ظاهرة طبيعية ام سخط الله عليهم؟

[مناد بوفلجة]

الشيء الذي أنا متأكد منه

هو أنه أخيرا سيتشفى المسلمين من المشركين بــ تلك العقوبة

و سيقولون : هاكم نتيجة أفعالكم

سيفيض غليل الغضب الذي إجتاح الأمة الإسلامية ،
لأنه حسب إعتقادهم : قد نالت الولايات المتحدة جزائها

لا أقول ، جميع المسلمين

لكنها هي فرصة لــ المسلمين لــ إثبات الذات

و ليقولون للولايات المتحدة الأمريكية : الله مولانا و لا مولى لكم


لا تهم الحقيقة

بل ما يهم هو الإعتقاد


شكرا

[الكـ الطيبة ـلمة]

بلادهم و هي متعودة على الأعاصير لكن الحدة تختلف .و اللهم لا شماتة فنحن الآن مع رياح تهز العباد



أما ما قرأت في احدى المواقع ......هو أن الدولة تعمل على التضخيم بواسطة اعلامها للحصول على المساعدات

و انتم أدرى أنو حمى الرئاسيات هناك قد بدأت

و تحتاج الى تمويل

و كثر خير جماعة البترول "هم لها"

*********

علاه مجازر مينيمار للان ما حبستش و ما حدش يهدر عليها

أم انو اللي يتقتلوا هناك تروازيام كاتيغوري من الخلق و هادوك بروميار كاتيغوري

[الكـ الطيبة ـلمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص

الشيء الذي أنا متأكد منه

هو أنه أخيرا سيتشفى المسلمين من المشركين بــ تلك العقوبة

و سيقولون : هاكم نتيجة أفعالكم

سيفيض غليل الغضب الذي إجتاح الأمة الإسلامية ،
لأنه حسب إعتقادهم : قد نالت الولايات المتحدة جزائها

لا أقول ، جميع المسلمين

لكنها هي فرصة لــ المسلمين لــ إثبات الذات

و ليقولون للولايات المتحدة الأمريكية : الله مولانا و لا مولى لكم


لا تهم الحقيقة

بل ما يهم هو الإعتقاد


شكرا

ما كاش منها اعتقادهم غالط لانو رب العالمين يقول

:" قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم و يخزهم و ينصركم عليهم و يشف صدور قوم مؤمنين "

لاحظ معي الترتيب

المجابهة

ثم التعذيب بيد المؤمنين

الخزي للكافر

و النصر للمسلم

ثم يشف صدور المؤمن من عدو الله و عدوه

بانت لي رحت لبعيد لكن الشخص اللي يعتقد في النصر بالظواهر الطبيعية يلزموا يكون على ايمان قوي و قد تقطعت به السبل

و هو مستضعف قليل الحيلة ماديا و معنويا

و هذا لا ينطبق علينا فدولنا هي اللي رايحة تنفخ ريشها و تعوض للماريكان اللي خسروه في ليلة بعد ان كانت أقرضت لافامي دون فوائد

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكـ الطيبة ـلمة

ما كاش منها اعتقادهم غالط لانو رب العالمين يقول

:" قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم و يخزهم و ينصركم عليهم و يشف صدور قوم مؤمنين "

لاحظ معي الترتيب

المجابهة

ثم التعذيب بيد المؤمنين

الخزي للكافر

و النصر للمسلم

ثم يشف صدور المؤمن من عدو الله و عدوه

بانت لي رحت لبعيد لكن الشخص اللي يعتقد في النصر بالظواهر الطبيعية يلزموا يكون على ايمان قوي و قد تقطعت به السبل

و هو مستضعف قليل الحيلة ماديا و معنويا

و هذا لا ينطبق علينا فدولنا هي اللي رايحة تنفخ ريشها و تعوض للماريكان اللي خسروه في ليلة بعد ان كانت أقرضت لافامي دون فوائد

السلام عليكم

فعلا ما تحدثتي به

لكنني لم أقل ما قلت في مشاركتي السابقة بــ لساني

بل بلسان بعض مسلمين اليوم
بطريقة : ساخرة

الحقيقة التي سنراها

في الشوارع

شكرا

[الكـ الطيبة ـلمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص

السلام عليكم

فعلا ما تحدثتي به

لكنني لم أقل ما قلت في مشاركتي السابقة بــ لساني

بل بلسان بعض مسلمين اليوم
بطريقة : ساخرة

الحقيقة التي سنراها

في الشوارع

شكرا

نعم فهمت أنك عنيت صنف من الناس " الله يعطيني شوية من فهامتهم "

لأنهم حابين السما بالسيف تصب ذهب و فضة , يتنصلوا من كامل مسؤولياتهم

و حابين أنو العناية الإلاهية تنتصر لهم و هم منغمسون في الحياة بكل ما أوتوا من قوة و رباطة جأش .

