![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لمذا هذه ألآية ألقرآنية لا نسمعها في ألمساجد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
هل رأيت عقدتك وحقدك وحدك قررت أن هذه ألآية موجهة ضدّك أنا لم أقل لآ عرب ولآ عروبة ولآيحزنون ولآكن بردّت فعلك يضهر باطنك ألحقيقي وعقدتك وفهمت نفسك بنفسك رغم أني أنا لم أقل شئ معليش وإن لديك جواب أعطي جواب وكفانا بغض يا أخي هذه آية قرآنية عجبك أملآ ألحال هذا كلآم لله ويجب أن تحترمه وتطبقه
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
لآ أخي ألأعراب مازلهم ويوجد حتّي بعض أحفادهم عايشين معنا فلجزائر وألفاهم يفهم ولآ أريد أن أقول ألأسماء أو سيخرجونلي أغنية ألعنصري |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]()
حقا أخي ولآكن هو فهم جيدًا ألمعني وألمغزي ولهذا إنزعج وفهمت جيدًا سبب إنزعاجه
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..أما بعد..قال الراغب رحمه الله في " الْمُفْرَدات " العرب : ولد إسماعيل ، والأعراب جَمْعه في الأصل ، وصار ذلك اسْمًا لِسُكّان البادية ...والأعرابي في التعارف صار اسْمًا للمَنْسُوبِين إلى سُكّان البادية . اهـ . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() قال الله تعالى بعد هذه الآية : "ومن الاعراب من يومن بالله ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته إن الله غفور رحيم".
قال النووي رحمه الله : "أهل البادية هم الأعراب ، ويغلب فيهم الجهل والجفاء ، ولهذا جاء في الحديث : (من بدا جفا) ، والبادية والبدو بمعنًى [واحد] : وهو ما عدا الحاضرة والعمران . والنسبة إليها بدوي " ففرق بين العرب والأعراب. قال العلامة السعدي رحمه الله (في تفسيره): " يقول تعالى : (الأعْرَاب) وهم سكان البادية والبراري (أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا) من الحاضرة الذين فيهم كفر ونفاق ، وذلك لأسباب كثيرة : منها : أنهم بعيدون عن معرفة الشرائع الدينية والأعمال والأحكام ، فهم أحرى (وَأَجْدَرُ أَلا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنزلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ) من أصول الإيمان وأحكام الأوامر والنواهي ، بخلاف الحاضرة ، فإنهم أقرب لأن يعلموا حدود ما أنزل اللّه على رسوله ، فيحدث لهم - بسبب هذا العلم - تصورات حسنة ، وإرادات للخير الذي يعلمون ، ما لا يكون في البادية . وفيهم من لطافة الطبع والانقياد للداعي ما ليس في البادية ، ويجالسون أهل الإيمان ، ويخالطونهم أكثر من أهل البادية ، فلذلك كانوا أحرى للخير من أهل البادية ، وإن كان في البادية والحاضرة ، كفار ومنافقون ، ففي البادية أشد وأغلظ مما في الحاضرة . ومن ذلك أن الأعراب أحرص على الأموال ، وأشح فيها . فمنهم (مَنْ يَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ) من الزكاة والنفقة في سبيل اللّه وغير ذلك (مَغْرَمًا) أي : يراها خسارة ونقصا ، لا يحتسب فيها ، ولا يريد بها وجه اللّه ، ولا يكاد يؤديها إلا كرها . (ويَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ) أي : من عداوتهم للمؤمنين وبغضهم لهم ، أنهم يودون وينتظرون فيهم دوائر الدهر ، وفجائع الزمان ، وهذا سينعكس عليهم فعليهم دائرة السوء . وأما المؤمنون فلهم الدائرة الحسنة على أعدائهم ، ولهم العقبى الحسنة ، (وَاللَّهُ سميع عليم) يعلم نيات العباد وما صدرت عنه الأعمال من إخلاص وغيره . وليس الأعراب كلهم مذمومين ، بل منهم (مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ) فيسلم بذلك من الكفر والنفاق ، ويعمل بمقتضى الإيمان . (وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ) أي : يحتسب نفقته ، ويقصد بها وجه اللّه تعالى والقرب منه . ( و ) يجعلها وسيلة لـ ( صَلَوَاتِ الرَّسُولِ ) أي : دعائه لهم ، وتبريكه عليهم ، قال تعالى مبينا لنفع صلوات الرسول : (أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ) تقربهم إلى اللّه ، وتنمي أموالهم ، وتحل فيها البركة . (سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ) في جملة عباده الصالحين إنه غفور رحيم ، فيغفر السيئات العظيمة لمن تاب إليه ، ويعم عباده برحمته التي وسعت كل شيء ، ويخص عباده المؤمنين برحمة يوفقهم فيها إلى الخيرات ، ويحميهم فيها من المخالفات ، ويجزل لهم فيها أنواع المثوبات . وفي هذه الآية دليل على أن الأعراب كأهل الحاضرة ، منهم الممدوح ومنهم المذموم ، فلم يذمهم اللّه على مجرد تعربهم وباديتهم ، إنما ذمهم على ترك أوامر اللّه ، وأنهم في مظنة ذلك. ومنها : أن الكفر والنفاق يزيد وينقص ويغلظ ويخف بحسب الأحوال . ومنها : فضيلة العلم ، وأن فاقده أقرب إلى الشر ممن يعرفه ، لأن اللّه ذم الأعراب ، وأخبر أنهم أشد كفرا ونفاقا ، وذكر السبب الموجب لذلك ، وأنهم أجدر أن لا يعلموا حدود ما أنزل اللّه على رسوله . ومنها : أن العلم النافع الذي هو أنفع العلوم ، معرفة حدود ما أنزل اللّه على رسوله ، من أصول الدين وفروعه ، كمعرفة حدود الإيمان ، والإسلام ، والإحسان ، والتقوى ، والفلاح ، والطاعة ، والبر ، والصلة ، والإحسان ، والكفر ، والنفاق ، والفسوق ، والعصيان ، والزنا ، والخمر ، والربا ، ونحو ذلك ، فإن في معرفتها يُتَمَكَّن من فعلها - إن كانت مأمورا بها ، أو تركها إن كانت محظورة ، ومن الأمر بها ، أو النهي عنها . ومنها : أنه ينبغي للمؤمن أن يؤدي ما عليه من الحقوق ، منشرح الصدر ، مطمئن النفس ، ويحرص أن تكون مغنما ، ولا تكون مغرما " انتهى . " تيسير الكريم الرحمن " (394) . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
بسم الله.الرحمن.الرحيم
الحمد لله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد: السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته أدرجت الموضوع خمس مرات في خمسة منتديات كعادتك مع اي موضوع تطرحه ولم تراعي هذا البند من القانون {- وضع المشاركات في الأقسام المخصصة لها وعدم تكرار طرح نفس المشاركات في أكثر من قسم، و عدم نسخ المواضيع الموجودة أصلا بالمنتدى لتصبح كمواضيع جديدة... } وإن قمت بنفس العمل مرة أخرى ستحظر ـ حاول أن تبتعد عن التفتين ـ وأكتب كتابة سليمة لأنك تكتب ليقرأ غيرك و السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته آخر تعديل عمي صالح 2012-07-21 في 01:02.
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للأدب, ألمساجد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟, لمذا, ألقرآنية, نسمعها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc