به إلى قِياسِ الهمزِ في الأسماء وهو القَطْعُ » .

ومثله في « التبصرة والتذكرة » (2: 542) و « حاشية الدسوقي على المغني » (3: 490) و « حاشية الصبان على الأشموني » (3 : 208) .
الموضوع منقول ، والله أعلم

[mayarnos]

أشئلة وحلول عن مادة اللغة العربية