عذرا إن كنت فهمت من ردي أني عنيتك انت

[و.وحيد]

للاسف مازال الكثير من المسلمين في العالم يشمتون للانسانية بالهلاك
وليس هذا بالاسلام بشيئ

[إكرام ملاك]

اللهم دمر اعداء الدين وانصر الاسلام والمسلمين

ربما هدا جزاء من الله لهم على تطاولهم

حتى ولو لم يصدقوا

[jackin]

الولايات المتحدة الأمريكية!!!!!!!!
تلك الدولة التي يرى كثير من سكان الأرض
أنها الدولة الكبرى والقوة التي لا تهزم،
ضربت الريح وسطها فدمرت أحياء بأكملها
،وقتلت وجرحت فماذا أغنت عنهم قوتهم
وماذا أغنت عنهم أسلحتهم
لم يستطيعوا أن يحركوا ساكناً حتى هدأت الريح
فخرجوا ليبحثوا عن الضحايا
فلا إله إلا الله
ما أشد ضعف المخلوق وإن عظم في أعين المخلوقين
ولا إله إلا الله
ما أعظم قدرة الخالق،
فمن ذا الذي أرسل تلك الريح؟
ومن ذا الذي جعلها تحدث ذلك الدمار بالقوم ؟
إنه الله القوي المقتدر،
فما هي إلا من جند الله الواحد الأحد
{ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا }

أتظنون أن هذا الله المقتدر سيخلي بين القوم الكافرين وبين دينه؟
أتظنون أن الرحمن الرحيم سيخلي بين القوم الكافرين وبين العباد المؤمنين يفعلون بهم كيف شاؤا؟
لا والله
إن
.آيات العذاب تأتي بين الفينة والآخرى،
ولها أشكال وأنواع،

يقول الله

((وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ))
[الأنعام:]
فالواجب هو التضرع والخوف والوجل إذا جاءت الآيات العظيمة،
ولكن حال الناس
- إلا من رحم الله -
مخالف لذلك فقد قست القلوب
يقول الله

((فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمْ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ))
[الأنعام:43]
، وبلغت القسوة ببعض القلوب الظالمة المظلمة الفاجرة أن تجاوزت قسوتها قسوة الحجارة الصلداء
يقول الله

((ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنْ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ))
[البقرة:74]
، فتراهم يقولون:
هذا الأمور تحدث بأسباب طبيعية فقط،
ونحن نكتشفها قبل حدوثها بكذا وكذا،
كالخسوف والكسوف، والزلازل، والأعاصير
وهذا من الجهل المركب،
فإن الأمم السالفة
كانت تدهم بهذا العذاب وتؤخذ على حين غِرة،
أما في هذه الأزمنة
فيأتي العذاب والناس ينتظرونه ولا يستطيعون عمل أي شيء
أمام هذا العذاب سوى الانتظار والمراقبة
وهذا من كمال تحدي الجبار ،
فإن الناس ينتظرون العذاب وهم أعجز ما يكنون عن مقاومته.

وأهل العلم
- والحمد لله -
لا ينكرون الأسباب الحسية الطبيعية
ولكن يؤمنون أن الله هو مسبب الأسباب
قال العلامة ابن عثيمين /:
"ونحن لا ننكر أن يكون لها أسباب حسية،
ولكن من الذي أوجد هذه الأسباب الحسية؟!

إن الأسباب الحسية لا تكون إلا بأمر الله ،
والله بحكمته جعل لكل شيء سببا؛
إما سببا شرعيا،
وإما سببا حسيا،
هكذا جرت سنة الله "

إن الله يرسل أنواع العذاب
ليخوف بها عباده لعلهم أن يرجعوا إليه
فينجوا من العذاب الأكبر يوم الدين،
قال :
((... وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفاً))
[الإسراء:59]
ولكن القلوب قاسية والأفهام عليلة
فلم تزدهم هذه الآيات إلا طغيانا كبيرا
قال :
((.. وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ طُغْيَاناً كَبِيراً))
[الإسراء:60]


إن الله حَكَمَ في كتابه وحُكْمُه نافذ لا مناص منه
أنه معذب جميع الأمم
فقال :
((وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدِيداً كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً))
[الإسراء:58]
قال الإمام ابن كثير /:
(هذا إخبار من الله
بأنه قد حسمَ وقضى بما قد كتبه عنده في اللوح المحفوظ:
أنه ما من قرية إلا سيهلكها،
بأن يبيد أهلها جميعهم أو يعذبهم
{عَذَابًا شَدِيدًا}
إما بقتل أو ابتلاء بما يشاء،
وإنما يكون ذلك بسبب ذنوبهم وخطاياهم،
كما قال عن الأمم الماضين:
((وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ))
[هود: 101]
وقال :

((وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُكْرًا * فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا))
[الطلاق: 7، 8].
إن هذا العذاب لا يحل بأي أمة إلا بسبب الذنوب
يقول الله
((وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ))
[الشورى:30]
وفي «سُنن الترمذي»
أن رسول الله قال:
"لاتصيب عبداً نَكبة فما فوقها أو دونَها إلا بذنْب وما يعفو الله عنه أكثر"
وقال الله
((ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ))
[الروم:41]
قال الشيخ العلامة المفسر عبدالرحمن السعدي /:
(أي: استعلن الفساد في البر والبحر؛
فساد معايشهم ونقصها وحلول الآفات بها،
وفي أنفسهم من الأمراض والوباء وغير ذلك،
وذلك بسبب ما قدمت أيديهم من الأعمال الفاسدة المفسدة بطبعها.

((لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا))
أي:
ليعلموا أنه المجازي على الأعمال
فعجل لهم نموذجا من جزاء أعمالهم في الدنيا
((لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ))
عن أعمالهم التي أثرت لهم من الفساد ما أثرت،
فتصلح أحوالهم ويستقيم أمرهم.
فسبحان من أنعم ببلائه وتفضل بعقوبته
وإلا فلو أذاقهم جميع ما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة.

إن سأل سائل ما هي أسباب العذاب فالجواب:
أمور أولهما:
ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر:
((وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ))
ما دام فيها المصلحون فإن الله لا يعذبها ولا يهلكها،
أما إذا لم يكن هناك مصلحون،
فإن الله يعذبها مع وجود الصالحين
كما سألت أم المؤمنين رضي الله تعالى عنها
رسول الله :
يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَهْلِكُ وَفِينَا الصَّالِحُونَ:
{قَالَ نَعَمْ إِذَا كَثُرَ الْخَبَثُ}
رواه البخاري ومسلم.

فالمانع من الهلاك ليس وجود الصالحين اللذين يعمرون المساجد،
وإنما وجود المصلحين الذين يجهرون،
ويبذلون لتغيير المنكر والأمر بالمعروف.

أما الأمر الثاني:
فهو إعلان المعاصي بل الكبائر
وهذا من أكبر أسباب غضب الجبار ،
وإن من أكبر الذنوب المعلنة
هو الربا فتجد إعلاناته في الصحف والمجلات والشوارع
وكأنه مباح والعياذ بالله،
وقد تأذن الله بحرب أهل الربا فقال:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (278) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ (279) وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (280))
" إِنَّهُ لَمْ يَنْزِل بَلَاء إِلَّا بِذَنْبٍ , وَلَمْ يُكْشَف إِلَّا بِتَوْبَةٍ"

نحن إذ نتعاطف مع إخواننا المسلمين
في الولايات المتحدة الأمريكية،
ونتألم أشد الألم لما حل بهم،
ونسأل الله تعالى أن يرحم ضعفهم،
ويجبر كسرهم،
ويرفع الضر والبأساء عنهم
ملاحظـــــــــــــة
صرح "بات روبرتسون"،
و"جيري فولويل"
في أكبر المحطات الأمريكية
بأن الشذوذ الجنسي والزنا والإجهاض
من الذنوب الكبيرة
التي ستجلب الدمار لأمريكا،
وهو سبب ما يحصل فيها من الأعاصير، والفيضانات، والحرائق،
والأمراض الفتاكة وغيرها.

[أميرة مملكة السعادة]

لا حول ولا قوة الا بالله
يارب استر كل المؤمنين

شكرا أخي رائد

[أم درصاف]

والله في نظري هو سخط الله سبحانه وتعالى هذا رايي الشخصي

[اَشْرَفْ اَنيِسْ]

شكرا لك مميز كعادتك

[RIMA95]

بختصار لم يبقى الكثير

[hocine2007347]

السبب الاول نتيجة حتمية على شقين للسبب الثاني الاصل

بوركت اخي
رمضان مبارك

[mounira titi]

اللهم نسالك العفو و العافية...

[دروب التابعين]

هذه واحد من علامات الساعه الكبرى
من امارات الساعه الكوارث الطبيعية والزلازل والبراكين والفياضانات ومزلت تشمع هذي غير شوية
وتسال هل هي من سخط الله نعم
قال تعالى=وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون
يعني الاستغفار الكثير يمنع سخط الله