اجمل ما قيل عن الام - الصفحة 2

~ تــــــــــيمـــــاء ~ · 2009-03-20, 16:14

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ico0on7

من كثرتـــ اعجابيـــ بالبيتينـــ أصبحتــ أحبــ هذا الشاعر ***محمود درويش***

فباركـــ الله فيكــ و في الشاعر

و ربي يحفظ أميـــ و أمهاتـــ المسلمينــ و العالمين ... آميـــــنــ

ممتاز

تشكر اخي على الرد وتشرفت بمرورك

و رب يحفظ لك الوالدة الكريمة و كل امهات المسلمين

~ تــــــــــيمـــــاء ~ · 2009-03-20, 16:21

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1909

خير من ألف إحتفال عن عيد الام

شكرا اخي على مرورك

وصدقت فالكلمة الطيبة عندما تصدر من قلب صادق محب فهي احسن من الف هدية و من اعظم احتفال

فمن اراد برا بوالديه فليصدقهما الدعاء و ليهديهما الطاعة و الولاء مادام في رضى رب السماء

و شكرا لك مرة ثانية

الجنة الجنة · 2009-03-20, 16:33

شكرا على هذا الموضوع المميز

~ تــــــــــيمـــــاء ~ · 2009-03-20, 16:39

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنة الجنة

شكرا على هذا الموضوع المميز

شكرا لك اختي الجنة الجنة حفظك الله و رعاك

~ تــــــــــيمـــــاء ~ · 2009-03-20, 18:40

بسم الله الرحمن الرحيم

الام

عندما كان عمرك سنة - قامت بتغذيتك وتغسيلك
.

أنت شكرتها بالبكاء طوال الليل.

عندما كان عمرك سنتان - قامت بتدريبك على المشي

.

أنت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك.

عندما كان عمرك ثلاث سنوات - قامت بعمل الوجبات اللذيذة لك

.

أنت شكرتها بقذف الطبق على الأرض .

عندما كان عمرك أربع سنوات - قامت بإعطائك قلماً لتتعلم الرسم .

أنت شكرتها بتلوين الجدران

عندما كان عمرك خمس سنوات - قامت بإلباسك أحسن الملابس للعيد

أنت شكرتها بتوسيخ الملابس

عندما كان عمرك ست سنوات - قامت بتسجيلك في المدرسة.

أنت شكرتها بالصراخ لا أريد الذهاب.

عندما كان عمرك عشر سنوات - كانت تنتظر رجوعك من المدرسة لتعانقك.

أنت شكرتها بدخولك الى غرفتك سريعاً.

عندما كان عمرك خمسة عشر سنة - كانت
تبكي لنجاحك .

أنت شكرتها بطلبك هدايا النجاح.

عندما كان عمرك عشرون سنة - كانت تتمنى
ذهابك معها إلى الأقارب .

أنت شكرتها بالجلوس مع أصدقائك.

عندما كان عمرك خمس وعشرون سنة - ساعدتك في تكاليف زواجك.

أنت شكرتها بالسكن أبعد ما يمكن عنها أنت وزوجتك.

عندما كان عمرك ثلاثون سنة - قالت لك بعض النصائح حول الأطفال

أنت شكرتها بقولك لا تتدخلين في شؤوننا.

عندما كان عمرك خمس وثلاثون سنة - اتصلت
تدعوك للغداء عندها

.

أنت شكرتها بقولك أنا مشغول هذه الأيام .

--------------------------------------------

عندما كان عمرك أربعون سنة - أخبرتك أنها مريضه وتحتاج لرعايتك.

أنت شكرتها بقولك عبء الوالدين ينتقل إلى الأبناء .

آنت اليوم ومهما كان عمرك كيف شكرت والدتك! ! !

وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها

إذا كانت والدتك لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها وأعمل على إرضائها

لأنه لا يوجد لديك إلا أم واحدة في هذه الحياة

وعندما تموت سوف تنادي عليك الملائكة أن قد ماتت من كنت تُرحم بسببها .

عندها ستندم..على كل كلمة أو فعل أغضبها...ولكن هل سينفع الندم حينها...! ! !

ستكون وحيدا بلا أم...

((اتقوا الله في الأمهات والآباء ))

هذه رسالة لكل إنسان محب لوالديه.

قال صلى الله عليه وسلم:{إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث...أو ولدٍ صالح ٍيدعو له...}
اعجبتني هاته الكلمات فاحببت ان تقرؤوها معي

سلاف26 · 2009-03-20, 19:11

جزاك الله كل خير أختي الناصرة على الموضوع الرائع بارك الله فيك و كل عام و أمهاتنا بألف بخير
و ربي يحفظ أمهاتنا جميعا

الجنة الجنة · 2009-03-20, 19:20

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناصرة 3

شكرا لك اختي الجنة الجنة حفظك الله و رعاك

السلام عليكم
لا شكر على واجب

~ تــــــــــيمـــــاء ~ · 2009-03-20, 19:49

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soulef26

جزاك الله كل خير أختي الناصرة على الموضوع الرائع بارك الله فيك و كل عام و أمهاتنا بألف بخير

و ربي يحفظ أمهاتنا جميعا

اهلا بالغالية سلاف نورت الموضوع

و جزرك الله خير الجزاء

البلبل الاسمر · 2009-03-20, 21:07

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناصرة 3

بارك الله فيك اخي على الكلمات الطيبة التي تفوح منها رائحة المسك

كلما تكرمت و شاركت غي مواضيعي

اشكرك جزيل الشكر فكلماتك تدعني دائما قدما

مزيدا من التألق والتميز والابداع ..صدقيني اختاه حروفك تجبرني على الارتواء منها إلى آخر حرف ولولا كثرة مشاغلي والواجبات عندي اوسع من الاوقات لما وسعني الا قطف زهرات من كل بستان جميل كالذي استمتع بتجوالي فيه الآن ..

رحمـة الأم
--------------------------------------------------------------------------------

ما أجمل تلك الحكاية التي ساقها ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين حيث قال: وهذا موضع الحكاية المشهورة عن بعض العارفين أنه رأى في بعض السكك باب قد فتح وخرج منه صبي يستغيث ويبكي وأمه خلفه تطرده حتى خرج
ذهب الصبي غير بعيد ثم وقف متفكرا، لم يجد له مأوى غير والدته اللتي تؤويه، فرجع مكسور القلب حزينا.. فوجد الباب مرتجا فتوسده ووضع خده على عتبة الباب ونام
وخرجت أمه، فلما رأته على تلك الحال لم تملك إلا أن رمت نفسها عليه، والتزمته تقبله وتبكي وتقول: يا ولدي، أين تذهب عني؟ ومن يؤويك سواي؟ ألم اقل لك لا تخالفني، ولا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جُبلت عليه من الرحمة بك والشفقة عليك.. وارادتي الخير لك.. ثم أخذته ودخلت
*******
تأمّلو قول الأم: لا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جُبلت عليه من الرحمة والشفقة
وتأمّل قوله صلى الله عليه وسلم: الله أرحم بعباده من الوالدة بولدها
وأين تقع رحمة الوالدة من رحمة الله التي وسعت كل شيء؟
فإذا أغضبه العبد بمعصيته فقد استدعى منه صرف تلك الرحمة عنه, فإذا تاب إليه فقد استدعى منه ما هو أهله وأولى به
فهذه تُطلعك على سر فرح الله بتوبة عبده أعظم من فرح الواجد لراحلته في الأرض المهلكة بعد اليأس منها
*******

محمد عز الاسلام · 2009-03-20, 21:16

بارك الله فيك

~ تــــــــــيمـــــاء ~ · 2009-03-20, 21:42

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البلبل الاسمر

مزيدا من التألق والتميز والابداع ..صدقيني اختاه حروفك تجبرني على الارتواء منها إلى آخر حرف ولولا كثرة مشاغلي والواجبات عندي اوسع من الاوقات لما وسعني الا قطف زهرات من كل بستان جميل كالذي استمتع بتجوالي فيه الآن ..

رحمـة الأم
--------------------------------------------------------------------------------

ما أجمل تلك الحكاية التي ساقها ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين حيث قال: وهذا موضع الحكاية المشهورة عن بعض العارفين أنه رأى في بعض السكك باب قد فتح وخرج منه صبي يستغيث ويبكي وأمه خلفه تطرده حتى خرج
ذهب الصبي غير بعيد ثم وقف متفكرا، لم يجد له مأوى غير والدته اللتي تؤويه، فرجع مكسور القلب حزينا.. فوجد الباب مرتجا فتوسده ووضع خده على عتبة الباب ونام
وخرجت أمه، فلما رأته على تلك الحال لم تملك إلا أن رمت نفسها عليه، والتزمته تقبله وتبكي وتقول: يا ولدي، أين تذهب عني؟ ومن يؤويك سواي؟ ألم اقل لك لا تخالفني، ولا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جُبلت عليه من الرحمة بك والشفقة عليك.. وارادتي الخير لك.. ثم أخذته ودخلت
*******
تأمّلو قول الأم: لا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جُبلت عليه من الرحمة والشفقة
وتأمّل قوله صلى الله عليه وسلم: الله أرحم بعباده من الوالدة بولدها
وأين تقع رحمة الوالدة من رحمة الله التي وسعت كل شيء؟
فإذا أغضبه العبد بمعصيته فقد استدعى منه صرف تلك الرحمة عنه, فإذا تاب إليه فقد استدعى منه ما هو أهله وأولى به
فهذه تُطلعك على سر فرح الله بتوبة عبده أعظم من فرح الواجد لراحلته في الأرض المهلكة بعد اليأس منها
*******