يعلم الله كم أكره هذا المدعو خالد نزار و زمرته
حتى لا يأتي احدهم و يبدأ في الشطيح و الرديح المعتاد
.................................................. ..................
ما نشاهده من مهزلة قضائية تديرها دولة اجنبية ،نجهل تبعاتها تماما و ابعادها الحقيقية و الأهداف المتوخات منها و ما سيترتب عنها
المثل الشعبي يقول
الديب حلال الديب حرام ...الترك أحسن
أتمنى أن تؤد هذه المهزلة في مهدها
البعض يظن ان الغرب الكافر حريص على دماء المسلمين
هذا الغرب لا يؤمكن لا بعدالة و لا بقضاء
تهمه مصلحته بالدرجة الأولى
و قد وجد في هذه المهزلة جزءاً منها
لأنه يعلم أن ثقافة الثار و الانتقام لدى العرب لا تخرج الا من ضعاف النفوس المستعدين للانقلاب على كل شيئ حتى اقرب المقربين منهم
با اخواني دعوا عنكم ثقافة الثأر و الانتقام
هذه مصيدة