![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فتنة قراءة المرأة القرآن الكريم بحضرة الرجال
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بارك الله فيك
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وما حكم اولئك النسوة اللواتي يقران القرءان كله بظهر الغيب لتصحيح التلاوة على شيوخ القراءات المصريين واالشاميين بغرض نيل الإجازة وبحضور محارم هؤلاء النسوة ؟
فقد شاهدت الكثير من هاته الحالات في بلاد الشام وفي مصر فتيات من مختلف الأعمار يقرؤون على الشيخ أيمن رشدي سويد حفظه الله وأيضا على المقرئ الشيخ محي الدين الكردي رحمه الله وغيرهم كثير وبحضور محارمهم وهناك الكثير من شيوخ القراءات من يدرسون ويجيزون التلاوة للنساء لمنح الإجازة هذا كلام ابن باز رحمه الله : ما حكم الاستماع إلى تلاوة النساء في مسابقات القرآن الكريم، التي تقام سنوياً في بعض البلاد الإسلامية؟ لا نعلم بأساً في هذا الشيء إذا كان النساء على حده، والرجال على حده من غير اختلاط في محل الإذاعة، وأن يكن على حدة، مع تسترهن وتحجبهن عن الرجال، وأما المستمع فإن استمع لفائدة وتدبر لكتاب الله فلا بأس، أما مع التلذذ بأصواتهن فلا ينبغي، الأصل في هذا المنع إذا كان التلذذ بأصواتهن والشهوة بأصواتهن فلا، أما إذا كان قصد استماع الفائدة والتلذذ بسماع القرآن والاستفادة من القرآن فلا حرج إن شاء الله في ذلك. . وهذا كلام الشيخ/ عبدالرحمن السحيم عضو مركز الدعوة والإرشاد ذا أُمِنَت الفتنة ، وكانت القراءة من وراء حِجاب ، جـاز ؛ لأن الصحيح أن صوت المرأة ليس عورة . إلاّ أن الاستدلال بِتعليم النبي صلى الله عليه وسلم النساء لا يُمكن الاستدلال به ؛ لخصوصية النبي صلى الله عليه وسلم بأنه بِمَنِزلة الأب لِنساء الأمة . قال ابن حجر : وَالَّذِي وَضَحَ لَنَا بِالأَدِلَّةِ الْقَوِيَّة أَنَّ مِنْ خَصَائِص النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَوَاز الْخَلْوَة بِالأَجْنَبِيَّةِ وَالنَّظَر إِلَيْهَا ، وَهُوَ الْجَوَاب الصَّحِيح عَنْ قِصَّة أُمّ حَرَام بِنْت مِلْحَانَ فِي دُخُوله عَلَيْهَا وَنَوْمه عِنْدهَا وَتَفْلِيَتهَا رَأْسه ، وَلَمْ يَكُنْ بَيْنهمَا مَحْرَمِيّة وَلا زَوْجِيَّة . اهـ . وكان الصحابة رضي الله عنهم والتابعون يسألون أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها من وراء حِجاب ، امتثالا لأمر الله تبارك وتعالى القائل : (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ) . قال مسروق : سمعت عائشة وهى من وراء الحجاب . رواه البخاري ومسلم . وقالت عائشة لِمروان - من وراء الحجاب - : ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلاَّ أن الله أنزل عُذري . رواه البخاري . قال الإمام البخاري في ترجمة عبد الله أبي الصهباء الباهلي : ورأى سِتْر عائشة رضي الله عنها في المسجد الجامع ، تُكَلِّم الناس من وراء السِّتر ، وتُسأل من ورائه . والله تعالى أعلم . وهذه فتوى بن باز رحمه الله هل يجوز للمرأة أن تأخذ إجازة من شيخ في القرآن الكريم والعلوم الأخرى, كأن يجيزها في تلاوة القرآن وحفظه, أو في علوم أخرى؟ لا بأس إذا قرأت أو قرأ الرجل على طالب علم وأجازه بما روى عنه، ما في بأس، يعني أجازه يروى عنه، فيما قرأه عليه لا بأس. وهذه امرأة يا شيخ؟ إذا قرأت على امرأة أو على إنسان من أهل العلم، أسمعته وأجازها بما أسمعته مع الحجاب ومع عدم الخلوة فلا بأس. وهناك الكثير من علماء القراءات يجيزون النساء ويقران عليهم ختمة كاملة ومنهن من تقرأ ختمات كثيرة وأضرب لك مثالا صاحبة كتاب البسط في القراءات العشر بنت سمر العشا التي قرات القرءان كله على الشيخ المقرء رحمه الله تعالى محي الدين الكردي فهناك من النساء من توفرت لهن مقرئات حافظات للقرءان يأخذن الإجازة عنهن وهناك من لم يتوفر لهن ذلك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() الشيخ صالح بن فوزان الفوزان |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
حكم صوت المرأة
اختلف العلماء في صوت المرأة فقال بعضهم إنه ليس بعورة، لأن نساء النبي كن يروين الأخبار للرجال، وقال بعضهم إن صوتها عورة، وهي منهية عن رفعه بالكلام بحيث يسمع ذلك الأجانب إذا كان صوتها أقرب إلى الفتنة من صوت خلخالها، وقد قَالَ اللَّه تَعَالى : {ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن} فقد نهى اللَّه تَعَالى عن استماع صوت خلخالها لأنه يدل على زينتها، فحرمة رفع صوتها أولى من ذلك، ولذلك كره الفقهاء أذان المرأة لأنه يحتاج فيه إلى رفع الصوت، والمرأة منهية عن ذلك، الفقه على المذاهب الأربعة. الإصدار لعبد الرحمن الجزيري --------------------------- قال النووي في روضة الطالبين وصوتها ليس بعورة على الأصح لكن يحرم الإصغاء إليه عند خوف الفتنة وإذا قرع بابها فينبغي أن لا تجيب بصوت رخيم بل تغلظ صوتها قلت هذا الذي ذكره من تغليظ صوتها كذا قاله أصحابنا قال إبراهيم المروذي طريقها أن تأخذ ظهر كفها بفيها وتجيب كذلك و الله أعلم. ---------------- وقال ابن باز وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ فهذه الآية نص واضح في وجوب تحجب النساء عن الرجال وتسترهن منهم ، وقد أوضح الله سبحانه في هذه الآية الحكمة في ذلك وهي أن التحجب أطهر لقلوب الرجال والنساء وأبعد عن الفاحشة وأسبابها . وهذه الآية عامة لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهن من المؤمنات . قال القرطبي رحمه الله ويدخل في هذه الآية جميع النساء بالمعنى ، وبما تضمنته أصول الشريعة من أن المرأة كلها عورة بدنها وصوتها فلا يجوز كشف ذلك إلا لحاجة كالشهادة عليها أو داء يكون ببدنها إلى غير ذلك من الآيات الدالة على وجوب الحجاب ، وقول القرطبي رحمه الله : إن صوت المرأة عورة؛ يعني إذا كان ذلك مع الخضوع ، أما صوتها العادي فليس بعورة ، لقول الله سبحانه : يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا فنهاهن سبحانه عن الخضوع في القول لئلا يطمع فيهن أصحاب القلوب المريضة بالشهوة ، وأذن لهن سبحانه في القول المعروف ، وكان النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم يكلمنه ويسألنه عليه الصلاة والسلام ولم ينكر ذلك عليهن ، وهكذا كان النساء في عهد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يكلمن الصحابة ويستفتينهم فلم ينكروا ذلك عليهن ، وهذا أمر معروف ولا شبهة فيه . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() هل صوت المرأة عورة؟ لسماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ.
من تأمل نصوص الكتاب والسنة وجدها تدل على أن صوت المرأة ليس بعورة، بل بعضها على ذلك بأدنى نظر: • فمن ذلك قوله تعالى يخاطب نساء النبي صلى الله عليه وسلم: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً}، فإن النهي عن الخضوع بالقول، وإباحة القول المعروف يدل على أن صوتها ليس بعورة إذ لو كان عورة لكان مطلق القول منها منكراً، ولم يكن منها قول معروف، ولكان تخصيص النهي بالخضوع عديم الفائدة. • وأما السنة فالأدلة على ذلك كثيرة، فالنساء اللاتي يأتين إلي النبي صلى الله عليه وسلم يخاطبنه بحضور الرجال ولا ينهاهن، ولا يأمر الرجال بالقيام ولو كان الصوت عورة لكان سماعه منكراً ووجب أحد الأمرين، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لا يقر منكر. وقد صرح فقهاؤنا الحنابلة بأن صوت المرأة ليس بعورة، انظر شرح المنتهى 3/11 وشرح الإقناع 3/8 ط مقبل، وغاية المنتهى 3/8 والفروع 5/157. * وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا نابكم شيء في الصلاة فليسبح الرجال وليصفق النساء"، فهذا مقيد في الصلاة، وظاهر الحديث أنه لا فرق بين أن تكون مع الرجال أو في بيت لا يحضرها إلا النساء أو محارم، والعلم عند الله تعالى. ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد الثاني عشر - باب ستر العورة. قول الدكتور خالد بن عبد الله المصلح أستاذ الفقه بجامعة القصيم عن حكم صوت المرأة هل هو عورة؟ : اختلف أهل العلم في صوت المرأة هل هو عورة أو لا؟ على قولين. والذي يدل عليه ظاهر الكتاب والسنة أن صوت المرأة ليس بعورة وعليه جمهور العلماء فهو الأصح عند الحنفية والمعتمد عند المالكية وهو المذهب عند الشافعية والحنابلة. وهذا كله فيما إذا لم يكن شبهة وشهوة في حديثها أما سماعها تلذذاً بصوتها فهذا لا ريب في تحريمه فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "والأذنان زناهما الاستماع" رواه مسلم (2657) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه هل صحيح ما يقال بأن صوت المرأة عورة ؟. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .. وبعد : ليس صوت المرأة عورة بإطلاق , فإن النساء كن يشتكين إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويسألنه عن شئون الإسلام , ويفعلن ذلك مع الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم وولاة الأمور بعدهم , ويسلمن على الأجانب ويردون السلام , ولم ينكر ذلك عليهن أحد من أئمة الإسلام , ولكن لا يجوز لها أن تتكسر في الكلام , ولا تخضع في القول , لقول تعالى : ( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ) الأحزاب/32 لأن ذلك يغري بها الرجال ويكون فتنة لهم كما دلت عليه الآية المذكورة . وبالله التوفيق .ا.هـ . من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 6 / 83 ) . وتجد في السؤال رقم ( 1121 ) حدود وضوابط الكلام مع المرأة الأجنبية ؛فراجعه للأهمية . الشيخ محمد صالح المنجد |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() المجيب فضيلة الشيخ/ عبد الوهاب بن محمد الحميقاني
السؤال: ما الحكم الشرعي في أخذ الطالبة الإجازة على يد أحد الشيوخ، مع العلم أنها تقرأ أمام الشيخ بالتجويد والتلاوة؟ الجواب: لا يوجد مانع إذا لم تجد شيخة، لكن إذا اضطرت أنها تقرأ أمام شيخ فتكون محجبة وهو يسمع لها من وراء حجاب وتجود بحيث تخرج الحروف من مخارجها وتؤدي أحكام التجويد وتنطق الألفاظ نطقاً صحيحاً، لكن لا تنغم صوتها لأن تنغيم الصوت ليس فيه حق الأداء إنما فيه فضل، وهذا ليس مقام الفضل أنها تنغم صوتها أمام الشيخ، لكن تقرأ قراءة مجودة الإظهار الإدغام الإخفاء صفات الحروف هذا مطلوب، لكن تحسين الصوت مسألة أخرى لا تحسن صوتها بحجة أنها تتلو أمام الشيخ لأنه سيجيزها، هو سيجيزها بأدائها للقرآن لا بحسن صوتها. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() والواقع أن التجويد كغيره من العلوم تعتريه أحكام التكليف الخمسة، فالواجب منه القدر الذي يحصل به تصحيح به نطق الحروف العربية كما نطقها العرب، وأداء الحروف مع صفاتها على الوجه الذي تفهم به من التحسين الذي هو سنة، ومنه تحسين الصوت به بحيث يخشع القارئ والسامع وهذا مندوب، وأما التلحين والإسراف في تحسين الصوت والتغني فمكروه، والحرام من التجويد ما كان فيه تمطيط بزيادة الحروف، والجائز من التجويد الخيار بين ثلاث درجات من التجويد هي: الترتيل والتدوير والحدر، وهي أوجه قراءة كلها تدخل تحت قراءة التحقيق المطلوب أداء القرآن بها، وشرح الشيخ الأبيات الواردة تحت الباب كلمة كلمة، ذاكرا معنى كل لفظ في اللغة ومدلوله الوارد في هذا النظم. وفي الجزء الموالي يواصل الشيخ مع شرح المنظومة؛ حيث يكمل شرح الأبيات المتبقية من باب التجويد. وفيما يلي نص الأبيات التي شرح الشيخ في هذا الجزء وهي قول المؤلف: باب التجويد: وَالْأَخْذُ بِالتَّجْوِيدِ حَتْـمٌ لاَزِمُ * مَنْ لَمْ يُجَوِّدِ الْقُـرَآنَ آثِــمُ * لِأَنَّهُ بِهِ الْإِلَــهُ أَنْــزَلاَ * وَهَكَـذَا مِنْـهُ إِلَيْنَا وَصَـلاَ * وَهُوَ أَيْضاً حِلْـيَةُ الـتِّلاَوَةِ * وَزِينَـةُ الْأَدَاءِ وَالْقِــرَاءَةِ.
التجويد، هو ضبْط القراءة بإخْراج الحروف من مخارجها وإعطائها حقَّها ومُسْتَحَقَّاتها، كما حدَّده المُشتغلون بعلم التَّجويد أما تحسين الصوت بالقرآن فشيء وراء التجويد اللازم لصحَّة القراءة، والأمر بتحسين الصوت بالقرآن موجود في نصوص كثيرة منها حديث " لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بالقرآن" رواه مسلم وحديث "زَيِّنُوا القُرْآنَ بِأَصْوَاتِكُم" رواه أبو داود والنسائي، وحديث " ما أَذِنَ اللهُ لِشَيْءٍ مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ حَسَنِ الصَّوتِ يَتَغَنَّى بِالْقُرْآن يَجْهَرُ بِه" رواه مسلم. فالتجويد أمر و التغني بالقرءان أمر آخر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() يااخي جزاك الله خير على هذا النقل وتمنيت لو كان من قبل ساد الامر هكذا لتجنبنا تلك الصدمات الغير المجدية. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() إذن فلابد من تحرير المسائل الفقهية وتفصيلها جيدا حتى يتسنى للقارئ فهمها والإحاطة بكل جوانبها ليتمكن في النهاية من تكوين تصور للمسألة وتبين ما لها وما عليها
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
اللهم آمين اهلا بك وبارك الله فيك اخية
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بارك الله فيك لكن اريد ان استفسر هل يجوز ان تقراء المراة في الصلاة الجهرية بصوت جهري |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بارك الله فيكِ أختي
للفائدة هذا موضوع لأختنا أم عبد الرحمن وفقها الله يتضمن نصيحة غالية من الشيخ جمال الحارثي -حفظه الله-: [نصيحه غالية] من الشيخ ابو فريحان جمال الحارثي -حفظه الله- لكل اخ واخت بخصوص الانترنت والتناصح |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المرأة, الرجال, القرآن, الكريم, بحضرة, فتنة, قراءة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc