![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
آحيــآء سُننً سيد آلانآم محمد عليه الصلآه ولسلآم | متجدد بآذن الله .. ()
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() بارك الله فيك
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() كان عليه السلام قبل نومه ينفض فراشه و اذا نام ينام على جانبه الايمن و يضع يده اسفل خده |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() wa fikom barak ALLAH |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() .. من المسآئل المهجورة في الصلاة }~ 1/ مشروعية الصلاة إلى سترة همسة: المشروعية تشمل الواجب والمستحب ولذا فأنا لم أذكر البحث والخلاف هل هي واجبة أم سنة مؤكدة ؟! ولكني ذكرت الأدلة على مشروعيتها وهو محل اتفاق. فليكن كل من المسلم والمسلمة حريصيْن على تطبيق هذه السنة التي أهملها كثير من الناس حتى من المنتسبين إلى العلم. قد ورد في إثبات مشروعية ذلك جملة مباركة من الأحاديث والآثار الصحيحة ونذكر منها هنا ما تيسر: 1/ عن ابن عمر - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: « إذا كان أحدكم يصلي، فلا يدع أحداً يمر بين يديه، فإنْ أبى فليقاتله فإن معه قرين ». أخرجه مسلم (260) 2/ عن موسى بن طلحة عن أبيه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - « إذا وضع أحدكم بين يديه مثل مؤخرة الرحل فليصل ولا يبال من مرَّ وراء ذلك ». أخرجه مسلم (241) والترمذي (335) وابن ماجه (940). 3/ عن أبي ذر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - « إذا قام أحد كم يصلي، فإنه يستره إذا كان بين يديه، مثل آخرة الرحل، فإذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل، فإنه يقطع صلاته ال والمرأة وال الأسود ». أخرجه مسلم (265). 4/ عن ابن عمر - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - « كان إذا خرج يوم العيد، أمر بالحربة فتوضع بين يديه، فيصلي إليها والناس وراءه، وكان يفعل ذلك في السفر. فمن ثمَّ اتخذها الأمراء ». البخاري (494) ومسلم (245) وأبو داود (678). قال الحافظ ابن حجر في الفتح (1/681). ( وفي حديث ابن عمر ما يدل على المداومة وهو قوله بعد ذكر الحربة: (وكان يفعل ذلك في السفر). أ.هـ. 5/ عن أبي سعيد - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم - يقول : « إذا كان أحدكم يصلي إلى شيء يستره من الناس، فأراد أحد أن يجتاز بين يديه، فليدفع في نحره، فإن أبى فليقاتله، فإنما هو شيطان ». البخاري (509) ومسلم (259) وأبو داود (697).ونحوه 6/ عن سهل بن سعد - رضي الله عنه - قال: « كان بين مصلَّى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وبين الجدار ممر شاة ». البخاري (496) ومسلم (262). 7/ عن ابن عمر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - « لا تصلِّ إلا إلى سترة ولا تدع أحداً يمر بين يديك فإن أبى فليقاتله فإن معه قرين». قال الألباني في صفة الصلاة(صـ 82) : "رواه ابن خزيمة بسند جيد". 8/ عن سهل بن أبي حثمة يبلغ به النبي - صلى الله عليه وسلم- قال: « إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدنُ منها لا يقطع الشيطان عليه صلاته». أبو داود (695) والنسائي (748). / بعض الآثار الواردة عن السلف في ذلك وحرصهم عليه وكل خير في اتباع من سلف: * أثر ابن عمر رضي الله عنهما: 1/ قال: ( إذا صلى أحدكم فليصل إلى سترة وليدن منها كيلا يمر الشيطان أمامه) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (1/279). بسندصحيح. 2/ عن نافع مولى ابن عمر قال: ( كان ابن عمر - رضي الله عنه - إذا لم يجد سبيلاً إلى سارية من سواري المسجد قال لي: ولِّني ظهرك) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف(1/250). بسند صحيح. * أثر قرة بن إياس مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه : 1/ عن قرة بن إياس قال : (رآني عمر وأنا أصلي بين اسطوانتين فأخذ بقفائي فأدناني إلى سترة فقال: صلِّ إليها). أخرجه البخاري تعليقا مجزوماً به (1/687 مع الفتح). ووصله ابن أبي شيبة (2/370). قال الحافظ ابن حجر في الفتح (1/687). : ( وأراد عمر بذلك أن تكون صلاته إلى سترة). * أثر ابن مسعود - رضي الله عنه - 1/ قال: ( أربعٌ من الجفاء: - فذكر منها - أن يصلي الرجل إلى غير سترة ). أخرجه ابن أبي شيبة (2/61). بسند صحيح. * وبالجملة فالأمر كما قال العلامة السفاريني – رحمه الله - في شرح ثلاثيات الإمام أحمد(2/786). (اعلم أنه يستحب الصلاة إلى سترة اتفاقاً). وقال الإمام ابن خزيمة: ( فهذه الأخبار كلها صحاح قد أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - المصلي أن يستتر في صلاته ). وقال ابن هانئ في مسائله عن الإمام أحمد بن حنبل (1/66). ( رآني أبو عبد الله –الإمام أحمد - يوماً وأنا أصلي، وليس بين يدي سترة، وكنت معه في المسجد الجامع، فقال لي: (استتر بشيء، فاستترت برجل) ا.هـ. قال العلامة الألباني معلقاً: ( ففيه إشارة من الإمام أنه لا فرق في اتخاذ السترة بين المسجد الصغير والكبير، وهو الحق، وهذا مما أخلَّ به جماهير المصلين من أئمة المساجد وغيرهم في كل البلاد التي طفتها ) ا.هـ. صفة الصلاة (82-83 حاشية). |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() من المسآئل المهجورة في الصلاة }~ / 2/ شرعية الصلاة بالنعال والخفاف ونحوه إذا علمت طهارتها والسنن في ذلك. قال المحدث العلامة مقبل بن هادي الوادعي اليماني – رحمه الله - (سنة هُجِرتْ) مجموع رسائل علمية (ص 3). وقد بوب ابن مفلح في الآداب الشرعية (3/511): فصل استحباب الصلاة في النعال، وقال(ص 512) : ( وذكر الشيخ تقي الدين – يعني ابن تيمية - أن الصلاة في النعل ونحوه مستحب ) ا.هـ. وقد ورد في ذلك جملة من الأحاديث منها: 1 - عن أبي مسلمة سعيد بن يزيد الأزدي قال: « سألت أنس بن مالك: أكان النبي - صلى اللع عليه وسلم - يصلي في نعليه؟ قال: نعم ». رواه البخاري (386) ومسلم (555) والترمذي (400). وقال: (العمل على هذا عند أهل العلم). 2 - عن همام بن الحارث قال: رأيت جرير بن عبدالله - رضي الله عنه - بال ثم توضأ ومسح على خفيه، ثم قام فصلى فسئل – فقال: « رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - صنع مثل هذا ». رواه البخاري (387). 3 - عن المغيرة بن شعبة قال: « وضأتُ النبي - صلى الله عليه وسلم - فمسح على خُفيه وصلّى » رواه البخاري (388). 4 - عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده – عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهم - قال: « رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصلي حافياً ومنتعلاً ». رواه أحمد (6627) وأبو داود (653) وابن ماجه (1038). وغيرهم وسنده حسن. 5 - عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - « أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صلى فخلع نعليه، فخلع الناس نعالهم، فلما انصرف قال: لم خلعتم نعالكم؟ فقالوا: يا رسول الله رأيناك خلعت فخلعنا. قال: إن جبريل أتاني فأخبرني أن بهما خبثاً. إذا جاء أحدكم المسجد فليقلب نعليه فلينظر فيهما، فإن رأى بهما خبثاً فليمسه بالأرض، ثم ليُصلِّ فيهما». رواه أحمد (11153) وأبو داود (605) وابن خزيمة (1017). وغيرهم وسنده صحيح. صححه الألباني ومحققوا المسند. وبالجملة فالأحاديث في هذا كثيرة ومتواترة، فقد قال الطحاوي في معاني الآثار(1/511). : (فقد جاءت الآثار أن الأحاديث الدالة على شرعية الصلاة - أي في النعال – متواترة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - بما ذكر عنه من صلاته في نعليه، ومن خلعه إياهما في وقت ما خلعهما للنجاسة التي كانت فيهما، ومن إباحة الصلاة في النعال). وقال العلامة ابن القيم في اغاثة اللهفان (1/230-231). : « وهي سنة رسول الله وأصحابه، فعلاً منه وأمراً ». وقال العلامة ابن عثيمين –رحمه الله - في فتاويه (12/386): « الصلاة في الحذاء سنة ». ولـه فتوى مطولة فيها مناقشات وتوجيهات (12/388-392). فانظرها. وقال الإمام عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ: ( إنكار دخول المسجد بالنعال إنما نشأ عن الجهل بالسنة ) الدرر السنية (4/270). وانظر مجموع فتاوي ابن تيمية (22/121). وللعلامة الوادعي رسالة مفردة في ذلك. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() من المسآئل المهجورة في الصلاة }~ 3/ البـدء بتحية المسجد عند دخوله قبـل السـلام على الناس أي البدء بحق الله. قال العلامة ابن القيم في زاد المعاد (2/413) : ( ومن هديه - صلى الله عليه وسلم - أن الداخل إلى المسجد يبتدئُ بركعتين تحية المسجد، ثم يجئُ فيسلم على القوم، فتكون تحية المسجد قبل تحية أهله. فإن تلك حقُ الله تعالى، والسلام على الخلق هو حقٌ لهم، وحق الله في مثل هذا أحق بالتقديم. بخلاف الحقوق المالية، فإن فيها نزاعاً معروفاً، والفرق بينهما: حاجة الآدمي، وعدم اتساع الحق المالي لأداء الحقين، بخلاف السلام. وكانت عادة القوم معه هكذا: يدخل أحدهم المسجد فيصلي ركعتين، ثم يجئ فيسلم على النبي - صلى الله عليه وسلم - ) ا.هـ. وقد دل على ذلك أحاديث منها: الحديث الأول: حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - « أن النبي - صلى الله عليه وسلم - دخل المسجد فدخل رجل فصلى ثم جاء فسلَّم على النبي - صلى الله عليه وسلم - فرد النبي - صلى الله عليه وسلم - عليه السلام، فقال: ارجع فصلِّ فإنك لم تصلِ (ثلاثاً) فقال: والذي بعثك بالحق فما أُحسنُ غيره فعلمني...» الحديث. رواه البخاري (793) ومسلم (397) وأبو داود (856) والترمذي (303) وأحمد (2/437) والنسائي (2/124) وابن ماجه (10601) الحديث الثاني: كما أخرج القصة السابقة من حديث رفاعة بن رافع - رضي الله عنه - أحمد في المسند (4/340) وأبوداود (857 و 858) والنسائي (2/226) والحاكم (1/242 و 246). قال الإمام ابن القيم: (فأنكر عليه صلاته، ولم ينكر عليه تأخير السلام عليه - صلى الله عليه وسلم - إلى ما بعد الصلاة. وعلى هذا فيسن لداخل المسجد إذا كان فيه جماعة ثلاث تحيات مترتبة: أن يقول عند دخوله بسم الله والصلاة على رسول الله، ثم يصلي ركعتين تحية المسجد، ثم يسلم على القوم ) ا.هـ. زاد المعاد (2/414) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() شششششششششششششكرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() جزاك الله عنا الف خير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() آمين اخي و جزاك بالمثل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() جزااك الله خيراا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() من المسآئل المهجورة في الصلاة }~ 4/ تسوية الصفوف وإهمال كثير من الأئمة الأمر بها والحض عليها. إن الناظر للحال التي كان عليها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وخلفاؤه من بعده من العناية بشأن الصفوف في الصلاة والأمر بتسويتها وشدة العناية بذلك مع ما يراه من حال كثير من الأئمة في هذه الأزمان ليرى الفرق واضحاً جليَّاً بين الهدي النبوي وبين ما عليه أولئك الأئمة – هدانا الله وإياهم سواء السبيل - لذا أردت أن يكون في هذه المسألة جملة من الأحاديث والآثار التي تتبين بها بوضوحٍ وجلاء تلك العناية. قال العلامة ابن عثيمين في فتاويه (13/56). في فتاوى مهمة في تسوية الصفوف قال: والأئمة اليوم لا يفعلون ذلك ولو فعلوا لقام الناس عليهم وصاحوا بهم ولكن سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - أحق أن تتبع فعلى الإمام أن يعتني بتسوية الصفوف) ا.هـ. الحديث الأول: عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: أقيمت الصلاة فأقبل علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم- بوجهه فقال: « أقيموا صفوفكم وتراصوا، فإني أراكم من وراء ظهري » رواه البخاري (719) ومسلم (434). الحديث الثاني: عن أبي مسعود- رضي الله عنه - قال: كان رسول الله-صلى الله عليه وسلم - يمسح مناكبنا في الصلاة ويقول: « استوا ولا تختلفوا فتختلف قلوبكم ». أخرجه مسلم (432). الحديث الثالث: عن أنس - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - « سووا صفوفكم فإن تسوية الصفوف من تمام الصلاة ». رواه البخاري (723) ومسلم (433). الحديث الرابع: عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - « أقيموا الصف في الصلاة، فإن إقامة الصف من حسن الصلاة ». رواه البخاري (722) ومسلم (435). الحديث الخامس: عن النعمان بن بشير - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: « لتسوُّن صفو فكم أو ليخالفن الله بين وجوهكم ». رواه البخاري (717) ومسلم (436). وفي لفظ عند مسلم قال النعمان - رضي الله عنه - كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يسوي صفوفنا حتى كأنما يسوي بها القداح، حتى رأى أنّا قد عقلنا عنه، ثم خرج يوماً فقام حتى كاد يكبّر، فرأى رجلاً بادياً صدره من الصف، فقال: « عباد الله لتسون صفوفكم، أو ليخالفن الله بين وجوهكم ». القداح: بالكسر هي خشب السهام حين تنحت وتبرى واحدها قِدْحٌ بكسر القاف، معناه: يبالغ في تسويتها. حتى تصير كأنما يقوم بها السهام لشدة استوائها واعتدالها. قاله النووي (2/394). الحديث السادس: عن جابر بن سمرة - رضي الله عنه - قال: ثم خرج علينا – يعني: رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: « ألا تصفون كما تصف الملائكة عند ربها؟ فقلنا: يا رسول الله وكيف تصف الملائكة عند ربها؟ قال: يتمون الصفوف الأُول ويتراصون في الصف » أخرجه مسلم(430). الحديث السابع: عن مالك بن أبي عامر قال: سمعت عثمان - رضي الله عنه - وهو يقول: (استووا وحاذوا بين المناكب، فإن من تمام الصلاة إقامة الصف. قال: وكان لا يكبر حتى يأتيه رجالٌ قد وكَّلهم بتسوية الصفوف يخبرونه أنها قد استوت فيكبر). أخرجه عبد الرزاق في المصنف (2442). وابن أبي شيبة برقم (3532) وسنده صحيح. الحديث الثامن: عن أبي عثمان –هو النهدي - قال: كنت فيمن يقيم عمر بن الخطاب قُدَّامه لإقامة الصف. أخرجه ابن أبي شيبةبرقم (3530). قال ابن عثيمين في فتاويه(13/50). ( فهذا عمل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعمل الخليفتين الراشدين عمر وعثمان –رضي الله عنهما - لا يكبرون للصلاة حتى تستوي الصفوف، وقد قال الله تعالى : { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لّمَن كَانَ يَرْجُو اللّهَ وَالْيَوْمَ الاَخِرَ ...} الممتحنة (6). وإذا فرط في هذا الأمر من فرط من بعض أئمة المساجد، فإن السنة أحق بالاتباع، ) ا.هـ. وبوب البخاري – باب: "إثم من لم يتم الصفوف" - ثم ساق بسنده رقم (724). عن بشير بن يسار الأنصاري عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - أنه قدم المدينة فقيل له: (ما أنكرت منا منذ يوم عهدت رسول الله - صلى الله عليه وسلم-؟ قال: ما أنكرت شيئاً إلاّ أنكم لا تقيمون الصفوف). وفي رواية لحديث أنس برقم (725). قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - « أقيموا صفوفكم، فإني أراكم من وراء ظهري، وكان أحدنا يلزق منكبه بمنكب صاحبه وقدمه بقدمه ». |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() غفر لنا وله ولك ولوالدينا ولجميع المسلمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() la 7awla wa la 9owata illa bi ALLAH |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() بارك الله فيك و جزاك عنا كل خير و الله نحن نهجر سنن الحبيب و حتى لا نتذكرها بالمرة فمثلا عند السفر ننسى التقصير في الصلوات و غيرها كثير اشكرك على الموضوع القيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() wa fiki barak ALLAH oukhti |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
آلانآم, أحمد, آحيــآء, الصلآه, سُننً, عليه, ولسلآم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc