ماهو أفضل كتاب في العقيدة؟ - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ماهو أفضل كتاب في العقيدة؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-08-27, 19:00   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
petra
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B1 rad

Kitabou lah ((
((فبأي حديث بعده يؤمنون









 


قديم 2012-08-27, 19:04   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
petra
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل يمكن أن نتصور أن يرد الحديث في مسألة أصولية عقدية مثلا، بما يخالف القرآن الكريم؟ والجواب: نعم أو لا،

اقتباس:
ال الله : ( مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ) ( الأنعام : 38)

( وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ ) ( النحل: 89)
( وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً) ( الاسراء 12)

(الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) ( هود: 1)










قديم 2012-08-27, 19:06   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
petra
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل نستطيع أن نكتفي بالقرآن الكريم فقط، في مجال الاعتقاد لا التشريع ؟ وما حكم من يعتقد أن القرآن الكريم هو بحاجة إلى غيره وإلا لم يكن مبينا؟

قال الله : (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ ) (العنكبوت: 51)










قديم 2012-08-27, 19:08   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
petra
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B1 هل في القرآن كل شيء ؟

هل في القرآن كل شيء ؟

قال الله : ( مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ) ( الأنعام : 38)

( وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ ) ( النحل: 89)

هل كل شيء مفصل في القرآن ؟

( وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً) ( الاسراء 12)

(الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) ( هود: 1)

هل القرآن وحده الذي فيه كل شيء مفصل أم هناك كتاب آخر؟

(ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَاماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ ) (الأنعام: 154)

هل القرآن يكفي ؟

قال الله : (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ ) (العنكبوت: 51)

إذا جاءنا أمر ما ماذا نفعل؟

(وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلاً) ( النساء: 83)

هل لعالم أو غيره أن يحرم؟

(قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَرَاماً وَحَلالاً قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ) (يونس: 59)

بل يعتبر ذلك كذب و افتراء على الله لأن ما فرطنا في الكتاب من شيء !!!!!!!!!!!!!!!!!

(وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ) (النحل: 116)

بعد 1400 سنة قد تغير العصر و هناك أمور كثيرة جديدة فهل يحق لنا أن نزيد أحكاما؟

( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً ) (المائدة: 3) وقت رسول الله كمل الدين فهل يمكن أن يزاد على شيء كمل والذي أكمله هو الله سبحانه !!!!!!!!!!!
و ماذا عن الأسئلة التي كانت تطرح؟
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ) (المائدة: 101) تبد حين ينزل القرآن و ليس كتاب آخر










قديم 2012-08-27, 19:22   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
ابن الواد
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

فهم السؤال نصف الجواب، لأن الجواب الصحيح خارج السؤال المطلوب يعني صفر = لا شيء!
سؤالي الدقيق الواضح: هل يمكن أن يكتفي عبد من عباد الله بالقرآن الكريم في مجال العقائد، يعني كليات، قضايا قطعية، وبالفهم العربي، فينجو ويدرك الاعتقاد الصحيح، وليس سؤالي عن الاجتهادات والمستجدات والفروعيات والظنونيات.. افهم جيدا، والعبد مع ذلك يعتقد أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يعتقد إلا بعقيدة القرآن الكريم، وأن ما شرحه عنه في إطار دعوته، لم يخرج عن هدي القرآن الكريم حتما، بل ربما كان يكتفي أحيانا بتلاوة القرآن الكريم، فيفهم العرب الأقحاح عنه كل شيء، لذلك نجد في آيات كثيرة جدا الأمر بتلاوة القرآن الكريم وفقط، ثم نجد وصف المؤمنين بقوله تعالى: {إن الذين يتلون كتاب
الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور
}.
فهل يستطيع أن يتجرأ أحد فيقول بملأ الفم، لا، لا يكفي! القرآن الكريم وحده حتى في العقائد والكليات ضلال، والسؤال: ما معنى قوله تعالى: {تلك آيات الكتاب المبين}،ما معنى كونه مبينا بذاته، وأمثالها كثيرة، أرجو التفكير جيدا قبل الجواب، واصطحب دائما أيها المجيب أن السائل قد يعرف كثيرا من طرق الجواب، لكن كلها لا تسمن ولا تغني من جوع!










قديم 2012-08-28, 00:08   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي الكريم سؤالك هذا فيه ريبة و ليس من عادة أهل السنة أنهم يسألون مثل هذه الأسئلة .
لمكانة السنة المطهرة عندهم.
المهم . الجواب المختصر هو أن القرآن و السنة المطهرة متلازمان و لا تنفك السنة المطهرة عن القرآن الكريم
فاذا ذكر القرآن ذكرت السنة و اذا ذكرت السنة ذكر القرآن و هما مصدرا تلقي العقيدة و غيرها عند المسلمين
و يدل على هذا حديث الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم : " ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ، ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول : عليكم بهذا القرآن ، فما وجدتم فيه من حرام فحرموه ، وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله ، ألا لا يحل لكم الحمار الأهلي ، ولا كل ذي ناب من السباع، ولا لقطة معاهد إلا أن يستغني عنها صاحبها ، ومن نزل بقوم فعليهم أن يقروه ( 2 )، فإن لم يقروه، فله أن يعقبهم بمثل قراه " . رواه أبو داود والترمذي والحاكم وصححه وأحمد بسند صحيح .

أما الجواب بالتفصيل فهو للعلامة الالباني رحمه الله في المشاركة التالية.











قديم 2012-08-28, 00:32   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
hardjob
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا اعلم انا ابحت










قديم 2012-08-28, 00:56   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.alalbany.net/misc011.php

وجوب الرجوع إلى السنة وتحريم مخالفتها
للشيخ محمد ناصر الدين الألباني
إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .

"
يأيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ، ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون" " يأيها الناس إتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساء ، واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً"
"
يأيها الذين آمنوا اتقوا الله ، وقولوا قولاً سديداً ، يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ، ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيما" .
" أما بعد فإن أصدق الحديث كتاب الله ، وأحسن الهدي هدي محمد ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار

أيها الإخوان الكرام : إن من المتفق عليه بين المسلمين الأولين كافة ، أن السنة النبوية – على صاحبها أفضل الصلاة والسلام – هي المرجع الثاني والأخير في الشرع الإسلامي ، في كل نواحي الحياة من أمور غيبية اعتقادية – أو أحكام عملية ، أو سياسية ، أو تربوية وأنه لا يجوز مخالفتها في شيء من ذلك لرأي أو اجتهاد أو قياس ، كما قال الإمام الشافعي رحمه الله في آخر " الرسالة " : " لا يحل القياس والخبر موجود " ، ومثله ما اشتهر عند المتأخرين من علماء الأصول :" إذا ورد الأثر بطل النظر " ،" لا اجتهاد في مورد النص " ومستندهم في ذلك الكتاب الكريم ، والسنة المطهرة .




* القرآن يأمر بالاحتكام إلى سنة الرسول
أما الكتاب ففيه آيات كثير ، أجتزىء بذكر بعضها في هذه المقدمة على سبيل الذكرى "فإن الذكرى تنفع المؤمنين".
1- قال تعالى:" وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم، ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً" (الأحزاب : 36) .
2- وقال عز وجل:"يأيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم" (الحجرات : 1) .
3- وقال : "قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين" (آل عمران:32) .
4- وقال عز من قائل : "وأرسلناك للناس رسولا وكفى بالله شهيداً . من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً" (النساء:80) .
5- وقال : "يأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلاً" (النساء:59).
6- وقال : "وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين" (الأنفال : 46) .
7- وقال: "وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا ، فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين" (المائدة : 92) .
8- وقال : "لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضاً ، قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذاً ، فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم" (النور : 63) .
9- وقال : "يأيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ، واعملوا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون " (الأنفال : 24) .
10- وقال: "ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم.ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله ناراً خالداً فيها وله عذاب مهين"(النساء13-14)
11- وقال : "ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ، ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً . وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدوداً" (النساء:60-61) .
12- وقال سبحانه : "إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون"(النور:52).
13- وقال: "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ، واتقوا الله إن الله شديد العقاب" (الحشر : 7) .
14- وقال تعالى : "لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً" (الأحزاب:21) .
15- وقال : "والنجم إذا هوى . ما ضل صاحبكم وما غوى . وما ينطق عن الهوى . إن هو إلا وحي يوحى" (النجم:1-4) .
16- وقال تبارك وتعالى:"وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون"(النحل:44)

إلى غير ذلك من الآيات المباركات .



* الأحاديث الداعية إلى اتباع النبي في كل شيء :
1- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال : " كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى ، قالوا : ومن يأبى ؟ قال : من أطاعني دخل الجنة ، ومن عصاني فقد أبى " .أخرجه البخاري في "صحيحه – كتاب الاعتصام " .
2- عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال :
" جاءت ملائكة إلى النبي وهو نائم ، فقال بعضهم : إنه نائم ، وقال بعضهم : إن العين نائمة ، والقلب يقظان ، فقالوا : إن لصاحبكم هذا مثلا ، فاضربوا له مثلا ، فقالوا : مثله كمثل رجل بنى داراً، وجعل فيه مأدبة ، وبعث داعياً ، فمن أجاب الداعي دخل الدار ، وأكل من المأدبة ، ومن لم يجب الداعي لم يدخل الدار ولم يأكل من المأدبة ، فقالوا : أولوها يفقهها ، فقال بعضهم : إن العين نائمة والقلب يقظان ، فقالوا فالدار الجنة ، والداعي محمد ، فمن أطاع محمداً فقد أطاع الله ، ومن عصى محمداً فقد عصى الله ، ومحمد فرق ( 1 ) بين الناس " أخرجه البخاري أيضاً .
3- عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي  قال :
" إنما مثلي ومثل ما بعثني الله به كمثل رجل أتى قوماً فقال : يا قوم إني رأيت الجيش بعيني ، وإني أنا النذير العريان ، فالنجاء النجاء ، فأطاعه طائفة من قومه فأدلجوا ، فأنطلقوا على مهلهم فنجوا ، وكذبت طائفة منهم فأصبحوا مكانهم فصبحهم الجيش فأهلكهم واجتاحهم ، فذلك مثل من أطاعني فاتبع ما جئت به ، ومثل من عصاني وكذب بما جئت به من الحق " . أخرجه البخاري ومسلم .
4- عن أبي رافع رضي الله عنه قال : قال رسول الله : " لا ألفين أحدكم متكئاً على أريكته، يأتيه الأمر من أمري ، مما أمرت به أو نهيت عنه ، فيقول : لا أدري ، ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه ( وإلا فلا ) " . رواه أحمد وأبو داود والترمذي وصححه وابن ماجة والطحاوي وغيرهم بسند صحيح .
5- عن المقدام بن معدي كرب رضي الله عنه قال : قال رسول الله : " ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ، ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول : عليكم بهذا القرآن ، فما وجدتم فيه من حرام فحرموه ، وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله ، ألا لا يحل لكم الحمار الأهلي ، ولا كل ذي ناب من السباع، ولا لقطة معاهد إلا أن يستغني عنها صاحبها ، ومن نزل بقوم فعليهم أن يقروه ( 2 )، فإن لم يقروه، فله أن يعقبهم بمثل قراه " . رواه أبو داود والترمذي والحاكم وصححه وأحمد بسند صحيح .
6- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله : " تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهم ( ما تمسكتم بهما ) كتاب الله وسنتي ، ولن يتفرقا حتى يردا على الحوض " . أخرجه مالك مرسلاً ، والحاكم مسنداً وصححه .





* ما تدل عليه النصوص السابقة :
وفي هذه النصوص من الآيات والأحاديث أمور هامة جداً يمكن إجمالها فيما يلي :
1- أنه لا فرق بين قضاء الله وقضاء رسوله ، وأن كلا منهما ، ليس للمؤمن الخيرة في أن يخالفهما ، وأن عصيان الرسول كعصيان الله تعالى ، وأنه ضلال مبين .
2- أنه لا يجوز التقدم بين يدي الرسول كما لا يجوز التقدم بين يدي الله تعالى ، وهو كناية عن عدم جواز مخالفة سنته ، قال الإمام ابن القيم في "إعلام الموقعين"(1/58) : " أي لا تقولوا حتى يقول، وتأمروا حتى يأمر ، ولا تفتوا حتى يفتي ، ولا تقطعوا أمراً حتى يكون هو الذي يحكم فيه ويمضي " .
3- أن التولي عن طاعة الرسول إنما هو من شأن الكافرين .
4- أن المطيع للرسول مطيع لله تعالى .
5- وجوب الرد والرجوع عند التنازع والاختلاف في شيء من أمور الدين إلى الله وإلى الرسول، قال ابن القيم (1/54) :
"فأمر تعالى بطاعته وطاعة رسوله ، وأعاد الفعل ( يعني قوله : وأطيعوا الرسول ) إعلاماً بأن طاعته تجب استقلالاً من غير عرض ما أمر به على الكتاب ، بل إذا أمر وجبت طاعته مطلقاً سواء كان ما أمر به في الكتاب ، أو لم يكن فيه ، فإنه " أوتي الكتاب ومثله معه " ، ولم يأمر بطاعة أولي الأمر استقلالاً ، بل حذف الفعل وجعل طاعتهم في ضمن طاعة الرسول " ومن المتفق عليه عند العلماء أن الرد إلى الله إنما هو الرد إلى كتابه ، والرد إلى الرسول ، هو الرد إليه في حياته ، وإلى سنته بعد وفاته ، وأن ذلك من شروط الإيمان .
6- أن الرضى بالتنازع ، بترك الرجوع إلى السنة للخلاص من هذا التنازع سبب هام في نظر الشرع لإخفاق المسلمين في جميع جهودهم ، ولذهاب قوتهم وشوكتهم .
7- التحذير من مخالفة الرسول لما لها من العاقبة السيئة في الدنيا والآخرة .
8- استحقاق المخالفين لأمره الفتنة في الدنيا ، والعذاب الأليم في الآخرة .
9- وجوب الاستجابة لدعوة الرسول وأمره ، وأنها سبب الحياة الطيبة ، والسعادة في الدنيا والآخرة .
10- أن طاعة النبي سبب لدخول الجنة والفوز العظيم ، وأن معصيته وتجاوز حدوده سبب لدخول النار والعذاب المهين .
11- أن من صفات المنافقين الذين يتظاهرون بالإسلام ويبطنون الكفر أنهم إذا دعوا إلى أن يتحاكموا إلى الرسول وإلى سنته ، لا يستجيبون لذلك ، بل يصدون عنه صدوداً .
12- وأن المؤمنين على خلاف المنافقين ، فإنهم إذا دعوا إلى التحاكم إلى الرسول r بادروا إلى الاستجابة لذلك ، وقالوا بلسان حالهم وقالهم : " سمعنا وأطعنا " ، وأنهم بذلك يصيرون مفلحين ، ويكونون من الفائزين بجنات النعيم .
13- كل ما أمرنا به الرسول يجب علينا اتباعه فيه ، كما يجب علينا أن ننتهي عن كل ما نهانا عنه .
14- أنه أسوتنا وقدوتنا في كل أمور ديننا إذا كنا ممن يرجو الله واليوم الآخر .
15- وأن كل ما نطق به رسول الله مما لا صلة بالدين والأمور الغيبية التي لا تعرف بالعقل ولا بالتجربة فهو وحي من الله إليه . لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .
16- وأن سنته r هي بيان لما أنزل إليه من القرآن .
17- وأن القرآن لا يغني عن السنة ، بل هي مثله في وجوب الطاعة والاتباع ، وأن المستغني به عنها مخالف للرسول عليه الصلاة والسلام غير مطيع له ، فهو بذلك مخالف لما سبق من الآيات .
18- أن ما حرم رسول الله مثل ما حرم الله ، وكذلك كل شيء جاء به رسول الله مما ليس في القرآن ، فهو مثل ما لو جاء في القرآن لعموم قوله : " ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ".
19- أن العصمة من الانحراف والضلال إنما هو التمسك بالكتاب والسنة ، وأن ذلك حكم مستمر إلى يوم القيامة ، فلا يجوز التفريق بين كتاب الله وسنة نبيه تسلمياً كثيرا .




* لزوم اتباع السنة على كل جيل في العقائد والأحكام :
أيها الإخوة الكرام ! هذه النصوص المتقدمة من الكتاب والسنة كما أنها دلت دلالة قاطعة على وجوب اتباع السنة اتباعاً مطلقاً في كل ما جاء به النبي ، وأن من لم يرض بالتحاكم إليها والخضوع لها فليس مؤمناً ، فإني أريد أن ألفت نظركم إلى أنها تدل بعموماتها وإطلاقاتها على أمرين آخرين هامين أيضاً :
الأول : أنها تشمل كل من بلغته الدعوة إلى يوم القيامة ، وذلك صريح في قوله تعالى : "لأنذركم به ومن بلغ" ، وقوله : "وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيراً ونذيراً" وفسره بقوله في حديث :
"... وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة ، وبعثت إلى الناس كافة " متفق عليه ، وقوله : " والذي نفسي بيده لا يسمع بي رجل من هذه الأمة ولا يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي إلا كان من أهل النار " رواه مسلم وابن منده وغيرهما ( الصحيحة 157 ) .
والثاني : أنها تشمل كل أمر من أمور الدين ، لا فرق بين ما كان منه عقيدة علمية، أو حكماً عملياً، أو غير ذلك ، فكما كان يجب على كل صحابي أن يؤمن بذلك كله حين يبلغه من النبي أو من صحابي آخر عنه كان يجب كذلك على التابعي حين يبلغه عن الصحابي ، فكما لا يجوز للصحابي مثلاً أن يرد حديث النبي إذا كان في العقيدة بحجة أنه خبر آحاد سمعه عن صحابي مثله عنه ، فكذلك لا يجوز لمن بعده أن يرده بالحجة نفسها مادام أن المخبر به ثقة عنده ، وهكذا ينبغي أن يستمر الأمر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ، وقد كان الأمر كذلك في عهد التابعين والأئمة المجتهدين كما سيأتي النص بذلك عن الإمام الشافعي رحمه الله تعالى .



* تحكم الخلف بالسنة بدل التحاكم إليها :
ثم خلف من بعدهم خلف أضاعوا السنة النبوية وأهملوها ، بسبب أصول يبناها بعض علماء الكلام، وقواعد زعمها بعض علماء الأصول والفقهاء المقلدين ، كان من نتائجها الإهمال المذكور الذي أدى بدوره إلى الشك في قسم كبير منها ، ورد قسم آخر منها لمخالفتها لتلك الأصول والقواعد ، فتبدلت الآية عند هؤلاء ، فبدل أن يرجعوا بها إلى السنة ويتحاكموا إليها ، فقد قلبوا الأمر ، ورجعوا بالسنة إلى قواعدهم وأصولهم ، فما كان منها موافقاً لقواعدهم قبلوه ، وإلا رفضوه ، وبذلك انقطعت الصلة التامة بين المسلم وبين النبي ، وخاصة عند المتأخرين منهم ، فعادوا جاهلين بالنبي وعقيدته وسيرته وعبادته ، وصيامه وقيامه وحجة وأحكامه وفتاويه ، فإذا سئلوا عن شيء من ذلك أجابوك إما بحديث ضعيف أو لا أصل له ، أو بما في المذهب الفلاني ، فإذا اتفق أنه مخالف للحديث الصحيح وذكروا به لا يذكرون ، ولا يقبلون الرجوع إليه لشبهات لا مجال لذكرها الآن ، وكل ذلك سببه تلك الأصول والقواعد المشار إليها ، وسيأتي قريباً ذكر بعضها إن شاء الله تعالى .
ولقد عم هذا الوباء وطم كل البلاد الإسلامية ، والمجلات العلمية والكتب الدينية إلا نادراً ، فلا تجد من يفتي فيها على الكتاب والسنة إلا أفراداً قليلين غرباء ، بل جماهيرهم يعتمدون فيها على مذهب من المذاهب الأربعة ، وقد يتعدونها إلى غيرها إذا وجدوا في ذلك مصلحة – كما زعموا – وأما السنة فقد أصبحت عندهم نسياً منسياً ، إلا إذا اقتضت المصلحة عندهم الأخذ بها ، كما فعل بعضهم بالنسبة لحديث ابن عباس في الطلاق بلفظ ثلاث وأنه كان على عهد النبي طلقة واحدة ، فقد أنزلوها منزلة بعض المذاهب المرجوحة ! وكانوا قبل أن يتبنوه يحاربونه ويحاربون الداعي إليه !




* غربة السنة عند المتأخرين :
وإن مما يدل على غربة السنة في هذا الزمان وجهل أهل العلم والفتوى بها ، جواب إحدى المجلات الإسلامية السيارة عن سؤال : " هل تبعث الحيوانات ..." ونصه :
" قال الإمام الآلوسي في تفسيره : " ليس في هذا الباب – يعني بعض الحيوانات – نص من كتاب أو سنة يعول عليه يدل على حشر غير الثقلين من الوحوش والطيور " .
هذا كل ما أعتمده المجيب ، وهو شيء عجيب يدلكم على مبلغ إهمال أهل العلم –فضلاً عن غيرهم– لعلم السنة، فقد ثبت فيها أكثر من حديث واحد يصرح بأن الحيوانات تحشر، ويقتص لبعضها من بعض، من ذلك حديث مسلم في "صحيحه" : " لتؤدون الحقوق إلى أهلها حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء " . وثبت عن ابن عمرو وغيره أن الكافر حين يرى هذا القصاص يقول : (ياليتني كنت ترابا).





* أصول الخلف التي تركت السنة بسببها :
فما هي تلك الأصول والقواعد التي أقامها الخلف ، حتى صرفتهم عن السنة دراسة واتباعاً ؟ وجواباً عن ذلك أقول :
يمكن حصرها في الأمور الآتية :
الأول : قول بعض علماء الكلام : إن حديث الآحاد لا تثبت به عقيدة ، وصرح بعض الدعاة الإسلاميين اليوم بأنه لا يجوز أخذ العقيدة منه ، بل يحرم .
الثاني : بعض القواعد التي تبنتها بعض المذاهب المتبعة في " أصولها " يحضرني الآن منها ما يلي :
تقديم القياس على خبر الآحاد . ( الإعلام 1/327و300 شرح المنار ص623 ) .
رد خبر الآحاد إذا خالف الأصول . ( الإعلام 1/329 ، شرح المنار ص646 ) .
ج - رد الحديث المتضمن حكماً زائداً على نص القرآن بدعوى أن ذلك نسخ له ، والسنة لا تنسخ القرآن ( شرح المنار ص647 ، الأحكام 2/66 ) .
د - تقديم العام على الخاص عند التعارض ، أو عدم جواز تخصيص عموم القرآن بخبر الواحد ! ( شرح المنار ص289-294 ، إرشاد الفحول 138-139-143-144 ) .
هـ - تقديم أهل المدينة على الحديث الصحيح .
الثالث : التقليد ، واتخاذه مذهباً وديناً .










قديم 2012-09-10, 21:10   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
فقير إلى الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فقير إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *Jugurtha* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنصحك أخي الكريم بكتاب العقائد الإسلامية من الآيات القرآنية

والأحاديث النبوية للعلامة إبن باديس رحمه الله .
ابن باديس عالمنا وكتاباته كلها ضدك
لا تظحك على الناس
سيكتشف الناس مذهبك
لا تنخدعوا به إنه ينشر السم في العسل ليمرر بدعه الكثيرة بين الحق الذي يدعي حبه
إنه مارق في الظلال
زادك الله علما و توفيقا أنظر إلى أقواله في
طلب العلم بالكلام ...تزندق ..
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1077125&page=19

ولا تخلوا مشركته من ظلال و إظلال:
تكذيب الرسول صلى الله عليه و سلم كحديث جبريل له ستمائة جناح
بدع القدرية

بدع المعتزلة
كإنكار الخلق؟؟؟

جعل منهج الشك الكفري طريقا صحيحا للتوحيد وهو مذهب غلاة الجهمية الكفار

سب السلف بالجملة

الإستهزاء بأهل الحديث ومروياتهم :بن عباس وشعبة وكثير من شيوخ أصحاب الكتب الستة _الكتب الأصول_:ابن بشار وغيره

الإستهزاء بكتب التفسير ككتب إبن كثير و الطبري إمام المفسرن
الدعوة إلى ترك كتب السلف و الدعوة إلى الظحك منها


تمجيد المارقين من أهل البدع الغليظة و سب سادات العلماء ذوا المذاهب المتبعة ومن أجمعة الأمة على إمامتهم و سابق فظلهم: كمالك و أحمد و ابن تيمية

و كتابته شاهد عليه و الكتاب و السنة شاهد لي









قديم 2012-09-11, 19:13   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
*Jugurtha*
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية *Jugurtha*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zizou_setif مشاهدة المشاركة
ابن باديس عالمنا وكتاباته كلها ضدك

لا تظحك على الناس
سيكتشف الناس مذهبك

لا تنخدعوا به إنه ينشر السم في العسل ليمرر بدعه الكثيرة بين الحق الذي يدعي حبه
إنه مارق في الظلال

زادك الله علما و توفيقا أنظر إلى أقواله في

طلب العلم بالكلام ...تزندق ..


https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1077125&page=19




ولا تخلوا مشركته من ظلال و إظلال:

تكذيب الرسول صلى الله عليه و سلم كحديث جبريل له ستمائة جناح



بدع القدرية




بدع المعتزلة



كإنكار الخلق؟؟؟




جعل منهج الشك الكفري طريقا صحيحا للتوحيد وهو مذهب غلاة الجهمية الكفار

سب السلف بالجملة




الإستهزاء بأهل الحديث ومروياتهم :بن عباس وشعبة وكثير من شيوخ أصحاب الكتب الستة _الكتب الأصول_:ابن بشار وغيره




الإستهزاء بكتب التفسير ككتب إبن كثير و الطبري إمام المفسرن



الدعوة إلى ترك كتب السلف و الدعوة إلى الظحك منها





تمجيد المارقين من أهل البدع الغليظة و سب سادات العلماء ذوا المذاهب المتبعة ومن أجمعة الأمة على إمامتهم و سابق فظلهم: كمالك و أحمد و ابن تيمية



و كتابته شاهد عليه و الكتاب و السنة شاهد لي
أولا :

كتاب الشيخ إبن باديس كتبه على منهج الأشعرية ويظهر هذا لكل

من قرأه .

ثانيا :

السلفيون لا يعتبرون الشيخ إبن باديس سلفي بل يخرجونه من

السلفية .

إليك ما يقوله شيوخك :
]









آخر تعديل علي الجزائري 2012-09-11 في 22:33.
قديم 2012-09-12, 01:07   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

مع كتاب "الرد النفيس على الطاعن في العلامة ابن باديس" لمحمد حاج عيسى-1-

لقراءة الكتاب و تحميله يرجى زيارة موقع الشيخ محمد حاج عيسى
في طريق الاصلاح
https://www.islahway.com/index.php?op...8-44&Itemid=71
قسم المؤلفات المطبوعة.

فهرس مواضيع كتاب "الرد النفيس على الطاعن في العلامة ابن باديس"

المقدمة
العلامة ابن باديس في سطور

الباب الأول : أصول الدعوة السلفية عند ابن باديس

الفصل الأول : أصول العقيدة

المبحث الأول : المصادر الأساسية لتلقي العقيدة
المبحث الثاني : حجية أخبار الآحاد في إثبات العقائد
المبحث الثالث : التزام الصحة
المبحث الرابع : الالتزام بما كان عليه السلف الصالح
المبحث الخامس : تضليل طريقة المتكلمين
المبحث السادس : تجنب الخوض في المسائل الكلامية
المبحث السابع : تقسيم التوحيد إلى توحيد علمي وتوحيد عملي
المبحث الثامن : التصريح بعقيدة الإثبات والتنزيه في باب الصفات
المبحث التاسع : التصريح بالبراءة من مظاهر الشرك
المبحث العاشر : الحكم والتشريع من معاني الربوبية
المبحث الحادي عشر : القول بأن الإيمان قول وعمل يزيد وينقص
المبحث الثاني عشر : الإيمان بالقدر مع إثبات الاختيار
المبحث الثالث عشر : عقيدة العذر بالجهل
المبحث الرابع عشر : الترضي على جميع الصحابة وإثبات الخلافة

الفصل الثاني : أصول الفقه
المبحث الأول : مصادر تلقي الفقه هي الكتاب والسنة والإجماع
المبحث الثاني : عدم إحداث الأقوال الجديدة المخالفة لإجماع السلف
المبحث الثالث : التزام الصحة في الروايات
المبحث الرابع : إبطال نظرية التقليد العام الملزم للناس
المبحث الخامس : إثبات مرتبة الاتباع
المبحث السادس : فتح باب الاجتهاد
المبحث السابع : إصلاح منهج التعليم والعمل على تصفية الفقه

الفصل الثالث : أصول السلوك
المبحث الأول : مصادر تلقي السلوك هي الكتاب والسنة وعمل السلف الصالح
المبحث الثاني : إبطال الاحتجاج بالإلهام المجرد أو الكشف أو الذوق
المبحث الثالث : التزام الصحة في إثبات العبادات
المبحث الرابع : اجتناب العبادات المبتدعة
المبحث الخامس: البدع الدينية كلها ضلالة
المبحث السادس: النظر في المصالح يختص بغير أبواب التعبدات
المبحث السابع : إبطال منهج أهل الطرق جملة وتفصيلا

الفصل الرابع : أصول الدعوة والإصلاح
المبحث الأول : اعتماد الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح
المبحث الثاني : اعتقاد بقاء المنهج محفوظا في كل زمان يتوارثه العلماء
المبحث الثالث : اعتبار الدعوة إلى التوحيد أولى الأولويات
المبحث الرابع : اعتقاد شمول الشريعة
المبحث الخامس: طريق الإصلاح هو التعليم
المبحث السادس : العلم الصحيح هو سلاح الدعاة في معركة الإصلاح
المبحث السابع : نبذ الحزبيات المفرقة لشمل الأمة والمبددة للجهود
المبحث الثامن : إظهار الحق والأمر بالمعروف والنهي عن كل منكر
المبحث التاسع : الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة

الباب الثاني : الكاتبة في الميزان

الفصل الأول : الجهالات العلمية
المبحث الأول : مسائل الفروق
المطلب الأول: عدم التفريق بين اختلاف التنوع والتضاد وبين الخلاف في الظنيات والقطعيات
المطلب الثاني : عدم التفريق بين التفويض والتأويل
المطلب الثالث : عدم التفريق بين التقية والمداراة
المطلب الرابع : عدم التفريق بين البدعة والابتداع
المطالب الخامس : عدم التفريق بين الشرك الأكبر والشرك الأصغر
المطلب السادس : عدم التفريق بين التمذهب والتعصب المذهبي
المطلب السابع : عدم التفريق بين تصفية السنة وتصفية العقيدة
المبحث الثاني : مسائل معرفة مذاهب أهل السنة وآراء المخالفين
المطلب الأول : الجهل بمفهوم البدعة
المطلب الثاني : الجهل بمذهب المانعين من تخصيص القرآن بخبر الواحد
المطلب الثالث : الجهل بمذاهب الفرق في الميزان
المطلب الرابع : الجهل بمنهجية عرض العقيدة عند السلفيين
المطلب الخامس : الجهل بموقف العلماء من كتب الردود
المطلب السادس : الزعم بأن المنع من الحكم بالشهادة للمعين قول قطعي
المطلب السابع : الزعم بأن المنع من التوسل بالنبي قول قطعي
المطلب الثامن : الجهل بمذاهب الفرق في الصفات
المبحث الثالث : جهالات علمية مختلفة
المطلب الأول : هل يقال عن الإنسان إنه يخلق؟
المطلب الثاني : هل الخلاف في القرآن خلاف في التعريف؟
المطلب الثالث : هل القول بأن القرآن معدن ممنوع؟
المطلب الرابع : هل التفسير بالرأي مذموم بإطلاق؟
المطلب الخامس : هل ربط الحقائق العلمية بالآيات القرآنية أمر منكر بإطلاق؟
المطلب السادس : صاحبة التقرير تنتهج منهج التكفير
المطلب السابع : هل يجب ذكر المثالب عند المدح؟
المبحث الرابع : جهالات تاريخية
المطلب الأول : عدم تفريقها بين جرائد ابن باديس وجرائد الجمعية
المطلب الثاني : زعمها أن إبراهيم أطفيش كان من رجال الجمعية
المطلب الثالث : الجهل بتاريخ عودة التوحيد إلى الحجاز
المطلب الرابع : هل أفسد محمد عبده عقيدة أهل الأزهر السلفية ؟؟
المطلب الخامس : من هو مؤلف تفسير المنار؟
المطلب السادس : متى انضم الطرقية إلى الجمعية ومتى عاداهم ابن باديس؟
المطلب السابع : من هو السنوسي مؤسس الطريقة السنوسية ؟
المطلب الثامن : من هو العلامة المجدد سلامة موسى ؟
الفصل الثاني : الحشو والتلبيس والكذب
المبحث الأول : الحشو والتلبيس
المطلب الأول : إيراد مثالب الخوارج والإباضية(15-17)
المطلب الثاني : إيراد مثالب محمد عبده (97-120)
المطلب الثالث : إيراد مثالب عبد الرحمن عبد الخالق (98-101)
المطلب الرابع : إيراد مثالب مفدي زكريا (85-92)
المطلب الخامس : إيراد مثالب أحمد شوقي وحافظ إبراهيم
المطلب السادس : ما هو معنى الزاوية ؟
المطلب السابع : المؤاخذة بخطأ التلميذ
المطلب الثامن : تحميل ابن باديس مسؤولية ما نُشِر في الشهاب والبصائر
المبحث الثاني : دلائل عدم قراءة الكاتبة لآثار ابن باديس
المطلب الأول : في قضية الثناء على محمد عبده
المطلب الثاني : في قضية ضم الإباضية إلى الجمعية
المطلب الثالث : في قضية الصفات
المطلب الرابع : في زعمها أن ابن باديس لم ينتسب إلى السلفية ولا جمعية العلماء
المطلب الخامس : في قضية التعصب المذهبي
المطلب السادس : في وصفها لتفسيره بأنه خليط
المطلب السابع : في قضية التوسل
المطلب الثامن : في قضية أطفيش
المطلب التاسع : في كلام ابن باديس عن الشيعة
المبحث الثالث : هل كانت جمعية العلماء تدعو إلى التوحيد

الفصل الثالث: قضايا مختلفة
المبحث الأول : أغلوطة من أدخل السلفية إلى الجزائر؟
المطلب الأول : من أدخل الإسلام الصحيح إلى الجزائر
المطلب الثاني : من أسباب تجديد الصحوة السلفية
المطلب الثالث : وقفات مع الكاتبة
المبحث الثاني : بين ابن عبد الوهاب وابن باديس
المبحث الثالث : نقد أصول سلفية الكاتبة (المبتدعة)
المبحث الرابع : براءة الألباني من مذهب أهل الغلو في التبديع
المطلب الأول : الحكم على الناس بالظاهر
المطلب الثاني : من أخطأ في جزئية منهجية لم يخرج من السلفية
المطلب الثالث : هل كل من وقع في البدعة يكون مبتدعا؟
المطلب الرابع : اشتراط إقامة الحجة في التبديع
المطلب الخامس : الحكم على الجماعات لابد فيه من التفصيل
المطلب السادس : رأي الألباني في التسلسل في التبديع ( قاعدة ألحقه به)
المطلب السابع : لا هجر للمخالفين في هذا الزمان
المطلب الثامن : الأصل في الرد هو الرفق واللين
المطلب التاسع : إنصاف المخالفين
المطلب العاشر : تحديد معنى الموازنة المذمومة
المطلب الحادي عشر : هل يكون المسلم شرا من اليهود والنصارى؟
المطلب الثاني عشر : حكم الترحم على المخالفين
المطلب الثالث عشر : حكم بيع أشرطة وكتب المخالفين
المطلب الرابع عشر : حكم أخذ أهل العلم عن أهل البدع
المطلب الخامس عشر : حكم إقحام الشباب في مسائل التبديع
المطلب السادس عشر : الفصل والإقصاء من منهج الحزبيين

الباب الثالث : دفع الشبهات عن العلامة ابن باديس

الفصل الأول : مسائل السياسة الشرعية

المبحث الأول : قضية التعاون مع الإباضية وغيرهم
المطلب الأول : النظر في القصد من إنشاء الجمعية
المطلب الثاني : أصول جمعية العلماء ودستورها
المطلب الثالث : العمل في المتفق عليه لا يلزم منه السكوت عن المختلف فيه
المطلب الرابع: مبدأ التعاون مع المخالف وتأليف القلوب
المطلب الخامس : آثار تعاون ابن باديس مع من ليس على الخط السلفي من كل وجه
المطلب السادس : حكم الاستعانة بأهل البدع ضد الكفار
المطلب السابع : هل يلام السلفيون على إنشاء الجمعية
المبحث الثاني : أسلوب التعامل مع الإدارة الفرنسية
المطلب الأول : حكم تعزية الكفار
المطلب الثاني : بيان لتهدئة الجماهير الثائرة
المطلب الثالث : قوله لو أمرتني فرنسا أن أقول لا إله إلا الله
المبحث الثالث : ما هو الموقف الصحيح من تعطيل زوايا السنوسية ؟


الفصل الثاني : قضايا الثناء على الناس
المبحث الأول: الثناء على محمد عبده
المبحث الثاني : الثناء على عمر المختار رحمه الله
المبحث الثالث : الثناء على الزمخشري والرازي
المطلب الأول : الإلزام بتعدية هذا الكلام إلى كل الكتب التي فيها أخطاء وضلالات
المطلب الثاني : الإلزام بتعدية اللوم والحكم على كل من يستدل بكلام المخالفين
المطلب الثالث : الإلزام بتعدية الحكم إلى كل عالم صنع مثل صنيعه
المبحث الرابع : الثناء على مصطفى كمال
المطلب الأول : مقصد ابن باديس وعذره
المطلب الثاني : مقال براءة الذمة
المطلب الثالث : ما نشر في الشهاب من أخبار تركية بعد سقوط الخلافة
المطلب الرابع : من أقوال محمد رشيد رضا رحمه الله


الفصل الثالث : الأخطاء في المسائل الخفية والقضايا الخلافية
المبحث الأول : قضية التوسل بالنبي
المطلب الأول : خلاصة كلام ابن باديس رحمه الله تعالى
المطلب الثاني : عقيدتنا في المسألة
المطلب الثالث : إثبات الخلاف في التوسل بالنبي
المطلب الرابع : نفي التكفير والعقوبة والتبديع بناء على هذه المسألة
المطلب الخامس : الخلاف ثابت أيضا في حق غير النبي
المطلب السادس : وقفة مع الكاتبة
المبحث الثاني : حكم أبوي المصطفى
المطلب الأول : مذاهب العلماء في مسائل أهل الفترة
أولا : مصير أهل الفترات
الثاني : أهل الجاهلية هل كانوا أهل فترة
ثالثا : حكم أبوي النبي ومن جاء في حقهم النص
المطلب الثاني : إيراد كلام ابن باديس رحمه الله وتوضيحه
المطلب الثالث : جهالات خطيرة
المبحث الثالث : بدعة المولد
المطلب الأول : بعض الشر أهون من بعض
المطلب الثاني : جهالات تاريخية وعلمية
المطلب الثالث : المولد النبوي ليس عيدا دينيا عند ابن باديس
المبحث الرابع : حكم الاحتفالات الدنيوية
المطلب الأول : المشروع والممنوع من الاحتفالات
المطلب الثاني : تطبيق على الاحتفالات المنتقدة
المبحث الخامس : الحكم على المعين بالشهادة
المطلب الأول : إثبات الخلاف والإلزام
المطلب الثاني : بيان أدلة الجواز
المطلب الثالث : مناقشة أدلة المنع

الفصل الرابع : مسائل البهتان
المطلب الأول : التعصب للمالكية
المطلب الثاني : الاعتداد بالمذهب الشيعي والإباضي
المطلب الثالث : عدم تحكيم الشريعة
المطلب الرابع : وحدة الأديان
المطلب الخامس : نوع خلافه مع الطرقية
المطلب السادس : تأثره بالإخوان المسلمين
المطلب السابع : رد أخبار الآحاد في العقيدة
المطلب الثامن : الترويج للاشتراكية
المطلب التاسع : تقديم الوطن والقومية على الدين
المطلب العاشر : اختلال معيار التزكية عند ابن باديس
الباب الرابع : : هل كان ابن باديس مبتدعا
الفصل الأول : انتساب ابن باديس وأصحابه إلى الدعوة السلفية
المبحث الأول : انتساب ابن باديس إلى السلفية
المبحث الثاني : انتساب رجال الجمعية إلى السلفية
المطلب الأول : الشيخ محمد البشير الإبراهيمي
المطلب الثاني : الشيخ أبو يعلى الزواوي
المطلب الثالث : الشيخ الطيب العقبي
المطلب الرابع : الشيخ مبارك الميلي
المطلب الخامس : الشيخ العربي التبسي
المبحث الثالث : دفاع ابن باديس عن أئمة الدعوة السلفية
المطلب الأول: شيخ الإسلام ابن تيمية
المطلب الثاني : الإمام ابن عبد الوهاب
المطلب الثالث : السلطان المغربي محمد بن عبد الله وابنه سليمان
المطلب الرابع : الشيخ محمد رشيد رضا

الفصل الثاني : من شهادات الأعلام على سلفية ابن باديس
المبحث الأول : شهادات أهل الجزائر
المطلب الأول : البشير الإبراهيمي
المطلب الثاني : أبو يعلى الزواوي
المطلب الثالث : محمد علي فركوس
المبحث الثاني : شهادات غيرهم من أهل البلدان
المطلب الأول : محمد تقي الدين الهلالي
المطلب الثاني : ربيع بن هادي المدخلي
المطلب الثالث : علي حسن عبد الحميد
الفصل الثالث : قواعد في التبديع
المبحث الأول : اشتراط إقامة الحجة في التبديع والتضليل
المبحث الثاني : وجوب عقد الموازنة بين الصواب والخطأ
المطلب الأول : أدلة وجوب الموازنة بين الصواب والخطأ
المطلب الثاني : نصوص العلماء عليها
أولا : من نصوص ابن تيمية
ثانيا : من نصوص ابن القيم
ثالثا : من نصوص الذهبي
رابعا : من نصوص ابن رجب
المطلب الثالث : حكم من لم يقل بالموازنة
المطلب الرابع : ما هي الموازنة المذمومة
المبحث الثالث : تبديع من خالف المعلوم المتواتر
المبحث الرابع : تبديع المفارق للجماعة المعادي لأهل السنة
الفصل الرابع : صفات من يتكلم في الرجال
المبحث الأول : الإخلاص والتجرد عن الهوى
المبحث الثاني : العلم المبني على الكتاب والسنة
المبحث الثالث : العلم بقواعد الحكم على الرجال
المبحث الرابع : الأدب في العبارة والإنصاف
المبحث الخامس : الورع والخوف من الله تعالى
المبحث السادس : التثبت والتروي

الخاتمة : خلاصة وملاحق
الملحق الأول : عدم التشهير بأهل العلم والفضل
الملحق الثاني : عصمة الأئمة
الملحق الثالث : بدعة نقد العلماء [/color]









قديم 2012-09-12, 01:11   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
saqrarab
عضو محترف
 
الصورة الرمزية saqrarab
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كتاب الله عز وجل









قديم 2012-09-12, 03:15   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab مشاهدة المشاركة
كتاب الله عز وجل
كتاب الله عز وجل
و سنة رسوله عليه الصلاة و السلام المطهرة


قال الله تبارك و تعالى : "ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ، ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً . وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدوداً"

قال رسول الله صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم.

" ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ، ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول : عليكم بهذا القرآن ، فما وجدتم فيه من حرام فحرموه ، وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله ، ألا لا يحل لكم الحمار الأهلي ، ولا كل ذي ناب من السباع، ولا لقطة معاهد إلا أن يستغني عنها صاحبها ، ومن نزل بقوم فعليهم أن يقروه ( 2 )، فإن لم يقروه، فله أن يعقبهم بمثل قراه " . رواه أبو داود والترمذي والحاكم وصححه وأحمد بسند صحيح .










قديم 2012-09-15, 09:23   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
غربة أهل السنّة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية غربة أهل السنّة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم و جزاكم خيرا

صلوا على النبي " صلى الله عليه و سلم









قديم 2012-09-20, 16:41   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
real_madrid
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يوجد كتاب لشيخنا ابابكر الجزائري حفضه الله بسيط لكنه روعة يتحدث عن التوحيد عند اهل السنة نسيت عنوان الكتاب لكنه موجود في السوق الجزائرية اعدك انني سأحضر لك عنوان الكتاب في القريب العاجل ان شاء الله










 

الكلمات الدلالية (Tags)
ماهو, أفضل, العقيدة؟, كتاب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc